بكل أمانة وصدق تستحق أجهزتنا الأمنية الشكر والعرفان لما تقوم به كواجب لا تنتظر من احد أو جهة شكرها أو الثناء عليها وما يميزها من مهنية في أماكن تواجدها يحتم علينا جميعاً وبدون مجاملة أن نحني إجلالاً وإكباراً إليها لما تتمتع به من إنسانية في التعامل مع الذين يستحقون التعامل الحسن ، حتى وصل الأمر في الأجهزة الأمنية بعض الأحيان أن لم يكن معظمها الإحسان والتعامل بطريقة مختلفة عما كانت عليه في الماضي وذلك لما جد وزاد عليها من تطور ودراية تضاهي بهما أفضل وأرقى الأجهزة الأمنية في العالم ، في تعاملها خصوصاً مع أصحاب وأرباب السوابق ، كأسلوب ونوع جديد من إصلاح الغير ممن يستحقون التوجيه والتقويم لقلة وعيهم والنقص الدائم في سلوكهم الغير سوي بالعلم والمعرفة وبزيادة الثقافة المهنية ، التي أصبحت ضرورة ملحة تميز رجال الأمن لدينا بحيث تتواءم وعمل رجال الأمن العام ومنتسبي الأجهزة الأمنية الأخرى
إن إنجازات وأداء مديرية شرطة الرصيفة - ياجوز منذ تحولها إلى مديرية شرطة يشهد بها القاصي والداني بالرغم من الزيادة المطردة في السكان وما ينجم عنها من حجم سكاني هائل ، والذي يعتبر من أهم أسباب الجريمة والخروج عن المألوف كون تلك المدينة ( الرصيفة )من أكثر مناطق على مستوى المملكة بل العالم اكتظاظا من حيث عدد السكان ، حيث يقدر عدد سكان لواء الرصيفة بكافة مناطقه قرابة 650 ألف نسمة وهذا بحد ذاته مؤشر خطر ينذر بزيادة وتنوع الجريمة ، والتجاوزات الأمنية الأخرى التي قد تحصل بسبب ذلك الاكتظاظ ، إن ما يُميز سكان لواء الرصيفة عموماً الوعي والانتماء،هذا ما تجده لدى الغالبية العظمى من المواطنين ، والذي لا يقل أهمية عن ذلك الدور المميز لمديرية شرطة الرصيفة عامة بجميع منتسبيها من أفراد وضباط ،والخبرة التي تُميز مديرها الحالي العميد شفيق الحلحولي ، ونائبه العقيد عمار القضاه ورؤساء المراكز الأمنية كافة ، مما جعل من الحواجز التي كانت تفصل بين المواطنين وأفراد وضباط تلك الأجهزة شيء من الماضي ولم تعد توجد
إن الخبرة والتواضع وتلمس حاجات وهموم المواطن في العمل الوظيفي العام دائماُ هي السبب في النجاح والتميز على جميع الصعد ، وما يجعلنا نشيد بدور شرطة الرصيفة ممثلة بمديرها ونائبه ذلك العمل الذي أصبح نموذجاً في الخلق النبيل وحسن التعامل مع المواطن وإشعاره ر أن تلك الأجهزة وجدت لخدمته ومن أجله ، وما تم من إنجازات في عهد مدير شرطة الرصيفة الحالي ومدير الأمن الوقائي إبراهيم الدعجة إلا شهادات حق تسجل بحقهم فبعض الجرائم ما لبثت إلا لساعات ،وتم كشف عنها وعن فاعليها من جناة ، ومنها على وجه الخصوص عدة جرائم قتل ، وسرقات لمحال ومنازل وسيارات لمواطنين من أبناء اللواء ومن خارجه
إن في تقدير وشكر الأشخاص وتثمين جهودهم يرفع من معنوياتهم ويزيد من جدهم واجتهادهم مهما بلغوا من مناصب ويزيد ذلك في عطاءهم ويشحذ هممهم ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله
بكل أمانة وصدق تستحق أجهزتنا الأمنية الشكر والعرفان لما تقوم به كواجب لا تنتظر من احد أو جهة شكرها أو الثناء عليها وما يميزها من مهنية في أماكن تواجدها يحتم علينا جميعاً وبدون مجاملة أن نحني إجلالاً وإكباراً إليها لما تتمتع به من إنسانية في التعامل مع الذين يستحقون التعامل الحسن ، حتى وصل الأمر في الأجهزة الأمنية بعض الأحيان أن لم يكن معظمها الإحسان والتعامل بطريقة مختلفة عما كانت عليه في الماضي وذلك لما جد وزاد عليها من تطور ودراية تضاهي بهما أفضل وأرقى الأجهزة الأمنية في العالم ، في تعاملها خصوصاً مع أصحاب وأرباب السوابق ، كأسلوب ونوع جديد من إصلاح الغير ممن يستحقون التوجيه والتقويم لقلة وعيهم والنقص الدائم في سلوكهم الغير سوي بالعلم والمعرفة وبزيادة الثقافة المهنية ، التي أصبحت ضرورة ملحة تميز رجال الأمن لدينا بحيث تتواءم وعمل رجال الأمن العام ومنتسبي الأجهزة الأمنية الأخرى
إن إنجازات وأداء مديرية شرطة الرصيفة - ياجوز منذ تحولها إلى مديرية شرطة يشهد بها القاصي والداني بالرغم من الزيادة المطردة في السكان وما ينجم عنها من حجم سكاني هائل ، والذي يعتبر من أهم أسباب الجريمة والخروج عن المألوف كون تلك المدينة ( الرصيفة )من أكثر مناطق على مستوى المملكة بل العالم اكتظاظا من حيث عدد السكان ، حيث يقدر عدد سكان لواء الرصيفة بكافة مناطقه قرابة 650 ألف نسمة وهذا بحد ذاته مؤشر خطر ينذر بزيادة وتنوع الجريمة ، والتجاوزات الأمنية الأخرى التي قد تحصل بسبب ذلك الاكتظاظ ، إن ما يُميز سكان لواء الرصيفة عموماً الوعي والانتماء،هذا ما تجده لدى الغالبية العظمى من المواطنين ، والذي لا يقل أهمية عن ذلك الدور المميز لمديرية شرطة الرصيفة عامة بجميع منتسبيها من أفراد وضباط ،والخبرة التي تُميز مديرها الحالي العميد شفيق الحلحولي ، ونائبه العقيد عمار القضاه ورؤساء المراكز الأمنية كافة ، مما جعل من الحواجز التي كانت تفصل بين المواطنين وأفراد وضباط تلك الأجهزة شيء من الماضي ولم تعد توجد
إن الخبرة والتواضع وتلمس حاجات وهموم المواطن في العمل الوظيفي العام دائماُ هي السبب في النجاح والتميز على جميع الصعد ، وما يجعلنا نشيد بدور شرطة الرصيفة ممثلة بمديرها ونائبه ذلك العمل الذي أصبح نموذجاً في الخلق النبيل وحسن التعامل مع المواطن وإشعاره ر أن تلك الأجهزة وجدت لخدمته ومن أجله ، وما تم من إنجازات في عهد مدير شرطة الرصيفة الحالي ومدير الأمن الوقائي إبراهيم الدعجة إلا شهادات حق تسجل بحقهم فبعض الجرائم ما لبثت إلا لساعات ،وتم كشف عنها وعن فاعليها من جناة ، ومنها على وجه الخصوص عدة جرائم قتل ، وسرقات لمحال ومنازل وسيارات لمواطنين من أبناء اللواء ومن خارجه
إن في تقدير وشكر الأشخاص وتثمين جهودهم يرفع من معنوياتهم ويزيد من جدهم واجتهادهم مهما بلغوا من مناصب ويزيد ذلك في عطاءهم ويشحذ هممهم ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله
بكل أمانة وصدق تستحق أجهزتنا الأمنية الشكر والعرفان لما تقوم به كواجب لا تنتظر من احد أو جهة شكرها أو الثناء عليها وما يميزها من مهنية في أماكن تواجدها يحتم علينا جميعاً وبدون مجاملة أن نحني إجلالاً وإكباراً إليها لما تتمتع به من إنسانية في التعامل مع الذين يستحقون التعامل الحسن ، حتى وصل الأمر في الأجهزة الأمنية بعض الأحيان أن لم يكن معظمها الإحسان والتعامل بطريقة مختلفة عما كانت عليه في الماضي وذلك لما جد وزاد عليها من تطور ودراية تضاهي بهما أفضل وأرقى الأجهزة الأمنية في العالم ، في تعاملها خصوصاً مع أصحاب وأرباب السوابق ، كأسلوب ونوع جديد من إصلاح الغير ممن يستحقون التوجيه والتقويم لقلة وعيهم والنقص الدائم في سلوكهم الغير سوي بالعلم والمعرفة وبزيادة الثقافة المهنية ، التي أصبحت ضرورة ملحة تميز رجال الأمن لدينا بحيث تتواءم وعمل رجال الأمن العام ومنتسبي الأجهزة الأمنية الأخرى
إن إنجازات وأداء مديرية شرطة الرصيفة - ياجوز منذ تحولها إلى مديرية شرطة يشهد بها القاصي والداني بالرغم من الزيادة المطردة في السكان وما ينجم عنها من حجم سكاني هائل ، والذي يعتبر من أهم أسباب الجريمة والخروج عن المألوف كون تلك المدينة ( الرصيفة )من أكثر مناطق على مستوى المملكة بل العالم اكتظاظا من حيث عدد السكان ، حيث يقدر عدد سكان لواء الرصيفة بكافة مناطقه قرابة 650 ألف نسمة وهذا بحد ذاته مؤشر خطر ينذر بزيادة وتنوع الجريمة ، والتجاوزات الأمنية الأخرى التي قد تحصل بسبب ذلك الاكتظاظ ، إن ما يُميز سكان لواء الرصيفة عموماً الوعي والانتماء،هذا ما تجده لدى الغالبية العظمى من المواطنين ، والذي لا يقل أهمية عن ذلك الدور المميز لمديرية شرطة الرصيفة عامة بجميع منتسبيها من أفراد وضباط ،والخبرة التي تُميز مديرها الحالي العميد شفيق الحلحولي ، ونائبه العقيد عمار القضاه ورؤساء المراكز الأمنية كافة ، مما جعل من الحواجز التي كانت تفصل بين المواطنين وأفراد وضباط تلك الأجهزة شيء من الماضي ولم تعد توجد
إن الخبرة والتواضع وتلمس حاجات وهموم المواطن في العمل الوظيفي العام دائماُ هي السبب في النجاح والتميز على جميع الصعد ، وما يجعلنا نشيد بدور شرطة الرصيفة ممثلة بمديرها ونائبه ذلك العمل الذي أصبح نموذجاً في الخلق النبيل وحسن التعامل مع المواطن وإشعاره ر أن تلك الأجهزة وجدت لخدمته ومن أجله ، وما تم من إنجازات في عهد مدير شرطة الرصيفة الحالي ومدير الأمن الوقائي إبراهيم الدعجة إلا شهادات حق تسجل بحقهم فبعض الجرائم ما لبثت إلا لساعات ،وتم كشف عنها وعن فاعليها من جناة ، ومنها على وجه الخصوص عدة جرائم قتل ، وسرقات لمحال ومنازل وسيارات لمواطنين من أبناء اللواء ومن خارجه
إن في تقدير وشكر الأشخاص وتثمين جهودهم يرفع من معنوياتهم ويزيد من جدهم واجتهادهم مهما بلغوا من مناصب ويزيد ذلك في عطاءهم ويشحذ هممهم ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله
التعليقات
