لقد اتخمت ألاردن بالمساعدات ألخارجية، سواء كانت مادية، أو بترولية، أوغذائية، وديون طويلة ألامد بفوائد عالية، تظهر فيها ألدولة ألمانحه بمظهر ألدولة ألراعية، وكل هذا ليس من اجل عيوننا، بل من اجل مئارب آخرى، وما زالت حكوماتنا ألرشيدة تستقبل هذه ألمساعدات بصدور رحبة، وتقول هل من مزيد، معتقدين ألبعض ان هذه ألمساعدات توفر ألعيش ألكريم للمواطن ألاردني، أما ألبعض ألآخر يعتبرونها من اسهل الطرق لملئ جيوب بعض ألمسؤلين ألفاسدين، وإيجاد فرص للسرقه باسلوب سلس وسريع، وأما ألشعب ألاردني ألذي يمتاز في البساطة، فانة يطبل ويزمر لهذه الدول .
دعونا نتوقف لنتسائل، ونفكر ونحلل، ماذا فعلت بنا هذه ألمساعدات، وما يوجد وراء القصد.
أولا : أوجدت ألفاسدين ذات ألجيوب ألمثقوبه، ألذين من شئنهم ألاحتفاض كل بحصته من ألغنيمة، بعد إيجاد منفذ شرعي يشرّعه لنفسه .
ثانيا : كان يصلنا ألبترول باسعار بخسة، أقل مما يمكن ان يكون لو استخرجناه من اراضينا، لالغاء فكرة التنقيب عن البترول، وابقائه احتياطي لامنا ألاولى امريكا، إذا ما نفذ إحتياطها من ألدول ألاخرى في ألمنطقة.
ثالثا : زوّدونا بالقمح ألمشبع بالفئران، وبدون أي مقابل فاصبح سعر القمح ألاردني ببلاش، ولا يعود على ألمزارع برأس ألمال ألذي دفعة ثمن للبذار والحراث، ولا تعب ألفلاح ألمسكين، فتركنا زراعة ألقمح، وانطلقنا إلى ألمدن للبحث عن فرص عمل اخرى، فبارت اراضينا.
واي بلد لا تنتج ما يزيد عن احتياجها ألسنوي من ألبذور، ليكون الفائض سند لها في السنين العجاف، هي بلد أهلها جوعا، لا يستطيعون الصبر على ألحصار لثلاث شهور متتالية، أو إذا ما أتتهم سنة قحط، فهم يتسولون.
رابعا : قامت بعض الدول المصنعة للسياراة مشكورة، بدعم بعض الدوائر الحكوميه بعدد من السيارة والاليات مجانا، على شرط أن نستورد قطع ألغيار ألاصلية من نفس ألدوله، ويكون سعر هذه ألقطع اضعاف مضاعفة، لاسترداد ما يزيد عن ثمن هذه السياراة والاليات، بطريقة شيطانية.
خامسا : ولا ننسى جارتنا أللئيمه، ذات ألكيان ألصهيوني، ألذي تمثل لها ألاردن اطول خط حدودي، وبأمننا هي أمنة، وبنقص مواردنا نحن جوعا، وذلك من مبدء 'جوع كلبك بلحقك'.
نعم لقد كانت ألاردن في ما مضى تنقسم الى قسمين: فلاح يزرع الرض ويروي الحرث، وبدوي ينمي ألمواشي التي تنتج 'مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَناً خَالِصاً سَآئِغاً لِلشَّارِبِينَ'.
أما ألان وبفكر امريكا صاحبة ألدولار، المتحكم به ألكيان ألصهيوني، اصبحنى دولة مدنية ينقصها ألتمدن، ودولة مثقفة يسيطر عليها ألبطاله والفقر، نظرا لكل صاحب شهادة يبحث عن مكتب يتسع لشهادتة، ولا يفكر باي عمل آخر حر، واكثر من نصف مليون مغترب يصطلون بنار ألغربة، بحث عن العيش ألكريم، واي عيش هذا يكون كريم بكنف ألغربة؟، بل ذل وهوان .
eyas_abood@yahoo.com
لقد اتخمت ألاردن بالمساعدات ألخارجية، سواء كانت مادية، أو بترولية، أوغذائية، وديون طويلة ألامد بفوائد عالية، تظهر فيها ألدولة ألمانحه بمظهر ألدولة ألراعية، وكل هذا ليس من اجل عيوننا، بل من اجل مئارب آخرى، وما زالت حكوماتنا ألرشيدة تستقبل هذه ألمساعدات بصدور رحبة، وتقول هل من مزيد، معتقدين ألبعض ان هذه ألمساعدات توفر ألعيش ألكريم للمواطن ألاردني، أما ألبعض ألآخر يعتبرونها من اسهل الطرق لملئ جيوب بعض ألمسؤلين ألفاسدين، وإيجاد فرص للسرقه باسلوب سلس وسريع، وأما ألشعب ألاردني ألذي يمتاز في البساطة، فانة يطبل ويزمر لهذه الدول .
