عندما تزداد المسافة بين الحساب والعقاب تزداد المسافة بين الإثم والعقوبة ، وحين ازدادت المسافة بين الإثم والعقوبة يا جلالة الملك أصبح المواطن الأردني لا يدري على أي من يديه يرقص ولا ماذا يفعل بأصابعه العشر ... فالمناخ السياسي في البلد أصبح متصاعدا ، والمناخ الإجتماعي المطلبي أصبح أكثر تصاعدا ، وأصبح الجميع ممن شملتهم رعايتك السامية بالثقة لتشكيل الحكومات يقبعون داخل صالوناتهم السياسية دون حركة أو حراك ، وكان الأردن لا يعنيهم لا من قريب ولا من بعيد .
الوطن الأردني يا جلالة الملك يتعرض لسلسة من الزلازل المتتالية ، ومنسوب الإرتدادات الزلزالية بدأ يحصد من أمامه الأخضر واليابس ، وكأن الذي بنيناه منذ تسعين عاما من الإنجازات والمنجزات ، لم يعد في نظر البعض ممن تقلدوا مواقع رؤساء الوزارات والوزارات سوى دمى بلاستيكية ، ولهذا تراهم يقرأون أخبار الشارع الأردني عبر الصحافة والمواقع الإخبارية فقط ، ولم يجرؤ احد منهم للتفكير بهموم الوطن ولو بقلبه وذلك أضعف الأيمان .
مؤسستان مقدستان اجتماعيا لا يجوز لأفرادهما التوقف عن العمل مهما كانت الأسباب والمسببات ، وهما قواتنا المسلحة الأردنية الباسلة التي لا يجوز لها أن تتوقف ولو للحظة واحدة عن الدفاع عن حرمة الوطن بحجة الحصول على مكاسب مالية ، والمعلمون الأشاوس الذين لا يجوز لهم أن يتوقفوا ولو للحظة واحدة عن تسيير العملية التربوية ، لأننا نتكلم عن مليوني طالب وطالبة تشعبت بهم السبل على مدى عشرة أيام خلت .
أما قواتنا المسلحة الباسلة بكافة تشكيلاتها فإنها تحفظ درسها جيدا ، وأما التسعون ألف معلم ومعلمة فإنهم قد اجتهدوا خارج النص ، ولكن بكل المقاييس فمن حقهم أن يجتهدوا خارج كل النصوص لإعادة حقوقهم المالية المغتصبة من قبل الحكومات السابقة ، ومن حقهم أن يطالبوا ب 200% وليس بثلاثين بالمئة ، لأن المعلم الذي دأب على استجداء الوزراء ورؤسائهم عشر سنين هو نفسه المعلم الذي لولاه لما كان عبد الرؤوف وفايز وعلي وعبد الكريم وفيصل وعدنان ومعروف ونادر وسمير وعون رؤساء للوزارات ، والذي كانوا في طفولتهم يستأذنون كل صباح هذا المعلم ليعيد لهم الدرس الذي لم يتعلموه ، ولهذا فقد آن الأوان للمعلم أن يعيد دروس التعليم لهؤلاء في شيخوختهم عن مكانته التي كاد أن يكون من خلالها رسولا .
يا صاحب الجلالة ... على مدى أسبوع مضى تقمّصت شخصية رئيس الوزراء ووزير التربية والتعليم وتقمصت شخصية النواب والأعيان والإعلام والمخابرات ، واستمعت بحكم عملي الإعلامي لمئات المعلمين من العقبة وحتى عقربا ، ومن الغور حتى الإجفور وكان جواب الجميع أن لا حلا مقبولا لدى المعلمين من أي كان إلا من خلال جلالة الملك ...
