القوات المسلحة الأردنية شمعة تضيء حدود الوطن ، على كل شبر من أرضه كتبت كلمات قسم الجندية ، والوفاء والانتماء والولاء ' الله الوطن الملك ' شعار محفور في النفوس ، يتردد صباحا ومساء عهدا بان الراية الأبية ستبقى شامخة ترفرف في السماء عالية ، تحميها قواتنا المسلحة الباسلة ، وترعى حدود الوطن من أن تطأه أقدام الطامعين ،أو تعبث بأمنه يد التخريب ، و الذين يحاولون زعزعة استقراره ، و بث الرعب والخوف في مناطق شتى من ربوع الوطن ، لتحقيق مآرب شخصية أو مصلحة ضيقة .
فجاءت القوات المسلحة ، مسلحة بالعلم والإيمان والرجولة والشجاعة والخلق الرفيع والإنسانية ، لتوقر وتحترم إنسانية الإنسان ، وتمسح عن الناس ظلم المتغطرسين في الأرض ،وتبعد شبح الاحتلال والعبودية ، وتنشر الأمن والسلام والرقي والعلم ، في ربوع بلادي والبلاد العربية والعالم اجمع .
فلقد حملت القوات المسلحة منذ تأسيسها رسالة سامية ، وهي حماية الأرض والإنسان ، والمحافظة على آمنه واستقراره ،والدفاع عن كل شبر من حدود الوطن ، وحماية المواطن وصون كرامته وجميع مكتسباته ، وتقديم كل الدعم والمساعدة له لتحقيق الحياة الفضلى ، مستمدة رسالتها من رسالة الثورة العربية الكبرى ،التي قامت من اجل رفع الظلم ودحره ،وتحقيق الاستقلال للأرض والإنسان من جميع مظاهر الاحتلال والاضطهاد ، وتحرير الإنسان و تحقيق أمله في الحياة السعيدة والفضلى .
وقد عملت قواتنا المسلحة على تامين حدود الأردن والذود عنها ، ومنع الكثير من عمليات التسلل ومحاولات التخريب ، من خلال السهر والمراقبة ، وتفتيش كل شبر على طول الحدود التي تمتد حوالي 480 كلم من شمال الرمثا الى أقصى وادي عربة ،وهي تحتاج الى جهد كبير من العمل ، كي ينام أطفالنا وشيوخنا ونسائنا ، وكل إنسان على الأرض الأردنية ، قرير العين ، مطمئن القلب مرتاح البال .
فهناك عين تسهر من اجل أن ينام ، ويدا تدافع عن سلامته وتحمي عرضه وممتلكاته . وليس دور قواتنا المسلحة مقصورا على الأمن فقط ، فهناك جانب آخر من عملها وهو التعليم ، حيث قامت ترعى 31مدرسة في معظم محافظات المملكة ، حيث تضم هذه المدارس ما يقارب من 15 ألف طالب وطالبة ، وهي تتكفل بالتدريس والتغذية وتوفير المنام لمن يرغب بالمبيت ، من الطلاب الذين يقطنون في مناطق نائية .
أما في مجال الصحة فهي تعد منارة للعمل الصحي ، فقد ساهمت في حماية الإنسان الأردني من كثير من الإمراض ، وخففت من نسبة الوفيات في الأردن خاصة الأطفال ، وعم خيرها ليس الأردن فقد بل تعدى ليشمل دولا عربية وعالمية وتمثل ذلك في مستشفيات الميدان ، ففي غزة وفي العراق وليبيا ، وفي دول أفغانستان هذه الرعاية الصحية هي امن وحماية وسياج للإنسان وإنقاذا لحياته. ومن تلك الأعمال الخيرة الى بلدان العالم ينطلق الجيش الأردني يحمل رسالة الإنسان وحب ا لحياة والأمن ، فهو يعظم قيمة حياة الإنسان حيث أرسل قوافل حفظ الأمن والسلام ، الى مختلف أنحاء الدنيا ، فمن كرواتيا التي كانت آلة الحرب تقتل لا تفرق بين مدني وعسكري ، جاءت لتضمد جراح الإنسان في كرواتيا وتمسح الدمعة عن وجهوه المنكوبين من ويلات الحرب ، تداوي وتحمي من بقي في الأرض ن من شر الأشرار ، وترفع يد الظلم عنهم ، كما ساهمت في بناء المدارس وإيجاد جوا آمنا للتعليم .
