... بين من بكوا الوطن ، وبين من نهبوه وسرقوه بقرار رسمي وبغطاء شرعي و 'تشريعي ' مسافات ومسافات من السيكولوجيا والثقافة والقيم والدين والإنتماء ومحبة الأردن ... بين دموع الشقران والحناقطه ، وبين فرح البهلوان وشركائه في بيع الوطن وانتصاره في معركتة في مواجهة كل السلطات مسافات ومسافات ، بين إنتصار الشر في واقعة مجلس النواب،ودموع العزيزين من ابناء الوطن مسافات ، بين فرح وابتسامة ' وسخرية ' باسم عوض الله من وطن و نظام و مؤسسات ، وبين من بكوا خسارة المعركة مسافات وطنية و تاريخية وثقافية وعقائدية ، لكنه لن يسخر من الشعب ، لأن الشعب يدرك من هو باسم وتاريخ باسم وقصص باسم ، و 'نحيط ' باسم حين فقد أول راتب تقاضاه ! ولأن الشعب يعرف القصة الكاملة لصعود باسم الى القمة ببضع سنين لأنه كان يمتطي صاروخا وقوده التآمر والفساد والنهب والسمسرة ، وقاعدته مؤسسات ومقربين واصحاب قرار ، فهو لن يسخر من الشعب ..
بين دموع الشقران والحناقطه وبين سخرية البهلوان وانتصاره على الوطن ، مسافات في حجم الإنتماء والخوف على الوطن ، فأولئك بكوا ثروة وطنهم التي بيعت بثمن بخس وسمسرة ' واطية ' ، والأخر كان السمسار وكان ' الواطي ' وكان اللص . فهل يمكن لخائن أن يبكي خيانته !
لابد أن نجري تقييما طبيا وعلميا وإجرائيا ووطنيا لنفسية كل فاسد ، الفاسد بمعناه الشامل المتفق عليه في كتب الدين والتاريخ والعقائد وبناء الأوطتن ، منزوع الانتماء والولاء ، الحاقد على الأردن وشعبه ... إنتصار ' البهلوان ' معيار ومقياس وإنموذج لحجم وقوة الخراب الذي حل بالاردن ، فالاردن ليس بخير ،ومؤسساته ليست بخير ، ويبدو أن رجاله ليسوا بخير ايظا ! فطالما أن الجُرذ ينهش قاعدة السفينة ، وطالما أن طاقم السفينة من مؤسسات وشخصيات ومقربين وسلطات تمنحه الوقت اللازم والادوات اللأزمة لتوسيع الخراب ، وتمنحه فوق ذلك قارب نجاة كي ينجو بأفعاله الدنيئة ، فلم لا ينهش ويخرّب ! فهو طارىء كغيره على السفينة ، ما أن يصل لغايته حتى ينخرها بمخالب الفساد والتآمر والنهب ، فللمتآمرين على الوطن قصص وحكايا ، لم ينالهم سوى التعزيز واوسمة الفخر وميداليات النصر .
هنيئا لباسم عوض الله وشركائه في نهب الثروات بميدالية الذهب التي منحت لهم من قبل مجلس نوائب الأمه ( وليس كلهم نوائب ) ، وهنيئا لكل فاسد ومجرم ومعتد وحتى ' زنيم ' أو مجهول الهوية بنظام ومؤسسات تلاحق كل منتم وكل وطني وكل 'أثم ' بحب الأردن ... هنيئا لمؤسسة الفساد إنتصارها ، وهنيئا لكل من يخطط ويُعد العدة للإجهاز على ما تبقى من الوطن ... هنيئا لكل فاجر ، وبائع وطن وتاجر مخدرات ، وناهب اموال ، ومغتصب حقوق ، ومحتكر السلع ، اقول لهم جميعا ، هنيئا لكم ، لأن ما جرى في مجلس ' النوائب ' هو القشة التي ستكسر قاعدة الشرف والأمانة التي تبدلت وتغيرت معاييرها وقيمها وموازينها في بلادنا دون بلاد العالم ، فقد تخطينا العيب والممنوع والمحرم ، وأعدنا لأجيالنا القادمة ' إن بقيت أصلا وبقي لها وطن ' ، نموذجا فريدا لم يسبقنا عليه أحد في التاريخ من التسيب والقواعد التي ستطلق سراح كل ما حرمه الله وأعابه الانسان وأدانته الأمم والتاريخ ...
