خاص - أبدى بعض رؤساء الجامعات استيائهم من عدم قدرتهم على القيام بتعيينات على الكادر الإداري استجابة لقرار مجلس الوزراء في عهد البخيت والذي اشترط قبول دعم الجامعات بوقف التعيينات الإدارية.
والحقيقة يكمن أسباب استياء رؤساء الجامعات في ما يلي:
1.تعيين الإداريين لإرضاء النواب والمتنفذين وتبادل المنافع معهم.
2.تحويل الكثير من الإداريين إلى وظائف فخرية مثل مدراء كبار ومتوسطين ومساعدين ونواب مدراء بالواسطة مما يوجب تعيين بديل لهم.
3.أسباب قانونية, حيث أن موظفي التكليف والمياومة يحتاجون دوما إلى التثبيت الرسمي.
ومن أجل الالتفاف على هذا المنع يقوم رؤساء الجامعات بعدة ممارسات. ومنها:
1-التعيين بالتكليف: حيث أن المكلفين لا يدخلون بالكادر الرسمي وينتظرون تثبيتهم.
2-تضخيم جدول التشكيلات من خلال خلق وظائف فخرية وتحويل الفنيين إليها ومن ثم التذرع بوجود نقص بالموظفين من أجل طلب استثناءات للتعيين من مجلس الوزراء.
وعلى أي حال نجحت بعض الجامعات في تحقيق هذا الغرض وخدعت الحكومة عن طريق إقناعها بالضرورة القصوى للتعيينات الاستثنائية المفتعلة.
خاص - أبدى بعض رؤساء الجامعات استيائهم من عدم قدرتهم على القيام بتعيينات على الكادر الإداري استجابة لقرار مجلس الوزراء في عهد البخيت والذي اشترط قبول دعم الجامعات بوقف التعيينات الإدارية.
والحقيقة يكمن أسباب استياء رؤساء الجامعات في ما يلي:
1.تعيين الإداريين لإرضاء النواب والمتنفذين وتبادل المنافع معهم.
2.تحويل الكثير من الإداريين إلى وظائف فخرية مثل مدراء كبار ومتوسطين ومساعدين ونواب مدراء بالواسطة مما يوجب تعيين بديل لهم.
3.أسباب قانونية, حيث أن موظفي التكليف والمياومة يحتاجون دوما إلى التثبيت الرسمي.
ومن أجل الالتفاف على هذا المنع يقوم رؤساء الجامعات بعدة ممارسات. ومنها:
1-التعيين بالتكليف: حيث أن المكلفين لا يدخلون بالكادر الرسمي وينتظرون تثبيتهم.
2-تضخيم جدول التشكيلات من خلال خلق وظائف فخرية وتحويل الفنيين إليها ومن ثم التذرع بوجود نقص بالموظفين من أجل طلب استثناءات للتعيين من مجلس الوزراء.
وعلى أي حال نجحت بعض الجامعات في تحقيق هذا الغرض وخدعت الحكومة عن طريق إقناعها بالضرورة القصوى للتعيينات الاستثنائية المفتعلة.
خاص - أبدى بعض رؤساء الجامعات استيائهم من عدم قدرتهم على القيام بتعيينات على الكادر الإداري استجابة لقرار مجلس الوزراء في عهد البخيت والذي اشترط قبول دعم الجامعات بوقف التعيينات الإدارية.
والحقيقة يكمن أسباب استياء رؤساء الجامعات في ما يلي:
1.تعيين الإداريين لإرضاء النواب والمتنفذين وتبادل المنافع معهم.
2.تحويل الكثير من الإداريين إلى وظائف فخرية مثل مدراء كبار ومتوسطين ومساعدين ونواب مدراء بالواسطة مما يوجب تعيين بديل لهم.
3.أسباب قانونية, حيث أن موظفي التكليف والمياومة يحتاجون دوما إلى التثبيت الرسمي.
ومن أجل الالتفاف على هذا المنع يقوم رؤساء الجامعات بعدة ممارسات. ومنها:
1-التعيين بالتكليف: حيث أن المكلفين لا يدخلون بالكادر الرسمي وينتظرون تثبيتهم.
2-تضخيم جدول التشكيلات من خلال خلق وظائف فخرية وتحويل الفنيين إليها ومن ثم التذرع بوجود نقص بالموظفين من أجل طلب استثناءات للتعيين من مجلس الوزراء.
وعلى أي حال نجحت بعض الجامعات في تحقيق هذا الغرض وخدعت الحكومة عن طريق إقناعها بالضرورة القصوى للتعيينات الاستثنائية المفتعلة.
التعليقات
يعني من قلتهم
التغيير مطلوب وليس تنقلات لهم
1-مدراء الوحدات
2-مساعدي المدراء
3-مستشاري المدراء
4-نواب المدير
5-مدراء الدوائر الداخلية
6- مساعديهم
7-رؤساء الشعب
8-شوية موظفين بشتغلو للجامعة.
والاكاديمين ما إلهم ألا الله.
.....أسائت للكثير من الاساتذه الاجلاء وبسببب غياء موظفاتها واللي والله العظيم دخلت على مكاتبهم اكثر من 50 مره وكلهن اما على التلفون.. او "يقلمن اظافرهن" ولا يقومن باعمالهن وللاسف ارا طلبت شيء صغير منهن لا يقمن باي شي و"بحكيلك ارجع بكره" واذا اردت شكوا هؤاء لمديرتهن ام راس فانها تقف بصفهن وتدعم موقف اقربائها . فوالله عيب عليكم وقموموا باعمالكم هو اقسط عند الله