دعونا نتوقف لنتسائل، ونفكر ونحلل، ماذا فعلت بنا هذه ألمساعدات، وما يوجد وراء القصد.
أولا : أوجدت ألفاسدين ذات ألجيوب ألمثقوبه، ألذين من شئنهم ألاحتفاض كل بحصته من ألغنيمة، بعد إيجاد منفذ شرعي يشرّعه لنفسه .
ثانيا : كان يصلنا ألبترول باسعار بخسة، أقل مما يمكن ان يكون لو استخرجناه من اراضينا، لالغاء فكرة التنقيب عن البترول، وابقائه احتياطي لامنا ألاولى امريكا، إذا ما نفذ إحتياطها من ألدول ألاخرى في ألمنطقة.
ثالثا : زوّدونا بالقمح ألمشبع بالفئران، وبدون أي مقابل فاصبح سعر القمح ألاردني ببلاش، ولا يعود على ألمزارع برأس ألمال ألذي دفعة ثمن للبذار والحراث، ولا تعب ألفلاح ألمسكين، فتركنا زراعة ألقمح، وانطلقنا إلى ألمدن للبحث عن فرص عمل اخرى، فبارت اراضينا.
واي بلد لا تنتج ما يزيد عن احتياجها ألسنوي من ألبذور، ليكون الفائض سند لها في السنين العجاف، هي بلد أهلها جوعا، لا يستطيعون الصبر على ألحصار لثلاث شهور متتالية، أو إذا ما أتتهم سنة قحط، فهم يتسولون.
رابعا : قامت بعض الدول المصنعة للسياراة مشكورة، بدعم بعض الدوائر الحكوميه بعدد من السيارة والاليات مجانا، على شرط أن نستورد قطع ألغيار ألاصلية من نفس ألدوله، ويكون سعر هذه ألقطع اضعاف مضاعفة، لاسترداد ما يزيد عن ثمن هذه السياراة والاليات، بطريقة شيطانية.
خامسا : ولا ننسى جارتنا أللئيمه، ذات ألكيان ألصهيوني، ألذي تمثل لها ألاردن اطول خط حدودي، وبأمننا هي أمنة، وبنقص مواردنا نحن جوعا، وذلك من مبدء 'جوع كلبك بلحقك'.
نعم لقد كانت ألاردن في ما مضى تنقسم الى قسمين: فلاح يزرع الرض ويروي الحرث، وبدوي ينمي ألمواشي التي تنتج 'مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَناً خَالِصاً سَآئِغاً لِلشَّارِبِينَ'.
أما ألان وبفكر امريكا صاحبة ألدولار، المتحكم به ألكيان ألصهيوني، اصبحنى دولة مدنية ينقصها ألتمدن، ودولة مثقفة يسيطر عليها ألبطاله والفقر، نظرا لكل صاحب شهادة يبحث عن مكتب يتسع لشهادتة، ولا يفكر باي عمل آخر حر، واكثر من نصف مليون مغترب يصطلون بنار ألغربة، بحث عن العيش ألكريم، واي عيش هذا يكون كريم بكنف ألغربة؟، بل ذل وهوان .
eyas_abood@yahoo.com
لقد اتخمت ألاردن بالمساعدات ألخارجية، سواء كانت مادية، أو بترولية، أوغذائية، وديون طويلة ألامد بفوائد عالية، تظهر فيها ألدولة ألمانحه بمظهر ألدولة ألراعية، وكل هذا ليس من اجل عيوننا، بل من اجل مئارب آخرى، وما زالت حكوماتنا ألرشيدة تستقبل هذه ألمساعدات بصدور رحبة، وتقول هل من مزيد، معتقدين ألبعض ان هذه ألمساعدات توفر ألعيش ألكريم للمواطن ألاردني، أما ألبعض ألآخر يعتبرونها من اسهل الطرق لملئ جيوب بعض ألمسؤلين ألفاسدين، وإيجاد فرص للسرقه باسلوب سلس وسريع، وأما ألشعب ألاردني ألذي يمتاز في البساطة، فانة يطبل ويزمر لهذه الدول .
دعونا نتوقف لنتسائل، ونفكر ونحلل، ماذا فعلت بنا هذه ألمساعدات، وما يوجد وراء القصد.
أولا : أوجدت ألفاسدين ذات ألجيوب ألمثقوبه، ألذين من شئنهم ألاحتفاض كل بحصته من ألغنيمة، بعد إيجاد منفذ شرعي يشرّعه لنفسه .