فيا صاحب الجلالة ... اثنتان وسبعون ساعة تفصلنا عن صباح الأحد القادم وهو موعد (الضرورة القصوى) لالتحاق فلذات أكبادنا بمدارسهم ، وأن إطلالة جلالتك على شاشة التلفزيون الأردني لعشر دقائق فقط كفيلة بمسح حبات العرق عن جبين هؤلاء المعلمين الذين هم على جاهزية تامة للالتحاق بمدارسهم صباح الأحد بعد أن يستمعوا لتدخلك السامي ، من حيث أن الثقة بملك البلاد أكثر بكثير من الثقة بباقي العباد ، خصوصا وأن الحديث الملكي الموجه للمعلمين هو أصلا بمثابة تكريم للمعلمين .
المذيع التلفزيوني
مؤسس ورئيس تحرير موقع الجوهرة نيوز
عندما تزداد المسافة بين الحساب والعقاب تزداد المسافة بين الإثم والعقوبة ، وحين ازدادت المسافة بين الإثم والعقوبة يا جلالة الملك أصبح المواطن الأردني لا يدري على أي من يديه يرقص ولا ماذا يفعل بأصابعه العشر ... فالمناخ السياسي في البلد أصبح متصاعدا ، والمناخ الإجتماعي المطلبي أصبح أكثر تصاعدا ، وأصبح الجميع ممن شملتهم رعايتك السامية بالثقة لتشكيل الحكومات يقبعون داخل صالوناتهم السياسية دون حركة أو حراك ، وكان الأردن لا يعنيهم لا من قريب ولا من بعيد .
الوطن الأردني يا جلالة الملك يتعرض لسلسة من الزلازل المتتالية ، ومنسوب الإرتدادات الزلزالية بدأ يحصد من أمامه الأخضر واليابس ، وكأن الذي بنيناه منذ تسعين عاما من الإنجازات والمنجزات ، لم يعد في نظر البعض ممن تقلدوا مواقع رؤساء الوزارات والوزارات سوى دمى بلاستيكية ، ولهذا تراهم يقرأون أخبار الشارع الأردني عبر الصحافة والمواقع الإخبارية فقط ، ولم يجرؤ احد منهم للتفكير بهموم الوطن ولو بقلبه وذلك أضعف الأيمان .
مؤسستان مقدستان اجتماعيا لا يجوز لأفرادهما التوقف عن العمل مهما كانت الأسباب والمسببات ، وهما قواتنا المسلحة الأردنية الباسلة التي لا يجوز لها أن تتوقف ولو للحظة واحدة عن الدفاع عن حرمة الوطن بحجة الحصول على مكاسب مالية ، والمعلمون الأشاوس الذين لا يجوز لهم أن يتوقفوا ولو للحظة واحدة عن تسيير العملية التربوية ، لأننا نتكلم عن مليوني طالب وطالبة تشعبت بهم السبل على مدى عشرة أيام خلت .
أما قواتنا المسلحة الباسلة بكافة تشكيلاتها فإنها تحفظ درسها جيدا ، وأما التسعون ألف معلم ومعلمة فإنهم قد اجتهدوا خارج النص ، ولكن بكل المقاييس فمن حقهم أن يجتهدوا خارج كل النصوص لإعادة حقوقهم المالية المغتصبة من قبل الحكومات السابقة ، ومن حقهم أن يطالبوا ب 200% وليس بثلاثين بالمئة ، لأن المعلم الذي دأب على استجداء الوزراء ورؤسائهم عشر سنين هو نفسه المعلم الذي لولاه لما كان عبد الرؤوف وفايز وعلي وعبد الكريم وفيصل وعدنان ومعروف ونادر وسمير وعون رؤساء للوزارات ، والذي كانوا في طفولتهم يستأذنون كل صباح هذا المعلم ليعيد لهم الدرس الذي لم يتعلموه ، ولهذا فقد آن الأوان للمعلم أن يعيد دروس التعليم لهؤلاء في شيخوختهم عن مكانته التي كاد أن يكون من خلالها رسولا .
