بدءا من الربيع العربي وصولا إلى الأردن ...هتاف بات يردده الجميع الشعب يريد الإصلاح ومحاربة الفساد , رغم أن لكل دولة وشعب ظروفهما الخاصة وان كان هناك ظرف مشترك, ففي الأردن نشترك مع كل الشعوب ليس العربية وحسب بل العالم اجمع من حيث وجود الفساد وانتشاره في شتى مواقع الدولة والمجتمع , ولكننا نختلف معهم في أصل وجود الفساد , الذي جاء هنا نتيجة لتمرير مخططات اكبر منه ووصل ممارسيه إلى مرحلة أرادوا منها أن يجعلونا نقف ونقول لهم : نعم افعلوا ما شئتم فقط نريد أن نعيش أعطونا خبزنا أعطونا كفاف يومنا ,....هذا ما نحن عليه الآن من واقع اسود مرير يؤشر في عمقه إلى بداية نهاية مؤامرة حيكت ضد هذا الوطن منذ زمن بعيد
إن القضية الأردنية اكبر من الفساد الذي هو ناتج مؤامرة خططت لها الدول الاستعمارية قبل عام 1900 لاستلاب ارض فلسطين, وتوطين اليهود وجمعهم من الشتات ليس حبا في اليهود بل للخلاص منهم واستغلالهم لتحقيق مكاسب ومصالح أبدية لهم في المنطقة العربية ( الشرق الأوسط ) هذا المشروع الاستعماري بات يؤرق مضاجع الأردنيين منذ سنين فوصل الحد إلى إطلاق الفساد على أيدي الكثيرين من العالمين بحقيقة المؤامرة , في محاولات منهم لإنهاء هذا الصراع القائم بين الفلسطينيين و الغرب لتمكين الطائفة اليهودية من إقامة وطن للاسرائيلين على ارض فلسطين متخذين من الأردن كبش الفداء وذبحه ليصبح وطنا بديلا للفلسطينيين يغنيهم عن أرضهم فلسطين فالعالمين بحقيقة الفساد صنفان من الناس أناس مارسوه مقابل سكوتهم عن ما يحاك بالظلام فلمع نجمهم ونجم أحفادهم وأناس رفضوا الانجرار وراءه لأنهم عالمون بأنه ثمنا لوطن سيفقدوه يوما ما فقضوا حياتهم يدافعون عن الحق ويقاومون هذا المخطط القذر فكانت النتيجة إنهم غيبوا عن الساحة أو اغتيلوا
إن الدعوة الحقيقية ليست لمحاربة الفساد فهذا أمره هين فجل ما في الأمر أن يعاقب الفاسد الصغير الذي قد يسرق قلما أو التاجر الصغير عندما يتلاعب بقوت الناس ويصبح المواطن نفسه يحترم الطريق العام والشرطي قادرا على التعامل مع المواطن والقاضي عادلا والنائب واعيا والعين غيورا والأسرة متماسكة عندها لن يكون هناك فاسدا كبيرا لأنه يعلم أن المجتمع كاملا سيقف ليحاسبه
إن الأصل في العمل الوطني الحفاظ على كيان الوطن أمام المؤامرات و الوقوف أمام مخطط الوطن البديل الذي هو الأصل , ففلسطين يجب أن تبقى وطنا للفلسطينيين والأردن لن تكون وطنا بديلا عن فلسطين , وان نبتعد عن العواطف والمسكنات التي لا تفيد , ونتحدث بصراحة كاملة فلا خجل من الحقيقة ولا مجاملات في الأوطان , فالفلسطيني الذي يبحث عن جنسية مغادرا أرضه ووطنه والأردني الذي يمهد له الحصول على الجنسية والحزب الذي تمتد ذيوله لخارج الوطن والجماعة التي تنحرف عن مبادئها ومثلها للوصول للسلطة والأشخاص الذين يمررون مصالح دول ومذاهب دينية غير مذهبنا والوزير و المسؤول الذي يسلب ويستغل منصبه والإعلامي الذي يبتز وطنه وملكه وشعبة ...والأسرة التي تغرس في ذهن أبناءها الحقد على الآخرين والذين قبضوا ثمن الأوطان وغيرهم من المتخاذلين هم جزء كبير من مؤامرة الوطن البديل والتخلي عن فلسطين لصالح الطائفة اليهودية