ثانيا : كان يصلنا ألبترول باسعار بخسة، أقل مما يمكن ان يكون لو استخرجناه من اراضينا، لالغاء فكرة التنقيب عن البترول، وابقائه احتياطي لامنا ألاولى امريكا، إذا ما نفذ إحتياطها من ألدول ألاخرى في ألمنطقة.
ثالثا : زوّدونا بالقمح ألمشبع بالفئران، وبدون أي مقابل فاصبح سعر القمح ألاردني ببلاش، ولا يعود على ألمزارع برأس ألمال ألذي دفعة ثمن للبذار والحراث، ولا تعب ألفلاح ألمسكين، فتركنا زراعة ألقمح، وانطلقنا إلى ألمدن للبحث عن فرص عمل اخرى، فبارت اراضينا.
واي بلد لا تنتج ما يزيد عن احتياجها ألسنوي من ألبذور، ليكون الفائض سند لها في السنين العجاف، هي بلد أهلها جوعا، لا يستطيعون الصبر على ألحصار لثلاث شهور متتالية، أو إذا ما أتتهم سنة قحط، فهم يتسولون.
رابعا : قامت بعض الدول المصنعة للسياراة مشكورة، بدعم بعض الدوائر الحكوميه بعدد من السيارة والاليات مجانا، على شرط أن نستورد قطع ألغيار ألاصلية من نفس ألدوله، ويكون سعر هذه ألقطع اضعاف مضاعفة، لاسترداد ما يزيد عن ثمن هذه السياراة والاليات، بطريقة شيطانية.
خامسا : ولا ننسى جارتنا أللئيمه، ذات ألكيان ألصهيوني، ألذي تمثل لها ألاردن اطول خط حدودي، وبأمننا هي أمنة، وبنقص مواردنا نحن جوعا، وذلك من مبدء 'جوع كلبك بلحقك'.
نعم لقد كانت ألاردن في ما مضى تنقسم الى قسمين: فلاح يزرع الرض ويروي الحرث، وبدوي ينمي ألمواشي التي تنتج 'مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَناً خَالِصاً سَآئِغاً لِلشَّارِبِينَ'.
أما ألان وبفكر امريكا صاحبة ألدولار، المتحكم به ألكيان ألصهيوني، اصبحنى دولة مدنية ينقصها ألتمدن، ودولة مثقفة يسيطر عليها ألبطاله والفقر، نظرا لكل صاحب شهادة يبحث عن مكتب يتسع لشهادتة، ولا يفكر باي عمل آخر حر، واكثر من نصف مليون مغترب يصطلون بنار ألغربة، بحث عن العيش ألكريم، واي عيش هذا يكون كريم بكنف ألغربة؟، بل ذل وهوان .
eyas_abood@yahoo.com
التعليقات
الاستاذ:اياس عبود
(بناء على نصيحه احد الاخوة الكتاب الافاضل:
فلقد طلب مني ان اتتبع اخطاء الكتاب (الطباعيه و غير المقصوده, علما بأنني غير مؤهل لذلك, وذلك حفاظا على اللغتو العربيتو)
لذلك ارجو ان يتسع صدرك الكريم لذلك
قبل كل شيء:
("المساعدات ... ومن ورائها مئارب آخرى" )
ما في شحاد بقدر يشرط(بتشديدالراء)
1.(مئارب,يعتبرونها,في البساطه,وراء القصد,الفاسدين ذات ,ثمن,سند,جوعا,الرض,بحث......)
انا متأكد:
انك تقصد:
مارب,فيعتبرونها,بالبساطه,وراء ذلك القصد,الفاسدين ذوي,ثمنا,سندا,جوعى,
الارض,بحثا,.......)
مع عظيم مودتي و احترامي
قرأت العديد من الأخطاء الإملائية واللغوية في نص (أخي العزيز) إياس ، لكن أعتقد أنه على الموقع الإلكتروني أن يعمل على تصحيح مثل تلك الأخطاء قبل نشر النص أو الماده، سواء كانت مقصوده نتيجة عدم خبره للكاتب أو غير مقصوده نتيجة الطباعه وهذا أمر لا يغتفر في الحالتين من وجهة نظري.
لكن؛ وما يهمني أنا، وأدقق عليه كيف للمدق أن يكون هو الخطّاء، ولا يغطي تدقيق كافة الأخطاءالموجودة بالنص، ويكتب خطأ، مثال (اللغتو العربيتو)) ، ما هذا بربك؟؟؟
أعتقد أن قصدك (اللغةُ العربيةُ) ، هذا حرام والله أن تصحح لتخطئ ...
