وجهة نظر اصبحت اعادة هيكلة وزارة الصحة حديث الساعة وخاصة بين اطباء م البشير والذي يعتبر بامتياز الاب الروحي لمستشفيات وزارة الصحة والاخ الاكبر وصاحب الفضل الاميز على باقي المؤسسات الطبية في وطني وبالنسبة لي فانا اشعر نحوه بعشق خاص من الصعب ان يفهمه البعض ولكني وبكلمات اقول لقد تعرفت عليه قبل اربعة عقود بالتمام والكمال وكان اسمه م. الاشرفية وكنا واياه جيران حيث كان الاقرب لجامع ابودرويش والذي تشغل فيه مدرستي الثانوية انذاك (حسن الترقاوي الثانوية)الطوابق السفلية وكنا في ذلك الوقت نرتب وتحت ظلال اشجاره لقاءات الشباب المتدفقة بالعطاء والمحبة والمعبرة عن واقع الحال في ذلك الزمان واعود للموضوع الرئيس وهو اعادة هيكلة م . البشير واعتقد ان الهيكلة الحالية فيها اجحاف وظلم لهذا الصرح الطبي الكبير وقد مر المستشفى بانواع متعددة من الهيكلة وكانت الهيكلة الحالية هي الاكثر ظلما لهذا الصرح الطبي الوطني الكبير واليوم ونحن امام اعادة الهيكلة وبوجود وزيرصاحب قرار, وهمه العمل لخدمة المواطن والتسهيل عليه من خلال منظومة ادارية تخدم المواطن والكادر الطبي وبالتالي تحقق الهدف المنشود من اعادة الهيكلة واعتقد جازما ان هذا المستشفى يستحق ان تكون تبعيته الادارية للامين العام مباشرة حتى يستطيع حل كل قضاياه وبالسرعة الممكنة ويعلم الزميل الامين العام والذي شغل مهمة ادارة البشير لفترة لا باس بها اهمية هذا الربط واعتقد ان نظام الدوائر هوالنظام الامثل لمستشفى بهذا الحجم الكبير بحيث يكون هناك مجموعة من الدوائر تتبع مدير ادارة البشير ويمكن كذلك الاخذ بتجربة مدينة الحسين الطبية من حيث وجود مجموعة مستشفيات داخل البشير مثل مستشفى النسائية والاطفال وم الامراض الباطنية و م للجراحات اضافة للدوائر ولا تعارض بين وجود مجموعة مستشفيات ووجود دوائر حيث يكون هناك وصف وظيفي لهذه الادرات ومهامها بحيث تتكامل المهام ولا تتعارض, واعتقد ان النضوج الاداري ومعرفة كل مدير بمهامه سيسهل العمل واعتقد والاعتقاد اعلى درجات اليقين ان الخبرات المتراكمة لدى الكادر الفني والاداري في وزارة الصحة كفيلة بوضع هذا الامر موضع التطبيق العملي واعتقد انه ان الاوان لوضع الخبرات االمتراكمة في الوزارة لخدمة الهدف المنشود من الهيكلة وبوجود ا . د عبد اللطيف وريكات والذي اخذ على عاتقه حماية القطاع الطبي وعدم السماح بتغول قطاع على اخر وبالتالي تحقيق العدالة ولو النسبية بين المؤسسات سوف يكون هناك نقلة نوعية في العمل الاداري اضافة للعمل الفني ويعلم الجميع ان الامين العام د ضيف الله اللوزي والذي يعمل بمنهجية علمية متناسقة مع ما تقتضيه المصلحة العامة وبتوجيهات من الوزير للوصول الى هيكلة تخدم الهدف وليس اشخاص هنا او هناك لديهم الرغبة في تولي هذا المنصب او ذاك فالمصلحة العامة فوق كل المصالح واعتقد ان التعاون والربط بين المستشفيات في الاقليم الواحد او المحافظة الواحدة ستؤدي الى خدمات افضل واشمل وبنوعية اكثر تميزا ان احسنا التعامل مع هذا الامر الهام ولا بد من النظر الى الشباب بعين الرعاية والاستفادة من خبرات الاطباء والادرايين الذين اخلصوا وعملو على مدار العقود الماضية اي يجب ان يكون للشباب دوره الواضح دون اهمال الكفاءات الاخرى لمجرد عمرها ولكن الشباب اليوم يحتاج لمن يفهمه ويقدر امكاناته ونحن على ثقة ان الحكمة والخبرة اذا اجثمعت مع عزيمة الشباب فسنجد اننا حققنا ما نصبوا اليه من عمل يرضي الله ويحقق الهدف المنشود واختم بالقول ما خاب من استشار وعلنا ان نقدم النصح لصاحب القرار وبعد ذلك الامر والقرار بيده ونحن على ثقة من حسن التصرف فيه والله غالب على امره
