قرارات تنذر بالخطر ، وآهات الجوعى والمعدمين لا سامع لها إلا الله !! هذا ما بادر به صاحب القرار بالرغم من الرفض الشعبي الواضح على امتداد مساحة هذا الوطن ، كل ذلك بسبب ضعفاء النفوس من بعض أصحاب القرار أملاً بتحقيق فوائد ومكاسب مادية ومالية، على حساب الفقراء والمستضعفين من أبناء الأردن ، وإرضاء لأصحاب النفوذ الإقتصادي ( المافيات ) الذين لا هم لهم إلا تحقيق مصالحهم الشخصية وإشباع رغباتهم المادية التي لا تنتهي !!
هذا ما يلحظه كل عاقل وما ينتابه من أسئلة تثير الدهشة والريبة جراء رفع أسعار الكهرباء في هذه الآونة وكأن ذلك الرفع المقصود به ليس لتعزيز أوضاع شركات الكهرباء مالياً ، بقدر ما هو إلا لإثارة المواطنين الفقراء ونشر الفوضى والثورات لتساهم بشكل رئيس بزج البلاد بدوامة عنف لا تنتهي إلا بتدمير الوطن وتقتيل ناسه ، الذين اكتووا بلهيب إرتفاع أسعار كافة أنواع السلع والخدمات ، في هذه الظروف الصعبة أو الأحوال المتردية التي تمر فيها الشعوب ونحن كجزء منها ليس بمنأى عن تلك الظروف ولا ذلك الحال ، نتيجة ظلم وانعدام الشعور بالمسؤولية الحقة تجاه الوطن وأبناءه ، من قبل بعض المسؤولين الذين يعملون بسياسة الترقيع والعلاج بالتخدير ولم يرتقوا بالهموم والآلام للحلول الجذرية التي تصل لدرجة العلاج الشافي
لم نجد هناك كمواطنيين إن شركات الكهرباء بما تجمعه من مساهمات بأنواعهاعلى فواتير الكهرباء، وضرائب بمسميات مختلفة، قد يصل فيها لحد التغول من جديد على الفقراء وإستقوائهم وقضم ما تبقى منهم ، وكان الأجدر بها أن تعمل على تخفيض مكافئات مجالس إداراتها والبحث في ما أنهكها ودمر ميزانياتها ،
إن إستغلال ظروف المواطن ، والبحث في جيوبه إن تبقى فيها بعض شيء ، سيزيد من تعقيد الأمور وتجعل من يعاني بسبب سوء ظروفه المادية والمالية ، من المعدمين والفقراء ، أو البعض من ضعفاء النفوس أن يقف في وجه الوطن مع من يساعده في تجاوز ما يعانيه من محن
أما السؤال الذي يراودنا الجميع لماذا إستهم أصحاب القرار من المسؤولين بإستغلال ما يمر به الوطن من أزمات على جميع الصعد وبادروا بتصريحات وأفعال من شأنها إثارة المواطن ؟؟! كهذه الشرارة الكهربائية التي تنذر بالخطر لا قدر الله ...!!
قرارات تنذر بالخطر ، وآهات الجوعى والمعدمين لا سامع لها إلا الله !! هذا ما بادر به صاحب القرار بالرغم من الرفض الشعبي الواضح على امتداد مساحة هذا الوطن ، كل ذلك بسبب ضعفاء النفوس من بعض أصحاب القرار أملاً بتحقيق فوائد ومكاسب مادية ومالية، على حساب الفقراء والمستضعفين من أبناء الأردن ، وإرضاء لأصحاب النفوذ الإقتصادي ( المافيات ) الذين لا هم لهم إلا تحقيق مصالحهم الشخصية وإشباع رغباتهم المادية التي لا تنتهي !!
هذا ما يلحظه كل عاقل وما ينتابه من أسئلة تثير الدهشة والريبة جراء رفع أسعار الكهرباء في هذه الآونة وكأن ذلك الرفع المقصود به ليس لتعزيز أوضاع شركات الكهرباء مالياً ، بقدر ما هو إلا لإثارة المواطنين الفقراء ونشر الفوضى والثورات لتساهم بشكل رئيس بزج البلاد بدوامة عنف لا تنتهي إلا بتدمير الوطن وتقتيل ناسه ، الذين اكتووا بلهيب إرتفاع أسعار كافة أنواع السلع والخدمات ، في هذه الظروف الصعبة أو الأحوال المتردية التي تمر فيها الشعوب ونحن كجزء منها ليس بمنأى عن تلك الظروف ولا ذلك الحال ، نتيجة ظلم وانعدام الشعور بالمسؤولية الحقة تجاه الوطن وأبناءه ، من قبل بعض المسؤولين الذين يعملون بسياسة الترقيع والعلاج بالتخدير ولم يرتقوا بالهموم والآلام للحلول الجذرية التي تصل لدرجة العلاج الشافي
لم نجد هناك كمواطنيين إن شركات الكهرباء بما تجمعه من مساهمات بأنواعهاعلى فواتير الكهرباء، وضرائب بمسميات مختلفة، قد يصل فيها لحد التغول من جديد على الفقراء وإستقوائهم وقضم ما تبقى منهم ، وكان الأجدر بها أن تعمل على تخفيض مكافئات مجالس إداراتها والبحث في ما أنهكها ودمر ميزانياتها ،
إن إستغلال ظروف المواطن ، والبحث في جيوبه إن تبقى فيها بعض شيء ، سيزيد من تعقيد الأمور وتجعل من يعاني بسبب سوء ظروفه المادية والمالية ، من المعدمين والفقراء ، أو البعض من ضعفاء النفوس أن يقف في وجه الوطن مع من يساعده في تجاوز ما يعانيه من محن
أما السؤال الذي يراودنا الجميع لماذا إستهم أصحاب القرار من المسؤولين بإستغلال ما يمر به الوطن من أزمات على جميع الصعد وبادروا بتصريحات وأفعال من شأنها إثارة المواطن ؟؟! كهذه الشرارة الكهربائية التي تنذر بالخطر لا قدر الله ...!!