نرجو من دير شرطة الرصيفة الذي ميز اداء افراد الامن في اللواء المذكور واشعر المواطن بقيمته حينما يراجع المراكز الامنية ان يخفف من الازمة على مثلث الشمالي والمناطق الاخرى خصوصا صالة الدفاع المدني ايام الخميس والجمعة والصالات الاخرى
من ابناء الرصيفة تحية لرجال الامن
شفيق بيك تستحق الشكر لأنك الرجل المناسب في المكان المناسب لك كل التحية ولأهل الرصيفة التهنئة بوجودك في مدينتهم
د. رائد الحروب
هناك بعض المطالب نرجو من شرطة الرصيفه حلها مثل انتشار دوريات النجده بين الاحياء وانهاء ظاهرة الزعران باب المحال التجارية وامام المنازل ليلا نهارا
فؤاد - الجبل الشمالي
يا خوي مافيش دوريات شرطة سيارة في مناطق مختلفه من الرصيفه مثل منطقة القادسية والمحرقة ومدارس الوكاله الشمالي والسراقين والحراميه هذه مناطقهم
فراس الخلاليله
مرتب شرطة الرصيفة من المدير الحالي وكل الأفراد والضباط حقيقة هم من الأشخاص الذين يستحقون بجد الإحترام والتقدير لما يتميزون به من خلق ومهنية فعلاً تستحق الشكر والعرفان
شكر وعرفان
في هناك شرطه بخافوش الله والله بدهم همه سجن لأنهم ما بعرفوش يتعاملو مع حدا
فوزي الشمايله
شفيق بيك الحلحولي عمار بيك القضاة اشهد بانكوا مثال على حسن الاداء وحسن الاستقبال وحل المشاكل واللة يفقكواانتوا وكل الشرطة نحن نطال باستمرار بتكثيف الحملات الشرطية في حطين والامساك بالمشبوهين وشكرا
العجوري
والنعم وانعمتين من شفيق بيك الحلحولي وعمار بيك القضاة وابراهيم بيك الدعجة ابناء هذا الوطن اللي ما يقصروا مع حدا ابد وحياكو وبدنا تمسكوا كل الزعرانننننننننننن
الخلايلة
الله يديم رجال الامن ممن يعرضون أنفسهم للخطر إيماناً منهم بالواجب لشعورهم المطلق بالأمانة التي من الواجب ان يحافظون عليها
عامر السعود - الطفيله
هذا واجب الشرطه وليش نشكرهم وبوخذو رواتب اكثر من جامعي خلص الدكتوراه بلاش انزاود على بعض
الشرطه لا يعرفون احد
الله يعطيكوا العافية يا شرطة الرصيفة بس شارع ياجوز والمثلث بده شرطة سير اكثر بسبب الازدحام ونحن نشكركم شفيق بيك وعمار بيك على جهودكم في خدمة البلد واهل الرصيفة واهم شي ما بدنا اللصوص واسرسرية يطلعوا من السجن
محمد القدومي
ابن العم عمار بيك اللة يقويك واحنا عارفينك وعارفين شو بطلع منك وين ما تخدم اللة يقدرك على الخدمة في ظل سيد البلاد ابو حسين
محمد فلاح القضاة
الى المشرع الأكرم لماذا لا تغلظ العقوبة بحق من يرتكب الجرائم بأنواعها بقصد وان لا تؤخذ العقوبات المخففة في حق الجناة والمجرمين واصحاب وارباب السوابق لان في ذلك حافز يجعله ان ينظر لسهولة القصد من الجريمة مثل السرقة الاغتصاب وامتلاك حقوق الغير وغير ذلك فإن لم يتم التغليظ بمعنى تغليظ ستزيد ظاهرة ...
نصيحة للمشرع قبل مدير الامن العام
في زعران بدهم دوريات ونشاط مثل الي صار في الرصيفه لازم ينشطو كل مديريات الشرطة الي في المملكة مثل ما عملت شرطة الرصيفة يمسكو الحراميه متلبسين وهذا عمره ما حصل الي عندهم وباقي المديريات سجل على الدفتر ولما نمسكهم بنتصل فيك وسجل على ...