ومن كرواتيا انتقلت رسالة هذا الجيش الباسل الى العراق حيث الإخوة والأشقاء العراقيين الذين عانوا من الحرب والدمار ، فوقف الجندي الأردني يحمي أخيه العراقي من الفوضى ، ويؤمن استقراره ويداوي الجرحى والمرضى ،ليساهم في تخفيف المأساة ،ثم انتقل الى أفغانستان ، حيث الحياة المليئة بالدماء وصوت الانفجار هنا وهناك ، فكان يسهر أفراد جيشنا الباسل ، لتحقيق رسالته الإنسانية في تخفيف المعاناة والألم عن المصابين ، وتقديم الرعاية الصحية والإنسانية الى كل من يحتاجها ، مخاطري بأنفسهم تاركين أهلهم وأطفالهم ووطنهم من اجل غرس البسمة على الشفاه ، ممن فقدوا الأمن والاستقرار .
وللقوات المسلحة بصمات واضحة في ساحل العاجل وفي إرجاء المعمورة كلها ، فهم سياج الوطن ودرعه الحصين وقوته وعزته في مختلف مناحي الحياة ، وأول تلك البصمات الاستقرار والأمن ومن ثم التعليم والصحة والبيئة وتطوير البينة التحتية والمساهمة في التقدم التكنولوجي ورفد السوق الأردني بمختلف الخبرات العملية والعليمة من كافة المهن والمعارف ...... الخ . وتبقى القوات المسلحة هي السياج الحقيقي للوطن والمواطن ، تحت القيادة الهاشمية الى أسست هذه القوات على مبادئ سامية حرية مساواة حياة فضلى.
القوات المسلحة الأردنية شمعة تضيء حدود الوطن ، على كل شبر من أرضه كتبت كلمات قسم الجندية ، والوفاء والانتماء والولاء ' الله الوطن الملك ' شعار محفور في النفوس ، يتردد صباحا ومساء عهدا بان الراية الأبية ستبقى شامخة ترفرف في السماء عالية ، تحميها قواتنا المسلحة الباسلة ، وترعى حدود الوطن من أن تطأه أقدام الطامعين ،أو تعبث بأمنه يد التخريب ، و الذين يحاولون زعزعة استقراره ، و بث الرعب والخوف في مناطق شتى من ربوع الوطن ، لتحقيق مآرب شخصية أو مصلحة ضيقة .
فجاءت القوات المسلحة ، مسلحة بالعلم والإيمان والرجولة والشجاعة والخلق الرفيع والإنسانية ، لتوقر وتحترم إنسانية الإنسان ، وتمسح عن الناس ظلم المتغطرسين في الأرض ،وتبعد شبح الاحتلال والعبودية ، وتنشر الأمن والسلام والرقي والعلم ، في ربوع بلادي والبلاد العربية والعالم اجمع .
فلقد حملت القوات المسلحة منذ تأسيسها رسالة سامية ، وهي حماية الأرض والإنسان ، والمحافظة على آمنه واستقراره ،والدفاع عن كل شبر من حدود الوطن ، وحماية المواطن وصون كرامته وجميع مكتسباته ، وتقديم كل الدعم والمساعدة له لتحقيق الحياة الفضلى ، مستمدة رسالتها من رسالة الثورة العربية الكبرى ،التي قامت من اجل رفع الظلم ودحره ،وتحقيق الاستقلال للأرض والإنسان من جميع مظاهر الاحتلال والاضطهاد ، وتحرير الإنسان و تحقيق أمله في الحياة السعيدة والفضلى .
وقد عملت قواتنا المسلحة على تامين حدود الأردن والذود عنها ، ومنع الكثير من عمليات التسلل ومحاولات التخريب ، من خلال السهر والمراقبة ، وتفتيش كل شبر على طول الحدود التي تمتد حوالي 480 كلم من شمال الرمثا الى أقصى وادي عربة ،وهي تحتاج الى جهد كبير من العمل ، كي ينام أطفالنا وشيوخنا ونسائنا ، وكل إنسان على الأرض الأردنية ، قرير العين ، مطمئن القلب مرتاح البال .
فهناك عين تسهر من اجل أن ينام ، ويدا تدافع عن سلامته وتحمي عرضه وممتلكاته . وليس دور قواتنا المسلحة مقصورا على الأمن فقط ، فهناك جانب آخر من عملها وهو التعليم ، حيث قامت ترعى 31مدرسة في معظم محافظات المملكة ، حيث تضم هذه المدارس ما يقارب من 15 ألف طالب وطالبة ، وهي تتكفل بالتدريس والتغذية وتوفير المنام لمن يرغب بالمبيت ، من الطلاب الذين يقطنون في مناطق نائية .
