خاص - قطاع غزة - ذكرت مصادر عسكرية اسرائيلة اليوم، بأن التهدئة المؤقتة بين دولة الاحتلال والفصائل الفلسطينية آخذة بالانهيار، وحسب المصادر فإن عملية «الرصاص المصبوب» (كما يسمّيها الاحتلال) على ما يبدو لم تعيد «قوة الرّدع» لجيش الاحتلال الصهيوني والتي فقدها في حرب لبنان.
وقالت المصادر وفقاً لموقع «تيك ديبكا» الصهيوني و«يديعوت أحرونوت» إن استمرار حماس والفصائل الفلسطينية في إطلاق صاروخ مرة هنا، ومرة هناك، وعملية تفجير الجيب في «كيسوفيم» كلها أدله تدل على أن المقاومة الفلسطينية لا زالت بعافيتها وقادرة على خلق معادلة الرد بالرد على كل غارة صهيونية في قطاع غزة.
من جانب آخر، ذكر مصدر عسكري رفيع للإذاعة العبرية إن جيش الاحتلال قرّر توسيع عمليات الرد العسكري على قطاع غزة في الأيام المقبلة.
وحسب أقواله «لقد ولى الوقت الذي كانت فيه إسرائيل لا ترد على صواريخ المقاومة فالآن سيواجه كل صاروخ يطلق من قطاع غزة برد إسرائيلي عنيف فإسرائيل لا تريد أن تخسر ما حققته من إنجازات في حملة الرصاص المسكوب»، بحسب زعمه.
إلى ذلك؛ دعا رئيس حكومة العدو أيهود أولمرت وزيري الحرب والخارجية في حكومته إلى اجتماع عاجل لبحث توسيع نطاق الرد العسكري على قطاع غزة، في أعقاب ما أفادته مصادر صهيونية بسقوط الصواريخ الفلسطينية.
وستجري مساء اليوم الخميس مشاورات أمنية صهيونية باشتراك أولمرت ووزيري الحرب ايهود باراك والخارجية تسيبي ليفني لدراسة سبل الرد الصهيوني على إطلاق الصواريخ الفلسطينية من قطاع غزة.
يذكر أن براك سيقوم بتقييم الموقف خلال جلسة مشاورات يعقدها بعد ظهر اليوم مع ممثلي الأجهزة الأمنية ليرفع توصياتهم إلى الاجتماع الثلاثي.
وفي سياق دراسة الاجتماع المقرّر والحديث عن تصعيد الرد الصهيوني على عمليات المقاومة الأخيرة، ذكر مصدر صهيوني أنه في حالة كثفت دولة العدو غاراتها الجوية في قطاع غزة وأدّت تلك الغارات إلى مقتل أبرياء أطفال ونساء فإن دولة العدو ستواجه مشكلة كبيرة حيث أنه يتواجد الآن مئات الصحافيين الأجانب في القطاع فنقلهم لصور ضحايا أطفال للفضائيات الأوروبية سيلحق أضراراً كبيرة في سمعة «إسرائيل» أكثر مما حدث خلال أيام الحرب الـ22 على غزة.
خاص - قطاع غزة - ذكرت مصادر عسكرية اسرائيلة اليوم، بأن التهدئة المؤقتة بين دولة الاحتلال والفصائل الفلسطينية آخذة بالانهيار، وحسب المصادر فإن عملية «الرصاص المصبوب» (كما يسمّيها الاحتلال) على ما يبدو لم تعيد «قوة الرّدع» لجيش الاحتلال الصهيوني والتي فقدها في حرب لبنان.
وقالت المصادر وفقاً لموقع «تيك ديبكا» الصهيوني و«يديعوت أحرونوت» إن استمرار حماس والفصائل الفلسطينية في إطلاق صاروخ مرة هنا، ومرة هناك، وعملية تفجير الجيب في «كيسوفيم» كلها أدله تدل على أن المقاومة الفلسطينية لا زالت بعافيتها وقادرة على خلق معادلة الرد بالرد على كل غارة صهيونية في قطاع غزة.
من جانب آخر، ذكر مصدر عسكري رفيع للإذاعة العبرية إن جيش الاحتلال قرّر توسيع عمليات الرد العسكري على قطاع غزة في الأيام المقبلة.
وحسب أقواله «لقد ولى الوقت الذي كانت فيه إسرائيل لا ترد على صواريخ المقاومة فالآن سيواجه كل صاروخ يطلق من قطاع غزة برد إسرائيلي عنيف فإسرائيل لا تريد أن تخسر ما حققته من إنجازات في حملة الرصاص المسكوب»، بحسب زعمه.
