من خلال معرفتي الطويلة بألاجهزة ألامنية التي نقدرها ونعتز فيها أكاد أجزم أنها من أنقى الاجهزة الامنية في الدول العربية وأن بعض الاخطاء الفردية التي شابت هذه الاجهزة لا يعني ان نقلل من شأن أجهزتنا ألامنية ودورها الكبير في حفظ الامن والاستقرار في ألاردن , أن ظهور حالات فردية لمسؤوليين فاسديين تقلدوا الاجهزة ألامنية وتعريتهم ومحاكمتهم أمام ألرأي العام يعد خطوة أصلاحية في محاربة الفاسديين , فالاجهزة الامنية التي تتابع وتكشف أخطاء المسؤوليين وتقدمهم للمحاكمة يعتبر ظاهرة أيجابية تسجل له وليس عليه , فكثير من المسؤولين في بعض الدول يمكثوا غارقيين في الفساد لسنوات طويلة ويتقاعدوا دون أي محاسبة تذكر , فنحن في الاردن والحمد لله نشخص الامراض الاجتماعية ونبرزها على السطح , ونقدمهم للقضاء النزية والعادل.
لا أنكر ان الاجهزة ألامنية كانت قبل عقود تمارس بعض الاخطاء من منطلق خشيتهم على أمن الاردن وسيادته ولكن لاحظنا في الفترة الاخيرة أنفتاحها في عملها وتفكيرها وتطوير اساليبها القديمة واعدام الكثير من القيود ألامنية التي كانت تقف حجر عثره في طريق طالب الوظيفه , واصبح عملها وقائي دفاعي اكثر من أن يكون هجومي .
أن الاخطاء الفردية لبعض المسؤوليين في الاجهزة الامنية لا يمكن أن يكون المقياس العام لعمل لهذه الاجهزة ولا يجوز أن نشحذ السكاكيين على اجهزتنا ألامنية عند ظهور فاسد او عند أرتكابهم أخطاء معينة فهناك الا لاف من العامليين الشرفاء الذين يشار اليهم بالبنان في أمانتهم ووطنيتهم وأخلاصهم ولا يعرفون ألا منازلهم ومكاتبهم فقط .
ان الاشادة بالاجهزة ألامنية لا يعد تزلفا ونفاقا\' ولكن كلمة حق أريد ان أسطرها لهذه الشريحة الكبيرة التي تحملت الكثير من التجريح والانتقاد و مهما كان صوتنا في الحراك عاليا\' للمطالبة بمحاسبة الفاسديين وبمزيد من الاصلاح , ومهما أرتفعت الاصوات التي جرحتكم و أنتقدتكم فستبقون في عيون المخلصيين والشرفاء العين الساهرة وستبقى مكاتبكم تشع وطنية ورجولة وشرف رضي من رضي وزعل من زعل .
لقد ثبت من خلال الحراكات المستمرة في الاردن أن الاجهزة ألامنية أرتقت في تعاملها الايجابي مع الحراكات والتي أثبتت أنها مع حماية المواطن من المغرضيين الذين يسعون الى توجية الحراك السلمي الى صدام مع الاجهزة الامنية وقد شاهدنا الكثير من الاستفزازات المقصودة للتحرش بالاجهزة ألامنية ألا انها أستوعبت كلذلك بمنتهى المسؤولية والحرفية , ومن هذا المنبر الحر أبعث برسالة محبة وتقدير الى جميع الضباط والافراد في جميع مواقعهم على الروح العالية التي يتمتعون فيها وسلوكهم الوطني المسؤول الذي حافظ على ديمومة الحراكات السلمية التي أيضا تقدر هذا الانفتاح والديمقراطية , ودمتم ودام الوطن حرا\' نظيفا\' من الفاسدين والمغرضيين .
من خلال معرفتي الطويلة بألاجهزة ألامنية التي نقدرها ونعتز فيها أكاد أجزم أنها من أنقى الاجهزة الامنية في الدول العربية وأن بعض الاخطاء الفردية التي شابت هذه الاجهزة لا يعني ان نقلل من شأن أجهزتنا ألامنية ودورها الكبير في حفظ الامن والاستقرار في ألاردن , أن ظهور حالات فردية لمسؤوليين فاسديين تقلدوا الاجهزة ألامنية وتعريتهم ومحاكمتهم أمام ألرأي العام يعد خطوة أصلاحية في محاربة الفاسديين , فالاجهزة الامنية التي تتابع وتكشف أخطاء المسؤوليين وتقدمهم للمحاكمة يعتبر ظاهرة أيجابية تسجل له وليس عليه , فكثير من المسؤولين في بعض الدول يمكثوا غارقيين في الفساد لسنوات طويلة ويتقاعدوا دون أي محاسبة تذكر , فنحن في الاردن والحمد لله نشخص الامراض الاجتماعية ونبرزها على السطح , ونقدمهم للقضاء النزية والعادل.
لا أنكر ان الاجهزة ألامنية كانت قبل عقود تمارس بعض الاخطاء من منطلق خشيتهم على أمن الاردن وسيادته ولكن لاحظنا في الفترة الاخيرة أنفتاحها في عملها وتفكيرها وتطوير اساليبها القديمة واعدام الكثير من القيود ألامنية التي كانت تقف حجر عثره في طريق طالب الوظيفه , واصبح عملها وقائي دفاعي اكثر من أن يكون هجومي .
أن الاخطاء الفردية لبعض المسؤوليين في الاجهزة الامنية لا يمكن أن يكون المقياس العام لعمل لهذه الاجهزة ولا يجوز أن نشحذ السكاكيين على اجهزتنا ألامنية عند ظهور فاسد او عند أرتكابهم أخطاء معينة فهناك الا لاف من العامليين الشرفاء الذين يشار اليهم بالبنان في أمانتهم ووطنيتهم وأخلاصهم ولا يعرفون ألا منازلهم ومكاتبهم فقط .
