بكل قوة نقف مع اخواننا المعلمين في مطالبهم العادلة والمشروعة لتحسين اوضاعهم الاقتصادية وظروفهم الاجتماعية لأن المعلم خاصة والعملية التربوية عامة كانوا ضحية لسياسات ممنهجة تهدف فيما تهدف الى تمييع مخرجات العملية التربوية من خلال عناصر تربوية محطمة لا قبلةَ لها ولا بوصلةَ؛ فاضحى المعلم في المجتمع موضع تندر واستهزاء وهو والله الحامي الحقيقي لجبهة الامة الداخلية ان احسن استثماره.
ان الامة التي تطمح الى مستقبل زاهر لا تبخل على صانع اجيالها, فمن لم يُكرم معلمه بمحض ارادته سيضطر لاحقا لاكرام ابناء الامم الاخرى رغم انفه.
وحُق لنا ان نتساءل هنا: من احق الناس بالرواتب المُرضية والحوافز المُجزية؟
المعلم؟
ام صعلوك لا اصل له يعمل في (دائرة الظلام) يكتب تقريرا عن ابناء امته للمخابرات الامريكية؟!!!
كيف ينتظر الناس جيلا واعدا من معلم يضطر اخر النهار للعمل الاضافي على باص او سيارة اجرة اوفي محل خضروات او في ورشة كهرباء او...كل ذلك لسد جوع ابنائه.
باي نفسية سيعمل معلم يرى بعض طلابه في ملابس افضل من ملابسه مع جهاز هاتف من اخر طراز؟!!
ان قتل العملية التربوية لا يقف عند حد اذلال المعلم براتبه بل يتعداه الى احتقاره عندما يُطلب منه تدريس مقررات تخالف دينه ومعتقده. وايضا يتعداه عندما يجبر على الالتزام بانظمة فاسدة مستوردة من الغرب لا تسمح له حتى بتوبيخ الطالب ان اخطأ. فيدرس منهاجا لا قناعة له به ويعلم طالبا لا احترام عنده لمعلمه.
انها سياسة الفساد والافساد التي لم تترك امرا ذا بال من شرورها الا اتت عليه فدمرت المعلم مع العملية التربوية وشقت صفوف المسلمين بسياسة (اردني / فلسطيني) و(فيصلي / وحدات). ونهبت خيرات العباد, فما يجمعه المسلم بالدرهم يسرقه الطاغوت واعوانه واذنابه بالملايين.
هي ذاتها السياسة التي اذلت ابناء الرجال الرجال حينما اجبرتهم على العمل كمرتزقة عند الامريكان بل وصل الامر الى تشغيل بناتهم خارج الحدود وعلى طريقة الامريكان كرفاهية للجنود. فضاقت صدور الشرفاء بما رحبت فقال بعضهم: (ليست حربنا) وقال اخرون:(الولد مع اخواله) ونحن نقول بقول ربنا جل في علاه: (وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ).
وفي الختام اقول لاخي المعلم: سر والله معك فانت منصور باذن الله. وان كان ثمة نصيحة: فانتبه لمن يمثلك ويتحدث نيابة عنك؛ لان الوكيل يقوم مقام الاصيل؛ لهذا لا تجعله الا من اهل الايمان والصدق والرجولة واياك ومن يحارب الاسلام سرا اوعلنا. ولا تُنيب عنك الجبناء؛ اهل الخور والضعف لانك سوف تسأل عن ذلك كله يوم القبامة.
(وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ).
والسلام عليكم وؤرحمة الله وبركاته.
بكل قوة نقف مع اخواننا المعلمين في مطالبهم العادلة والمشروعة لتحسين اوضاعهم الاقتصادية وظروفهم الاجتماعية لأن المعلم خاصة والعملية التربوية عامة كانوا ضحية لسياسات ممنهجة تهدف فيما تهدف الى تمييع مخرجات العملية التربوية من خلال عناصر تربوية محطمة لا قبلةَ لها ولا بوصلةَ؛ فاضحى المعلم في المجتمع موضع تندر واستهزاء وهو والله الحامي الحقيقي لجبهة الامة الداخلية ان احسن استثماره.
