كغيري على هذه البسيطة 000ومن خلال تصفحي اليومي للصحف والمواقع الالكترونية المحلية والخارجية , والتي تتسع دائرتها يوما بعد يوم , ولأهمية قراءة ما يكتب هذه الأيام , فقد بات الفن الصحفي إما منقذا أو قاتلا للواقع الذي نعيشه , ففن اقتطاع كلمة أو عبارة من موضوع ما (بقصد) , ووضعها عنوانا لنفس الموضوع (بقصد) , بهدف تغيير مسار مضمون الموضوع عن سياقه , بقصد التشويه وتغيير الحقائق وزرع بذور الفتنة , امرأ صحفيا هاما فيه خروج عن الأمانة الصحفية الموضوعية , وهنا يصبح صاحب هذا الفن (كاتبا قاتلا) , فتشويه موضوع النص عمدا من خلال اختيار عناوينها , يعتبر قتلا متعمدا للكلمة وللموضوع 000وللوطن .
وخير مثال على ذلك أن يأتي كاتبا خرج عن الأمانة الصحفية الموضوعية, ويكتب مقالة بعنوان : ويل للمصلين ويتابع هذا الكاتب الخارج عن الأمانة الصحفية وعن السياق ويكمل مقالته قائلا : لقد حذر الله البشر من الصلاة في سورة الماعون الآيات(4-7) موثقا ذلك بقوله تعالى : فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ، الَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ، الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ، وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ , متناسيا (عن قصد) تكملة الآية وتحديد المعنيين 000الَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ ، الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ، وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ .
إن العمل الصحفي الموضوعي الراقي مهما كان ظرفه المكاني وألزماني وسواء كان مقروءا أو مصورا , ومهما كانت قنواته وأدواته فاٍنه يتطلب من الكّتاب وضع العناوين في مضمون النص والسياق والظرف الذي قيل فيه , عندها يصبح صاحب هذا الفن (كاتبا منقذا) .
في هذا الوقت أصبح بالإمكان التمييز وبمهارة عالية بين (الكاتب المنقذ )الذي يضع العناوين في مضمون النص والسياق والظرف الذي قيل فيه , وبين (الكاتب القاتل) الذي يشوه ويغير الحقائق ويزرع بذور الفتنة , حيث أننا (بالكاتب المنقذ) نقف على المعلومة الصحيحة والحديثة والدقيقة والكاملة , ونقف على المعلومة التي تحترم الآخر وتخدم الوطن والمواطن , (وبالكاتب المنقذ) يتشكل الإعلام الوطني القوي , الذي من شأنه تعزيز روابط الثقة بين جميع الأطراف , وبالتالي مواجهة كل التحديات وبأقل الخسائر .
كغيري على هذه البسيطة 000ومن خلال تصفحي اليومي للصحف والمواقع الالكترونية المحلية والخارجية , والتي تتسع دائرتها يوما بعد يوم , ولأهمية قراءة ما يكتب هذه الأيام , فقد بات الفن الصحفي إما منقذا أو قاتلا للواقع الذي نعيشه , ففن اقتطاع كلمة أو عبارة من موضوع ما (بقصد) , ووضعها عنوانا لنفس الموضوع (بقصد) , بهدف تغيير مسار مضمون الموضوع عن سياقه , بقصد التشويه وتغيير الحقائق وزرع بذور الفتنة , امرأ صحفيا هاما فيه خروج عن الأمانة الصحفية الموضوعية , وهنا يصبح صاحب هذا الفن (كاتبا قاتلا) , فتشويه موضوع النص عمدا من خلال اختيار عناوينها , يعتبر قتلا متعمدا للكلمة وللموضوع 000وللوطن .
وخير مثال على ذلك أن يأتي كاتبا خرج عن الأمانة الصحفية الموضوعية, ويكتب مقالة بعنوان : ويل للمصلين ويتابع هذا الكاتب الخارج عن الأمانة الصحفية وعن السياق ويكمل مقالته قائلا : لقد حذر الله البشر من الصلاة في سورة الماعون الآيات(4-7) موثقا ذلك بقوله تعالى : فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ، الَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ، الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ، وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ , متناسيا (عن قصد) تكملة الآية وتحديد المعنيين 000الَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ ، الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ، وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ .
إن العمل الصحفي الموضوعي الراقي مهما كان ظرفه المكاني وألزماني وسواء كان مقروءا أو مصورا , ومهما كانت قنواته وأدواته فاٍنه يتطلب من الكّتاب وضع العناوين في مضمون النص والسياق والظرف الذي قيل فيه , عندها يصبح صاحب هذا الفن (كاتبا منقذا) .
في هذا الوقت أصبح بالإمكان التمييز وبمهارة عالية بين (الكاتب المنقذ )الذي يضع العناوين في مضمون النص والسياق والظرف الذي قيل فيه , وبين (الكاتب القاتل) الذي يشوه ويغير الحقائق ويزرع بذور الفتنة , حيث أننا (بالكاتب المنقذ) نقف على المعلومة الصحيحة والحديثة والدقيقة والكاملة , ونقف على المعلومة التي تحترم الآخر وتخدم الوطن والمواطن , (وبالكاتب المنقذ) يتشكل الإعلام الوطني القوي , الذي من شأنه تعزيز روابط الثقة بين جميع الأطراف , وبالتالي مواجهة كل التحديات وبأقل الخسائر .
كغيري على هذه البسيطة 000ومن خلال تصفحي اليومي للصحف والمواقع الالكترونية المحلية والخارجية , والتي تتسع دائرتها يوما بعد يوم , ولأهمية قراءة ما يكتب هذه الأيام , فقد بات الفن الصحفي إما منقذا أو قاتلا للواقع الذي نعيشه , ففن اقتطاع كلمة أو عبارة من موضوع ما (بقصد) , ووضعها عنوانا لنفس الموضوع (بقصد) , بهدف تغيير مسار مضمون الموضوع عن سياقه , بقصد التشويه وتغيير الحقائق وزرع بذور الفتنة , امرأ صحفيا هاما فيه خروج عن الأمانة الصحفية الموضوعية , وهنا يصبح صاحب هذا الفن (كاتبا قاتلا) , فتشويه موضوع النص عمدا من خلال اختيار عناوينها , يعتبر قتلا متعمدا للكلمة وللموضوع 000وللوطن .
وخير مثال على ذلك أن يأتي كاتبا خرج عن الأمانة الصحفية الموضوعية, ويكتب مقالة بعنوان : ويل للمصلين ويتابع هذا الكاتب الخارج عن الأمانة الصحفية وعن السياق ويكمل مقالته قائلا : لقد حذر الله البشر من الصلاة في سورة الماعون الآيات(4-7) موثقا ذلك بقوله تعالى : فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ، الَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ، الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ، وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ , متناسيا (عن قصد) تكملة الآية وتحديد المعنيين 000الَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ ، الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ، وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ .
إن العمل الصحفي الموضوعي الراقي مهما كان ظرفه المكاني وألزماني وسواء كان مقروءا أو مصورا , ومهما كانت قنواته وأدواته فاٍنه يتطلب من الكّتاب وضع العناوين في مضمون النص والسياق والظرف الذي قيل فيه , عندها يصبح صاحب هذا الفن (كاتبا منقذا) .
في هذا الوقت أصبح بالإمكان التمييز وبمهارة عالية بين (الكاتب المنقذ )الذي يضع العناوين في مضمون النص والسياق والظرف الذي قيل فيه , وبين (الكاتب القاتل) الذي يشوه ويغير الحقائق ويزرع بذور الفتنة , حيث أننا (بالكاتب المنقذ) نقف على المعلومة الصحيحة والحديثة والدقيقة والكاملة , ونقف على المعلومة التي تحترم الآخر وتخدم الوطن والمواطن , (وبالكاتب المنقذ) يتشكل الإعلام الوطني القوي , الذي من شأنه تعزيز روابط الثقة بين جميع الأطراف , وبالتالي مواجهة كل التحديات وبأقل الخسائر .
التعليقات
صدقت صدقت صدقت 000والله انك صدقت