لقد أعلن رئيس الوزراء عون الخصاونه حربا لن تبقي للدولة لا هيبة ولا كرامة .
لقد استخف بالنواب الذين على ما يبدو إنهم استشعروا أخيرا إن هذا الرجل لا يقيم لهم وزنا ولا احتراما . لقد طعنهم بالصميم عندما طلب منهم ألا يتدخلوا وان الدولة ليست بحاجة لوساطة من احد لحل أزماتها . إن هذا الرجل على ما يبدو يسير نحو الهاوية هو وحكومته التي استبشرنا بها خيرا ولكن التجارب أثبتت أن زيد أخ عبيد.إن هذه الحكومة على ما يبدو ستكون حكومة أزمات بامتياز والظاهر أن الرئيس مستأسد ومتعنت بآرائه وكأنه لا يعلم إن الوضع الداخلي لا يحتمل هكذا سلوك حكومي . إن استعداء الخصاونه للنواب والاستهانة بهم ومن بعدهم تهديد اكبر شريحة أردنية وهم المعلمون سيجلب عليه أولا وعلى الأردن تبعات لن يحمد عقباها .
إن هذا الرجل يسير ولا يلتفت إلى الوراء ومن خلال هذا السلوك سيجد نفسه معزولا ومنبوذا شعبيا وبرلمانيا .لقد اوجد سابقة لن تتكرر أردنيا والجميع يلاحظ بذلك .لقد عمل على استعادة هيبة الدولة بأثر رجعي أي انه يريد العودة بنا إلى زمن الأحكام العرفية والترهيب والتخويف المهني والأمني . وكأن هذا الرجل لا يشاهد ما يدور حولنا أو انه أصم اذنية وغطا على عينية كي لا يسمع ولا يشاهد الأوضاع الأردنية الملتهبة والتي فقد فيها المواطن ثقته بكل ما هو رسمي وحكومي.
إن حكومة الخصاونه لن تصلح شيئا إذ أنها قدمت موازنة لم تلتزم بها بخفض النفقات على حساب الفئات الأكثر ثراء بل على حساب الفقراء وذلك واضح وجلي من خلال السلوك الحكومي بعد تولية رئاسة الحكومة.
إن الخوف يتسرب في عروق الأردنيين من مخاطر قرار الحكومة باستبدال المعلمين بآخرين من الأجهزة الأمنية لهو قنبلة موقوتة ستنفجر وستأخذنا الشعب البسطاء إلى حافة الهاوية والى الفوضى طالما دعونا الله إن يبعد بلادنا عنها .إن حادثة واحدة على اثر هذا القرار ستجر الأردن إلى حالة من الاعتداءات والاصطدامات والتي ستكون كبيرة ولن يستطيع معها احد أن يسيطر على الوضع .
إنها دعوه للحكومة لان تتريث وان لا ترسلنا إلى المجهول ولتعلم أنها ستكون المسئولة الأوحد عما سيجري .
لقد أعلن رئيس الوزراء عون الخصاونه حربا لن تبقي للدولة لا هيبة ولا كرامة .
لقد استخف بالنواب الذين على ما يبدو إنهم استشعروا أخيرا إن هذا الرجل لا يقيم لهم وزنا ولا احتراما . لقد طعنهم بالصميم عندما طلب منهم ألا يتدخلوا وان الدولة ليست بحاجة لوساطة من احد لحل أزماتها . إن هذا الرجل على ما يبدو يسير نحو الهاوية هو وحكومته التي استبشرنا بها خيرا ولكن التجارب أثبتت أن زيد أخ عبيد.إن هذه الحكومة على ما يبدو ستكون حكومة أزمات بامتياز والظاهر أن الرئيس مستأسد ومتعنت بآرائه وكأنه لا يعلم إن الوضع الداخلي لا يحتمل هكذا سلوك حكومي . إن استعداء الخصاونه للنواب والاستهانة بهم ومن بعدهم تهديد اكبر شريحة أردنية وهم المعلمون سيجلب عليه أولا وعلى الأردن تبعات لن يحمد عقباها .