ان الامة التي تطمح الى مستقبل زاهر لا تبخل على صانع اجيالها, فمن لم يُكرم معلمه بمحض ارادته سيضطر لاحقا لاكرام ابناء الامم الاخرى رغم انفه.
وحُق لنا ان نتساءل هنا: من احق الناس بالرواتب المُرضية والحوافز المُجزية؟
المعلم؟
ام صعلوك لا اصل له يعمل في (دائرة الظلام) يكتب تقريرا عن ابناء امته للمخابرات الامريكية؟!!!
كيف ينتظر الناس جيلا واعدا من معلم يضطر اخر النهار للعمل الاضافي على باص او سيارة اجرة اوفي محل خضروات او في ورشة كهرباء او...كل ذلك لسد جوع ابنائه.
باي نفسية سيعمل معلم يرى بعض طلابه في ملابس افضل من ملابسه مع جهاز هاتف من اخر طراز؟!!
ان قتل العملية التربوية لا يقف عند حد اذلال المعلم براتبه بل يتعداه الى احتقاره عندما يُطلب منه تدريس مقررات تخالف دينه ومعتقده. وايضا يتعداه عندما يجبر على الالتزام بانظمة فاسدة مستوردة من الغرب لا تسمح له حتى بتوبيخ الطالب ان اخطأ. فيدرس منهاجا لا قناعة له به ويعلم طالبا لا احترام عنده لمعلمه.
انها سياسة الفساد والافساد التي لم تترك امرا ذا بال من شرورها الا اتت عليه فدمرت المعلم مع العملية التربوية وشقت صفوف المسلمين بسياسة (اردني / فلسطيني) و(فيصلي / وحدات). ونهبت خيرات العباد, فما يجمعه المسلم بالدرهم يسرقه الطاغوت واعوانه واذنابه بالملايين.
هي ذاتها السياسة التي اذلت ابناء الرجال الرجال حينما اجبرتهم على العمل كمرتزقة عند الامريكان بل وصل الامر الى تشغيل بناتهم خارج الحدود وعلى طريقة الامريكان كرفاهية للجنود. فضاقت صدور الشرفاء بما رحبت فقال بعضهم: (ليست حربنا) وقال اخرون:(الولد مع اخواله) ونحن نقول بقول ربنا جل في علاه: (وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ).
وفي الختام اقول لاخي المعلم: سر والله معك فانت منصور باذن الله. وان كان ثمة نصيحة: فانتبه لمن يمثلك ويتحدث نيابة عنك؛ لان الوكيل يقوم مقام الاصيل؛ لهذا لا تجعله الا من اهل الايمان والصدق والرجولة واياك ومن يحارب الاسلام سرا اوعلنا. ولا تُنيب عنك الجبناء؛ اهل الخور والضعف لانك سوف تسأل عن ذلك كله يوم القبامة.
(وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ).
والسلام عليكم وؤرحمة الله وبركاته.
بكل قوة نقف مع اخواننا المعلمين في مطالبهم العادلة والمشروعة لتحسين اوضاعهم الاقتصادية وظروفهم الاجتماعية لأن المعلم خاصة والعملية التربوية عامة كانوا ضحية لسياسات ممنهجة تهدف فيما تهدف الى تمييع مخرجات العملية التربوية من خلال عناصر تربوية محطمة لا قبلةَ لها ولا بوصلةَ؛ فاضحى المعلم في المجتمع موضع تندر واستهزاء وهو والله الحامي الحقيقي لجبهة الامة الداخلية ان احسن استثماره.
ان الامة التي تطمح الى مستقبل زاهر لا تبخل على صانع اجيالها, فمن لم يُكرم معلمه بمحض ارادته سيضطر لاحقا لاكرام ابناء الامم الاخرى رغم انفه.
