أدخل الشعب الاردني الى حفلة كبرى يعقتد انهاوطنية وفي غمرة فرحته بانجازات وبطولات وهمية كتبت فصولها داخل اوكار من لا يحسنون القتال على جبهات العزة والكرامة بل كفحول الدجاج تعلن انتصاراتها من فوق اكوام القمامة فبإسم المصلحة العليا كممت افواه الاردنيين وفقدوا سيادتهم وخالوا ان للجدران اذان وغدا كل الحضور مخبرين وان لا صوت يعلو على جعجعة المعارك التي تدور في جيوب الفقراء وصالات التامرعلى مقدرات الوطن وساحات بتر رؤوس الكفاءات الوطنية. فاي مصلحة عليا هذه التى لا تصان الا بافراغ جيوب الشعب ونهب مقدراته ومصادرة إرادته اي كومة هذه التي لا تربو ولا تعلو الا بشركات غسيل الاموال وبيع شركة الفوسفات والبوتاس والشواطئ والعبدلي والاتصالات واملاك الدولة كل شيئ كل شيئ باعوه باسم المصلحة العليا وان كانت تلك ضحايا المصلحة العليا فان أبطالها التي دقت لهم المزامير وانشد لهم الشعب الاردني الطيب قد اسقط القناع عن بعضهم وتكشفت ملامح البعض وحامت في سماء الاردن صقور حرة لينحدروا اصحاب الانتصارات الوهمية الى جحورهم ويبدؤون لعبة من نوع اخر مستخدمين ما تبقى لهم من بيادق احتفظوا بها. فتارة يتدرعون بما يسمى مجلس الامة وهولاء بدورهم يلقون بالائمة على الاجهزة الامنية وقوىً خفية لا يعلم الشعب الاردني سبب قوتها ولماذا هي خفية ومما يزيد الامر تعقيدا ان وسائل الاعلام الرسمية تساهم بدور كبير في تظليل الراي العام بتسليط الضوء على مسالك تقوده الى مسارب المهالك واضاعة الهدف فتغدو الامة كرة يتقاذفها صبية لا همَ لهم الا الهو واضاعة الوقت
وستبقى هذه البيادق تزحف باتجاه خط النهاية لتنال مزيدا من القوة بقهر المظلومين والضغط على جراح الوطن لا لوقف النزيف ولكن امعانا في إيلامه فهم لن يبلغوا هذه النهاية الا على جثث من اجبروا على الموت من احرار الامة او اختاروه لانعدام قيمة الحياة لديهم وحينها سيكتشفون بانفسهم انهم جزء من ممتلكات القوة الخفية وقد آلت الى نهايتها وفقدت قيمتها وعادت بيادق كما بدأت في زمان ليس بزمانها حتى لا تجد من يحركها فالوطن لم يعد رقعة شطرنج بل ساحة للأمة يقف على حدوده من يحسنون القتال على جبهات العزة والكرمة
أدخل الشعب الاردني الى حفلة كبرى يعقتد انهاوطنية وفي غمرة فرحته بانجازات وبطولات وهمية كتبت فصولها داخل اوكار من لا يحسنون القتال على جبهات العزة والكرامة بل كفحول الدجاج تعلن انتصاراتها من فوق اكوام القمامة فبإسم المصلحة العليا كممت افواه الاردنيين وفقدوا سيادتهم وخالوا ان للجدران اذان وغدا كل الحضور مخبرين وان لا صوت يعلو على جعجعة المعارك التي تدور في جيوب الفقراء وصالات التامرعلى مقدرات الوطن وساحات بتر رؤوس الكفاءات الوطنية. فاي مصلحة عليا هذه التى لا تصان الا بافراغ جيوب الشعب ونهب مقدراته ومصادرة إرادته اي كومة هذه التي لا تربو ولا تعلو الا بشركات غسيل الاموال وبيع شركة الفوسفات والبوتاس والشواطئ والعبدلي والاتصالات واملاك الدولة كل شيئ كل شيئ باعوه باسم المصلحة العليا وان كانت تلك ضحايا المصلحة العليا فان أبطالها التي دقت لهم المزامير وانشد لهم الشعب الاردني الطيب قد اسقط القناع عن بعضهم وتكشفت ملامح البعض وحامت في سماء الاردن صقور حرة لينحدروا اصحاب الانتصارات الوهمية الى جحورهم ويبدؤون لعبة من نوع اخر مستخدمين ما تبقى لهم من بيادق احتفظوا بها. فتارة يتدرعون بما يسمى مجلس الامة وهولاء بدورهم يلقون بالائمة على الاجهزة الامنية وقوىً خفية لا يعلم الشعب الاردني سبب قوتها ولماذا هي خفية ومما يزيد الامر تعقيدا ان وسائل الاعلام الرسمية تساهم بدور كبير في تظليل الراي العام بتسليط الضوء على مسالك تقوده الى مسارب المهالك واضاعة الهدف فتغدو الامة كرة يتقاذفها صبية لا همَ لهم الا الهو واضاعة الوقت