يا صاحب الجلالة ... على مدى أسبوع مضى تقمّصت شخصية رئيس الوزراء ووزير التربية والتعليم وتقمصت شخصية النواب والأعيان والإعلام والمخابرات ، واستمعت بحكم عملي الإعلامي لمئات المعلمين من العقبة وحتى عقربا ، ومن الغور حتى الإجفور وكان جواب الجميع أن لا حلا مقبولا لدى المعلمين من أي كان إلا من خلال جلالة الملك ...
فيا صاحب الجلالة ... اثنتان وسبعون ساعة تفصلنا عن صباح الأحد القادم وهو موعد (الضرورة القصوى) لالتحاق فلذات أكبادنا بمدارسهم ، وأن إطلالة جلالتك على شاشة التلفزيون الأردني لعشر دقائق فقط كفيلة بمسح حبات العرق عن جبين هؤلاء المعلمين الذين هم على جاهزية تامة للالتحاق بمدارسهم صباح الأحد بعد أن يستمعوا لتدخلك السامي ، من حيث أن الثقة بملك البلاد أكثر بكثير من الثقة بباقي العباد ، خصوصا وأن الحديث الملكي الموجه للمعلمين هو أصلا بمثابة تكريم للمعلمين .
المذيع التلفزيوني
مؤسس ورئيس تحرير موقع الجوهرة نيوز
عندما تزداد المسافة بين الحساب والعقاب تزداد المسافة بين الإثم والعقوبة ، وحين ازدادت المسافة بين الإثم والعقوبة يا جلالة الملك أصبح المواطن الأردني لا يدري على أي من يديه يرقص ولا ماذا يفعل بأصابعه العشر ... فالمناخ السياسي في البلد أصبح متصاعدا ، والمناخ الإجتماعي المطلبي أصبح أكثر تصاعدا ، وأصبح الجميع ممن شملتهم رعايتك السامية بالثقة لتشكيل الحكومات يقبعون داخل صالوناتهم السياسية دون حركة أو حراك ، وكان الأردن لا يعنيهم لا من قريب ولا من بعيد .
الوطن الأردني يا جلالة الملك يتعرض لسلسة من الزلازل المتتالية ، ومنسوب الإرتدادات الزلزالية بدأ يحصد من أمامه الأخضر واليابس ، وكأن الذي بنيناه منذ تسعين عاما من الإنجازات والمنجزات ، لم يعد في نظر البعض ممن تقلدوا مواقع رؤساء الوزارات والوزارات سوى دمى بلاستيكية ، ولهذا تراهم يقرأون أخبار الشارع الأردني عبر الصحافة والمواقع الإخبارية فقط ، ولم يجرؤ احد منهم للتفكير بهموم الوطن ولو بقلبه وذلك أضعف الأيمان .
مؤسستان مقدستان اجتماعيا لا يجوز لأفرادهما التوقف عن العمل مهما كانت الأسباب والمسببات ، وهما قواتنا المسلحة الأردنية الباسلة التي لا يجوز لها أن تتوقف ولو للحظة واحدة عن الدفاع عن حرمة الوطن بحجة الحصول على مكاسب مالية ، والمعلمون الأشاوس الذين لا يجوز لهم أن يتوقفوا ولو للحظة واحدة عن تسيير العملية التربوية ، لأننا نتكلم عن مليوني طالب وطالبة تشعبت بهم السبل على مدى عشرة أيام خلت .
أما قواتنا المسلحة الباسلة بكافة تشكيلاتها فإنها تحفظ درسها جيدا ، وأما التسعون ألف معلم ومعلمة فإنهم قد اجتهدوا خارج النص ، ولكن بكل المقاييس فمن حقهم أن يجتهدوا خارج كل النصوص لإعادة حقوقهم المالية المغتصبة من قبل الحكومات السابقة ، ومن حقهم أن يطالبوا ب 200% وليس بثلاثين بالمئة ، لأن المعلم الذي دأب على استجداء الوزراء ورؤسائهم عشر سنين هو نفسه المعلم الذي لولاه لما كان عبد الرؤوف وفايز وعلي وعبد الكريم وفيصل وعدنان ومعروف ونادر وسمير وعون رؤساء للوزارات ، والذي كانوا في طفولتهم يستأذنون كل صباح هذا المعلم ليعيد لهم الدرس الذي لم يتعلموه ، ولهذا فقد آن الأوان للمعلم أن يعيد دروس التعليم لهؤلاء في شيخوختهم عن مكانته التي كاد أن يكون من خلالها رسولا .
