طالعتنا بعض الاقلام والبيانات الصادرة عن جهات مجهولة وان كنا نعرفها ؟؟؟؟ والتعليقات بهجوم ظالم على المعارضة الاردنية الخارجية والتقليل من شانها . والتركيز على امرين هما : وجوب المعارضة من الداخل , وعدد المتظاهرين . فاما المعارضة من الخارج فان القليل النادر في الاردن من مسؤلين وابناء شعبنا الكريم , اقول نادرا مايعرف هؤلاء عن وجود عشرات الالاف من ابناء العشائر الاردنية في الخارج والممنوعين من الدخول الى الاردن , ولا يسمح حتى لابنائهم وازواجهم وبناتهم من الدخول للاردن ابدا وهي بلدهم وموئل الاجداد , فهم مطلوبون منذ عشرين عاما واكثر واقل للاحهزة الامنية على قضايا سياسية ولانهم كانوا يمارسون نشاطات المعارضة بالاردن في وقت مبكر عندما كانوا على مقاعد الدراسة الجامعية . وانا اتحدى الدولة واجهزتها ان تسمح لهؤلاء بالدخول الى الاردن لتجد انهم سيعارضون من الداخل وليس من الخارج وبقوة تفوق قوة معارضتهم في الخارج . ثم هل تذكر المنتقدون الشاتمون اللاطمون ان من حق هؤلاء الاردنيين ان يحبوا بلدهم وان يكونوا الرئة المعززة للمعارضة في الداخل ؟ واذا كان المنتقدون مهتمون بمصلحة الوطن فاتمنى عليهم ان يركزوا على السماح لهؤلاء الدخول الى البلاد وليس بقاءهم خارجها
واما موضوع الكثرة والقلة . فان الحديث فيه نمط من الاستغفال للناس والغباء المفرط , فرحلة الالف ميل تبدا بخطوة واحدة وقبلها تبدا بالارادة للمسير في هذه الرحلة .
. لقد بدا التونسي محمد بوعزيزي رحمه الله وحده بالاحتجاج وبعد اقل من شهر طار الطاغوت بن علي . وبدات ثورة مصر بفتاة وشاب وبعد شهر كان مصير طاغوت مصر في السجن , وبدات ثورة اليمن بالسيدة كرمال توكل ثم عمت اليمن ولا زالت وازاحت الطاغوت , وكذلك الحال في باقي الثورات العربية القائمة والتي ستقوم . والامر نفسه حدث في الاردن فقد بدا الحراك الاردني بثلاثة فرسان من ابناء ذيبان من عشيرة بني حميدة العريقة النبيلة , وقد سخرت بعض الصحافة منهم في حينه ولكن استمرارهم وارادتهم الوطنية قد نشر الحراك في الاردن منذ سنة وسوف لن يتوقف الى ان يحقق الاهداف وهي نفسها التي تسعى اليها المعارضة الخارجية ان شاء الله .اذن فجميع الثورات والربيع العربي بدات بافراد ورحلة الالف ميل تبدا بخطوة واحدة
, وكنت اتمنى على هؤلاء المنتقدين ان يركزوا على المبدا في انها اول حركة بالخارج في تاريخ الاردن . وكنت اتمنى عليهم ان يعرفوا الجنون الذي اصاب مفاصل الدولة واجهزتها من هذا الحراك وترحيل المئات من الكوادر من الاردن واوروبا وامريكا الى واشنطن ومن ثم جمعهم في قاعة على انهم اعضاء الجالية الاردنية في الولايات المتحدة وجلهم في الحقيقة اعضاء الوفد والحاشية ؟؟؟ , وقد قام هؤلاء الراحلون الى الولايات المتحدة بالاتصال بكل شخص اردني في الولايات المتحدة وهم يرجونه تارة ويتوعدونه تارة اخرى من ان يحضر . ثم ان الوقفة امام البيت الابيض ليست استقواء بامريكا وانما تعبير عن الاردنيين بالخارج وهم بمئات الالاف الذي يمتع دخولهم للبلاد . ولماذا يريد هؤلاء الشاتمون مصادرة راي الاخرين . فالدولة الواثقة من نفسها لا تهزها الاعتصامات , ولماذا يكيلون الاتهامات لمن يختلف معهم في الراي ؟ رجال المعارضة الاردنية في الخارج شباب محترمون وكرام وابناء عشائر اردنية عريقة وكريمة تجذرة , وحقهم في البلاد يسبق شرعية الكيان السياسي بعشرات القرون . هؤلاء ليسوا مرتزقة ولا عملاء ولو سمح لهم النظام بالعودة الى الاردن فانهم لن يتوانوا عن المعارضة من الداخل بنفس المستوى والشجاعة التي يمارسونها في الخارج . انه لامر محزن ان نبكي مع المجرم والجزار ونتهم الضحية بالاجرام
كنت طلبت من سائر المسؤلين الذين التقيتهم ان يقوم الكيان الهاشمي بالاردن بعمل مصالحة وطنية مع الاردنيين المتضررين من اجهزته الامنية وسياسات الفساد والقمع , وان يقدم برنامجا حقيقيا للاصلاح ومحاسبة الفاسدين واولها ان يعيد النظام عشرات المليارات التي تم ترحيلها الى الخارج باسماء من يعرف ونعرف . اللهم احفظ الاردن واهله وجيشه .
رئيس الحركة الوطنية الاردنية

طالعتنا بعض الاقلام والبيانات الصادرة عن جهات مجهولة وان كنا نعرفها ؟؟؟؟ والتعليقات بهجوم ظالم على المعارضة الاردنية الخارجية والتقليل من شانها . والتركيز على امرين هما : وجوب المعارضة من الداخل , وعدد المتظاهرين . فاما المعارضة من الخارج فان القليل النادر في الاردن من مسؤلين وابناء شعبنا الكريم , اقول نادرا مايعرف هؤلاء عن وجود عشرات الالاف من ابناء العشائر الاردنية في الخارج والممنوعين من الدخول الى الاردن , ولا يسمح حتى لابنائهم وازواجهم وبناتهم من الدخول للاردن ابدا وهي بلدهم وموئل الاجداد , فهم مطلوبون منذ عشرين عاما واكثر واقل للاحهزة الامنية على قضايا سياسية ولانهم كانوا يمارسون نشاطات المعارضة بالاردن في وقت مبكر عندما كانوا على مقاعد الدراسة الجامعية . وانا اتحدى الدولة واجهزتها ان تسمح لهؤلاء بالدخول الى الاردن لتجد انهم سيعارضون من الداخل وليس من الخارج وبقوة تفوق قوة معارضتهم في الخارج . ثم هل تذكر المنتقدون الشاتمون اللاطمون ان من حق هؤلاء الاردنيين ان يحبوا بلدهم وان يكونوا الرئة المعززة للمعارضة في الداخل ؟ واذا كان المنتقدون مهتمون بمصلحة الوطن فاتمنى عليهم ان يركزوا على السماح لهؤلاء الدخول الى البلاد وليس بقاءهم خارجها
واما موضوع الكثرة والقلة . فان الحديث فيه نمط من الاستغفال للناس والغباء المفرط , فرحلة الالف ميل تبدا بخطوة واحدة وقبلها تبدا بالارادة للمسير في هذه الرحلة .
