دخل كثير من المعلمين في أزمة نفسية ناتجة عن اكتشافهم نبأً عظيما يتضمن في مكنونه اجترارا زاد من فكرة كانت مترسخة في أذهان جحافل المعلمين بأن الدولة والمجتمع لايقيمون لهم وزنا .
كنا ومنذ عقود نطلق حنجرنا صياحا وبكاء على كرامة مسلوبة من مربي الأجيال وصانعي المستقبل والحماة الحقيقين للمجتمع والدولة .
واتذكر في هذا الصدد عبارة لابن خلدون في مقدمته جُعلت في مناهجنا ألا وهي (الظلم مؤذن بخراب العمران) نشرح لطلبتنا معناها وأثرها ونحن نشعر أننا ظلمنا في وطنن ما كان لنا إلا أن نُعِزَّه امتثالا لمقولة ( بلدي وإن جارت عليَ عزيزة ) .
كيف لنا أن نقف مهزومين من قبل دولتنا ومجتمعنا أمام طلبتنا ، ومن أين لنا الشجاعة لنغرسها في نفوس أبنائنا ففاقد الشيئ لايعطيه ، هم أرادونا كذلك حين لبيت مطالب قطاعات عريضة مثل الأطباء ومظفي الضمان والموانئ غيرهم وكأن هؤلاء هم أبناء الوطن فيما يركن المعلم على رف خرب .
نتحدث عن 72 مليون دينار لا ولن تعجز دولة نجد في ميزانيتها الكثير من البنود التي تتجاوز في قيمتها المالية هذا الملغ بكثير ولاقيمة لها .
لقد أدخلنا كدولة ومجتمع هذة الفئة التي لاتسمع إلا إطراءا معنويا ظاهره الجنة وباطنه العذاب في أزمة لا أعرف كيف ستخرجوننا منها .
ولكن المعلم الذي يعطي طلبته درسا في الصبر والتضحية سيثبت للدولة والمجتمع أنه قادر على أن ذلك بنفسه ومالة ولقمة عيش أولاده .
دخل كثير من المعلمين في أزمة نفسية ناتجة عن اكتشافهم نبأً عظيما يتضمن في مكنونه اجترارا زاد من فكرة كانت مترسخة في أذهان جحافل المعلمين بأن الدولة والمجتمع لايقيمون لهم وزنا .
كنا ومنذ عقود نطلق حنجرنا صياحا وبكاء على كرامة مسلوبة من مربي الأجيال وصانعي المستقبل والحماة الحقيقين للمجتمع والدولة .
واتذكر في هذا الصدد عبارة لابن خلدون في مقدمته جُعلت في مناهجنا ألا وهي (الظلم مؤذن بخراب العمران) نشرح لطلبتنا معناها وأثرها ونحن نشعر أننا ظلمنا في وطنن ما كان لنا إلا أن نُعِزَّه امتثالا لمقولة ( بلدي وإن جارت عليَ عزيزة ) .
كيف لنا أن نقف مهزومين من قبل دولتنا ومجتمعنا أمام طلبتنا ، ومن أين لنا الشجاعة لنغرسها في نفوس أبنائنا ففاقد الشيئ لايعطيه ، هم أرادونا كذلك حين لبيت مطالب قطاعات عريضة مثل الأطباء ومظفي الضمان والموانئ غيرهم وكأن هؤلاء هم أبناء الوطن فيما يركن المعلم على رف خرب .
نتحدث عن 72 مليون دينار لا ولن تعجز دولة نجد في ميزانيتها الكثير من البنود التي تتجاوز في قيمتها المالية هذا الملغ بكثير ولاقيمة لها .
لقد أدخلنا كدولة ومجتمع هذة الفئة التي لاتسمع إلا إطراءا معنويا ظاهره الجنة وباطنه العذاب في أزمة لا أعرف كيف ستخرجوننا منها .
ولكن المعلم الذي يعطي طلبته درسا في الصبر والتضحية سيثبت للدولة والمجتمع أنه قادر على أن ذلك بنفسه ومالة ولقمة عيش أولاده .
دخل كثير من المعلمين في أزمة نفسية ناتجة عن اكتشافهم نبأً عظيما يتضمن في مكنونه اجترارا زاد من فكرة كانت مترسخة في أذهان جحافل المعلمين بأن الدولة والمجتمع لايقيمون لهم وزنا .
كنا ومنذ عقود نطلق حنجرنا صياحا وبكاء على كرامة مسلوبة من مربي الأجيال وصانعي المستقبل والحماة الحقيقين للمجتمع والدولة .
واتذكر في هذا الصدد عبارة لابن خلدون في مقدمته جُعلت في مناهجنا ألا وهي (الظلم مؤذن بخراب العمران) نشرح لطلبتنا معناها وأثرها ونحن نشعر أننا ظلمنا في وطنن ما كان لنا إلا أن نُعِزَّه امتثالا لمقولة ( بلدي وإن جارت عليَ عزيزة ) .
كيف لنا أن نقف مهزومين من قبل دولتنا ومجتمعنا أمام طلبتنا ، ومن أين لنا الشجاعة لنغرسها في نفوس أبنائنا ففاقد الشيئ لايعطيه ، هم أرادونا كذلك حين لبيت مطالب قطاعات عريضة مثل الأطباء ومظفي الضمان والموانئ غيرهم وكأن هؤلاء هم أبناء الوطن فيما يركن المعلم على رف خرب .
نتحدث عن 72 مليون دينار لا ولن تعجز دولة نجد في ميزانيتها الكثير من البنود التي تتجاوز في قيمتها المالية هذا الملغ بكثير ولاقيمة لها .
لقد أدخلنا كدولة ومجتمع هذة الفئة التي لاتسمع إلا إطراءا معنويا ظاهره الجنة وباطنه العذاب في أزمة لا أعرف كيف ستخرجوننا منها .
ولكن المعلم الذي يعطي طلبته درسا في الصبر والتضحية سيثبت للدولة والمجتمع أنه قادر على أن ذلك بنفسه ومالة ولقمة عيش أولاده .
التعليقات
ارجوااا مساعده المعلمين والعمل على اعطائهم حقوقهم ليكون المعلم هو القدوه في نظر طلابه لا العكس