في واحدة من ادوات العبث بمصير الاردنيين وحاضرهم ومستقبلهم من قبل النهج السياسي هو تعاقب الحكومات ومجالس النواب الغير برئ بشكل متكرر , وتلك مسألة تشير الى مدى الاستخفاف بما يحيق بالاردنيين نتيجة لذلك , والى ارتباك في معالجة والتصدي لشؤو ن الوطن في احسن الاحوال ان احسنا الضن , كما انها شراء للوقت وهروب من استحقاقات الاصلاح والبناء وفسحة زمنية للنهج للمراوحة والمراوغة .
وقد اعتدنا نغمة اعطوا الفرصة للحكومة الجديدة فهي لا زالت في البديات حتى اصبحت حياتنا السياسية بدايات مستمرة بلا نهاية وكلما وصلت حكومة للحائط تُحل ويجري تشكيل حكومة اخرى وهكذا نعود الى المربع الاول . وكمثال فقد تعاقب علينا 3 حكومات في ستة شهور بمفارقة مضحكة مبكية .
ومن البديهي ان اية حكومة أو مؤسسة تحتاج لحقبة زمنية كافية لتمكنها من ترجمة برامجها وخططها وقد تعارف العالم الديمقراطي على فترة السنوات الاربع للرؤساء كنموذج . وحل الحكومة هو حيلولة دون تنفيذها لبرامج البناء والاصلاح والطامة ان الحكومة التي تليها تنسف خطط وبرامج التي سبقتها ونعود لنقطة البداية في رحلة عذاب وبؤس دؤوبة .
ان مخاطر تعاقب الحكومات والمجالس التشريعية باتت جلية واضحة فهي التي عادت علينا بالقوانين المؤقتة التي حمت الفساد وشرعت لة وقوننت سلب الاردنيين ارادتهم وزورت الانتخابات وبيعت مقدرات الوطن ورفُع رقم المديونية الى مستويات فلكية وضعت مستقبلنا على حافة الهاوية, وبررت للنهج كل التبعات .
في واحدة من ادوات العبث بمصير الاردنيين وحاضرهم ومستقبلهم من قبل النهج السياسي هو تعاقب الحكومات ومجالس النواب الغير برئ بشكل متكرر , وتلك مسألة تشير الى مدى الاستخفاف بما يحيق بالاردنيين نتيجة لذلك , والى ارتباك في معالجة والتصدي لشؤو ن الوطن في احسن الاحوال ان احسنا الضن , كما انها شراء للوقت وهروب من استحقاقات الاصلاح والبناء وفسحة زمنية للنهج للمراوحة والمراوغة .
وقد اعتدنا نغمة اعطوا الفرصة للحكومة الجديدة فهي لا زالت في البديات حتى اصبحت حياتنا السياسية بدايات مستمرة بلا نهاية وكلما وصلت حكومة للحائط تُحل ويجري تشكيل حكومة اخرى وهكذا نعود الى المربع الاول . وكمثال فقد تعاقب علينا 3 حكومات في ستة شهور بمفارقة مضحكة مبكية .
ومن البديهي ان اية حكومة أو مؤسسة تحتاج لحقبة زمنية كافية لتمكنها من ترجمة برامجها وخططها وقد تعارف العالم الديمقراطي على فترة السنوات الاربع للرؤساء كنموذج . وحل الحكومة هو حيلولة دون تنفيذها لبرامج البناء والاصلاح والطامة ان الحكومة التي تليها تنسف خطط وبرامج التي سبقتها ونعود لنقطة البداية في رحلة عذاب وبؤس دؤوبة .
ان مخاطر تعاقب الحكومات والمجالس التشريعية باتت جلية واضحة فهي التي عادت علينا بالقوانين المؤقتة التي حمت الفساد وشرعت لة وقوننت سلب الاردنيين ارادتهم وزورت الانتخابات وبيعت مقدرات الوطن ورفُع رقم المديونية الى مستويات فلكية وضعت مستقبلنا على حافة الهاوية, وبررت للنهج كل التبعات .
في واحدة من ادوات العبث بمصير الاردنيين وحاضرهم ومستقبلهم من قبل النهج السياسي هو تعاقب الحكومات ومجالس النواب الغير برئ بشكل متكرر , وتلك مسألة تشير الى مدى الاستخفاف بما يحيق بالاردنيين نتيجة لذلك , والى ارتباك في معالجة والتصدي لشؤو ن الوطن في احسن الاحوال ان احسنا الضن , كما انها شراء للوقت وهروب من استحقاقات الاصلاح والبناء وفسحة زمنية للنهج للمراوحة والمراوغة .
وقد اعتدنا نغمة اعطوا الفرصة للحكومة الجديدة فهي لا زالت في البديات حتى اصبحت حياتنا السياسية بدايات مستمرة بلا نهاية وكلما وصلت حكومة للحائط تُحل ويجري تشكيل حكومة اخرى وهكذا نعود الى المربع الاول . وكمثال فقد تعاقب علينا 3 حكومات في ستة شهور بمفارقة مضحكة مبكية .
ومن البديهي ان اية حكومة أو مؤسسة تحتاج لحقبة زمنية كافية لتمكنها من ترجمة برامجها وخططها وقد تعارف العالم الديمقراطي على فترة السنوات الاربع للرؤساء كنموذج . وحل الحكومة هو حيلولة دون تنفيذها لبرامج البناء والاصلاح والطامة ان الحكومة التي تليها تنسف خطط وبرامج التي سبقتها ونعود لنقطة البداية في رحلة عذاب وبؤس دؤوبة .
ان مخاطر تعاقب الحكومات والمجالس التشريعية باتت جلية واضحة فهي التي عادت علينا بالقوانين المؤقتة التي حمت الفساد وشرعت لة وقوننت سلب الاردنيين ارادتهم وزورت الانتخابات وبيعت مقدرات الوطن ورفُع رقم المديونية الى مستويات فلكية وضعت مستقبلنا على حافة الهاوية, وبررت للنهج كل التبعات .
التعليقات
البرازيل وصلت 180
و قالت للبنك الدولي ولي(بتشديد الياء)
فنخور
اشكرك
على نفس الخط
ولازم .......