أتمنى أن يكون هناك مراجعه للنصوص من قبل مختصين بالفعل قبل النشر .. وشكرا للمدقق الذي يحتاج إلى من يدقق خلفه.
الاستاذ(استميحك وارجو عفوك)
فهي بالعربيه:
الاستاذ:اياس عبود
و بالانجليزيه:اياد عبود
سيدي الكريم
عملا بقول المصطفى(صلوات الله عليه)
"روحوا القلوب ساعة بعد ساعه"
تم كتابه
اللغتو العربيتو
ايام شاه ايران
كان الشاه يكره العرب و اللغه العربيه
فشكل لذلك جمعيه لاقتلاع ومحي الكلمات العربيه من اللغه الايرانيه
و عندما انتهى من تسميه اعضاء اللجنه ووصف مهامها,
اصطدم بوضع اسمها!!!!!!
استقر به الامر على النحو التالي:
(و بالاحرف العربيه)
"جمعيت مكافحت لغت عربيت"
لقداردت تقليد الشاه
واجت الدقه بقالك الكريم!!!!!!
ملاحظه: انا من المولعين با
Dark Sarcasism
مثل:
"يا مشلولي العالم قفوا على ارجلكم و دافعوا عن حقوقكم"
او عندما تصرخ الام بطفلها:
"لا تظل تنط,اذا بتكسر رجلك ,لا تيجي تركظ(بالظاء) علي تعيط!!!!
مع عظيم مودتي و احترامي
الاستاذ
Iyad Abboud
شكرا للرد
فهذا يدل على طيب اصلك و سمو خلقك
فالقليل من يتواصل مع قارئيه و معلقيه.
لقطع اشك باليقين:
هذا تعليقي:
(و المحفوظ بالارشيف)
على مقال:الكاتب الاستاذ عبدالله الهريشات
"حكام عرب لا يعرفون العربية"
نص التعليق:
"يجبوا علا الحكومت الرشيدت فرضوتعليمو
اللغتو العربيتو الفصحتي فيو المدارسي حتا يخرجو جيلن عربين يتكلمو اللغتو الفصحتو و يحافظو عليهى"
مع عظيم مودتي و احترامي
جراسا و المحرر الكريم
شكرا
لقد اسعدني غيرتك على اللغة العربية شاكر لك التصحيح.
"شحاد وبتشرّط"
يبدو انك لم تقراء المقال الا لتصحيح الاخطاء حاول التمعن بالمقال.
"تنوية"
يقول المولا عز وجل في محكم التنزيل بعد اعوذب الله من الشيطان الرجيم
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُــلَ لَحْمَ أَخِيــهِ مَيْتــاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَــوَّابٌ رَّحِيـمٌ )
سورة الحجرات 12
للعلم فقط السيد اياد اخي الاكبر
وليس نحن نفس الشخص
اعتذر منك اخي العزيز اياد
والشكر الجزيل للاخ "فنيخر"
الاستاذ اياس عبود
بدايه :
كل الشكر و التقدير على الردود لك ولاخيك الفاضل
و اعتذر عن التصحيح
(هي فقط هوايه تتبع الهفوات)
ما علينا
اقتباس:(ثالثا : زوّدونا بالقمح ألمشبع بالفئران، وبدون أي مقابل فاصبح سعر القمح ألاردني ببلاش، )
سأترك اللغتو الفصحتو جانبن و اسمح لي(كوني اكبر منك سنا و ليس قدرا)ان اشرح لك كيف بدأ المسلسل:
في السيتينات:
بلشوا يا بيي يودوا كياس طحين مكتوب عليها:
"هديه من شعب الولايات المتحده الامريكيه"
وكان كيلو الطحين ينباع بقرشين و نص, و كانت الناس المسخمطه تعمل من الكيس الفاظي غيارات داخليه(هاي حقيقه)
هساعيات :اذا هاظ حق كيلو الطحين!!!!
قديش لازم يكون حق كيلو القموح؟
بمعنى اخر:
انت يا اللي بتزرع قموح بطل (بتشديد الطاء ) احسن ليك,
والا بتبيع اللي فوقك و اللي تحتك و بتوكل هوا.
و بلشوا الفلاحين يركظوا عالجيش و عالوظايف.
و لما تأكدوا انو ماظلش حدا يزرع ,فجأه
صار كيلو القموح ب 35 قرش
هساعيات كيلو القموح البلدي 75 قرش
و القموح الامريكي عقيم(ابنزرعش)
فهمتا
و على هالمنوال
قيس
بس برظه
برجع بقول
شحاد
ما بقدر يشرط(بتشديد الراء)
يا بيي
مع عظيم مودتي
جراسا و المحرر الكريم
شكرا