امسكو الحراميه - جبل التاج
الكاتب الكريم
السيد حسين الريان
عن ارسطو
(ان مدح المسؤول هوالمقدمه الاولى(و تشجيعه) للتغول و الاستبداد ناهيك عن النفاق)
مع عظيم احترامي
و الشكر لمحرر جراسا
هذلول
فعلا شرطة الرصيفة..لايطلبون الشكر لكنهم يستحقونه
محمد جميل النتشه
شهادة حق في من يستحق الشكر والثناء
،قال النبي( صلى الله عليه وسلم) من لم يشكر القليل لم يشكر الكثير ، ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله ، التحدث بنعمة الله شكر وتركها كفر ، والجماعة رحمة والفرقة عذاب
إن من ذكروا في سياق المقال كجهة أو شخصيات اعتبارية لا حاجة لهم عند منافق ، ولا حاجة لشخص يكتب على الملاء عنهم أو لينافق لهم ، فهناك الكثير ممن يبطلون ويضحدون ذلك المديح اوالنفاق ،خصوصا وإن كان فيه يميزه النفاق والكذب فلتك الخصال من يكرهها ويجروء أن يكذبها
إن المسؤول الأمين على عمله والصادق في أداءه الذي يحسن التعامل مع محيطه ومن يقصده يستحق الثناء والشكر ويجب أن يشار إليه لرفع معنويته ليتفانى من أجل أن يزيد عطاءه ، لذلك نقول كفانا جلد للذات والتشهير بأنفسنا، على السراء والضراء فليكن منا من يشير أو يشيد بمن يستحق الإشادة والعرفان
إن سبب كتابة المقال كان إقرار بجهود قدمتها تلك الجهة المشار إليها كواجب من صميم عملها ، ليطلبون الشكر عليه أو الإشادة به لكنهم يستحقونه من كل إنسان لديه ضمير
وكا قال المثل العامي عندنا ( إحترنا يا قرعة منين إنبوسك ) وأجمل تحياتي وقبلاتي لفاضل هذلول
الفاضل هذلول
كل الشكر والتقدير لشرطة الرصيف ونح نفرق بين منيسهر على امن الوطن والمواطن وبين من يحمي الفاسدين الشعب الاردني ذكي ولماح وشكرا للكاتب الذي بادر بالشكرن ابناء الرصيفة
عادل القيسية
نرجو من مدير الامن العام ووزير الداخلية الي عمرهم ما عرفو الرصيفه يزوروها ويشوفو كيف ناسها واهلها طيبين وما يطالب به اهل الرصيفه من مدير شرطة الرصيفه ومدير الامن ادارة سواقين ومركبات للضرورة ما بدناش مراكز امنيه ومديريات شرطه بس بدنا فرع ادراة سير
بدنا ادارة سير
الى 15 شكر الناس المحترمين والي ابيعملو صحيح ومش فاسدين مش عيب لو انشكرو ونتقدم الهم بهدايا ليش ربنا اذا كنت من المحسنين الصالحين بتنال منه اجر وثواب ولا لاء وديننا الحنيف مش ترغيب وترهيب الاجابه عندك يا فهمان
الى 15
نرجو من الله ان يديم نعمة الامن علينا تلك النعمة التي لا يشعر بها او يفتقدها الا من حرم منها ، فلنحمد الله جميعاً على ما انعم به علينا من نعم وعلى رأسها تلك النعمة التي لا تقدر بثمن ، بفضل الله أولاً وبفضل من عنده ضمير من رجال الأمن لدينا كل الشكر والتقدير لرجال الأجهزة الأمنية عامة بكافة منتسبيها المخلصين منهم ، وشرطة لواء الرصيفة على وجه الخصوص
كل الشكر من أبناء لواء الرصيفة