وستبقى هذه البيادق تزحف باتجاه خط النهاية لتنال مزيدا من القوة بقهر المظلومين والضغط على جراح الوطن لا لوقف النزيف ولكن امعانا في إيلامه فهم لن يبلغوا هذه النهاية الا على جثث من اجبروا على الموت من احرار الامة او اختاروه لانعدام قيمة الحياة لديهم وحينها سيكتشفون بانفسهم انهم جزء من ممتلكات القوة الخفية وقد آلت الى نهايتها وفقدت قيمتها وعادت بيادق كما بدأت في زمان ليس بزمانها حتى لا تجد من يحركها فالوطن لم يعد رقعة شطرنج بل ساحة للأمة يقف على حدوده من يحسنون القتال على جبهات العزة والكرمة
أدخل الشعب الاردني الى حفلة كبرى يعقتد انهاوطنية وفي غمرة فرحته بانجازات وبطولات وهمية كتبت فصولها داخل اوكار من لا يحسنون القتال على جبهات العزة والكرامة بل كفحول الدجاج تعلن انتصاراتها من فوق اكوام القمامة فبإسم المصلحة العليا كممت افواه الاردنيين وفقدوا سيادتهم وخالوا ان للجدران اذان وغدا كل الحضور مخبرين وان لا صوت يعلو على جعجعة المعارك التي تدور في جيوب الفقراء وصالات التامرعلى مقدرات الوطن وساحات بتر رؤوس الكفاءات الوطنية. فاي مصلحة عليا هذه التى لا تصان الا بافراغ جيوب الشعب ونهب مقدراته ومصادرة إرادته اي كومة هذه التي لا تربو ولا تعلو الا بشركات غسيل الاموال وبيع شركة الفوسفات والبوتاس والشواطئ والعبدلي والاتصالات واملاك الدولة كل شيئ كل شيئ باعوه باسم المصلحة العليا وان كانت تلك ضحايا المصلحة العليا فان أبطالها التي دقت لهم المزامير وانشد لهم الشعب الاردني الطيب قد اسقط القناع عن بعضهم وتكشفت ملامح البعض وحامت في سماء الاردن صقور حرة لينحدروا اصحاب الانتصارات الوهمية الى جحورهم ويبدؤون لعبة من نوع اخر مستخدمين ما تبقى لهم من بيادق احتفظوا بها. فتارة يتدرعون بما يسمى مجلس الامة وهولاء بدورهم يلقون بالائمة على الاجهزة الامنية وقوىً خفية لا يعلم الشعب الاردني سبب قوتها ولماذا هي خفية ومما يزيد الامر تعقيدا ان وسائل الاعلام الرسمية تساهم بدور كبير في تظليل الراي العام بتسليط الضوء على مسالك تقوده الى مسارب المهالك واضاعة الهدف فتغدو الامة كرة يتقاذفها صبية لا همَ لهم الا الهو واضاعة الوقت
وستبقى هذه البيادق تزحف باتجاه خط النهاية لتنال مزيدا من القوة بقهر المظلومين والضغط على جراح الوطن لا لوقف النزيف ولكن امعانا في إيلامه فهم لن يبلغوا هذه النهاية الا على جثث من اجبروا على الموت من احرار الامة او اختاروه لانعدام قيمة الحياة لديهم وحينها سيكتشفون بانفسهم انهم جزء من ممتلكات القوة الخفية وقد آلت الى نهايتها وفقدت قيمتها وعادت بيادق كما بدأت في زمان ليس بزمانها حتى لا تجد من يحركها فالوطن لم يعد رقعة شطرنج بل ساحة للأمة يقف على حدوده من يحسنون القتال على جبهات العزة والكرمة
التعليقات