. لقد بدا التونسي محمد بوعزيزي رحمه الله وحده بالاحتجاج وبعد اقل من شهر طار الطاغوت بن علي . وبدات ثورة مصر بفتاة وشاب وبعد شهر كان مصير طاغوت مصر في السجن , وبدات ثورة اليمن بالسيدة كرمال توكل ثم عمت اليمن ولا زالت وازاحت الطاغوت , وكذلك الحال في باقي الثورات العربية القائمة والتي ستقوم . والامر نفسه حدث في الاردن فقد بدا الحراك الاردني بثلاثة فرسان من ابناء ذيبان من عشيرة بني حميدة العريقة النبيلة , وقد سخرت بعض الصحافة منهم في حينه ولكن استمرارهم وارادتهم الوطنية قد نشر الحراك في الاردن منذ سنة وسوف لن يتوقف الى ان يحقق الاهداف وهي نفسها التي تسعى اليها المعارضة الخارجية ان شاء الله .اذن فجميع الثورات والربيع العربي بدات بافراد ورحلة الالف ميل تبدا بخطوة واحدة
, وكنت اتمنى على هؤلاء المنتقدين ان يركزوا على المبدا في انها اول حركة بالخارج في تاريخ الاردن . وكنت اتمنى عليهم ان يعرفوا الجنون الذي اصاب مفاصل الدولة واجهزتها من هذا الحراك وترحيل المئات من الكوادر من الاردن واوروبا وامريكا الى واشنطن ومن ثم جمعهم في قاعة على انهم اعضاء الجالية الاردنية في الولايات المتحدة وجلهم في الحقيقة اعضاء الوفد والحاشية ؟؟؟ , وقد قام هؤلاء الراحلون الى الولايات المتحدة بالاتصال بكل شخص اردني في الولايات المتحدة وهم يرجونه تارة ويتوعدونه تارة اخرى من ان يحضر . ثم ان الوقفة امام البيت الابيض ليست استقواء بامريكا وانما تعبير عن الاردنيين بالخارج وهم بمئات الالاف الذي يمتع دخولهم للبلاد . ولماذا يريد هؤلاء الشاتمون مصادرة راي الاخرين . فالدولة الواثقة من نفسها لا تهزها الاعتصامات , ولماذا يكيلون الاتهامات لمن يختلف معهم في الراي ؟ رجال المعارضة الاردنية في الخارج شباب محترمون وكرام وابناء عشائر اردنية عريقة وكريمة تجذرة , وحقهم في البلاد يسبق شرعية الكيان السياسي بعشرات القرون . هؤلاء ليسوا مرتزقة ولا عملاء ولو سمح لهم النظام بالعودة الى الاردن فانهم لن يتوانوا عن المعارضة من الداخل بنفس المستوى والشجاعة التي يمارسونها في الخارج . انه لامر محزن ان نبكي مع المجرم والجزار ونتهم الضحية بالاجرام
كنت طلبت من سائر المسؤلين الذين التقيتهم ان يقوم الكيان الهاشمي بالاردن بعمل مصالحة وطنية مع الاردنيين المتضررين من اجهزته الامنية وسياسات الفساد والقمع , وان يقدم برنامجا حقيقيا للاصلاح ومحاسبة الفاسدين واولها ان يعيد النظام عشرات المليارات التي تم ترحيلها الى الخارج باسماء من يعرف ونعرف . اللهم احفظ الاردن واهله وجيشه .
رئيس الحركة الوطنية الاردنية

طالعتنا بعض الاقلام والبيانات الصادرة عن جهات مجهولة وان كنا نعرفها ؟؟؟؟ والتعليقات بهجوم ظالم على المعارضة الاردنية الخارجية والتقليل من شانها . والتركيز على امرين هما : وجوب المعارضة من الداخل , وعدد المتظاهرين . فاما المعارضة من الخارج فان القليل النادر في الاردن من مسؤلين وابناء شعبنا الكريم , اقول نادرا مايعرف هؤلاء عن وجود عشرات الالاف من ابناء العشائر الاردنية في الخارج والممنوعين من الدخول الى الاردن , ولا يسمح حتى لابنائهم وازواجهم وبناتهم من الدخول للاردن ابدا وهي بلدهم وموئل الاجداد , فهم مطلوبون منذ عشرين عاما واكثر واقل للاحهزة الامنية على قضايا سياسية ولانهم كانوا يمارسون نشاطات المعارضة بالاردن في وقت مبكر عندما كانوا على مقاعد الدراسة الجامعية . وانا اتحدى الدولة واجهزتها ان تسمح لهؤلاء بالدخول الى الاردن لتجد انهم سيعارضون من الداخل وليس من الخارج وبقوة تفوق قوة معارضتهم في الخارج . ثم هل تذكر المنتقدون الشاتمون اللاطمون ان من حق هؤلاء الاردنيين ان يحبوا بلدهم وان يكونوا الرئة المعززة للمعارضة في الداخل ؟ واذا كان المنتقدون مهتمون بمصلحة الوطن فاتمنى عليهم ان يركزوا على السماح لهؤلاء الدخول الى البلاد وليس بقاءهم خارجها
واما موضوع الكثرة والقلة . فان الحديث فيه نمط من الاستغفال للناس والغباء المفرط , فرحلة الالف ميل تبدا بخطوة واحدة وقبلها تبدا بالارادة للمسير في هذه الرحلة .