يا صاحب الجلالة ... على مدى أسبوع مضى تقمّصت شخصية رئيس الوزراء ووزير التربية والتعليم وتقمصت شخصية النواب والأعيان والإعلام والمخابرات ، واستمعت بحكم عملي الإعلامي لمئات المعلمين من العقبة وحتى عقربا ، ومن الغور حتى الإجفور وكان جواب الجميع أن لا حلا مقبولا لدى المعلمين من أي كان إلا من خلال جلالة الملك ...
فيا صاحب الجلالة ... اثنتان وسبعون ساعة تفصلنا عن صباح الأحد القادم وهو موعد (الضرورة القصوى) لالتحاق فلذات أكبادنا بمدارسهم ، وأن إطلالة جلالتك على شاشة التلفزيون الأردني لعشر دقائق فقط كفيلة بمسح حبات العرق عن جبين هؤلاء المعلمين الذين هم على جاهزية تامة للالتحاق بمدارسهم صباح الأحد بعد أن يستمعوا لتدخلك السامي ، من حيث أن الثقة بملك البلاد أكثر بكثير من الثقة بباقي العباد ، خصوصا وأن الحديث الملكي الموجه للمعلمين هو أصلا بمثابة تكريم للمعلمين .
المذيع التلفزيوني
مؤسس ورئيس تحرير موقع الجوهرة نيوز
التعليقات
الثقة فقط بجلالة الملك ولا أحد غير جلالة الملك. ( الله الوطن الملك )هذا شعارنا فقط.
بحبك
عندما قرئت العنوان خف وعندما قرئت الأسم تبسمت
هدا انت جميل وتجمل الكلام وانت مثل وطني أجمل
احسنت صنعا وشكرا لك على هذه الكلمات الرائعة فعلا انت تعرف من اين تؤكل الكتف .
والله ما بحلها الا سسيدنا الله يطول عمره .
فالظلم ظلمات
سيدي ابو الحسين الهاشمي الاصيل
الحل للفوضى بيدك يا اب كل الاردنين
ولازم النقاط توضع فوق الحروف ولا زم كل واحد يعرف حدوده
جزاك الله خيرا .. هذا هو الصح .. ونرجو الله أن يوفق ملكنا لأن يفرح قلوب المعلمين لكي يعودوا سعداء لعملهم بدل سمات البدن
بعد زيادتكم التي ستأخذونها وهي كالزلزال الذي سينتج عنه ارتدادات على صعيد الاسعار وما سينتج عنها من غلاء فلا تعتقدو ان تلك الزيادات ستكون من جيب الحكومة لطالما نعلم جميعاً بأننا دولة قليلي الموارد ولا حول لنا ولا قوة ، وجهود قيادتنا بدون مجاملة او نفاق فهي التي دأبت دائماً على النشاط والنشاط الملحوظ بأنواعه السياسي والدبلوماسي وعلى جميع الصعد داخلياً وخارجياً وبذلك تجلب لنا المساعدات والمنح وغيرها الا يستحق هذا الوطن وقيادته التقدير والرئفة في هذه الظروف سؤالي موجه لكل من احب اهذا الوطن وساهم في بناءه لعل الله يهدي من ينشدون الزيادة ووضع الوطن في مأزق وتحت الامر الواقع
اذا تاريخ الاستقلاق عام 47 ونحن الان في 2012
يعني 65 سنة من وين جبت 25 سنة زايدة ؟؟؟
لا تكون مفكر حالك امبراطورية ؟؟!!!