مشاكل السير الموجودة في مدينة الرصيفة لازم تلاقي العناية من مدير الشرطة هناك لأنها الأكثر تعقيداً ، وصالة الدفاع المدني والرائد اكثر الأماكن يجب إعادة النظر في ترخيصهما نرجو من الكاتب السيد حسين الريان ما نلاحظه من مقالات مختلفه يكتبها منها ما تعتني بشؤون الرصيفه كونه ابن للمنطقة والكتابه بخصوص الرصيفه وما تعانيه ضروري شكرا لجراسا على اهتمامها بكافة المواضيع والشكر الجزيل للاستاذ حسين الريان
خالد الخلايله
ظواهر الزعران بين الاحياء وفي اماكن معروفه كالمثلث الشمالي وغالبية الزعراناصحاب بسطات وهم امام دوريات الشرطه والاجهزه الامنيه لماذا لا يتم ضبطهم من تلك الاجهزة في الرصيفه وتلك المناطق معروفه لديها
منطقة مثلث الشمالي
الله يعطيهم العافيه من المديرلجند ي. لانو الرصيفة مليانة زعران. وصعب. التعامل. معهم ورقم..15. يستبد ما فهمت يعني عمال. علبطال. نازلين الكتاب بلشرطة ولما. نكتب. عنهم خير زعلت. ليييييييييييييييييييييش افهم ممكن ?
الشيخ مروان
650 الف عدد سكان الرصيفة
نواب 2 وزراء=صفر
اعيان=0
محافظين صفر مربع
والقائمة تطول.ارجو الكتابة عن الهموم الحقيقية للرصيفة واسباب التدهور الاخلاقي فيها
الصديق الصدوق
All thanks to a friend Saduq
I salute you
الله يرحم -- ارسطو - ما حكى هيك ومش هيك يكون الا نتقاد يا سمسم
من شباب الخلايله - الى هذلول
شرطة الرصيفة .. لايطلبون الشكر لكنهم يستحقونه
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
شرطة الرصيفة .. لايطلبون الشكر لكنهم يستحقونه
بكل أمانة وصدق تستحق أجهزتنا الأمنية الشكر والعرفان لما تقوم به كواجب لا تنتظر من احد أو جهة شكرها أو الثناء عليها وما يميزها من مهنية في أماكن تواجدها يحتم علينا جميعاً وبدون مجاملة أن نحني إجلالاً وإكباراً إليها لما تتمتع به من إنسانية في التعامل مع الذين يستحقون التعامل الحسن ، حتى وصل الأمر في الأجهزة الأمنية بعض الأحيان أن لم يكن معظمها الإحسان والتعامل بطريقة مختلفة عما كانت عليه في الماضي وذلك لما جد وزاد عليها من تطور ودراية تضاهي بهما أفضل وأرقى الأجهزة الأمنية في العالم ، في تعاملها خصوصاً مع أصحاب وأرباب السوابق ، كأسلوب ونوع جديد من إصلاح الغير ممن يستحقون التوجيه والتقويم لقلة وعيهم والنقص الدائم في سلوكهم الغير سوي بالعلم والمعرفة وبزيادة الثقافة المهنية ، التي أصبحت ضرورة ملحة تميز رجال الأمن لدينا بحيث تتواءم وعمل رجال الأمن العام ومنتسبي الأجهزة الأمنية الأخرى
إن إنجازات وأداء مديرية شرطة الرصيفة - ياجوز منذ تحولها إلى مديرية شرطة يشهد بها القاصي والداني بالرغم من الزيادة المطردة في السكان وما ينجم عنها من حجم سكاني هائل ، والذي يعتبر من أهم أسباب الجريمة والخروج عن المألوف كون تلك المدينة ( الرصيفة )من أكثر مناطق على مستوى المملكة بل العالم اكتظاظا من حيث عدد السكان ، حيث يقدر عدد سكان لواء الرصيفة بكافة مناطقه قرابة 650 ألف نسمة وهذا بحد ذاته مؤشر خطر ينذر بزيادة وتنوع الجريمة ، والتجاوزات الأمنية الأخرى التي قد تحصل