الكل يتحدث ويطالب اما بزيادات سنويه او تسويت رواتبهم بالقدماء وذلك بسبب الظروف المعيشية التي فتكت بالرواتب واصبح الغلاء لا يطاق لذلك المتقاعدين العسكرين والمدنيين شملتهم زيادة في رواتبهم وساوة رواتب المتقاعدين العسكرين بالجدد وهو حق لهم ولا اجد مؤسسة الضمان الاجتماعي تحرك ساكن الى متقاعديها وكان متقاعدي الضمان الاجتماعي يعيشون في ميزات تغنيهم عن التفكير بزيادة رواتبهم او ان المؤسسة اغنتهم بالزيادات السنويه او علاوة التضخم التي حرموا منها جعلتهم لا يشعرون انهم بحاجة الى زياده او انهم خارج التغطيه بالنسبه للمؤسسة
على ما يبدوا ان كافة المؤسسات التقاعديه تعتني بامر متقاعديها باستثناء مؤسسة الضمان الاجتماعي لاتهتم في متقاعديها لخروجهم من ذمتها والمهم هو كسب ما يهمهم من زيادات وعلاوات وهم على راس عملهم واصبح الكيل بمكيالين لذلك انا مع كافة المتقاعدين الذي لجأو بعد جهد وعناء وعدم الاستجابه الى مطالبهم الى جلالة الملك المعظم الاب وهو الذي يشعر معهم دائما وهو من يعيد الحق الى اصحابه وهو من ينصف العاملين وكافة الموظفين وهذا يدل على ضعف الاداره وعدم شعورها بالحس الوطني وعدم قيامها بواجبها الموكل اليها ولا نريد الهاب الشارع الاردني بالخروج والمطالبه بحقوق المتقاعدين من اجل انصافهم بحقوقهم
لذلك نحن نناشد رئيس مجلس ادارة مؤسسة الضمان الاجتماعي وعطوفة مدير عام الضمان الاجتماعي ان يتم الاستجابة لطلب زيادة متقاعدي الضمان اسوة بزيادة العاملين في الدولة ومتقاعدي القوات المسلحة الاردنية والخدمة المدنية واذا لم يكن هناك استجابة كلعادة سنلجأ الى الاب الحاني سيد البلاد جلالة الملك المعظم وهذا الامر يدل على فشل المسؤول في اتخاذ القرار الصحيح والمساواة بكافة فئات المتقاعدين في الاردن وان يتم زيادة كافة متقاعدي الضمان الاجتماعي وعدم التمييز بين الاعتلال والشيخوخه وحرمان المتقاعد المبكر الذي يعتبر بنظر المؤسسة هو المجرم بحقها وهو الوحيد التي تصدر بحقه الاحكام والحرمان فقط
لماذا لا يكون هناك زيادات سنويه تشمل كافة المتقاعدين دون تمييز وبنسبه مدروسة وحقيقية لهم وان لا تكون مثل علاوة التضخم التي تحرم متقاعدي المبكر منها الا باكمالهم سن الستين وتنص المادة (90) من القانون الجديد بأن 'يتم ربط راتب التقاعد والاعتلال بالتضخم أو بمعدل النمو السنوي لمتوسط الأجور أيهما أقل على أن لا تتجاوز الزيادة 'عشرين دينارا' حدا أعلى وذلك في شهر اذار من كل سنة'. وهذه الزيادة لا تشمل متقاعدي الضمان المبكر ولا تبدأ الزيادة في بداية العام لان المشرع يعلم تماما ان الزيادة في الدولة تبدأ في 1/1 من كل عام ولا نعرف سبب المخالفة بذلك وحرمان متقاعد المبكر من خلال القانون وعلى القانون ان يكون عادلا للجميع