وجهة نظر اصبحت اعادة هيكلة وزارة الصحة حديث الساعة وخاصة بين اطباء م البشير والذي يعتبر بامتياز الاب الروحي لمستشفيات وزارة الصحة والاخ الاكبر وصاحب الفضل الاميز على باقي المؤسسات الطبية في وطني وبالنسبة لي فانا اشعر نحوه بعشق خاص من الصعب ان يفهمه البعض ولكني وبكلمات اقول لقد تعرفت عليه قبل اربعة عقود بالتمام والكمال وكان اسمه م. الاشرفية وكنا واياه جيران حيث كان الاقرب لجامع ابودرويش والذي تشغل فيه مدرستي الثانوية انذاك (حسن الترقاوي الثانوية)الطوابق السفلية وكنا في ذلك الوقت نرتب وتحت ظلال اشجاره لقاءات الشباب المتدفقة بالعطاء والمحبة والمعبرة عن واقع الحال في ذلك الزمان واعود للموضوع الرئيس وهو اعادة هيكلة م . البشير واعتقد ان الهيكلة الحالية فيها اجحاف وظلم لهذا الصرح الطبي الكبير وقد مر المستشفى بانواع متعددة من الهيكلة وكانت الهيكلة الحالية هي الاكثر ظلما لهذا الصرح الطبي الوطني الكبير واليوم ونحن امام اعادة الهيكلة وبوجود وزيرصاحب قرار, وهمه العمل لخدمة المواطن والتسهيل عليه من خلال منظومة ادارية تخدم المواطن والكادر الطبي وبالتالي تحقق الهدف المنشود من اعادة الهيكلة واعتقد جازما ان هذا المستشفى يستحق ان تكون تبعيته الادارية للامين العام مباشرة حتى يستطيع حل كل قضاياه وبالسرعة الممكنة ويعلم الزميل الامين العام والذي شغل مهمة ادارة البشير لفترة لا باس بها اهمية هذا الربط واعتقد ان نظام الدوائر هوالنظام الامثل لمستشفى بهذا الحجم الكبير بحيث يكون هناك مجموعة من الدوائر تتبع مدير ادارة البشير ويمكن كذلك الاخذ بتجربة مدينة الحسين الطبية من حيث وجود مجموعة مستشفيات داخل البشير مثل مستشفى النسائية والاطفال وم الامراض الباطنية و م للجراحات اضافة للدوائر ولا تعارض بين وجود مجموعة مستشفيات ووجود دوائر حيث يكون هناك وصف وظيفي لهذه الادرات ومهامها بحيث تتكامل المهام ولا تتعارض, واعتقد ان النضوج الاداري ومعرفة كل مدير بمهامه سيسهل العمل واعتقد والاعتقاد اعلى درجات اليقين ان الخبرات المتراكمة لدى الكادر الفني والاداري في وزارة الصحة كفيلة بوضع هذا الامر موضع التطبيق العملي واعتقد انه ان الاوان لوضع الخبرات االمتراكمة في الوزارة لخدمة الهدف المنشود من الهيكلة وبوجود ا . د عبد اللطيف وريكات والذي اخذ على عاتقه حماية القطاع الطبي وعدم السماح بتغول قطاع على اخر وبالتالي تحقيق العدالة ولو النسبية بين المؤسسات سوف يكون هناك نقلة نوعية في العمل الاداري اضافة للعمل الفني ويعلم الجميع ان الامين العام د ضيف الله اللوزي والذي يعمل بمنهجية علمية متناسقة مع ما تقتضيه المصلحة العامة وبتوجيهات من الوزير للوصول الى هيكلة تخدم الهدف وليس اشخاص هنا او هناك لديهم الرغبة في تولي هذا المنصب او ذاك فالمصلحة العامة فوق كل المصالح واعتقد ان التعاون والربط بين المستشفيات في الاقليم الواحد او المحافظة الواحدة ستؤدي الى خدمات افضل واشمل وبنوعية