. لقد بدا التونسي محمد بوعزيزي رحمه الله وحده بالاحتجاج وبعد اقل من شهر طار الطاغوت بن علي . وبدات ثورة مصر بفتاة وشاب وبعد شهر كان مصير طاغوت مصر في السجن , وبدات ثورة اليمن بالسيدة كرمال توكل ثم عمت اليمن ولا زالت وازاحت الطاغوت , وكذلك الحال في باقي الثورات العربية القائمة والتي ستقوم . والامر نفسه حدث في الاردن فقد بدا الحراك الاردني بثلاثة فرسان من ابناء ذيبان من عشيرة بني حميدة العريقة النبيلة , وقد سخرت بعض الصحافة منهم في حينه ولكن استمرارهم وارادتهم الوطنية قد نشر الحراك في الاردن منذ سنة وسوف لن يتوقف الى ان يحقق الاهداف وهي نفسها التي تسعى اليها المعارضة الخارجية ان شاء الله .اذن فجميع الثورات والربيع العربي بدات بافراد ورحلة الالف ميل تبدا بخطوة واحدة
, وكنت اتمنى على هؤلاء المنتقدين ان يركزوا على المبدا في انها اول حركة بالخارج في تاريخ الاردن . وكنت اتمنى عليهم ان يعرفوا الجنون الذي اصاب مفاصل الدولة واجهزتها من هذا الحراك وترحيل المئات من الكوادر من الاردن واوروبا وامريكا الى واشنطن ومن ثم جمعهم في قاعة على انهم اعضاء الجالية الاردنية في الولايات المتحدة وجلهم في الحقيقة اعضاء الوفد والحاشية ؟؟؟ , وقد قام هؤلاء الراحلون الى الولايات المتحدة بالاتصال بكل شخص اردني في الولايات المتحدة وهم يرجونه تارة ويتوعدونه تارة اخرى من ان يحضر . ثم ان الوقفة امام البيت الابيض ليست استقواء بامريكا وانما تعبير عن الاردنيين بالخارج وهم بمئات الالاف الذي يمتع دخولهم للبلاد . ولماذا يريد هؤلاء الشاتمون مصادرة راي الاخرين . فالدولة الواثقة من نفسها لا تهزها الاعتصامات , ولماذا يكيلون الاتهامات لمن يختلف معهم في الراي ؟ رجال المعارضة الاردنية في الخارج شباب محترمون وكرام وابناء عشائر اردنية عريقة وكريمة تجذرة , وحقهم في البلاد يسبق شرعية الكيان السياسي بعشرات القرون . هؤلاء ليسوا مرتزقة ولا عملاء ولو سمح لهم النظام بالعودة الى الاردن فانهم لن يتوانوا عن المعارضة من الداخل بنفس المستوى والشجاعة التي يمارسونها في الخارج . انه لامر محزن ان نبكي مع المجرم والجزار ونتهم الضحية بالاجرام
كنت طلبت من سائر المسؤلين الذين التقيتهم ان يقوم الكيان الهاشمي بالاردن بعمل مصالحة وطنية مع الاردنيين المتضررين من اجهزته الامنية وسياسات الفساد والقمع , وان يقدم برنامجا حقيقيا للاصلاح ومحاسبة الفاسدين واولها ان يعيد النظام عشرات المليارات التي تم ترحيلها الى الخارج باسماء من يعرف ونعرف . اللهم احفظ الاردن واهله وجيشه .
رئيس الحركة الوطنية الاردنية