أما في مجال الصحة فهي تعد منارة للعمل الصحي ، فقد ساهمت في حماية الإنسان الأردني من كثير من الإمراض ، وخففت من نسبة الوفيات في الأردن خاصة الأطفال ، وعم خيرها ليس الأردن فقد بل تعدى ليشمل دولا عربية وعالمية وتمثل ذلك في مستشفيات الميدان ، ففي غزة وفي العراق وليبيا ، وفي دول أفغانستان هذه الرعاية الصحية هي امن وحماية وسياج للإنسان وإنقاذا لحياته. ومن تلك الأعمال الخيرة الى بلدان العالم ينطلق الجيش الأردني يحمل رسالة الإنسان وحب ا لحياة والأمن ، فهو يعظم قيمة حياة الإنسان حيث أرسل قوافل حفظ الأمن والسلام ، الى مختلف أنحاء الدنيا ، فمن كرواتيا التي كانت آلة الحرب تقتل لا تفرق بين مدني وعسكري ، جاءت لتضمد جراح الإنسان في كرواتيا وتمسح الدمعة عن وجهوه المنكوبين من ويلات الحرب ، تداوي وتحمي من بقي في الأرض ن من شر الأشرار ، وترفع يد الظلم عنهم ، كما ساهمت في بناء المدارس وإيجاد جوا آمنا للتعليم .
ومن كرواتيا انتقلت رسالة هذا الجيش الباسل الى العراق حيث الإخوة والأشقاء العراقيين الذين عانوا من الحرب والدمار ، فوقف الجندي الأردني يحمي أخيه العراقي من الفوضى ، ويؤمن استقراره ويداوي الجرحى والمرضى ،ليساهم في تخفيف المأساة ،ثم انتقل الى أفغانستان ، حيث الحياة المليئة بالدماء وصوت الانفجار هنا وهناك ، فكان يسهر أفراد جيشنا الباسل ، لتحقيق رسالته الإنسانية في تخفيف المعاناة والألم عن المصابين ، وتقديم الرعاية الصحية والإنسانية الى كل من يحتاجها ، مخاطري بأنفسهم تاركين أهلهم وأطفالهم ووطنهم من اجل غرس البسمة على الشفاه ، ممن فقدوا الأمن والاستقرار .
وللقوات المسلحة بصمات واضحة في ساحل العاجل وفي إرجاء المعمورة كلها ، فهم سياج الوطن ودرعه الحصين وقوته وعزته في مختلف مناحي الحياة ، وأول تلك البصمات الاستقرار والأمن ومن ثم التعليم والصحة والبيئة وتطوير البينة التحتية والمساهمة في التقدم التكنولوجي ورفد السوق الأردني بمختلف الخبرات العملية والعليمة من كافة المهن والمعارف ...... الخ . وتبقى القوات المسلحة هي السياج الحقيقي للوطن والمواطن ، تحت القيادة الهاشمية الى أسست هذه القوات على مبادئ سامية حرية مساواة حياة فضلى.
القوات المسلحة الأردنية شمعة تضيء حدود الوطن ، على كل شبر من أرضه كتبت كلمات قسم الجندية ، والوفاء والانتماء والولاء ' الله الوطن الملك ' شعار محفور في النفوس ، يتردد صباحا ومساء عهدا بان الراية الأبية ستبقى شامخة ترفرف في السماء عالية ، تحميها قواتنا المسلحة الباسلة ، وترعى حدود الوطن من أن تطأه أقدام الطامعين ،أو تعبث بأمنه يد التخريب ، و الذين يحاولون زعزعة استقراره ، و بث الرعب والخوف في مناطق شتى من ربوع الوطن ، لتحقيق مآرب شخصية أو مصلحة ضيقة .
فجاءت القوات المسلحة ، مسلحة بالعلم والإيمان والرجولة والشجاعة والخلق الرفيع والإنسانية ، لتوقر وتحترم إنسانية الإنسان ، وتمسح عن الناس ظلم المتغطرسين في الأرض ،وتبعد شبح الاحتلال والعبودية ، وتنشر الأمن والسلام والرقي والعلم ، في ربوع بلادي والبلاد العربية والعالم اجمع .