هنا لن يقف الأردنيين دون رد أو فعل وان عرف عنهم أنهم طويلي البال وعميقي النفس فهم منذ أن وطأ أول لأجيء فلسطيني ارض الأردن يرقبون الحراك السياسي في وطنهم وقابلوا كل الأزمات كل أزمة حسب شدتها أو تماديها فيكون الرد إن اقتربت من مرحلة الخطر
ولكنها إن تعدت مرحلة الخطر سيتجاوزا كل شيء ويقولوا كلمتهم الحسم وهذا ما حصل في 1970 عندما حاولت الفصائل الفلسطينية قلب نظام الحكم والاستيلاء على الأردن بمساعدة الصهاينة و دول وزعماء عرب تآمروا على قضية فلسطين وغيره وهنا أيضا الصهاينة لا يساعدون الفلسطينيين حبا بهم بل للخلاص منهم كما حصل معهم ومع الدول الغربية وللتاريخ هذا حصل في غفلة من أبناء الشعب الفلسطيني المقيم على ارض هذا الوطن حيث غرر به واشبع بأفكار مسمومة ولم يكن يدري حقيقة ما يجري لذلك وقف أكثر من 80 بالمائة من الفلسطينيين ضد مشروع الوطن البديل آنذاك والذي قادته عصابات ادعت إنها تسعى لتحرير فلسطين ولكن التحرير يبدأ من تحرير عمان !!!
على الأردنيين كافة أن يقفوا بحزم ضد قوى الشد العكسي التي تجرهم إلى متاهات الحراكات الإصلاحية التي أصبحت تضحك بها عليهم لتضعهم في ركن ضيق من الصراع فيما بينهم مبتعدين عن الأصل وبالتالي سيكون الأردنيين هم وحدهم الخاسرون ووحدهم من يدفع الثمن فلا وطن ولا أصلاح وسيقعون في حروب ضيقة مابين أفراد الأسرة الواحدة محققين بذلك هدف المتآمرين في خلق صراع داخلي قد يمتد إلى ما يشاء الله
( رب اجعل هذا البلد آمنا ) ورد كيدهم إلى نحورهم
(مؤسس حزب الجبهة الوطنية الأردنية جود)
بدءا من الربيع العربي وصولا إلى الأردن ...هتاف بات يردده الجميع الشعب يريد الإصلاح ومحاربة الفساد , رغم أن لكل دولة وشعب ظروفهما الخاصة وان كان هناك ظرف مشترك, ففي الأردن نشترك مع كل الشعوب ليس العربية وحسب بل العالم اجمع من حيث وجود الفساد وانتشاره في شتى مواقع الدولة والمجتمع , ولكننا نختلف معهم في أصل وجود الفساد , الذي جاء هنا نتيجة لتمرير مخططات اكبر منه ووصل ممارسيه إلى مرحلة أرادوا منها أن يجعلونا نقف ونقول لهم : نعم افعلوا ما شئتم فقط نريد أن نعيش أعطونا خبزنا أعطونا كفاف يومنا ,....هذا ما نحن عليه الآن من واقع اسود مرير يؤشر في عمقه إلى بداية نهاية مؤامرة حيكت ضد هذا الوطن منذ زمن بعيد
إن القضية الأردنية اكبر من الفساد الذي هو ناتج مؤامرة خططت لها الدول الاستعمارية قبل عام 1900 لاستلاب ارض فلسطين, وتوطين اليهود وجمعهم من الشتات ليس حبا في اليهود بل للخلاص منهم واستغلالهم لتحقيق مكاسب ومصالح أبدية لهم في المنطقة العربية ( الشرق الأوسط ) هذا المشروع الاستعماري بات يؤرق مضاجع الأردنيين منذ سنين فوصل الحد إلى إطلاق الفساد على أيدي الكثيرين من العالمين بحقيقة المؤامرة , في محاولات