لن يستطيع أحد أن يوقف قلمي وأنا أمدح سيد الرجال، وأسدا من بني هاشم، ولم أتكلف العبارات، فقد استرسلت لقلمي مثل مطلع النهار، ولن أبالي باتهام احد أني باحث عن جاه أو سلطان، فجاهي هو قلمي وسلطاني هو سيدي الذي ما أعياني مدح من قبله إلا وطني، وما كنت بوقًا لصاحب سلطة أو جاه قبلهما في هذا الوطن ولن أكون، ولن أرتوي من منهل غيرهما. فهذا الشيب الذي غزى مفرقك يا سيدي أضاء صفحات من تاريخ وطني المجبول بعرق الشرفاء، ليسطر قصة ملك جاءت من أعماق المهج الأردنية، ومنارة عز في سماء هيبة الرجال، وأنت من استطاع أن يختصر تيجان الأرض جميعها في تاج واحد، اسمه عبدالله؛ ليكون نبراسا لا يقاوم بريقه، عنوانه صدور الأردنيين الأوفياء الذين استطعت أن تصطاد قلوبهم بخطاك النيرة،وفكرك الصاعد في عنان الكبرياء.
ماذا يسطر قلمي في عيدك الخمسين يا أبا الحسين ما عساه أن يترك لغيره من العاشقين، الذين تغنوا بمجدك إلهاما وتعظيما فما استطاع أن يجمع ما قيل أو سوف يقال عنكم وفيكم، لكنه استحضر قليلا مما لديكم، لا يعادل قطرة في محيط الولاء والانتماء، كيف لا وأنت الفارس وأنت القصيدة.فلك السلامة يا أهل السلامة كلها، ولك الوفاء تعظيما وترحيبا، وللوطن البقاء ما بقى هذا الثرى حرا أبيا.
رئيس ملتقى غور المزرعة الثقافي
awad_naws@yahoo.com
لن يستطيع أحد أن يوقف قلمي وأنا أمدح سيد الرجال، وأسدا من بني هاشم، ولم أتكلف العبارات، فقد استرسلت لقلمي مثل مطلع النهار، ولن أبالي باتهام احد أني باحث عن جاه أو سلطان، فجاهي هو قلمي وسلطاني هو سيدي الذي ما أعياني مدح من قبله إلا وطني، وما كنت بوقًا لصاحب سلطة أو جاه قبلهما في هذا الوطن ولن أكون، ولن أرتوي من منهل غيرهما. فهذا الشيب الذي غزى مفرقك يا سيدي أضاء صفحات من تاريخ وطني المجبول بعرق الشرفاء، ليسطر قصة ملك جاءت من أعماق المهج الأردنية، ومنارة عز في سماء هيبة الرجال، وأنت من استطاع أن يختصر تيجان الأرض جميعها في تاج واحد، اسمه عبدالله؛ ليكون نبراسا لا يقاوم بريقه، عنوانه صدور الأردنيين الأوفياء الذين استطعت أن تصطاد قلوبهم بخطاك النيرة،وفكرك الصاعد في عنان الكبرياء.
ماذا يسطر قلمي في عيدك الخمسين يا أبا الحسين ما عساه أن يترك لغيره من العاشقين، الذين تغنوا بمجدك إلهاما وتعظيما فما استطاع أن يجمع ما قيل أو سوف يقال عنكم وفيكم، لكنه استحضر قليلا مما لديكم، لا يعادل قطرة في محيط الولاء والانتماء، كيف لا وأنت الفارس وأنت القصيدة.فلك السلامة يا أهل السلامة كلها، ولك الوفاء تعظيما وترحيبا، وللوطن البقاء ما بقى هذا الثرى حرا أبيا.
رئيس ملتقى غور المزرعة الثقافي
awad_naws@yahoo.com
لن يستطيع أحد أن يوقف قلمي وأنا أمدح سيد الرجال، وأسدا من بني هاشم، ولم أتكلف العبارات، فقد استرسلت لقلمي مثل مطلع النهار، ولن أبالي باتهام احد أني باحث عن جاه أو سلطان، فجاهي هو قلمي وسلطاني هو سيدي الذي ما أعياني مدح من قبله إلا وطني، وما كنت بوقًا لصاحب سلطة أو جاه قبلهما في هذا الوطن ولن أكون، ولن أرتوي من منهل غيرهما. فهذا الشيب الذي غزى مفرقك يا سيدي أضاء صفحات من تاريخ وطني المجبول بعرق الشرفاء، ليسطر قصة ملك جاءت من أعماق المهج الأردنية، ومنارة عز في سماء هيبة الرجال، وأنت من استطاع أن يختصر تيجان الأرض جميعها في تاج واحد، اسمه عبدالله؛ ليكون نبراسا لا يقاوم بريقه، عنوانه صدور الأردنيين الأوفياء الذين استطعت أن تصطاد قلوبهم بخطاك النيرة،وفكرك الصاعد في عنان الكبرياء.
ماذا يسطر قلمي في عيدك الخمسين يا أبا الحسين ما عساه أن يترك لغيره من العاشقين، الذين تغنوا بمجدك إلهاما وتعظيما فما استطاع أن يجمع ما قيل أو سوف يقال عنكم وفيكم، لكنه استحضر قليلا مما لديكم، لا يعادل قطرة في محيط الولاء والانتماء، كيف لا وأنت الفارس وأنت القصيدة.فلك السلامة يا أهل السلامة كلها، ولك الوفاء تعظيما وترحيبا، وللوطن البقاء ما بقى هذا الثرى حرا أبيا.
رئيس ملتقى غور المزرعة الثقافي
awad_naws@yahoo.com
التعليقات
من غور المزرعة
الله يبارك في المزرعة وغورها
أُكتي يا أستاذ مين قاضبك
وان يستطيع منعك أحد
والله يخلّي المواقع الألكترونيّة
ومحرّريها
فهم جاهزون و( متفسّلون ) للنّشر
الله يقوّيك
الله يخليهم
وحفظ الله الأردن والقيادة الهاشميّة
شكرا للكاتب
عشت ابوي
يا هيك الرجال
يا بلاش
هذا سيدنا
يا لربع
مع عظيم مودتي