إن هذا الرجل يسير ولا يلتفت إلى الوراء ومن خلال هذا السلوك سيجد نفسه معزولا ومنبوذا شعبيا وبرلمانيا .لقد اوجد سابقة لن تتكرر أردنيا والجميع يلاحظ بذلك .لقد عمل على استعادة هيبة الدولة بأثر رجعي أي انه يريد العودة بنا إلى زمن الأحكام العرفية والترهيب والتخويف المهني والأمني . وكأن هذا الرجل لا يشاهد ما يدور حولنا أو انه أصم اذنية وغطا على عينية كي لا يسمع ولا يشاهد الأوضاع الأردنية الملتهبة والتي فقد فيها المواطن ثقته بكل ما هو رسمي وحكومي.
إن حكومة الخصاونه لن تصلح شيئا إذ أنها قدمت موازنة لم تلتزم بها بخفض النفقات على حساب الفئات الأكثر ثراء بل على حساب الفقراء وذلك واضح وجلي من خلال السلوك الحكومي بعد تولية رئاسة الحكومة.
إن الخوف يتسرب في عروق الأردنيين من مخاطر قرار الحكومة باستبدال المعلمين بآخرين من الأجهزة الأمنية لهو قنبلة موقوتة ستنفجر وستأخذنا الشعب البسطاء إلى حافة الهاوية والى الفوضى طالما دعونا الله إن يبعد بلادنا عنها .إن حادثة واحدة على اثر هذا القرار ستجر الأردن إلى حالة من الاعتداءات والاصطدامات والتي ستكون كبيرة ولن يستطيع معها احد أن يسيطر على الوضع .
إنها دعوه للحكومة لان تتريث وان لا ترسلنا إلى المجهول ولتعلم أنها ستكون المسئولة الأوحد عما سيجري .
لقد أعلن رئيس الوزراء عون الخصاونه حربا لن تبقي للدولة لا هيبة ولا كرامة .
لقد استخف بالنواب الذين على ما يبدو إنهم استشعروا أخيرا إن هذا الرجل لا يقيم لهم وزنا ولا احتراما . لقد طعنهم بالصميم عندما طلب منهم ألا يتدخلوا وان الدولة ليست بحاجة لوساطة من احد لحل أزماتها . إن هذا الرجل على ما يبدو يسير نحو الهاوية هو وحكومته التي استبشرنا بها خيرا ولكن التجارب أثبتت أن زيد أخ عبيد.إن هذه الحكومة على ما يبدو ستكون حكومة أزمات بامتياز والظاهر أن الرئيس مستأسد ومتعنت بآرائه وكأنه لا يعلم إن الوضع الداخلي لا يحتمل هكذا سلوك حكومي . إن استعداء الخصاونه للنواب والاستهانة بهم ومن بعدهم تهديد اكبر شريحة أردنية وهم المعلمون سيجلب عليه أولا وعلى الأردن تبعات لن يحمد عقباها .
إن هذا الرجل يسير ولا يلتفت إلى الوراء ومن خلال هذا السلوك سيجد نفسه معزولا ومنبوذا شعبيا وبرلمانيا .لقد اوجد سابقة لن تتكرر أردنيا والجميع يلاحظ بذلك .لقد عمل على استعادة هيبة الدولة بأثر رجعي أي انه يريد العودة بنا إلى زمن الأحكام العرفية والترهيب والتخويف المهني والأمني . وكأن هذا الرجل لا يشاهد ما يدور حولنا أو انه أصم اذنية وغطا على عينية كي لا يسمع ولا يشاهد الأوضاع الأردنية الملتهبة والتي فقد فيها المواطن ثقته بكل ما هو رسمي وحكومي.
إن حكومة الخصاونه لن تصلح شيئا إذ أنها قدمت موازنة لم تلتزم بها بخفض النفقات على حساب الفئات الأكثر ثراء بل على حساب الفقراء وذلك واضح وجلي من خلال السلوك الحكومي بعد تولية رئاسة الحكومة.
إن الخوف يتسرب في عروق الأردنيين من مخاطر قرار الحكومة باستبدال المعلمين بآخرين من الأجهزة الأمنية لهو قنبلة موقوتة ستنفجر وستأخذنا الشعب البسطاء إلى حافة الهاوية والى الفوضى طالما دعونا الله إن يبعد بلادنا عنها .إن حادثة واحدة على اثر هذا القرار ستجر الأردن إلى حالة من الاعتداءات والاصطدامات والتي ستكون كبيرة ولن يستطيع معها احد أن يسيطر على الوضع .
إنها دعوه للحكومة لان تتريث وان لا ترسلنا إلى المجهول ولتعلم أنها ستكون المسئولة الأوحد عما سيجري .
التعليقات
خظنا
48,
67
73
وهساعيات, اجا دور 2012