يعاني الفنان الأردني بهذا الوقت من سكرات اليأس أمام الحكومة والمنتجين؟ فلا احد هنا يستمع إلى مابداخلهم من معاناه تتجدد إبداعهم وتواصلهم مع الجمهور، فأصبح المشاهد الأردني يرى في الدراما التركيه ملاذ آمن له ولعائلته أمام قبلات الممثلين والممثلات الأتراك، أو عراك مع إحدى الفضائيات الاردنيه التي تنشر فضائح الحكومه والوزارات؟
لايمكن النهوض بالقيم والأخلاق والفضيله من خلال دراما شيطانيه تصفق لها أنت والآخرون، نحن مع حوار الحضارات والثقافات ولكننا نمثل جيلا كاملا ..ينتظر منا كل جديد، نحن من سطر للتاريخ معنى الحب وحارب الخيانه بجميع أشكالها، ولكننا تناسينا الحب والقيم والرساله الحقيقيه التي وجدنا من اجلها ؟ سواء كنا مواطنين أوفنانين؟ والغريب أننا أصبحنا جميعا مثل الجمهور ننظر إلى خشبة المسرح ونحن نائمون مغناطيسيا، ونسينا همومنا ومبادئنا وملامحنا والخطوط الحمراء..والخضراء؟وراهن كل منا على الغد بأنه ليس لنا بل للآخر وللأقوى..واعترفنا بأننا لاشيء!! أمام جبروت الشيطان ونظرية المؤامرة. فنحن مجرد قطيع بمعنى الكلمه التي تحمله من وصف..للأسف؟
حرية الرأي والاستماع إلى الآخر لايمكن آن تكون على حساب خراب بيوتنا والوطن الذي نعيش فيه؟نعم نحن نقدر الفن ونحترم طرحه للمشاكل التي تمس المجتمع.ولكننا قادرون على توصيل وجهات نظرنا دون أن يكون هناك خدش لقيمنا ومبادئنا وعاداتنا وتقاليدنا التي نفتخر ونعتز بها. ومشاركتنا بالإصلاح تكمن بوعينا وتوجيه الجيل القادم إلى التحلي بالاخلاق النبيله التي ترعرعنا من خلالها.
كتبت عدة مقالات من اجل أن نقدم للفنان الأردني الدعم ،ولكن لاحياه لمن تنادي؟؟و مادعاني لكتابة ملاحظتي هذه وليس مقالي هو غيرتي الحقيقيه على الوطن وأبناء الوطن من قوى الظلام التي تحيط بنا وتسكن معنا في كل بيت؟؟ ماذا نقول لأطفالنا ونحن نعتز ونشاهد الاحتلال التركي ينهش في عقولنا..والغرب يمزق أجسادنا على الجانب الآخر؟؟ أليست هذه حرب عالميه ثالثه! أم ماذا بالضبط؟
يعاني الفنان الأردني بهذا الوقت من سكرات اليأس أمام الحكومة والمنتجين؟ فلا احد هنا يستمع إلى مابداخلهم من معاناه تتجدد إبداعهم وتواصلهم مع الجمهور، فأصبح المشاهد الأردني يرى في الدراما التركيه ملاذ آمن له ولعائلته أمام قبلات الممثلين والممثلات الأتراك، أو عراك مع إحدى الفضائيات الاردنيه التي تنشر فضائح الحكومه والوزارات؟
لايمكن النهوض بالقيم والأخلاق والفضيله من خلال دراما شيطانيه تصفق لها أنت والآخرون، نحن مع حوار الحضارات والثقافات ولكننا نمثل جيلا كاملا ..ينتظر منا كل جديد، نحن من سطر للتاريخ معنى الحب وحارب الخيانه بجميع أشكالها، ولكننا تناسينا الحب والقيم والرساله الحقيقيه التي وجدنا من اجلها ؟ سواء كنا مواطنين أوفنانين؟ والغريب أننا أصبحنا جميعا مثل الجمهور ننظر إلى خشبة المسرح ونحن نائمون مغناطيسيا، ونسينا همومنا ومبادئنا وملامحنا والخطوط الحمراء..والخضراء؟وراهن كل منا على الغد بأنه ليس لنا بل للآخر وللأقوى..واعترفنا بأننا لاشيء!! أمام جبروت الشيطان ونظرية المؤامرة. فنحن مجرد قطيع بمعنى الكلمه التي تحمله من وصف..للأسف؟
حرية الرأي والاستماع إلى الآخر لايمكن آن تكون على حساب خراب بيوتنا والوطن الذي نعيش فيه؟نعم نحن نقدر الفن ونحترم طرحه للمشاكل التي تمس المجتمع.ولكننا قادرون على توصيل وجهات نظرنا دون أن يكون هناك خدش لقيمنا ومبادئنا وعاداتنا وتقاليدنا التي نفتخر ونعتز بها. ومشاركتنا بالإصلاح تكمن بوعينا وتوجيه الجيل القادم إلى التحلي بالاخلاق النبيله التي ترعرعنا من خلالها.