بسبب ذلك الاكتظاظ ، إن ما يُميز سكان لواء الرصيفة عموماً الوعي والانتماء،هذا ما تجده لدى الغالبية العظمى من المواطنين ، والذي لا يقل أهمية عن ذلك الدور المميز لمديرية شرطة الرصيفة عامة بجميع منتسبيها من أفراد وضباط ،والخبرة التي تُميز مديرها الحالي العميد شفيق الحلحولي ، ونائبه العقيد عمار القضاه ورؤساء المراكز الأمنية كافة ، مما جعل من الحواجز التي كانت تفصل بين المواطنين وأفراد وضباط تلك الأجهزة شيء من الماضي ولم تعد توجد
إن الخبرة والتواضع وتلمس حاجات وهموم المواطن في العمل الوظيفي العام دائماُ هي السبب في النجاح والتميز على جميع الصعد ، وما يجعلنا نشيد بدور شرطة الرصيفة ممثلة بمديرها ونائبه ذلك العمل الذي أصبح نموذجاً في الخلق النبيل وحسن التعامل مع المواطن وإشعاره ر أن تلك الأجهزة وجدت لخدمته ومن أجله ، وما تم من إنجازات في عهد مدير شرطة الرصيفة الحالي ومدير الأمن الوقائي إبراهيم الدعجة إلا شهادات حق تسجل بحقهم فبعض الجرائم ما لبثت إلا لساعات ،وتم كشف عنها وعن فاعليها من جناة ، ومنها على وجه الخصوص عدة جرائم قتل ، وسرقات لمحال ومنازل وسيارات لمواطنين من أبناء اللواء ومن خارجه
إن في تقدير وشكر الأشخاص وتثمين جهودهم يرفع من معنوياتهم ويزيد من جدهم واجتهادهم مهما بلغوا من مناصب ويزيد ذلك في عطاءهم ويشحذ هممهم ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله
التعليقات
السيد حسين الريان
عن ارسطو
(ان مدح المسؤول هوالمقدمه الاولى(و تشجيعه) للتغول و الاستبداد ناهيك عن النفاق)
مع عظيم احترامي
و الشكر لمحرر جراسا
،قال النبي( صلى الله عليه وسلم) من لم يشكر القليل لم يشكر الكثير ، ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله ، التحدث بنعمة الله شكر وتركها كفر ، والجماعة رحمة والفرقة عذاب
إن من ذكروا في سياق المقال كجهة أو شخصيات اعتبارية لا حاجة لهم عند منافق ، ولا حاجة لشخص يكتب على الملاء عنهم أو لينافق لهم ، فهناك الكثير ممن يبطلون ويضحدون ذلك المديح اوالنفاق ،خصوصا وإن كان فيه يميزه النفاق والكذب فلتك الخصال من يكرهها ويجروء أن يكذبها
إن المسؤول الأمين على عمله والصادق في أداءه الذي يحسن التعامل مع محيطه ومن يقصده يستحق الثناء والشكر ويجب أن يشار إليه لرفع معنويته ليتفانى من أجل أن يزيد عطاءه ، لذلك نقول كفانا جلد للذات والتشهير بأنفسنا، على السراء والضراء فليكن منا من يشير أو يشيد بمن يستحق الإشادة والعرفان
إن سبب كتابة المقال كان إقرار بجهود قدمتها تلك الجهة المشار إليها كواجب من صميم عملها ، ليطلبون الشكر عليه أو الإشادة به لكنهم يستحقونه من كل إنسان لديه ضمير
وكا قال المثل العامي عندنا
( إحترنا يا قرعة منين إنبوسك ) وأجمل تحياتي وقبلاتي لفاضل هذلول
نواب 2 وزراء=صفر
اعيان=0
محافظين صفر مربع
والقائمة تطول.ارجو الكتابة عن الهموم الحقيقية للرصيفة واسباب التدهور الاخلاقي فيها