المعلمين حقوقهم وبدهم يوخذوها
االي قال واللي قال
بدنا نوخذها
و غير هيك ما في تعليم و اخراج اجيال على حسابنا
طبعا خارج الوطن الحبيب .لقد خرجوا من اللعبة السياسية ولا يعنيهم الوطن شيئا.لقد ان الاوان ان يترجل الفارس الهاشمي ليفصل بكلمة الحق وينصف المظلوم ويعيد الحقوق لاصحابها.فمن لها سواه ..عاش ابوحسين عاش عاش عاش
.
عاش جلالة الملك وعاش الاردن حرا
لا عودة عن الاضراب الا بعد عودة الحق لاصحابة
ثم ان جلالة الملك وبالتاكيد يعلم بالأزمه من البدايةونحن ننتظر منه ان ينصفنا من ظلم الحكومة
اتقوى الله فيمن ظلم عبر السنين وارفعو ا من مكانته فهو شمعة تنير التائهين
فلذات اكبادكم تناشدكم احترام مربيهم فقــد اثنى عليهم رب العالمين
حذاري قول رب البرية قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمـون
فاياك يامن يملا الحقد قلبك فهم فخرنا ممن لم يقيد بحقهم قيد مشين
ويا منابر الحرية فانه اثم نقل الكلام المشين فامنعوا كل مسيء بقوله
الهي احفظ الوطن من حقد الحاقدين فالوطنية الصادقة ليست مجال للعابثين
نرتجي اصحاب القرار خيرا فان عيش المعلمين وقوتهم امانة بقرارهم الحكيم لك سيد البلاد حب وتقدير في عيد ميلادك فانت للمكارم سباق ومعطاء
اخوانك المعلمين ارتفعت عليهم الافواه الاثمةوجاروا عليهم بكل حيلة وتدبير
فانت نجم مضيىءوالنجم يرتقب في سماء الاوطان يا قمر منير
فما عاد هنالك عون ونصير لهم الا انت سيدي فاعلي من قدرهم بكرم الهاشميين
حماك ربي للوطن ذخر وللامة عون ونصير فانت من تلهم الاخرين حسن التدبير
... وستبقى حرام أن يدفع الجهاز لك من أموال ألأردن والاردنيين .حرام .حرام.
شو يعني مكرمة ملكية لها من 1996 والحكومات تماطل الى متى ... 2014 مكرمة ملكية من الحسين الباني لمدة 20 عام .... اي مكرمة هذه واي تطمين تنشد يا نجم الدين الطوالبة .... لو صمتت كان خيرا لك ..
,وفي النهاية قضيتنا مع الحكومة وليست مع الملك ... فاذا كانت لا تستطيع حلها فلترحل عندها سنعود الى الصف وننتظر الحكومة الجديدة
هل انت متأكد يا حبيبي يا طوالبه؟ الله يستر عليك!
شكرا نجم
أما الاخ صاحب التعليق 34 فارجو بكل الحب ان تعيد قراءتك للتاريخ جيدا منذ نشأة إمارة الاردن ...
أما صاحب التعليقات 65و66و78و79و81 فستبقى وحيـــــدا بلا ماوى .
الى جميع عشاق وقراء وزوار جراسا نيوز ... هناك تطورات ايجابية جدا للمقالة ، وكذلك لخبر الذي قامت جراسا نيوز بنشره عن توقعها باطلالة سيدنا على الشاشة يوم غد السبت ...