ان الاشادة بالاجهزة ألامنية لا يعد تزلفا ونفاقا\' ولكن كلمة حق أريد ان أسطرها لهذه الشريحة الكبيرة التي تحملت الكثير من التجريح والانتقاد و مهما كان صوتنا في الحراك عاليا\' للمطالبة بمحاسبة الفاسديين وبمزيد من الاصلاح , ومهما أرتفعت الاصوات التي جرحتكم و أنتقدتكم فستبقون في عيون المخلصيين والشرفاء العين الساهرة وستبقى مكاتبكم تشع وطنية ورجولة وشرف رضي من رضي وزعل من زعل .
لقد ثبت من خلال الحراكات المستمرة في الاردن أن الاجهزة ألامنية أرتقت في تعاملها الايجابي مع الحراكات والتي أثبتت أنها مع حماية المواطن من المغرضيين الذين يسعون الى توجية الحراك السلمي الى صدام مع الاجهزة الامنية وقد شاهدنا الكثير من الاستفزازات المقصودة للتحرش بالاجهزة ألامنية ألا انها أستوعبت كلذلك بمنتهى المسؤولية والحرفية , ومن هذا المنبر الحر أبعث برسالة محبة وتقدير الى جميع الضباط والافراد في جميع مواقعهم على الروح العالية التي يتمتعون فيها وسلوكهم الوطني المسؤول الذي حافظ على ديمومة الحراكات السلمية التي أيضا تقدر هذا الانفتاح والديمقراطية , ودمتم ودام الوطن حرا\' نظيفا\' من الفاسدين والمغرضيين .
من خلال معرفتي الطويلة بألاجهزة ألامنية التي نقدرها ونعتز فيها أكاد أجزم أنها من أنقى الاجهزة الامنية في الدول العربية وأن بعض الاخطاء الفردية التي شابت هذه الاجهزة لا يعني ان نقلل من شأن أجهزتنا ألامنية ودورها الكبير في حفظ الامن والاستقرار في ألاردن , أن ظهور حالات فردية لمسؤوليين فاسديين تقلدوا الاجهزة ألامنية وتعريتهم ومحاكمتهم أمام ألرأي العام يعد خطوة أصلاحية في محاربة الفاسديين , فالاجهزة الامنية التي تتابع وتكشف أخطاء المسؤوليين وتقدمهم للمحاكمة يعتبر ظاهرة أيجابية تسجل له وليس عليه , فكثير من المسؤولين في بعض الدول يمكثوا غارقيين في الفساد لسنوات طويلة ويتقاعدوا دون أي محاسبة تذكر , فنحن في الاردن والحمد لله نشخص الامراض الاجتماعية ونبرزها على السطح , ونقدمهم للقضاء النزية والعادل.
لا أنكر ان الاجهزة ألامنية كانت قبل عقود تمارس بعض الاخطاء من منطلق خشيتهم على أمن الاردن وسيادته ولكن لاحظنا في الفترة الاخيرة أنفتاحها في عملها وتفكيرها وتطوير اساليبها القديمة واعدام الكثير من القيود ألامنية التي كانت تقف حجر عثره في طريق طالب الوظيفه , واصبح عملها وقائي دفاعي اكثر من أن يكون هجومي .
أن الاخطاء الفردية لبعض المسؤوليين في الاجهزة الامنية لا يمكن أن يكون المقياس العام لعمل لهذه الاجهزة ولا يجوز أن نشحذ السكاكيين على اجهزتنا ألامنية عند ظهور فاسد او عند أرتكابهم أخطاء معينة فهناك الا لاف من العامليين الشرفاء الذين يشار اليهم بالبنان في أمانتهم ووطنيتهم وأخلاصهم ولا يعرفون ألا منازلهم ومكاتبهم فقط .
ان الاشادة بالاجهزة ألامنية لا يعد تزلفا ونفاقا\' ولكن كلمة حق أريد ان أسطرها لهذه الشريحة الكبيرة التي تحملت الكثير من التجريح والانتقاد و مهما كان صوتنا في الحراك عاليا\' للمطالبة بمحاسبة الفاسديين وبمزيد من الاصلاح , ومهما أرتفعت الاصوات التي جرحتكم و أنتقدتكم فستبقون في عيون المخلصيين والشرفاء العين الساهرة وستبقى مكاتبكم تشع وطنية ورجولة وشرف رضي من رضي وزعل من زعل .
لقد ثبت من خلال الحراكات المستمرة في الاردن أن الاجهزة ألامنية أرتقت في تعاملها الايجابي مع الحراكات والتي أثبتت أنها مع حماية المواطن من المغرضيين الذين يسعون الى توجية الحراك السلمي الى صدام مع الاجهزة الامنية وقد شاهدنا الكثير من الاستفزازات المقصودة للتحرش بالاجهزة ألامنية ألا انها أستوعبت كلذلك بمنتهى المسؤولية والحرفية , ومن هذا المنبر الحر أبعث برسالة محبة وتقدير الى جميع الضباط والافراد في جميع مواقعهم على الروح العالية التي يتمتعون فيها وسلوكهم الوطني المسؤول الذي حافظ على ديمومة الحراكات السلمية التي أيضا تقدر هذا الانفتاح والديمقراطية , ودمتم ودام الوطن حرا\' نظيفا\' من الفاسدين والمغرضيين .
التعليقات
يكاد
يطول70% من الشعب الكريم و الحكومه الرشيده
الامن نوعان
ناعم و خشن
ان شاء الله انو الخشن يقدر عالفساد