اكثر تميزا ان احسنا التعامل مع هذا الامر الهام ولا بد من النظر الى الشباب بعين الرعاية والاستفادة من خبرات الاطباء والادرايين الذين اخلصوا وعملو على مدار العقود الماضية اي يجب ان يكون للشباب دوره الواضح دون اهمال الكفاءات الاخرى لمجرد عمرها ولكن الشباب اليوم يحتاج لمن يفهمه ويقدر امكاناته ونحن على ثقة ان الحكمة والخبرة اذا اجثمعت مع عزيمة الشباب فسنجد اننا حققنا ما نصبوا اليه من عمل يرضي الله ويحقق الهدف المنشود واختم بالقول ما خاب من استشار وعلنا ان نقدم النصح لصاحب القرار وبعد ذلك الامر والقرار بيده ونحن على ثقة من حسن التصرف فيه والله غالب على امره
وجهة نظر اصبحت اعادة هيكلة وزارة الصحة حديث الساعة وخاصة بين اطباء م البشير والذي يعتبر بامتياز الاب الروحي لمستشفيات وزارة الصحة والاخ الاكبر وصاحب الفضل الاميز على باقي المؤسسات الطبية في وطني وبالنسبة لي فانا اشعر نحوه بعشق خاص من الصعب ان يفهمه البعض ولكني وبكلمات اقول لقد تعرفت عليه قبل اربعة عقود بالتمام والكمال وكان اسمه م. الاشرفية وكنا واياه جيران حيث كان الاقرب لجامع ابودرويش والذي تشغل فيه مدرستي الثانوية انذاك (حسن الترقاوي الثانوية)الطوابق السفلية وكنا في ذلك الوقت نرتب وتحت ظلال اشجاره لقاءات الشباب المتدفقة بالعطاء والمحبة والمعبرة عن واقع الحال في ذلك الزمان واعود للموضوع الرئيس وهو اعادة هيكلة م . البشير واعتقد ان الهيكلة الحالية فيها اجحاف وظلم لهذا الصرح الطبي الكبير وقد مر المستشفى بانواع متعددة من الهيكلة وكانت الهيكلة الحالية هي الاكثر ظلما لهذا الصرح الطبي الوطني الكبير واليوم ونحن امام اعادة الهيكلة وبوجود وزيرصاحب قرار, وهمه العمل لخدمة المواطن والتسهيل عليه من خلال منظومة ادارية تخدم المواطن والكادر الطبي وبالتالي تحقق الهدف المنشود من اعادة الهيكلة واعتقد جازما ان هذا المستشفى يستحق ان تكون تبعيته الادارية للامين العام مباشرة حتى يستطيع حل كل قضاياه وبالسرعة الممكنة ويعلم الزميل الامين العام والذي شغل مهمة ادارة البشير لفترة لا باس بها اهمية هذا الربط واعتقد ان نظام الدوائر هوالنظام الامثل لمستشفى بهذا الحجم الكبير بحيث يكون هناك مجموعة من الدوائر تتبع مدير ادارة البشير ويمكن كذلك الاخذ بتجربة مدينة الحسين الطبية من حيث وجود مجموعة مستشفيات داخل البشير مثل مستشفى النسائية والاطفال وم الامراض الباطنية و م للجراحات اضافة للدوائر ولا تعارض بين وجود مجموعة مستشفيات ووجود دوائر حيث يكون هناك وصف وظيفي لهذه الادرات ومهامها بحيث تتكامل المهام ولا تتعارض, واعتقد ان النضوج الاداري ومعرفة كل مدير بمهامه سيسهل العمل واعتقد والاعتقاد اعلى درجات اليقين ان الخبرات المتراكمة لدى الكادر الفني والاداري في وزارة الصحة كفيلة بوضع هذا الامر موضع التطبيق العملي واعتقد انه ان الاوان لوضع الخبرات االمتراكمة في الوزارة لخدمة الهدف المنشود من الهيكلة وبوجود ا . د عبد اللطيف وريكات والذي اخذ على عاتقه حماية القطاع الطبي وعدم السماح بتغول قطاع على اخر وبالتالي تحقيق العدالة ولو النسبية بين المؤسسات سوف يكون هناك نقلة نوعية في العمل الاداري اضافة للعمل الفني ويعلم الجميع ان الامين العام د ضيف الله اللوزي والذي يعمل بمنهجية علمية متناسقة