قرارات تنذر بالخطر ، وآهات الجوعى والمعدمين لا سامع لها إلا الله !! هذا ما بادر به صاحب القرار بالرغم من الرفض الشعبي الواضح على امتداد مساحة هذا الوطن ، كل ذلك بسبب ضعفاء النفوس من بعض أصحاب القرار أملاً بتحقيق فوائد ومكاسب مادية ومالية، على حساب الفقراء والمستضعفين من أبناء الأردن ، وإرضاء لأصحاب النفوذ الإقتصادي ( المافيات ) الذين لا هم لهم إلا تحقيق مصالحهم الشخصية وإشباع رغباتهم المادية التي لا تنتهي !!
هذا ما يلحظه كل عاقل وما ينتابه من أسئلة تثير الدهشة والريبة جراء رفع أسعار الكهرباء في هذه الآونة وكأن ذلك الرفع المقصود به ليس لتعزيز أوضاع شركات الكهرباء مالياً ، بقدر ما هو إلا لإثارة المواطنين الفقراء ونشر الفوضى والثورات لتساهم بشكل رئيس بزج البلاد بدوامة عنف لا تنتهي إلا بتدمير الوطن وتقتيل ناسه ، الذين اكتووا بلهيب إرتفاع أسعار كافة أنواع السلع والخدمات ، في هذه الظروف الصعبة أو الأحوال المتردية التي تمر فيها الشعوب ونحن كجزء منها ليس بمنأى عن تلك الظروف ولا ذلك الحال ، نتيجة ظلم وانعدام الشعور بالمسؤولية الحقة تجاه الوطن وأبناءه ، من قبل بعض المسؤولين الذين يعملون بسياسة الترقيع والعلاج بالتخدير ولم يرتقوا بالهموم والآلام للحلول الجذرية التي تصل لدرجة العلاج الشافي
لم نجد هناك كمواطنيين إن شركات الكهرباء بما تجمعه من مساهمات بأنواعهاعلى فواتير الكهرباء، وضرائب بمسميات مختلفة، قد يصل فيها لحد التغول من جديد على الفقراء وإستقوائهم وقضم ما تبقى منهم ، وكان الأجدر بها أن تعمل على تخفيض مكافئات مجالس إداراتها والبحث في ما أنهكها ودمر ميزانياتها ،
إن إستغلال ظروف المواطن ، والبحث في جيوبه إن تبقى فيها بعض شيء ، سيزيد من تعقيد الأمور وتجعل من يعاني بسبب سوء ظروفه المادية والمالية ، من المعدمين والفقراء ، أو البعض من ضعفاء النفوس أن يقف في وجه الوطن مع من يساعده في تجاوز ما يعانيه من محن
أما السؤال الذي يراودنا الجميع لماذا إستهم أصحاب القرار من المسؤولين بإستغلال ما يمر به الوطن من أزمات على جميع الصعد وبادروا بتصريحات وأفعال من شأنها إثارة المواطن ؟؟! كهذه الشرارة الكهربائية التي تنذر بالخطر لا قدر الله ...!!
التعليقات
مع العلم بأن المواطنين جائتهم ارقام فلكية مقارنة بالاشهر الماضية
الواضح ان مجلس النواب ووزير الطاقة بالتأمر مع مدير عام شركة الكهرباء يضحكون على الشعب ويتأمرون علينا وغايتهم مص دماء الفقراء
إستغلال ظروف المواطن ، والبحث في جيوبه إن تبقى فيها بعض شيء
نعم ....كان الأجدر بها أن تعمل على تخفيض مكافئات مجالس إداراتها والبحث في ما أنهكها ودمر ميزانياتها
كل الشكر لكاتب المقال لإثارته هذا الموضوع في هذا الوقت بالذات لتدارك الأمر قبل فوات الأوان
لذلك يجب علينا مساندة القيادة في محاسبة كل من اعتدى على حقوقنا وتغول عليها ولم يثنيه اي شيء حتى رب العزة الذي وضح لنا ومن خلال شرعنا بأن الحلال بين والحرام بين ، ولم تتحرك ضمائرهم ولم ترتجف!!