منهم لإنهاء هذا الصراع القائم بين الفلسطينيين و الغرب لتمكين الطائفة اليهودية من إقامة وطن للاسرائيلين على ارض فلسطين متخذين من الأردن كبش الفداء وذبحه ليصبح وطنا بديلا للفلسطينيين يغنيهم عن أرضهم فلسطين فالعالمين بحقيقة الفساد صنفان من الناس أناس مارسوه مقابل سكوتهم عن ما يحاك بالظلام فلمع نجمهم ونجم أحفادهم وأناس رفضوا الانجرار وراءه لأنهم عالمون بأنه ثمنا لوطن سيفقدوه يوما ما فقضوا حياتهم يدافعون عن الحق ويقاومون هذا المخطط القذر فكانت النتيجة إنهم غيبوا عن الساحة أو اغتيلوا
إن الدعوة الحقيقية ليست لمحاربة الفساد فهذا أمره هين فجل ما في الأمر أن يعاقب الفاسد الصغير الذي قد يسرق قلما أو التاجر الصغير عندما يتلاعب بقوت الناس ويصبح المواطن نفسه يحترم الطريق العام والشرطي قادرا على التعامل مع المواطن والقاضي عادلا والنائب واعيا والعين غيورا والأسرة متماسكة عندها لن يكون هناك فاسدا كبيرا لأنه يعلم أن المجتمع كاملا سيقف ليحاسبه
إن الأصل في العمل الوطني الحفاظ على كيان الوطن أمام المؤامرات و الوقوف أمام مخطط الوطن البديل الذي هو الأصل , ففلسطين يجب أن تبقى وطنا للفلسطينيين والأردن لن تكون وطنا بديلا عن فلسطين , وان نبتعد عن العواطف والمسكنات التي لا تفيد , ونتحدث بصراحة كاملة فلا خجل من الحقيقة ولا مجاملات في الأوطان , فالفلسطيني الذي يبحث عن جنسية مغادرا أرضه ووطنه والأردني الذي يمهد له الحصول على الجنسية والحزب الذي تمتد ذيوله لخارج الوطن والجماعة التي تنحرف عن مبادئها ومثلها للوصول للسلطة والأشخاص الذين يمررون مصالح دول ومذاهب دينية غير مذهبنا والوزير و المسؤول الذي يسلب ويستغل منصبه والإعلامي الذي يبتز وطنه وملكه وشعبة ...والأسرة التي تغرس في ذهن أبناءها الحقد على الآخرين والذين قبضوا ثمن الأوطان وغيرهم من المتخاذلين هم جزء كبير من مؤامرة الوطن البديل والتخلي عن فلسطين لصالح الطائفة اليهودية
هنا لن يقف الأردنيين دون رد أو فعل وان عرف عنهم أنهم طويلي البال وعميقي النفس فهم منذ أن وطأ أول لأجيء فلسطيني ارض الأردن يرقبون الحراك السياسي في وطنهم وقابلوا كل الأزمات كل أزمة حسب شدتها أو تماديها فيكون الرد إن اقتربت من مرحلة الخطر
ولكنها إن تعدت مرحلة الخطر سيتجاوزا كل شيء ويقولوا كلمتهم الحسم وهذا ما حصل في 1970 عندما حاولت الفصائل الفلسطينية قلب نظام الحكم والاستيلاء على الأردن بمساعدة الصهاينة و دول وزعماء عرب تآمروا على قضية فلسطين وغيره وهنا أيضا الصهاينة لا يساعدون الفلسطينيين حبا بهم بل للخلاص منهم كما حصل معهم ومع الدول الغربية وللتاريخ هذا حصل في غفلة من أبناء الشعب الفلسطيني المقيم على ارض هذا الوطن حيث غرر به واشبع بأفكار مسمومة ولم يكن يدري حقيقة ما يجري لذلك وقف أكثر من 80 بالمائة من الفلسطينيين ضد مشروع الوطن البديل آنذاك والذي قادته عصابات ادعت إنها تسعى لتحرير فلسطين ولكن التحرير يبدأ من تحرير عمان !!!
