حكمت محكمة الجنايات الكبرى بوضع متهم بالاشغال الشاقة المؤقتة لمدة سبع سنوات ونصف السنة ، بعد تجريمه بجناية الشروع بالقتل القصد بوصفها المعدل من جناية الشروع بالقتل العمد.
جاء ذلك خلال الجلسات التي عقدتها هيئة المحكمة في العقبة برئاسة القاضي محمد ابراهيم وعضوية القاضيين طلال العقرباوي وهاني الصهيبا وبحضور ممثل النيابة العامة مدعي عام المحكمة القاضي جهاد الدريدي
ووكيل الدفاع عن المتهم.
وتتلخص وقائع القضية بانه كان هناك خلاف مالي مابين المتهم والمغدور وعلى اثر ذلك قام المغدور باستدعاء المتهم الى منزله من اجل التفاهم وحل الخلاف المالي بينهم وعندما حضر المتهم الى منزل المغدور قام المغدور واشقاءه بالاعتداء بالضرب على المتهم وحضر احد اشقاء المتهم وخلصه من المغدور واشقاءه وغادرا المنزل بعدها اتصل المغدور هاتفيا بالمتهم من اجل ان يلتقيا لحل الخلاف المالي بينهماحيث استجاب المتهم لطلب المغدور وعندما التقيا اقدم المتهم على اطلاق عيارات نارية باتجاة المغدور حيث اصابه بكسر في ساقه وشكلت الاصابة خطورة على حياته.
ووجدت هيئة المحكمة في حكمها القابل للتمييز بان نية المتهم لم تكن مبيتة او مخططا لها بالسابق او ان المتهم قد ارتكب جريمته بهدوء وروية وان نيته كانت بنت لحظتها ووليدة الساعة.
حكمت محكمة الجنايات الكبرى بوضع متهم بالاشغال الشاقة المؤقتة لمدة سبع سنوات ونصف السنة ، بعد تجريمه بجناية الشروع بالقتل القصد بوصفها المعدل من جناية الشروع بالقتل العمد.
جاء ذلك خلال الجلسات التي عقدتها هيئة المحكمة في العقبة برئاسة القاضي محمد ابراهيم وعضوية القاضيين طلال العقرباوي وهاني الصهيبا وبحضور ممثل النيابة العامة مدعي عام المحكمة القاضي جهاد الدريدي
ووكيل الدفاع عن المتهم.
وتتلخص وقائع القضية بانه كان هناك خلاف مالي مابين المتهم والمغدور وعلى اثر ذلك قام المغدور باستدعاء المتهم الى منزله من اجل التفاهم وحل الخلاف المالي بينهم وعندما حضر المتهم الى منزل المغدور قام المغدور واشقاءه بالاعتداء بالضرب على المتهم وحضر احد اشقاء المتهم وخلصه من المغدور واشقاءه وغادرا المنزل بعدها اتصل المغدور هاتفيا بالمتهم من اجل ان يلتقيا لحل الخلاف المالي بينهماحيث استجاب المتهم لطلب المغدور وعندما التقيا اقدم المتهم على اطلاق عيارات نارية باتجاة المغدور حيث اصابه بكسر في ساقه وشكلت الاصابة خطورة على حياته.
ووجدت هيئة المحكمة في حكمها القابل للتمييز بان نية المتهم لم تكن مبيتة او مخططا لها بالسابق او ان المتهم قد ارتكب جريمته بهدوء وروية وان نيته كانت بنت لحظتها ووليدة الساعة.
حكمت محكمة الجنايات الكبرى بوضع متهم بالاشغال الشاقة المؤقتة لمدة سبع سنوات ونصف السنة ، بعد تجريمه بجناية الشروع بالقتل القصد بوصفها المعدل من جناية الشروع بالقتل العمد.
جاء ذلك خلال الجلسات التي عقدتها هيئة المحكمة في العقبة برئاسة القاضي محمد ابراهيم وعضوية القاضيين طلال العقرباوي وهاني الصهيبا وبحضور ممثل النيابة العامة مدعي عام المحكمة القاضي جهاد الدريدي
ووكيل الدفاع عن المتهم.
وتتلخص وقائع القضية بانه كان هناك خلاف مالي مابين المتهم والمغدور وعلى اثر ذلك قام المغدور باستدعاء المتهم الى منزله من اجل التفاهم وحل الخلاف المالي بينهم وعندما حضر المتهم الى منزل المغدور قام المغدور واشقاءه بالاعتداء بالضرب على المتهم وحضر احد اشقاء المتهم وخلصه من المغدور واشقاءه وغادرا المنزل بعدها اتصل المغدور هاتفيا بالمتهم من اجل ان يلتقيا لحل الخلاف المالي بينهماحيث استجاب المتهم لطلب المغدور وعندما التقيا اقدم المتهم على اطلاق عيارات نارية باتجاة المغدور حيث اصابه بكسر في ساقه وشكلت الاصابة خطورة على حياته.
ووجدت هيئة المحكمة في حكمها القابل للتمييز بان نية المتهم لم تكن مبيتة او مخططا لها بالسابق او ان المتهم قد ارتكب جريمته بهدوء وروية وان نيته كانت بنت لحظتها ووليدة الساعة.
التعليقات