إلى ذلك؛ دعا رئيس حكومة العدو أيهود أولمرت وزيري الحرب والخارجية في حكومته إلى اجتماع عاجل لبحث توسيع نطاق الرد العسكري على قطاع غزة، في أعقاب ما أفادته مصادر صهيونية بسقوط الصواريخ الفلسطينية.
وستجري مساء اليوم الخميس مشاورات أمنية صهيونية باشتراك أولمرت ووزيري الحرب ايهود باراك والخارجية تسيبي ليفني لدراسة سبل الرد الصهيوني على إطلاق الصواريخ الفلسطينية من قطاع غزة.
يذكر أن براك سيقوم بتقييم الموقف خلال جلسة مشاورات يعقدها بعد ظهر اليوم مع ممثلي الأجهزة الأمنية ليرفع توصياتهم إلى الاجتماع الثلاثي.
وفي سياق دراسة الاجتماع المقرّر والحديث عن تصعيد الرد الصهيوني على عمليات المقاومة الأخيرة، ذكر مصدر صهيوني أنه في حالة كثفت دولة العدو غاراتها الجوية في قطاع غزة وأدّت تلك الغارات إلى مقتل أبرياء أطفال ونساء فإن دولة العدو ستواجه مشكلة كبيرة حيث أنه يتواجد الآن مئات الصحافيين الأجانب في القطاع فنقلهم لصور ضحايا أطفال للفضائيات الأوروبية سيلحق أضراراً كبيرة في سمعة «إسرائيل» أكثر مما حدث خلال أيام الحرب الـ22 على غزة.
خاص - قطاع غزة - ذكرت مصادر عسكرية اسرائيلة اليوم، بأن التهدئة المؤقتة بين دولة الاحتلال والفصائل الفلسطينية آخذة بالانهيار، وحسب المصادر فإن عملية «الرصاص المصبوب» (كما يسمّيها الاحتلال) على ما يبدو لم تعيد «قوة الرّدع» لجيش الاحتلال الصهيوني والتي فقدها في حرب لبنان.
وقالت المصادر وفقاً لموقع «تيك ديبكا» الصهيوني و«يديعوت أحرونوت» إن استمرار حماس والفصائل الفلسطينية في إطلاق صاروخ مرة هنا، ومرة هناك، وعملية تفجير الجيب في «كيسوفيم» كلها أدله تدل على أن المقاومة الفلسطينية لا زالت بعافيتها وقادرة على خلق معادلة الرد بالرد على كل غارة صهيونية في قطاع غزة.
من جانب آخر، ذكر مصدر عسكري رفيع للإذاعة العبرية إن جيش الاحتلال قرّر توسيع عمليات الرد العسكري على قطاع غزة في الأيام المقبلة.
وحسب أقواله «لقد ولى الوقت الذي كانت فيه إسرائيل لا ترد على صواريخ المقاومة فالآن سيواجه كل صاروخ يطلق من قطاع غزة برد إسرائيلي عنيف فإسرائيل لا تريد أن تخسر ما حققته من إنجازات في حملة الرصاص المسكوب»، بحسب زعمه.
إلى ذلك؛ دعا رئيس حكومة العدو أيهود أولمرت وزيري الحرب والخارجية في حكومته إلى اجتماع عاجل لبحث توسيع نطاق الرد العسكري على قطاع غزة، في أعقاب ما أفادته مصادر صهيونية بسقوط الصواريخ الفلسطينية.
وستجري مساء اليوم الخميس مشاورات أمنية صهيونية باشتراك أولمرت ووزيري الحرب ايهود باراك والخارجية تسيبي ليفني لدراسة سبل الرد الصهيوني على إطلاق الصواريخ الفلسطينية من قطاع غزة.
يذكر أن براك سيقوم بتقييم الموقف خلال جلسة مشاورات يعقدها بعد ظهر اليوم مع ممثلي الأجهزة الأمنية ليرفع توصياتهم إلى الاجتماع الثلاثي.
وفي سياق دراسة الاجتماع المقرّر والحديث عن تصعيد الرد الصهيوني على عمليات المقاومة الأخيرة، ذكر مصدر صهيوني أنه في حالة كثفت دولة العدو غاراتها الجوية في قطاع غزة وأدّت تلك الغارات إلى مقتل أبرياء أطفال ونساء فإن دولة العدو ستواجه مشكلة كبيرة حيث أنه يتواجد الآن مئات الصحافيين الأجانب في القطاع فنقلهم لصور ضحايا أطفال للفضائيات الأوروبية سيلحق أضراراً كبيرة في سمعة «إسرائيل» أكثر مما حدث خلال أيام الحرب الـ22 على غزة.
التعليقات