تدرس جمعية المستشفيات الاردنية قرار رفع كلفة الفاتورة العلاجية للمرضى الاردنيين والعرب بنسبة 15 بالمئة لتعويض الارتفاع في فاتورة الكهرباء.
وقال امين سر الجمعية الدكتور ابراهيم ابو تينه في تصريحات صحافية اليوم السبت ان رفع قيمة الفاتورة العلاجية هو على جدول اعمال مجلس ادارة الجمعية المقرر انعقاده يوم الاربعاء المقبل.
واشار الى ان طلب هذه المستشفيات تضمن توضيح اثر الرفع الحاصل على فاتورة الكهرباء واسهامه في تعثر بعض المستشفيات الخاصة.
وقدرت الزيادة في فاتورة كهرباء المستشفيات بين 200 -250 بالمئة حسب سعة المستشفى الاستيعابية كون التسعيرة الجديدة للكهرباء تصاعدية وحسب قيمة الاستهلاك.(بترا)
تدرس جمعية المستشفيات الاردنية قرار رفع كلفة الفاتورة العلاجية للمرضى الاردنيين والعرب بنسبة 15 بالمئة لتعويض الارتفاع في فاتورة الكهرباء.
وقال امين سر الجمعية الدكتور ابراهيم ابو تينه في تصريحات صحافية اليوم السبت ان رفع قيمة الفاتورة العلاجية هو على جدول اعمال مجلس ادارة الجمعية المقرر انعقاده يوم الاربعاء المقبل.
واشار الى ان طلب هذه المستشفيات تضمن توضيح اثر الرفع الحاصل على فاتورة الكهرباء واسهامه في تعثر بعض المستشفيات الخاصة.
وقدرت الزيادة في فاتورة كهرباء المستشفيات بين 200 -250 بالمئة حسب سعة المستشفى الاستيعابية كون التسعيرة الجديدة للكهرباء تصاعدية وحسب قيمة الاستهلاك.(بترا)
تدرس جمعية المستشفيات الاردنية قرار رفع كلفة الفاتورة العلاجية للمرضى الاردنيين والعرب بنسبة 15 بالمئة لتعويض الارتفاع في فاتورة الكهرباء.
وقال امين سر الجمعية الدكتور ابراهيم ابو تينه في تصريحات صحافية اليوم السبت ان رفع قيمة الفاتورة العلاجية هو على جدول اعمال مجلس ادارة الجمعية المقرر انعقاده يوم الاربعاء المقبل.
واشار الى ان طلب هذه المستشفيات تضمن توضيح اثر الرفع الحاصل على فاتورة الكهرباء واسهامه في تعثر بعض المستشفيات الخاصة.
وقدرت الزيادة في فاتورة كهرباء المستشفيات بين 200 -250 بالمئة حسب سعة المستشفى الاستيعابية كون التسعيرة الجديدة للكهرباء تصاعدية وحسب قيمة الاستهلاك.(بترا)
التعليقات
دولته برفع باسعار الكهرباء بالمقابل المؤسسات الخاصه و المستشفيات و المستمثرين برفعوا الاسعار على المواطن!!
يعني بالتالي واقعه براس المواطن المكسين !!
ودولته ياكل كنافه و لا عنده و لا عند باله !!
......بالسكري
كل رئيس وزراء يشكل حكومه يقوم بطعن الشعب المسكين بقرار غير مسؤول
والشعب مازال صابرا محتسبا وما زال واقفا وصامتا فألى متى يا ترى هذا الصمت