على الأردنيين كافة أن يقفوا بحزم ضد قوى الشد العكسي التي تجرهم إلى متاهات الحراكات الإصلاحية التي أصبحت تضحك بها عليهم لتضعهم في ركن ضيق من الصراع فيما بينهم مبتعدين عن الأصل وبالتالي سيكون الأردنيين هم وحدهم الخاسرون ووحدهم من يدفع الثمن فلا وطن ولا أصلاح وسيقعون في حروب ضيقة مابين أفراد الأسرة الواحدة محققين بذلك هدف المتآمرين في خلق صراع داخلي قد يمتد إلى ما يشاء الله
( رب اجعل هذا البلد آمنا ) ورد كيدهم إلى نحورهم
(مؤسس حزب الجبهة الوطنية الأردنية جود)
بدءا من الربيع العربي وصولا إلى الأردن ...هتاف بات يردده الجميع الشعب يريد الإصلاح ومحاربة الفساد , رغم أن لكل دولة وشعب ظروفهما الخاصة وان كان هناك ظرف مشترك, ففي الأردن نشترك مع كل الشعوب ليس العربية وحسب بل العالم اجمع من حيث وجود الفساد وانتشاره في شتى مواقع الدولة والمجتمع , ولكننا نختلف معهم في أصل وجود الفساد , الذي جاء هنا نتيجة لتمرير مخططات اكبر منه ووصل ممارسيه إلى مرحلة أرادوا منها أن يجعلونا نقف ونقول لهم : نعم افعلوا ما شئتم فقط نريد أن نعيش أعطونا خبزنا أعطونا كفاف يومنا ,....هذا ما نحن عليه الآن من واقع اسود مرير يؤشر في عمقه إلى بداية نهاية مؤامرة حيكت ضد هذا الوطن منذ زمن بعيد
إن القضية الأردنية اكبر من الفساد الذي هو ناتج مؤامرة خططت لها الدول الاستعمارية قبل عام 1900 لاستلاب ارض فلسطين, وتوطين اليهود وجمعهم من الشتات ليس حبا في اليهود بل للخلاص منهم واستغلالهم لتحقيق مكاسب ومصالح أبدية لهم في المنطقة العربية ( الشرق الأوسط ) هذا المشروع الاستعماري بات يؤرق مضاجع الأردنيين منذ سنين فوصل الحد إلى إطلاق الفساد على أيدي الكثيرين من العالمين بحقيقة المؤامرة , في محاولات منهم لإنهاء هذا الصراع القائم بين الفلسطينيين و الغرب لتمكين الطائفة اليهودية من إقامة وطن للاسرائيلين على ارض فلسطين متخذين من الأردن كبش الفداء وذبحه ليصبح وطنا بديلا للفلسطينيين يغنيهم عن أرضهم فلسطين فالعالمين بحقيقة الفساد صنفان من الناس أناس مارسوه مقابل سكوتهم عن ما يحاك بالظلام فلمع نجمهم ونجم أحفادهم وأناس رفضوا الانجرار وراءه لأنهم عالمون بأنه ثمنا لوطن سيفقدوه يوما ما فقضوا حياتهم يدافعون عن الحق ويقاومون هذا المخطط القذر فكانت النتيجة إنهم غيبوا عن الساحة أو اغتيلوا
إن الدعوة الحقيقية ليست لمحاربة الفساد فهذا أمره هين فجل ما في الأمر أن يعاقب الفاسد الصغير الذي قد يسرق قلما أو التاجر الصغير عندما يتلاعب بقوت الناس ويصبح المواطن نفسه يحترم الطريق العام والشرطي قادرا على التعامل مع المواطن والقاضي عادلا والنائب واعيا والعين غيورا والأسرة متماسكة عندها لن يكون هناك فاسدا كبيرا لأنه يعلم أن المجتمع كاملا سيقف ليحاسبه