لم نقرأ لك بيانات ناريه منذ زمن بعيد
وانت من اقصاه المتنفذين الفاسدين عن الاستمرار ببرنامجك الجريء{ عين الكاميرا }
الله يعطيك الف عافيه
و امثالك يجب عليهم اثبات وجودهم على الساحه السياسيه بين الحين و الآخر
ننتظرك وكلنا امل نحن ابناء الوطن ان ياتينا الفرج من الله على يديك يا سيدي فمشروع الهيكلة قداجمع المشمولين به انه تدمير لا تطوير فلماذا هذا الاصرار على هذا الضرر ؟ حتى وان كان اصل الموضوع يهدف الى تحسين معيشة المشمولين وازالة التشوهات . نلتمس من القائد ان اىنتصار لابنائه ومحاسبة المصممين على تشويه الوطن وجر ابناءه الى المهاترة
حفظكم الله يا قائد الوطن وحمى الله الاردن والاردنيين
و ولائنا للقائد ابا الحسين
نتطلع للالتفاف للظلم الكبير الواقع على المواطنين باسعار المياه و الكهرباء
و التي يتم بيع متر المياه للمواطن بدينار
بينما للمتنفذين اصحاب الابار الارتوازيه بستة قروش فقط
و اسعار الكهرباء التي يتم بيع الكيلواط للمواطن ب 13 قرش
بينما للمتنفذين اصحاب الابار و الزراعيين ب 5 قروش فقط
و فوق هذا الظلم ايضا قامت حكومة الخصاونه مؤخرا برفع اسعار الكهربا و المياه على الشعب و استثنت المتنفذين ايضا
نشكر صوت الشعب و صوت الحق جراسا
جزاك الله خيرا
عندها فقط سيتوقف الحراك الشعبي لان اساسه اقتصادي وليس سياسيا وسينخفض العجز في الموازنة وسيطالب الاردنيون بوقف الحراك الشعبي للقلة التي بقيت تتحرك لاهداف سياسيه
...........
اعوذ بالله تعالى من اشكال العبودية او بالشرك فيه
المتابع لقضية اضراب المعلمين ، يلاحظ ان القضية أصبحت قضية تحدي اكثر منها مطالبة بالحقوق ، فاذا نظرنا الى الامر من ناحية شرعية فالمضربون آثمون آثمون آثمون لانهم ياخذوا مالا بدون عمل ، والامر الثاني استغلوا الظروف المحيطة بالوطن وقاموا بالاضراب ، ولولا الظروف الحالية لما تجرأ المعلمون القيام بالاضراب ، وقدموا مصلحتهم الخاصة على مصلحة مليون ونصف طالب ، وكذلك فان صورة المعلم في المجتمع الاردني اهتزت بشكل كبير ومن الصعب جدا تحسينها ، وكذلك فان صورة المعلم في دول الخليج اهتزت بعد ان كان المعلم الاردني رقم واحد على مستوى الوطن العربي ، لذا ادعو المعلمين الى التعقل والعودة الى الصواب لان الرجوع الى الحق خير من التمادي في الباطل ، فمصلحة الاجيال اهم بكثير من زيادة عشرين او ثلاثين دينار ، والعلم عليه زكاة كما ان المال عليه زكاة ، فليجعلوا شيئا من علمهم لاجل الله تعالى ، وستتحمل اوزار المليون ونصف طالب لجان المعلمين اولا عند الله تعالى ثم بقية المضربين .
اكيد ملك رح يحل موضوع وينصف معلمين
بنستنى جميعا انه الملك ان شاء الله
ينصف معلمين
اخي الكريم نجم الدين لقد كتبت ما يدور في عقولنا من أفكار وأظهرتها بطريقةً تنم عن شخص مميز وصحفي قدير.
حماك الله أخي الكريم ودمت عوناً للحق ..
*** دينا قعوار سفيره في فرنسا منذ (12) عام وتحمل الجنسيه الفرنسيه .
*** ما قصة المنحه النفطيه الكويتيه التي بيعت في البحر؟
*** وقد وعد وزير النقل بمتابعة الموضوع علماً بأن ادعاء الراسخ بوقوف بعض الجهات وراءه اصبح ادعاء مكشوف وحسب وعدنا للقراء فإننا سنقوم بالقريب العاجل بفتح ملفات شركات الراسخ واولادهم وزوجاتهم ابتداءاً من شركات الوساطة المالية وانتهاءً بشركات الدعاية والإعلان ...