ان حرمان المتقاعد المبكرمن العمل بعد التقاعد لا نجد سبب مقنع له وحرمانه من المشاركة في تنمية الاردن والسماح لكافة المتقاعدين المدنيين والعسكريين بالعمل بعد التقاعد والجميع خدم الاردن من خلال موقعة وافنى شبابة بذلك العمل ونجد ان الوافد يأخذ الفرصة الاكبر في العمل ويترك متقاعد الضمان يتسول في الشوارع لتغطية دراسة الابناء والالتزامات المعيشية ودفع الاجره والبقاء مشرد والوقوف امام الجمعيات الخيرية وتوزيع الصدقات بعد خدمة الوطن في ريعان شبابه وفي كبره بعد التقاعد وهو من التزم برفد مؤسسة الضمان لمده تزيد عن عشرون عاما وكذلك بعد التقاعد بخصم 18% من تقاعدة لصالح المؤسسة شهريا واصبح اليوم عالة عليها وهو سبب فشلها،،،،،،،،،،،وهل تقاعد بمحض ارادته ؟ اليس القانون من اعطاه هذا الحق ؟ لماذا لا يتم معاقبة القانون بدل المتقاعد المبكر ؟
عضو الهيئة الادارية لجمعية الكتاب الالكترونيين الاردنيين
AHMED.QATARNEH@YAHOO.COM
الكل يتحدث ويطالب اما بزيادات سنويه او تسويت رواتبهم بالقدماء وذلك بسبب الظروف المعيشية التي فتكت بالرواتب واصبح الغلاء لا يطاق لذلك المتقاعدين العسكرين والمدنيين شملتهم زيادة في رواتبهم وساوة رواتب المتقاعدين العسكرين بالجدد وهو حق لهم ولا اجد مؤسسة الضمان الاجتماعي تحرك ساكن الى متقاعديها وكان متقاعدي الضمان الاجتماعي يعيشون في ميزات تغنيهم عن التفكير بزيادة رواتبهم او ان المؤسسة اغنتهم بالزيادات السنويه او علاوة التضخم التي حرموا منها جعلتهم لا يشعرون انهم بحاجة الى زياده او انهم خارج التغطيه بالنسبه للمؤسسة
على ما يبدوا ان كافة المؤسسات التقاعديه تعتني بامر متقاعديها باستثناء مؤسسة الضمان الاجتماعي لاتهتم في متقاعديها لخروجهم من ذمتها والمهم هو كسب ما يهمهم من زيادات وعلاوات وهم على راس عملهم واصبح الكيل بمكيالين لذلك انا مع كافة المتقاعدين الذي لجأو بعد جهد وعناء وعدم الاستجابه الى مطالبهم الى جلالة الملك المعظم الاب وهو الذي يشعر معهم دائما وهو من يعيد الحق الى اصحابه وهو من ينصف العاملين وكافة الموظفين وهذا يدل على ضعف الاداره وعدم شعورها بالحس الوطني وعدم قيامها بواجبها الموكل اليها ولا نريد الهاب الشارع الاردني بالخروج والمطالبه بحقوق المتقاعدين من اجل انصافهم بحقوقهم
لذلك نحن نناشد رئيس مجلس ادارة مؤسسة الضمان الاجتماعي وعطوفة مدير عام الضمان الاجتماعي ان يتم الاستجابة لطلب زيادة متقاعدي الضمان اسوة بزيادة العاملين في الدولة ومتقاعدي القوات المسلحة الاردنية والخدمة المدنية واذا لم يكن هناك استجابة كلعادة سنلجأ الى الاب الحاني سيد البلاد جلالة الملك المعظم وهذا الامر يدل على فشل المسؤول في اتخاذ القرار الصحيح والمساواة بكافة فئات المتقاعدين في الاردن وان يتم زيادة كافة متقاعدي الضمان الاجتماعي وعدم التمييز بين الاعتلال والشيخوخه وحرمان المتقاعد المبكر الذي يعتبر بنظر المؤسسة هو المجرم بحقها وهو الوحيد التي تصدر بحقه الاحكام والحرمان فقط