... بين من بكوا الوطن ، وبين من نهبوه وسرقوه بقرار رسمي وبغطاء شرعي و 'تشريعي ' مسافات ومسافات من السيكولوجيا والثقافة والقيم والدين والإنتماء ومحبة الأردن ... بين دموع الشقران والحناقطه ، وبين فرح البهلوان وشركائه في بيع الوطن وانتصاره في معركتة في مواجهة كل السلطات مسافات ومسافات ، بين إنتصار الشر في واقعة مجلس النواب،ودموع العزيزين من ابناء الوطن مسافات ، بين فرح وابتسامة ' وسخرية ' باسم عوض الله من وطن و نظام و مؤسسات ، وبين من بكوا خسارة المعركة مسافات وطنية و تاريخية وثقافية وعقائدية ، لكنه لن يسخر من الشعب ، لأن الشعب يدرك من هو باسم وتاريخ باسم وقصص باسم ، و 'نحيط ' باسم حين فقد أول راتب تقاضاه ! ولأن الشعب يعرف القصة الكاملة لصعود باسم الى القمة ببضع سنين لأنه كان يمتطي صاروخا وقوده التآمر والفساد والنهب والسمسرة ، وقاعدته مؤسسات ومقربين واصحاب قرار ، فهو لن يسخر من الشعب ..
بين دموع الشقران والحناقطه وبين سخرية البهلوان وانتصاره على الوطن ، مسافات في حجم الإنتماء والخوف على الوطن ، فأولئك بكوا ثروة وطنهم التي بيعت بثمن بخس وسمسرة ' واطية ' ، والأخر كان السمسار وكان ' الواطي ' وكان اللص . فهل يمكن لخائن أن يبكي خيانته !
لابد أن نجري تقييما طبيا وعلميا وإجرائيا ووطنيا لنفسية كل فاسد ، الفاسد بمعناه الشامل المتفق عليه في كتب الدين والتاريخ والعقائد وبناء الأوطتن ، منزوع الانتماء والولاء ، الحاقد على الأردن وشعبه ... إنتصار ' البهلوان ' معيار ومقياس وإنموذج لحجم وقوة الخراب الذي حل بالاردن ، فالاردن ليس بخير ،ومؤسساته ليست بخير ، ويبدو أن رجاله ليسوا بخير ايظا ! فطالما أن الجُرذ ينهش قاعدة السفينة ، وطالما أن طاقم السفينة من مؤسسات وشخصيات ومقربين وسلطات تمنحه الوقت اللازم والادوات اللأزمة لتوسيع الخراب ، وتمنحه فوق ذلك قارب نجاة كي ينجو بأفعاله الدنيئة ، فلم لا ينهش ويخرّب ! فهو طارىء كغيره على السفينة ، ما أن يصل لغايته حتى ينخرها بمخالب الفساد والتآمر والنهب ، فللمتآمرين على الوطن قصص وحكايا ، لم ينالهم سوى التعزيز واوسمة الفخر وميداليات النصر .
هنيئا لباسم عوض الله وشركائه في نهب الثروات بميدالية الذهب التي منحت لهم من قبل مجلس نوائب الأمه ( وليس كلهم نوائب ) ، وهنيئا لكل فاسد ومجرم ومعتد وحتى ' زنيم ' أو مجهول الهوية بنظام ومؤسسات تلاحق كل منتم وكل وطني وكل 'أثم ' بحب الأردن ... هنيئا لمؤسسة الفساد إنتصارها ، وهنيئا لكل من يخطط ويُعد العدة للإجهاز على ما تبقى من الوطن ... هنيئا لكل فاجر ، وبائع وطن وتاجر مخدرات ، وناهب اموال ، ومغتصب حقوق ، ومحتكر السلع ، اقول لهم جميعا ، هنيئا لكم ، لأن ما جرى في مجلس ' النوائب ' هو القشة التي ستكسر قاعدة الشرف والأمانة التي تبدلت وتغيرت معاييرها وقيمها وموازينها في بلادنا دون بلاد العالم ، فقد تخطينا العيب والممنوع والمحرم ، وأعدنا لأجيالنا القادمة ' إن بقيت أصلا وبقي لها وطن ' ، نموذجا فريدا لم يسبقنا عليه أحد في التاريخ من التسيب والقواعد التي ستطلق سراح كل ما حرمه الله وأعابه الانسان وأدانته الأمم والتاريخ ...