كتبت عدة مقالات من اجل أن نقدم للفنان الأردني الدعم ،ولكن لاحياه لمن تنادي؟؟و مادعاني لكتابة ملاحظتي هذه وليس مقالي هو غيرتي الحقيقيه على الوطن وأبناء الوطن من قوى الظلام التي تحيط بنا وتسكن معنا في كل بيت؟؟ ماذا نقول لأطفالنا ونحن نعتز ونشاهد الاحتلال التركي ينهش في عقولنا..والغرب يمزق أجسادنا على الجانب الآخر؟؟ أليست هذه حرب عالميه ثالثه! أم ماذا بالضبط؟
يعاني الفنان الأردني بهذا الوقت من سكرات اليأس أمام الحكومة والمنتجين؟ فلا احد هنا يستمع إلى مابداخلهم من معاناه تتجدد إبداعهم وتواصلهم مع الجمهور، فأصبح المشاهد الأردني يرى في الدراما التركيه ملاذ آمن له ولعائلته أمام قبلات الممثلين والممثلات الأتراك، أو عراك مع إحدى الفضائيات الاردنيه التي تنشر فضائح الحكومه والوزارات؟
لايمكن النهوض بالقيم والأخلاق والفضيله من خلال دراما شيطانيه تصفق لها أنت والآخرون، نحن مع حوار الحضارات والثقافات ولكننا نمثل جيلا كاملا ..ينتظر منا كل جديد، نحن من سطر للتاريخ معنى الحب وحارب الخيانه بجميع أشكالها، ولكننا تناسينا الحب والقيم والرساله الحقيقيه التي وجدنا من اجلها ؟ سواء كنا مواطنين أوفنانين؟ والغريب أننا أصبحنا جميعا مثل الجمهور ننظر إلى خشبة المسرح ونحن نائمون مغناطيسيا، ونسينا همومنا ومبادئنا وملامحنا والخطوط الحمراء..والخضراء؟وراهن كل منا على الغد بأنه ليس لنا بل للآخر وللأقوى..واعترفنا بأننا لاشيء!! أمام جبروت الشيطان ونظرية المؤامرة. فنحن مجرد قطيع بمعنى الكلمه التي تحمله من وصف..للأسف؟
حرية الرأي والاستماع إلى الآخر لايمكن آن تكون على حساب خراب بيوتنا والوطن الذي نعيش فيه؟نعم نحن نقدر الفن ونحترم طرحه للمشاكل التي تمس المجتمع.ولكننا قادرون على توصيل وجهات نظرنا دون أن يكون هناك خدش لقيمنا ومبادئنا وعاداتنا وتقاليدنا التي نفتخر ونعتز بها. ومشاركتنا بالإصلاح تكمن بوعينا وتوجيه الجيل القادم إلى التحلي بالاخلاق النبيله التي ترعرعنا من خلالها.
كتبت عدة مقالات من اجل أن نقدم للفنان الأردني الدعم ،ولكن لاحياه لمن تنادي؟؟و مادعاني لكتابة ملاحظتي هذه وليس مقالي هو غيرتي الحقيقيه على الوطن وأبناء الوطن من قوى الظلام التي تحيط بنا وتسكن معنا في كل بيت؟؟ ماذا نقول لأطفالنا ونحن نعتز ونشاهد الاحتلال التركي ينهش في عقولنا..والغرب يمزق أجسادنا على الجانب الآخر؟؟ أليست هذه حرب عالميه ثالثه! أم ماذا بالضبط؟
التعليقات