لقد قدر لهذا الوطن أن يستحلب ضرعه من غير أهله وان يجلبوا اناس من خارج رحم الوطن ليسوقوا الاردنيين شم العرانيين ويقبضوا الثمن رغم ان الاوطان ليس لها ثمن شركات اجنبية عابرة تصول وتجول وتشرق وتغرب وتهرف بما يخدم مصالحها واجندتها غير المعلنة للعامة ولا يوجد هناك من يحاسبها ويوقف النزيف الدامي لقلب الوطن بعدما لوثوا السماء و الهواء وملؤوا جيوبهم وارصدتهم بالخارج من تراب وطني الجريح اي شراكة هذه واي استثمار هذا الذى يقتل الوطن وينهب المقدرات بموجب صكوك قانونية كتبت في جنح الظلام في غفلة من الاردنيين الشرفاء الذين يلبسون الدروع على القلوب لينام ابناء الوطن بمجاميعه قريري العيون .

ان التغني بالاستراتيجيات والخطط المستقبلية والتطوير والتحديث على عمليات الانتاج والتعبئة مع تقديم افضل المنتجات والخدمات للعملاء على حد زعمهم انما هي استنزاف لمقدرات الوطن ويذبح بدم بارد 700 موظف مع أسرهم تم طردهم بأسلوب ممنهج رغم انهم هم الذين أسسوا الارضية التي ارتقى عليها اللافارجيين لتعبئة دود كروشهم الذى لا يشبع رغم الاعلان عن خسارتهم عام 2010 ليدخر مبلغ 15 مليون بالخفاء ليدفع على شكل حوافز للموظفين المسرحين تحت اعين ومرئي من الجميع

وعلى مدار السنوات العجاف من الشراكة أنار الاردنيين على غيرهم من اللافارجيين في الحواري المنسية في فرنسا ليعتموا على ابناء الاردن القادرين حقيقة على ادارة شؤونهم ادارة صادقة بمواردهم البشرية الهائلة التي تصدر لأسواق العمل في الخليج والعالم أجمع ولا يجدون من يستقطبهم داخل وطنهم ويضمد جراحهم جريمة نكراء بحق الوطن والدهماء من ابناء شعبنا الذى يكافح مع اشراقة شمس كل صباح ليوفر لقمة الخبز المعجونة بطعم العلقم

انها جهود عطاء و يد بناء وعقول غناء وسواعد شماء وايادي اردنية مؤمنة خيرة ينطلقون مع اطلالة كل فجر ليخلط عرقهم الطاهر مع غبرة التراب الاردني المباع ويقبض الفرنسي الثمن مصيبة وايما مصيبة اذ لم يوقف هدير شلالات الاموال التي تصب وتصدر في مصارف فرنسا واوربا على حساب وكاهل الوطن بموازنات أثنية تحاك في جنح الظلام لتسهيل مرور القرارات والارصدة بيسر بعيدا عن اعين المساهمين


نعم الافكاروالحقوق لها اجنحة وستبقى تحوم فوق رؤوسهم حتى يلج الجمل في سم الخياط وما يقتل الاردن كم من شركة وطنية بيعت وتهدر اموالها ليدفع الغلابى الثمن لمراهقي السياسة الذين وقعوا على مرسوم اثم من بيع مؤسسة وتراب من ذهب مثل تراب الفحيص والرشادية ووطني ليس حقيبة ولست انا بمسافر وفي الجعبة المزيد وقلمي لم يجف

وحمى الله الوطن

لقد قدر لهذا الوطن أن يستحلب ضرعه من غير أهله وان يجلبوا اناس من خارج رحم الوطن ليسوقوا الاردنيين شم العرانيين ويقبضوا الثمن رغم ان الاوطان ليس لها ثمن شركات اجنبية عابرة تصول وتجول وتشرق وتغرب وتهرف بما يخدم مصالحها واجندتها غير المعلنة للعامة ولا يوجد هناك من يحاسبها ويوقف النزيف الدامي لقلب الوطن بعدما لوثوا السماء و الهواء وملؤوا جيوبهم وارصدتهم بالخارج من تراب وطني الجريح اي شراكة هذه واي استثمار هذا الذى يقتل الوطن وينهب المقدرات بموجب صكوك قانونية كتبت في جنح الظلام في غفلة من الاردنيين الشرفاء الذين يلبسون الدروع على القلوب لينام ابناء الوطن بمجاميعه قريري العيون .

ان التغني بالاستراتيجيات والخطط المستقبلية والتطوير والتحديث على عمليات الانتاج والتعبئة مع تقديم افضل المنتجات والخدمات للعملاء على حد زعمهم انما هي استنزاف لمقدرات الوطن ويذبح بدم بارد 700 موظف مع أسرهم تم طردهم بأسلوب ممنهج رغم انهم هم الذين أسسوا الارضية التي ارتقى عليها اللافارجيين لتعبئة دود كروشهم الذى لا يشبع رغم الاعلان عن خسارتهم عام 2010 ليدخر مبلغ 15 مليون بالخفاء ليدفع على شكل حوافز للموظفين المسرحين تحت اعين ومرئي من الجميع