... بين من بكوا الوطن ، وبين من نهبوه وسرقوه بقرار رسمي وبغطاء شرعي و 'تشريعي ' مسافات ومسافات من السيكولوجيا والثقافة والقيم والدين والإنتماء ومحبة الأردن ... بين دموع الشقران والحناقطه ، وبين فرح البهلوان وشركائه في بيع الوطن وانتصاره في معركتة في مواجهة كل السلطات مسافات ومسافات ، بين إنتصار الشر في واقعة مجلس النواب،ودموع العزيزين من ابناء الوطن مسافات ، بين فرح وابتسامة ' وسخرية ' باسم عوض الله من وطن و نظام و مؤسسات ، وبين من بكوا خسارة المعركة مسافات وطنية و تاريخية وثقافية وعقائدية ، لكنه لن يسخر من الشعب ، لأن الشعب يدرك من هو باسم وتاريخ باسم وقصص باسم ، و 'نحيط ' باسم حين فقد أول راتب تقاضاه ! ولأن الشعب يعرف القصة الكاملة لصعود باسم الى القمة ببضع سنين لأنه كان يمتطي صاروخا وقوده التآمر والفساد والنهب والسمسرة ، وقاعدته مؤسسات ومقربين واصحاب قرار ، فهو لن يسخر من الشعب ..
بين دموع الشقران والحناقطه وبين سخرية البهلوان وانتصاره على الوطن ، مسافات في حجم الإنتماء والخوف على الوطن ، فأولئك بكوا ثروة وطنهم التي بيعت بثمن بخس وسمسرة ' واطية ' ، والأخر كان السمسار وكان ' الواطي ' وكان اللص . فهل يمكن لخائن أن يبكي خيانته !
لابد أن نجري تقييما طبيا وعلميا وإجرائيا ووطنيا لنفسية كل فاسد ، الفاسد بمعناه الشامل المتفق عليه في كتب الدين والتاريخ والعقائد وبناء الأوطتن ، منزوع الانتماء والولاء ، الحاقد على الأردن وشعبه ... إنتصار ' البهلوان ' معيار ومقياس وإنموذج لحجم وقوة الخراب الذي حل بالاردن ، فالاردن ليس بخير ،ومؤسساته ليست بخير ، ويبدو أن رجاله ليسوا بخير ايظا ! فطالما أن الجُرذ ينهش قاعدة السفينة ، وطالما أن طاقم السفينة من مؤسسات وشخصيات ومقربين وسلطات تمنحه الوقت اللازم والادوات اللأزمة لتوسيع الخراب ، وتمنحه فوق ذلك قارب نجاة كي ينجو بأفعاله الدنيئة ، فلم لا ينهش ويخرّب ! فهو طارىء كغيره على السفينة ، ما أن يصل لغايته حتى ينخرها بمخالب الفساد والتآمر والنهب ، فللمتآمرين على الوطن قصص وحكايا ، لم ينالهم سوى التعزيز واوسمة الفخر وميداليات النصر .
هنيئا لباسم عوض الله وشركائه في نهب الثروات بميدالية الذهب التي منحت لهم من قبل مجلس نوائب الأمه ( وليس كلهم نوائب ) ، وهنيئا لكل فاسد ومجرم ومعتد وحتى ' زنيم ' أو مجهول الهوية بنظام ومؤسسات تلاحق كل منتم وكل وطني وكل 'أثم ' بحب الأردن ... هنيئا لمؤسسة الفساد إنتصارها ، وهنيئا لكل من يخطط ويُعد العدة للإجهاز على ما تبقى من الوطن ... هنيئا لكل فاجر ، وبائع وطن وتاجر مخدرات ، وناهب اموال ، ومغتصب حقوق ، ومحتكر السلع ، اقول لهم جميعا ، هنيئا لكم ، لأن ما جرى في مجلس ' النوائب ' هو القشة التي ستكسر قاعدة الشرف والأمانة التي تبدلت وتغيرت معاييرها وقيمها وموازينها في بلادنا دون بلاد العالم ، فقد تخطينا العيب والممنوع والمحرم ، وأعدنا لأجيالنا القادمة ' إن بقيت أصلا وبقي لها وطن ' ، نموذجا فريدا لم يسبقنا عليه أحد في التاريخ من التسيب والقواعد التي ستطلق سراح كل ما حرمه الله وأعابه الانسان وأدانته الأمم والتاريخ ...
التعليقات
إنها تعني أشياء كثيرة منها :
ان سقوط مجلس النواب في اختبار الالتزام الاخلاقي والاجتماعي والديني للقسم الذي اقسموه تعني : ان يفوز في المره القادمه اغلبية فاسده مريحه .....
الاردن بدو تنظيف ...
حيوا الطفيله الاحرار