وحُق لنا ان نتساءل هنا: من احق الناس بالرواتب المُرضية والحوافز المُجزية؟
المعلم؟
ام صعلوك لا اصل له يعمل في (دائرة الظلام) يكتب تقريرا عن ابناء امته للمخابرات الامريكية؟!!!
كيف ينتظر الناس جيلا واعدا من معلم يضطر اخر النهار للعمل الاضافي على باص او سيارة اجرة اوفي محل خضروات او في ورشة كهرباء او...كل ذلك لسد جوع ابنائه.
باي نفسية سيعمل معلم يرى بعض طلابه في ملابس افضل من ملابسه مع جهاز هاتف من اخر طراز؟!!
ان قتل العملية التربوية لا يقف عند حد اذلال المعلم براتبه بل يتعداه الى احتقاره عندما يُطلب منه تدريس مقررات تخالف دينه ومعتقده. وايضا يتعداه عندما يجبر على الالتزام بانظمة فاسدة مستوردة من الغرب لا تسمح له حتى بتوبيخ الطالب ان اخطأ. فيدرس منهاجا لا قناعة له به ويعلم طالبا لا احترام عنده لمعلمه.
انها سياسة الفساد والافساد التي لم تترك امرا ذا بال من شرورها الا اتت عليه فدمرت المعلم مع العملية التربوية وشقت صفوف المسلمين بسياسة (اردني / فلسطيني) و(فيصلي / وحدات). ونهبت خيرات العباد, فما يجمعه المسلم بالدرهم يسرقه الطاغوت واعوانه واذنابه بالملايين.
هي ذاتها السياسة التي اذلت ابناء الرجال الرجال حينما اجبرتهم على العمل كمرتزقة عند الامريكان بل وصل الامر الى تشغيل بناتهم خارج الحدود وعلى طريقة الامريكان كرفاهية للجنود. فضاقت صدور الشرفاء بما رحبت فقال بعضهم: (ليست حربنا) وقال اخرون:(الولد مع اخواله) ونحن نقول بقول ربنا جل في علاه: (وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ).
وفي الختام اقول لاخي المعلم: سر والله معك فانت منصور باذن الله. وان كان ثمة نصيحة: فانتبه لمن يمثلك ويتحدث نيابة عنك؛ لان الوكيل يقوم مقام الاصيل؛ لهذا لا تجعله الا من اهل الايمان والصدق والرجولة واياك ومن يحارب الاسلام سرا اوعلنا. ولا تُنيب عنك الجبناء؛ اهل الخور والضعف لانك سوف تسأل عن ذلك كله يوم القبامة.
(وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ).
والسلام عليكم وؤرحمة الله وبركاته.
التعليقات
انه كانت هنالك قرية مجاورة لها:
تمتلك صقرا مرعبا
يهجم على جاجاتهم(جمع دجاجه) و حماماتهم(جمع حمامه)و زغاليلهم(جمع زغلول و صغير الحمامه) ولا يبقي لهم الا النز اليسير)
مما
خرب عليهم فاطور يوم الجمعه و شهوات الحبلى من النساء و الولادات(بتشديد اللام)
فاحتاروا و ماروا
و استشاروا
المختار
فاشار :
عليهم باقتناء:
"صقر"
"مثلهم مثلات القريه المجاوره(الحدوديه)"
كونهم بادروهم بالاعتداء و السرقه
بواسطة" الصقر"
جابو "الصقر"
وفهموه:بلغة "الصقوره"
ان عليه:ان يطير و يغير
و ان يرد الصاع صاعين
كيف لا
وهمو الا بدو
المهم
طار "الصقر"
وعلا
وحام ولف ودار
وبالاخير
غاص
عالقريه
وهبش جاجه من جاجاتهم
ومن يوميتها
سموه
وسموا
كل واحد زيه
"صقر مكيس"