مع ما تقتضيه المصلحة العامة وبتوجيهات من الوزير للوصول الى هيكلة تخدم الهدف وليس اشخاص هنا او هناك لديهم الرغبة في تولي هذا المنصب او ذاك فالمصلحة العامة فوق كل المصالح واعتقد ان التعاون والربط بين المستشفيات في الاقليم الواحد او المحافظة الواحدة ستؤدي الى خدمات افضل واشمل وبنوعية اكثر تميزا ان احسنا التعامل مع هذا الامر الهام ولا بد من النظر الى الشباب بعين الرعاية والاستفادة من خبرات الاطباء والادرايين الذين اخلصوا وعملو على مدار العقود الماضية اي يجب ان يكون للشباب دوره الواضح دون اهمال الكفاءات الاخرى لمجرد عمرها ولكن الشباب اليوم يحتاج لمن يفهمه ويقدر امكاناته ونحن على ثقة ان الحكمة والخبرة اذا اجثمعت مع عزيمة الشباب فسنجد اننا حققنا ما نصبوا اليه من عمل يرضي الله ويحقق الهدف المنشود واختم بالقول ما خاب من استشار وعلنا ان نقدم النصح لصاحب القرار وبعد ذلك الامر والقرار بيده ونحن على ثقة من حسن التصرف فيه والله غالب على امره
التعليقات
اصبت كبد الحقيقة ونتمنى على الوزير ان لا يستمر من هم ستين سنو وما فوق في الادارة حرام ياكلوا كل الازمان لا نقول قاعدوهم وبعضهم غير منتج مطلقا والصحة ليس تكية
اطباء في المستشفيات والمديريات
كلام جميل وانت مستشار ادعم ها التوجه يا كسواني ولا نريد ان يبقى من هم فوق الستين في الادارة
اطباؤ من اربد
تحية للقلم الجرئ الكسواني لا تأخذه في الحق لومة لائم الى الامام ودون تراجع عن الحق
د محمد الزرقاء
على الوزير وريكات ان ينهي مسألة التعين في حمزة وخاصة لاعضاء مجلس النقابة والله فساد فساد وشراء ذمم
مراقب يدلب التدقيق من مكافحة الفساد
... ولازم يعحب بالجامعة كمان
استاذ د في الجامعة
نانصح وزيرك بخصوص م الامير حمزة والتعينات الفاسدة لبعض اعضاء مجلس النقابة واليسار لا يسكت على الفساد وين الاصلاح والاسلاميين للمحافظة على النقابة
مطلع من اليسار الاصيل
مقال متوازن وافكار ناضجة وهل ستجد من يقرأ
استشاري تحت الستين
وين الوزير عما يجري هنا وهناك الله يعينه على الصحة وما فيهامقال بده المصلحة العامة ولكن يصر بالبعض وخاصة المستيدين
بشار الصقر مش الاسد
.... بلاش تنظير والله مجلس ما شاء الله انتقم انتقم والقابة الى خراب كفى يا مجلس ويا......
ابو شريك
اعتقد قبل كل شي يجب ان يلتزم اي مسوول بالشفافيةوالعدالةواذا انعدم هذا فلن يصح اي شى. انامع من كتب حول التعينات في مستشفى... حيث لايجوز ان يتم تعيين احد اعضاء المجلس في وظيفة دون ان يتم الاعلان عنها ويتقدم لها من يرغب من الزملاء لذاانني اعتبر تعيين احد اعضاء المجلس هي اساءة لكل اعضاء المجلس واتمنى على الوزير ان يتراجع عن قرارة وكذلك اطالب دولة رئيس الوزارء ان يوقف هكذا تعينات لانها تندرج في خانة عدم العدالة والواسطة المشبوهة
nidal
مستشفى البشير والهيكلة .. وجهة نظر
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
مستشفى البشير والهيكلة .. وجهة نظر