إن الأصل في العمل الوطني الحفاظ على كيان الوطن أمام المؤامرات و الوقوف أمام مخطط الوطن البديل الذي هو الأصل , ففلسطين يجب أن تبقى وطنا للفلسطينيين والأردن لن تكون وطنا بديلا عن فلسطين , وان نبتعد عن العواطف والمسكنات التي لا تفيد , ونتحدث بصراحة كاملة فلا خجل من الحقيقة ولا مجاملات في الأوطان , فالفلسطيني الذي يبحث عن جنسية مغادرا أرضه ووطنه والأردني الذي يمهد له الحصول على الجنسية والحزب الذي تمتد ذيوله لخارج الوطن والجماعة التي تنحرف عن مبادئها ومثلها للوصول للسلطة والأشخاص الذين يمررون مصالح دول ومذاهب دينية غير مذهبنا والوزير و المسؤول الذي يسلب ويستغل منصبه والإعلامي الذي يبتز وطنه وملكه وشعبة ...والأسرة التي تغرس في ذهن أبناءها الحقد على الآخرين والذين قبضوا ثمن الأوطان وغيرهم من المتخاذلين هم جزء كبير من مؤامرة الوطن البديل والتخلي عن فلسطين لصالح الطائفة اليهودية
هنا لن يقف الأردنيين دون رد أو فعل وان عرف عنهم أنهم طويلي البال وعميقي النفس فهم منذ أن وطأ أول لأجيء فلسطيني ارض الأردن يرقبون الحراك السياسي في وطنهم وقابلوا كل الأزمات كل أزمة حسب شدتها أو تماديها فيكون الرد إن اقتربت من مرحلة الخطر
ولكنها إن تعدت مرحلة الخطر سيتجاوزا كل شيء ويقولوا كلمتهم الحسم وهذا ما حصل في 1970 عندما حاولت الفصائل الفلسطينية قلب نظام الحكم والاستيلاء على الأردن بمساعدة الصهاينة و دول وزعماء عرب تآمروا على قضية فلسطين وغيره وهنا أيضا الصهاينة لا يساعدون الفلسطينيين حبا بهم بل للخلاص منهم كما حصل معهم ومع الدول الغربية وللتاريخ هذا حصل في غفلة من أبناء الشعب الفلسطيني المقيم على ارض هذا الوطن حيث غرر به واشبع بأفكار مسمومة ولم يكن يدري حقيقة ما يجري لذلك وقف أكثر من 80 بالمائة من الفلسطينيين ضد مشروع الوطن البديل آنذاك والذي قادته عصابات ادعت إنها تسعى لتحرير فلسطين ولكن التحرير يبدأ من تحرير عمان !!!
على الأردنيين كافة أن يقفوا بحزم ضد قوى الشد العكسي التي تجرهم إلى متاهات الحراكات الإصلاحية التي أصبحت تضحك بها عليهم لتضعهم في ركن ضيق من الصراع فيما بينهم مبتعدين عن الأصل وبالتالي سيكون الأردنيين هم وحدهم الخاسرون ووحدهم من يدفع الثمن فلا وطن ولا أصلاح وسيقعون في حروب ضيقة مابين أفراد الأسرة الواحدة محققين بذلك هدف المتآمرين في خلق صراع داخلي قد يمتد إلى ما يشاء الله
( رب اجعل هذا البلد آمنا ) ورد كيدهم إلى نحورهم
(مؤسس حزب الجبهة الوطنية الأردنية جود)
التعليقات
(حقيقة الربيع الأردني)
الحقيقه مره,و تدمي الرأس,
و لنا في قصه جحا و ارمله ابيه وابنها غير الشرعي عبره.
مع عظيم مودتي
جراسا
شكرا