لماذا لا يكون هناك زيادات سنويه تشمل كافة المتقاعدين دون تمييز وبنسبه مدروسة وحقيقية لهم وان لا تكون مثل علاوة التضخم التي تحرم متقاعدي المبكر منها الا باكمالهم سن الستين وتنص المادة (90) من القانون الجديد بأن 'يتم ربط راتب التقاعد والاعتلال بالتضخم أو بمعدل النمو السنوي لمتوسط الأجور أيهما أقل على أن لا تتجاوز الزيادة 'عشرين دينارا' حدا أعلى وذلك في شهر اذار من كل سنة'. وهذه الزيادة لا تشمل متقاعدي الضمان المبكر ولا تبدأ الزيادة في بداية العام لان المشرع يعلم تماما ان الزيادة في الدولة تبدأ في 1/1 من كل عام ولا نعرف سبب المخالفة بذلك وحرمان متقاعد المبكر من خلال القانون وعلى القانون ان يكون عادلا للجميع
ان حرمان المتقاعد المبكرمن العمل بعد التقاعد لا نجد سبب مقنع له وحرمانه من المشاركة في تنمية الاردن والسماح لكافة المتقاعدين المدنيين والعسكريين بالعمل بعد التقاعد والجميع خدم الاردن من خلال موقعة وافنى شبابة بذلك العمل ونجد ان الوافد يأخذ الفرصة الاكبر في العمل ويترك متقاعد الضمان يتسول في الشوارع لتغطية دراسة الابناء والالتزامات المعيشية ودفع الاجره والبقاء مشرد والوقوف امام الجمعيات الخيرية وتوزيع الصدقات بعد خدمة الوطن في ريعان شبابه وفي كبره بعد التقاعد وهو من التزم برفد مؤسسة الضمان لمده تزيد عن عشرون عاما وكذلك بعد التقاعد بخصم 18% من تقاعدة لصالح المؤسسة شهريا واصبح اليوم عالة عليها وهو سبب فشلها،،،،،،،،،،،وهل تقاعد بمحض ارادته ؟ اليس القانون من اعطاه هذا الحق ؟ لماذا لا يتم معاقبة القانون بدل المتقاعد المبكر ؟
عضو الهيئة الادارية لجمعية الكتاب الالكترونيين الاردنيين
AHMED.QATARNEH@YAHOO.COM
الكل يتحدث ويطالب اما بزيادات سنويه او تسويت رواتبهم بالقدماء وذلك بسبب الظروف المعيشية التي فتكت بالرواتب واصبح الغلاء لا يطاق لذلك المتقاعدين العسكرين والمدنيين شملتهم زيادة في رواتبهم وساوة رواتب المتقاعدين العسكرين بالجدد وهو حق لهم ولا اجد مؤسسة الضمان الاجتماعي تحرك ساكن الى متقاعديها وكان متقاعدي الضمان الاجتماعي يعيشون في ميزات تغنيهم عن التفكير بزيادة رواتبهم او ان المؤسسة اغنتهم بالزيادات السنويه او علاوة التضخم التي حرموا منها جعلتهم لا يشعرون انهم بحاجة الى زياده او انهم خارج التغطيه بالنسبه للمؤسسة
على ما يبدوا ان كافة المؤسسات التقاعديه تعتني بامر متقاعديها باستثناء مؤسسة الضمان الاجتماعي لاتهتم في متقاعديها لخروجهم من ذمتها والمهم هو كسب ما يهمهم من زيادات وعلاوات وهم على راس عملهم واصبح الكيل بمكيالين لذلك انا مع كافة المتقاعدين الذي لجأو بعد جهد وعناء وعدم الاستجابه الى مطالبهم الى جلالة الملك المعظم الاب وهو الذي يشعر معهم دائما وهو من يعيد الحق الى اصحابه وهو من ينصف العاملين وكافة الموظفين وهذا يدل على ضعف الاداره وعدم شعورها بالحس الوطني وعدم قيامها بواجبها الموكل اليها ولا نريد الهاب الشارع الاردني بالخروج والمطالبه بحقوق المتقاعدين من اجل انصافهم بحقوقهم
