عجز وزارة المياه والري ووزارة الزراعة والسياحة عن ( توفير بئر ارتوازي)لإنقاذ بساتين معان من الموت'متنزه الملك عبدالله الثاني' جريمة لا تغتفر ....يقول المؤرخ البريطاني هوبل اذا أردت أن تلغي شيئا ً عليك أولا شل ذاكرته والبساتين ذاكرة زمان تجذر للأردن عامة ومعان خاصة ...ثمة حديث قوامه التخاذل يدور في أروقة وزارة السياحة والمياه والري والزراعة حيث يصمون آذانهم عن قضية تكاد تكون الأولى التي تعثرت على عتبات وزاراتهم فرغم الاستغاثة والنداء المستمر الا أن الوزارات تحولت لحجارة صماء لا حراك فيها ..ان قتل ارثنا الحضاري جريمة لا تغتفر حيث تذبح بساتين معان قربانا للتخاذل والعنجهية التي ركبتها رؤوس الكبار ممن تعمدوا أن لا يكلفوا أنفسهم بزيارة الموقع رغم الاستغاثة والمناشدة اليومية والتي تصدم بجدار عنادهم وتتكسر أشجارنا على صخرتهم التي لا يوجد فيها رطوبة تخفف من عناء البشر والشجر أننا نلجأ لرب العباد لينصفنا وينصف ارثنا الذي يموت واقفا برغبة المسؤولين ممن تجبروا وطمسوا معالم الرحمة.
عجز وزارة المياه والري ووزارة الزراعة والسياحة عن ( توفير بئر ارتوازي)لإنقاذ بساتين معان من الموت'متنزه الملك عبدالله الثاني' جريمة لا تغتفر ....يقول المؤرخ البريطاني هوبل اذا أردت أن تلغي شيئا ً عليك أولا شل ذاكرته والبساتين ذاكرة زمان تجذر للأردن عامة ومعان خاصة ...ثمة حديث قوامه التخاذل يدور في أروقة وزارة السياحة والمياه والري والزراعة حيث يصمون آذانهم عن قضية تكاد تكون الأولى التي تعثرت على عتبات وزاراتهم فرغم الاستغاثة والنداء المستمر الا أن الوزارات تحولت لحجارة صماء لا حراك فيها ..ان قتل ارثنا الحضاري جريمة لا تغتفر حيث تذبح بساتين معان قربانا للتخاذل والعنجهية التي ركبتها رؤوس الكبار ممن تعمدوا أن لا يكلفوا أنفسهم بزيارة الموقع رغم الاستغاثة والمناشدة اليومية والتي تصدم بجدار عنادهم وتتكسر أشجارنا على صخرتهم التي لا يوجد فيها رطوبة تخفف من عناء البشر والشجر أننا نلجأ لرب العباد لينصفنا وينصف ارثنا الذي يموت واقفا برغبة المسؤولين ممن تجبروا وطمسوا معالم الرحمة.
عجز وزارة المياه والري ووزارة الزراعة والسياحة عن ( توفير بئر ارتوازي)لإنقاذ بساتين معان من الموت'متنزه الملك عبدالله الثاني' جريمة لا تغتفر ....يقول المؤرخ البريطاني هوبل اذا أردت أن تلغي شيئا ً عليك أولا شل ذاكرته والبساتين ذاكرة زمان تجذر للأردن عامة ومعان خاصة ...ثمة حديث قوامه التخاذل يدور في أروقة وزارة السياحة والمياه والري والزراعة حيث يصمون آذانهم عن قضية تكاد تكون الأولى التي تعثرت على عتبات وزاراتهم فرغم الاستغاثة والنداء المستمر الا أن الوزارات تحولت لحجارة صماء لا حراك فيها ..ان قتل ارثنا الحضاري جريمة لا تغتفر حيث تذبح بساتين معان قربانا للتخاذل والعنجهية التي ركبتها رؤوس الكبار ممن تعمدوا أن لا يكلفوا أنفسهم بزيارة الموقع رغم الاستغاثة والمناشدة اليومية والتي تصدم بجدار عنادهم وتتكسر أشجارنا على صخرتهم التي لا يوجد فيها رطوبة تخفف من عناء البشر والشجر أننا نلجأ لرب العباد لينصفنا وينصف ارثنا الذي يموت واقفا برغبة المسؤولين ممن تجبروا وطمسوا معالم الرحمة.
التعليقات
محمد المعاني
ابو مهند
اولا:
" اذاأردت أن تلغي شيئا ً عليك أولا شل ذاكرته"
لقد اخفتني
فأنا مصاب بفقدان جزئي للذاكره نتيجه التقدم بمرظ (بالظاء) السكري.
ثانيا:
"رئيس الوزراء في اجازة؟!"
من كشف لك هذا السر؟
انه كذلك
دولته في اجازه بلا راتب
فيما لو ما زبطت
.............
برجع على
...........
مع عظيم
مودتي
جراسا
و المحرر المبجل
شكرا على الحفاظ على حرية التعبير
ملاحظه:ابو المعاني
فنيخر و هذلول
نفش الاسي
"