حزن وحسرة تطاردك في كل حين جراء الشلل التام الذي وصلت إليه الأجهزة الأمنية بمرتباتها الثلاث الجيش والأمن والمخابرات فالترهل وعم اللامبالاة والتطنيش المتعمد الذي جعل الشعب يعيش دوامة الحزن والخوف والهلع طوال ليلة أمس تسلل لنفسي فالحسرة طوقني وتمزقت معها أوصالي كأي عربي يعشق وطنه فالتخبط الغير مسبوق للأجهزة الأمنية جعل أعداد القتلى يتزايد ويصل الى أربعة وسبعين في بورسعيد المنكوبة التي تقطف ثمار الربيع العربي وكذلك شوارع طرابلس التي تئن حزنا بعد أن كشرت المليشيات المسلحة (الجيش الحر) عن أنيابها من خلال قتال عنيف دارت رحاه أمام بيت الساعدي القذافي فكلا يريد أن يكون البيت الأخاذ من نصيبه فالشعب المصدوم الخائف المذهول من جراء الصدمة التي تكشف معها المستور بعد أن أسقطت الامن والأمان بأيديها تحت زيف الربيع العربي الربيع العربي الذي نحصد معه الويلات والخوف فيوم أمس أيقنت بأننا بحاجة المخابرات والجيش أيقنت بأننا كشفنا المستور وتعرفنا على مكامن خطورة سقوط النظام فمشهد الحسرة المشئوم الذي نفذته إحدى القبائل في الكويت والذي مزق أوصال الشعب وفتت عرى الأخوة تحت وطأة التخاذل لتطاول السنة اللهب السماء بعد أن التهمت مقر أحد المرشحين وتهاوت محطات بث تلفزيونية وتكسرت خواطر على مرأى من عيون الأمن والمخابرات لأدرك تماما بأن المعارضة تعيش لحظة خداع مع نفسها وتدلس بكل مفاهيم التخاذل وتعمل ضمن ارتجالية قاتلة همها الوحيد تنفيذ مخططات أنية فتكسير الشداد قبل صيد الأرنب مصيبة والتخبط مصيبة والتسرع طامة كبرى وعدم تقدير الموقف ورصد المستقبل بدقة رعونة مما دفعني أن أرفع الأكف وأحمد الله الذي مكن لنا مخابرات وأمن بقوة واقتدار فحين تطاول السنة اللهب السماء ويحرق الخوف قلوب الأشقاء في دول الجوار تقل سيارة المخابرات النائب السابق والمعارض توجان فيصل لتأمينها وحمايتها لإعطاء محاضرة في الجنوب نعم سنعض على النواجذ بقوة وسنقف مع المخابرات والأمن والجيش في خندق واحد لا خلفهم فوطن الامن والأمان ملاذ كل أبناء العروبة وموئل الأحرار يعكس صورة مشرفة في فن القيادة والتلاحم ما بين المواطن والمسؤول عاش وطني حرا أبيا معززا مكرما وحفظ الله القيادة وأجهزتنا الأمنية والشعب من كل سوء
حزن وحسرة تطاردك في كل حين جراء الشلل التام الذي وصلت إليه الأجهزة الأمنية بمرتباتها الثلاث الجيش والأمن والمخابرات فالترهل وعم اللامبالاة والتطنيش المتعمد الذي جعل الشعب يعيش دوامة الحزن والخوف والهلع طوال ليلة أمس تسلل لنفسي فالحسرة طوقني وتمزقت معها أوصالي كأي عربي يعشق وطنه فالتخبط الغير مسبوق للأجهزة الأمنية جعل أعداد القتلى يتزايد ويصل الى أربعة وسبعين في بورسعيد المنكوبة التي تقطف ثمار الربيع العربي وكذلك شوارع طرابلس التي تئن حزنا بعد أن كشرت المليشيات المسلحة (الجيش الحر) عن أنيابها من خلال قتال عنيف دارت رحاه أمام بيت الساعدي القذافي فكلا يريد أن يكون البيت الأخاذ من نصيبه فالشعب المصدوم الخائف المذهول من جراء الصدمة التي تكشف معها المستور بعد أن أسقطت الامن والأمان بأيديها تحت زيف الربيع العربي الربيع العربي الذي نحصد معه الويلات والخوف فيوم أمس أيقنت بأننا بحاجة المخابرات والجيش أيقنت بأننا كشفنا المستور وتعرفنا على مكامن خطورة سقوط النظام فمشهد الحسرة المشئوم الذي نفذته إحدى القبائل في الكويت والذي مزق أوصال الشعب وفتت عرى الأخوة تحت وطأة التخاذل لتطاول السنة