لذلك نحن نناشد رئيس مجلس ادارة مؤسسة الضمان الاجتماعي وعطوفة مدير عام الضمان الاجتماعي ان يتم الاستجابة لطلب زيادة متقاعدي الضمان اسوة بزيادة العاملين في الدولة ومتقاعدي القوات المسلحة الاردنية والخدمة المدنية واذا لم يكن هناك استجابة كلعادة سنلجأ الى الاب الحاني سيد البلاد جلالة الملك المعظم وهذا الامر يدل على فشل المسؤول في اتخاذ القرار الصحيح والمساواة بكافة فئات المتقاعدين في الاردن وان يتم زيادة كافة متقاعدي الضمان الاجتماعي وعدم التمييز بين الاعتلال والشيخوخه وحرمان المتقاعد المبكر الذي يعتبر بنظر المؤسسة هو المجرم بحقها وهو الوحيد التي تصدر بحقه الاحكام والحرمان فقط
لماذا لا يكون هناك زيادات سنويه تشمل كافة المتقاعدين دون تمييز وبنسبه مدروسة وحقيقية لهم وان لا تكون مثل علاوة التضخم التي تحرم متقاعدي المبكر منها الا باكمالهم سن الستين وتنص المادة (90) من القانون الجديد بأن 'يتم ربط راتب التقاعد والاعتلال بالتضخم أو بمعدل النمو السنوي لمتوسط الأجور أيهما أقل على أن لا تتجاوز الزيادة 'عشرين دينارا' حدا أعلى وذلك في شهر اذار من كل سنة'. وهذه الزيادة لا تشمل متقاعدي الضمان المبكر ولا تبدأ الزيادة في بداية العام لان المشرع يعلم تماما ان الزيادة في الدولة تبدأ في 1/1 من كل عام ولا نعرف سبب المخالفة بذلك وحرمان متقاعد المبكر من خلال القانون وعلى القانون ان يكون عادلا للجميع
ان حرمان المتقاعد المبكرمن العمل بعد التقاعد لا نجد سبب مقنع له وحرمانه من المشاركة في تنمية الاردن والسماح لكافة المتقاعدين المدنيين والعسكريين بالعمل بعد التقاعد والجميع خدم الاردن من خلال موقعة وافنى شبابة بذلك العمل ونجد ان الوافد يأخذ الفرصة الاكبر في العمل ويترك متقاعد الضمان يتسول في الشوارع لتغطية دراسة الابناء والالتزامات المعيشية ودفع الاجره والبقاء مشرد والوقوف امام الجمعيات الخيرية وتوزيع الصدقات بعد خدمة الوطن في ريعان شبابه وفي كبره بعد التقاعد وهو من التزم برفد مؤسسة الضمان لمده تزيد عن عشرون عاما وكذلك بعد التقاعد بخصم 18% من تقاعدة لصالح المؤسسة شهريا واصبح اليوم عالة عليها وهو سبب فشلها،،،،،،،،،،،وهل تقاعد بمحض ارادته ؟ اليس القانون من اعطاه هذا الحق ؟ لماذا لا يتم معاقبة القانون بدل المتقاعد المبكر ؟
عضو الهيئة الادارية لجمعية الكتاب الالكترونيين الاردنيين
AHMED.QATARNEH@YAHOO.COM
التعليقات
ولى احنا ما اشطرنا بالخراب ..... بسرعة بنعملوا
والاشي المنيح : لا ما بصير لازم ناخذ فيه رأي اصحاب الاختصاص (الي اصلا ما بوجعهم اشي) ويحطوا فيه 100 عله