وعلى مدار السنوات العجاف من الشراكة أنار الاردنيين على غيرهم من اللافارجيين في الحواري المنسية في فرنسا ليعتموا على ابناء الاردن القادرين حقيقة على ادارة شؤونهم ادارة صادقة بمواردهم البشرية الهائلة التي تصدر لأسواق العمل في الخليج والعالم أجمع ولا يجدون من يستقطبهم داخل وطنهم ويضمد جراحهم جريمة نكراء بحق الوطن والدهماء من ابناء شعبنا الذى يكافح مع اشراقة شمس كل صباح ليوفر لقمة الخبز المعجونة بطعم العلقم

انها جهود عطاء و يد بناء وعقول غناء وسواعد شماء وايادي اردنية مؤمنة خيرة ينطلقون مع اطلالة كل فجر ليخلط عرقهم الطاهر مع غبرة التراب الاردني المباع ويقبض الفرنسي الثمن مصيبة وايما مصيبة اذ لم يوقف هدير شلالات الاموال التي تصب وتصدر في مصارف فرنسا واوربا على حساب وكاهل الوطن بموازنات أثنية تحاك في جنح الظلام لتسهيل مرور القرارات والارصدة بيسر بعيدا عن اعين المساهمين


نعم الافكاروالحقوق لها اجنحة وستبقى تحوم فوق رؤوسهم حتى يلج الجمل في سم الخياط وما يقتل الاردن كم من شركة وطنية بيعت وتهدر اموالها ليدفع الغلابى الثمن لمراهقي السياسة الذين وقعوا على مرسوم اثم من بيع مؤسسة وتراب من ذهب مثل تراب الفحيص والرشادية ووطني ليس حقيبة ولست انا بمسافر وفي الجعبة المزيد وقلمي لم يجف

وحمى الله الوطن

لقد قدر لهذا الوطن أن يستحلب ضرعه من غير أهله وان يجلبوا اناس من خارج رحم الوطن ليسوقوا الاردنيين شم العرانيين ويقبضوا الثمن رغم ان الاوطان ليس لها ثمن شركات اجنبية عابرة تصول وتجول وتشرق وتغرب وتهرف بما يخدم مصالحها واجندتها غير المعلنة للعامة ولا يوجد هناك من يحاسبها ويوقف النزيف الدامي لقلب الوطن بعدما لوثوا السماء و الهواء وملؤوا جيوبهم وارصدتهم بالخارج من تراب وطني الجريح اي شراكة هذه واي استثمار هذا الذى يقتل الوطن وينهب المقدرات بموجب صكوك قانونية كتبت في جنح الظلام في غفلة من الاردنيين الشرفاء الذين يلبسون الدروع على القلوب لينام ابناء الوطن بمجاميعه قريري العيون .

ان التغني بالاستراتيجيات والخطط المستقبلية والتطوير والتحديث على عمليات الانتاج والتعبئة مع تقديم افضل المنتجات والخدمات للعملاء على حد زعمهم انما هي استنزاف لمقدرات الوطن ويذبح بدم بارد 700 موظف مع أسرهم تم طردهم بأسلوب ممنهج رغم انهم هم الذين أسسوا الارضية التي ارتقى عليها اللافارجيين لتعبئة دود كروشهم الذى لا يشبع رغم الاعلان عن خسارتهم عام 2010 ليدخر مبلغ 15 مليون بالخفاء ليدفع على شكل حوافز للموظفين المسرحين تحت اعين ومرئي من الجميع

وعلى مدار السنوات العجاف من الشراكة أنار الاردنيين على غيرهم من اللافارجيين في الحواري المنسية في فرنسا ليعتموا على ابناء الاردن القادرين حقيقة على ادارة شؤونهم ادارة صادقة بمواردهم البشرية الهائلة التي تصدر لأسواق العمل في الخليج والعالم أجمع ولا يجدون من يستقطبهم داخل وطنهم ويضمد جراحهم جريمة نكراء بحق الوطن والدهماء من ابناء شعبنا الذى يكافح مع اشراقة شمس كل صباح ليوفر لقمة الخبز المعجونة بطعم العلقم

انها جهود عطاء و يد بناء وعقول غناء وسواعد شماء وايادي اردنية مؤمنة خيرة ينطلقون مع اطلالة كل فجر ليخلط عرقهم الطاهر مع غبرة التراب الاردني المباع ويقبض الفرنسي الثمن مصيبة وايما مصيبة اذ لم يوقف هدير شلالات الاموال التي تصب وتصدر في مصارف فرنسا واوربا على حساب وكاهل الوطن بموازنات أثنية تحاك في جنح الظلام لتسهيل مرور القرارات والارصدة بيسر بعيدا عن اعين المساهمين


نعم الافكاروالحقوق لها اجنحة وستبقى تحوم فوق رؤوسهم حتى يلج الجمل في سم الخياط وما يقتل الاردن كم من شركة وطنية بيعت وتهدر اموالها ليدفع الغلابى الثمن لمراهقي السياسة الذين وقعوا على مرسوم اثم من بيع مؤسسة وتراب من ذهب مثل تراب الفحيص والرشادية ووطني ليس حقيبة ولست انا بمسافر وفي الجعبة المزيد وقلمي لم يجف

وحمى الله الوطن