وجهة نظر اصبحت اعادة هيكلة وزارة الصحة حديث الساعة وخاصة بين اطباء م البشير والذي يعتبر بامتياز الاب الروحي لمستشفيات وزارة الصحة والاخ الاكبر وصاحب الفضل الاميز على باقي المؤسسات الطبية في وطني وبالنسبة لي فانا اشعر نحوه بعشق خاص من الصعب ان يفهمه البعض ولكني وبكلمات اقول لقد تعرفت عليه قبل اربعة عقود بالتمام والكمال وكان اسمه م. الاشرفية وكنا واياه جيران حيث كان الاقرب لجامع ابودرويش والذي تشغل فيه مدرستي الثانوية انذاك (حسن الترقاوي الثانوية)الطوابق السفلية وكنا في ذلك الوقت نرتب وتحت ظلال اشجاره لقاءات الشباب المتدفقة بالعطاء والمحبة والمعبرة عن واقع الحال في ذلك الزمان واعود للموضوع الرئيس وهو اعادة هيكلة م . البشير واعتقد ان الهيكلة الحالية فيها اجحاف وظلم لهذا الصرح الطبي الكبير وقد مر المستشفى بانواع متعددة من الهيكلة وكانت الهيكلة الحالية هي الاكثر ظلما لهذا الصرح الطبي الوطني الكبير واليوم ونحن امام اعادة الهيكلة وبوجود وزيرصاحب قرار, وهمه العمل لخدمة المواطن والتسهيل عليه من خلال منظومة ادارية تخدم المواطن والكادر الطبي وبالتالي تحقق الهدف المنشود من اعادة الهيكلة واعتقد جازما ان هذا المستشفى يستحق ان تكون تبعيته الادارية للامين العام مباشرة حتى يستطيع حل كل قضاياه وبالسرعة الممكنة ويعلم الزميل الامين العام والذي شغل مهمة ادارة البشير لفترة لا باس بها اهمية هذا الربط واعتقد ان نظام الدوائر هوالنظام الامثل لمستشفى بهذا الحجم الكبير بحيث يكون هناك مجموعة من الدوائر تتبع مدير ادارة البشير ويمكن كذلك الاخذ بتجربة مدينة الحسين الطبية من حيث وجود مجموعة مستشفيات داخل البشير مثل مستشفى النسائية والاطفال وم الامراض الباطنية و م للجراحات اضافة للدوائر ولا تعارض بين وجود مجموعة مستشفيات ووجود دوائر حيث يكون هناك وصف وظيفي لهذه الادرات ومهامها بحيث تتكامل المهام ولا تتعارض, واعتقد ان النضوج الاداري ومعرفة كل مدير بمهامه سيسهل العمل واعتقد والاعتقاد اعلى درجات اليقين ان الخبرات المتراكمة لدى الكادر الفني والاداري في وزارة الصحة كفيلة بوضع هذا الامر موضع التطبيق العملي واعتقد انه ان الاوان لوضع الخبرات االمتراكمة في الوزارة لخدمة الهدف المنشود من الهيكلة وبوجود ا . د عبد اللطيف وريكات والذي اخذ على عاتقه حماية القطاع الطبي وعدم السماح بتغول قطاع على اخر وبالتالي تحقيق العدالة ولو النسبية بين المؤسسات سوف يكون هناك نقلة نوعية في العمل الاداري اضافة للعمل الفني ويعلم الجميع ان الامين العام د ضيف الله اللوزي والذي يعمل بمنهجية علمية متناسقة مع ما تقتضيه المصلحة العامة وبتوجيهات من الوزير للوصول الى هيكلة تخدم الهدف وليس اشخاص هنا او هناك لديهم الرغبة في تولي هذا المنصب او ذاك فالمصلحة العامة فوق كل المصالح واعتقد ان التعاون والربط بين المستشفيات في الاقليم الواحد او المحافظة الواحدة ستؤدي الى خدمات افضل واشمل وبنوعية اكثر تميزا ان احسنا التعامل مع هذا الامر الهام ولا بد من النظر الى الشباب بعين الرعاية والاستفادة من خبرات الاطباء والادرايين الذين اخلصوا وعملو على مدار العقود الماضية اي يجب ان يكون للشباب دوره الواضح دون اهمال الكفاءات الاخرى لمجرد عمرها ولكن الشباب اليوم يحتاج لمن يفهمه ويقدر امكاناته ونحن على ثقة ان الحكمة والخبرة اذا اجثمعت مع عزيمة الشباب فسنجد اننا حققنا ما نصبوا اليه من عمل يرضي الله ويحقق الهدف المنشود واختم بالقول ما خاب من استشار وعلنا ان نقدم النصح لصاحب القرار وبعد ذلك الامر والقرار بيده ونحن على ثقة من حسن التصرف فيه والله غالب على امره
التعليقات