اللهب السماء بعد أن التهمت مقر أحد المرشحين وتهاوت محطات بث تلفزيونية وتكسرت خواطر على مرأى من عيون الأمن والمخابرات لأدرك تماما بأن المعارضة تعيش لحظة خداع مع نفسها وتدلس بكل مفاهيم التخاذل وتعمل ضمن ارتجالية قاتلة همها الوحيد تنفيذ مخططات أنية فتكسير الشداد قبل صيد الأرنب مصيبة والتخبط مصيبة والتسرع طامة كبرى وعدم تقدير الموقف ورصد المستقبل بدقة رعونة مما دفعني أن أرفع الأكف وأحمد الله الذي مكن لنا مخابرات وأمن بقوة واقتدار فحين تطاول السنة اللهب السماء ويحرق الخوف قلوب الأشقاء في دول الجوار تقل سيارة المخابرات النائب السابق والمعارض توجان فيصل لتأمينها وحمايتها لإعطاء محاضرة في الجنوب نعم سنعض على النواجذ بقوة وسنقف مع المخابرات والأمن والجيش في خندق واحد لا خلفهم فوطن الامن والأمان ملاذ كل أبناء العروبة وموئل الأحرار يعكس صورة مشرفة في فن القيادة والتلاحم ما بين المواطن والمسؤول عاش وطني حرا أبيا معززا مكرما وحفظ الله القيادة وأجهزتنا الأمنية والشعب من كل سوء
حزن وحسرة تطاردك في كل حين جراء الشلل التام الذي وصلت إليه الأجهزة الأمنية بمرتباتها الثلاث الجيش والأمن والمخابرات فالترهل وعم اللامبالاة والتطنيش المتعمد الذي جعل الشعب يعيش دوامة الحزن والخوف والهلع طوال ليلة أمس تسلل لنفسي فالحسرة طوقني وتمزقت معها أوصالي كأي عربي يعشق وطنه فالتخبط الغير مسبوق للأجهزة الأمنية جعل أعداد القتلى يتزايد ويصل الى أربعة وسبعين في بورسعيد المنكوبة التي تقطف ثمار الربيع العربي وكذلك شوارع طرابلس التي تئن حزنا بعد أن كشرت المليشيات المسلحة (الجيش الحر) عن أنيابها من خلال قتال عنيف دارت رحاه أمام بيت الساعدي القذافي فكلا يريد أن يكون البيت الأخاذ من نصيبه فالشعب المصدوم الخائف المذهول من جراء الصدمة التي تكشف معها المستور بعد أن أسقطت الامن والأمان بأيديها تحت زيف الربيع العربي الربيع العربي الذي نحصد معه الويلات والخوف فيوم أمس أيقنت بأننا بحاجة المخابرات والجيش أيقنت بأننا كشفنا المستور وتعرفنا على مكامن خطورة سقوط النظام فمشهد الحسرة المشئوم الذي نفذته إحدى القبائل في الكويت والذي مزق أوصال الشعب وفتت عرى الأخوة تحت وطأة التخاذل لتطاول السنة اللهب السماء بعد أن التهمت مقر أحد المرشحين وتهاوت محطات بث تلفزيونية وتكسرت خواطر على مرأى من عيون الأمن والمخابرات لأدرك تماما بأن المعارضة تعيش لحظة خداع مع نفسها وتدلس بكل مفاهيم التخاذل وتعمل ضمن ارتجالية قاتلة همها الوحيد تنفيذ مخططات أنية فتكسير الشداد قبل صيد الأرنب مصيبة والتخبط مصيبة والتسرع طامة كبرى وعدم تقدير الموقف ورصد المستقبل بدقة رعونة مما دفعني أن أرفع الأكف وأحمد الله الذي مكن لنا مخابرات وأمن بقوة واقتدار فحين تطاول السنة اللهب السماء ويحرق الخوف قلوب الأشقاء في دول الجوار تقل سيارة المخابرات النائب السابق والمعارض توجان فيصل لتأمينها وحمايتها لإعطاء محاضرة في الجنوب نعم سنعض على النواجذ بقوة وسنقف مع المخابرات والأمن والجيش في خندق واحد لا خلفهم فوطن الامن والأمان ملاذ كل أبناء العروبة وموئل الأحرار يعكس صورة مشرفة في فن القيادة والتلاحم ما بين المواطن والمسؤول عاش وطني حرا أبيا معززا مكرما وحفظ الله القيادة وأجهزتنا الأمنية والشعب من كل سوء
التعليقات
لا ابو ....لح هون
و و قف
اذا الحجي تبعك مزبوط!!!
تبقى مصيبه
البلاد بجهود
كل المخلصين
ويبعد عنه كل سوء