سؤال بسيط أطرحه ببساطة المسألة ، من هو الفاسد ؟ والسؤال المعقد بتعقيد المسألة من هو الغير فاسد ؟ وبعد ذلك أكرر السؤال بإختلاف مسمياته، من المنتمي ؟ ومن الغير منتمي ؟ من مع الوطن ومن يعمل ضد الوطن ... ألخ . وحين تنتهي يصادفك آخر سؤال ألا وهو ما هو الوطن ؟
وكوني مواطنة ،"مشكوك بأمري " حسب الاراء التي سوف تنقض علي إن قلت أني مواطنة منتمية، وأتهامهم لي بأني أتاجر بالمواطنة ، وبين من سيقول لا هذه مواطنة حقيقة وتنتمي جذور بالوطنية .. اجد نفسي حائرة ماذا اكتب فقط لتعبير عن من أكون !!
من أنا ؟ وأن كنت لا أعلم من أنا ما نفع ما سأقوله ؟ وبمن سيؤثر ؟ ومن يقرر المواطن الحقيقي والمواطن صاحب الأجندات الخارجية ؟ إن كان هناك طرفين أو أطراف كثيرة تتعاكس بالاراء مهما كانت حتى لو كانت واضحه وضوح الشمس أقلها إن كنت مواطنة أم لا .
بالمختصر الذي تعلمنها في زمان التعليم الذي كان له طعم ، المعلم له هيبة ، والطالب يخشى المعلم أكثر مما يخشى والده ، وإن تصادف الأثنان كان الكابوس الأسود لذات الطالب ، مع أني ضد العنف والتعنيف ، وهل أنا حقا ضد العنف والتعنيف ؟ أم أن ما ذكرته سلفا مفخخا بالعنف ؟ فقد بت أخشى أن أقول رأي ، وهل حقا أنا بت أخشى أن أقول رأي ؟ أم أني أقول رأي بجرأة ؟ وهل أنا جريئة ؟ أم أني جبانه في التعبير عن ما أراه من واقع ؟
أريد أن أسمي المرحلة التي أن بها " فصام " أم " فوبيا الشك " أم " تم غسل دماغي " هناك شيء واثق به أو بالأحرى أثق به ألا وهو أني بت لا أثق بشيء .
وحين أراجع ما كتبت أعلاه أهز رأسي أسفا .. وأقول المسألة بسيطة
" أكون مواطن أو لا أكون "
أما ذاك الجندي الذي يحرس حدود الوطن وسيج بجسمه هذا الحمى ووفر لنا هذا الأمن وأخص بالذكر رجال الحدود على ثغور الوطن فراتب الوكيل الأول الأساسي ( 132)دينار وخدمته (20) عاما وهو من يستحق الكثير الكثير وهو وهو (والباقي عندكم )
لقد عهدتك مقدما واعلاميا رائعا منذ اكثر من عشرين عاما وانني في كل يوم ازداد ثقة بك فحيا الله اصلك وشكرا لك على مقترحك وكلامك الغالي
ونحن تحت امرة سيد البلاد حفظه الله ورعاه وحمى الاردن
أما وانك تتمنى لو انك ما زلت على رأس عملك لكي تطالب بمحاكمتي ، فإنني أشكر الله ألف مرة أنك الآن (مُت قاعدا)لأن وزراء بهذه العقلية في زمن الربيع الهاشمي لا نحتاجهم أبدا ، فقد حاول من قبلك رؤساء وزارات ووزراء وباشوات ومدراء عامون ، وحين يصل الأمر بهم الى غياهب الجب يتراجعون أذلاء ومهزومين لأنني على الحق ولأنهم على الباطل ...
أتمنى على معاليك ان تكون الرسالة وصلتك جيدا عبر هذا الموقع النظيف والعفيف والشريف موقع جراسا نيوز ... متمنيا بأن يكون نهارك سكر ومساؤك مسك وعنبر ، وسأبقى اتذكر تهديدك بمحاكمتي كلما قال المؤذن الله واكبر . .. نجم الدين الطوالبة ......)