فلقد حملت القوات المسلحة منذ تأسيسها رسالة سامية ، وهي حماية الأرض والإنسان ، والمحافظة على آمنه واستقراره ،والدفاع عن كل شبر من حدود الوطن ، وحماية المواطن وصون كرامته وجميع مكتسباته ، وتقديم كل الدعم والمساعدة له لتحقيق الحياة الفضلى ، مستمدة رسالتها من رسالة الثورة العربية الكبرى ،التي قامت من اجل رفع الظلم ودحره ،وتحقيق الاستقلال للأرض والإنسان من جميع مظاهر الاحتلال والاضطهاد ، وتحرير الإنسان و تحقيق أمله في الحياة السعيدة والفضلى .
وقد عملت قواتنا المسلحة على تامين حدود الأردن والذود عنها ، ومنع الكثير من عمليات التسلل ومحاولات التخريب ، من خلال السهر والمراقبة ، وتفتيش كل شبر على طول الحدود التي تمتد حوالي 480 كلم من شمال الرمثا الى أقصى وادي عربة ،وهي تحتاج الى جهد كبير من العمل ، كي ينام أطفالنا وشيوخنا ونسائنا ، وكل إنسان على الأرض الأردنية ، قرير العين ، مطمئن القلب مرتاح البال .
فهناك عين تسهر من اجل أن ينام ، ويدا تدافع عن سلامته وتحمي عرضه وممتلكاته . وليس دور قواتنا المسلحة مقصورا على الأمن فقط ، فهناك جانب آخر من عملها وهو التعليم ، حيث قامت ترعى 31مدرسة في معظم محافظات المملكة ، حيث تضم هذه المدارس ما يقارب من 15 ألف طالب وطالبة ، وهي تتكفل بالتدريس والتغذية وتوفير المنام لمن يرغب بالمبيت ، من الطلاب الذين يقطنون في مناطق نائية .
أما في مجال الصحة فهي تعد منارة للعمل الصحي ، فقد ساهمت في حماية الإنسان الأردني من كثير من الإمراض ، وخففت من نسبة الوفيات في الأردن خاصة الأطفال ، وعم خيرها ليس الأردن فقد بل تعدى ليشمل دولا عربية وعالمية وتمثل ذلك في مستشفيات الميدان ، ففي غزة وفي العراق وليبيا ، وفي دول أفغانستان هذه الرعاية الصحية هي امن وحماية وسياج للإنسان وإنقاذا لحياته. ومن تلك الأعمال الخيرة الى بلدان العالم ينطلق الجيش الأردني يحمل رسالة الإنسان وحب ا لحياة والأمن ، فهو يعظم قيمة حياة الإنسان حيث أرسل قوافل حفظ الأمن والسلام ، الى مختلف أنحاء الدنيا ، فمن كرواتيا التي كانت آلة الحرب تقتل لا تفرق بين مدني وعسكري ، جاءت لتضمد جراح الإنسان في كرواتيا وتمسح الدمعة عن وجهوه المنكوبين من ويلات الحرب ، تداوي وتحمي من بقي في الأرض ن من شر الأشرار ، وترفع يد الظلم عنهم ، كما ساهمت في بناء المدارس وإيجاد جوا آمنا للتعليم .
ومن كرواتيا انتقلت رسالة هذا الجيش الباسل الى العراق حيث الإخوة والأشقاء العراقيين الذين عانوا من الحرب والدمار ، فوقف الجندي الأردني يحمي أخيه العراقي من الفوضى ، ويؤمن استقراره ويداوي الجرحى والمرضى ،ليساهم في تخفيف المأساة ،ثم انتقل الى أفغانستان ، حيث الحياة المليئة بالدماء وصوت الانفجار هنا وهناك ، فكان يسهر أفراد جيشنا الباسل ، لتحقيق رسالته الإنسانية في تخفيف المعاناة والألم عن المصابين ، وتقديم الرعاية الصحية والإنسانية الى كل من يحتاجها ، مخاطري بأنفسهم تاركين أهلهم وأطفالهم ووطنهم من اجل غرس البسمة على الشفاه ، ممن فقدوا الأمن والاستقرار .
وللقوات المسلحة بصمات واضحة في ساحل العاجل وفي إرجاء المعمورة كلها ، فهم سياج الوطن ودرعه الحصين وقوته وعزته في مختلف مناحي الحياة ، وأول تلك البصمات الاستقرار والأمن ومن ثم التعليم والصحة والبيئة وتطوير البينة التحتية والمساهمة في التقدم التكنولوجي ورفد السوق الأردني بمختلف الخبرات العملية والعليمة من كافة المهن والمعارف ...... الخ . وتبقى القوات المسلحة هي السياج الحقيقي للوطن والمواطن ، تحت القيادة الهاشمية الى أسست هذه القوات على مبادئ سامية حرية مساواة حياة فضلى.
التعليقات