في كل صلاة جمعة يدعو الخطيب على المنبر ' اللهم إرزق ملك البلاد البطانة الصالحة ' إثنتا عشرة عاماً وخطيب المسجد يدعو بذلك الدعاء والنتيجة والعياذ بالله إستمرار وجود البطانة الطالحة حول الملك عبدالله الثاني ، تسائلت عن السبب فأفتى أهل العلم مبررين ذلك بإما أنه - والله أعلم - لم يأخذ الخطيب والمصلين بأسباب إستجابة الدعاء ، أو أن الله عز وجل أراد أن يختبر إيمان الملك بوجود هذة الشرزمة الظاله حوله .
دعى الخطيب وقال المصلون ورائه آمين ، والنتيجة بطانة طالحة ، رياض ابو كركي رئيسا للديوان الملكي ، وعماد فاخوري مديراً لمكتب الملك ، هذا نصيبنا ونصيب الملك ، ولو تجاوزنا ملك تدمير العقبة عماد فإن ابو كركي القى به مشعل الزبن بطريق الملك ليكون رئيساً لديوانه بدعوى انه متقاعد عسكري وبتعينه سيُرضي الملك المتقاعدين العسكريين ، كما أنه من معان الشموخ والأباء وبالتالي فإن تعيينه سينفس غضب أهل معان وحراكهم ، وضاعت هنا الطنجرة وضاع غطائها والملك أكل المقلب ، فلا هو شخصية محببة للعسكريين المتقاعدين وكلمته غير مسموعة عندهم ، إذ أنه نسى وتناسى رفاق السلاح واخرها عدم إستقباله للجنه التحضيرية للمتقاعدين العسكريين والذين قابلهم الملك ولم يقابلهم ابو كركي ، أما المقلب الاخر فإن الأبية معان لا يمثلها هذا الهُمام فهو مثل عمر المعاني سكن عمان ونسي معان ولم يقدموا شيئا لخدمة هذه المدينة الأبية أو الجنوب الأشم حتى يكون له كلمة عند أهل الجنوب .
بطانة السوء هذه مهما إختلفت شخوصها فإن الكذب والافتراء صفات مشتركة لها ، فهي محترفة في تزوير الحقائق وإغتيال الشخصية ، فترمي كل من ينتقد النظام أو ينتقدهم من أجل التصحيح وليس التجريح يُتهم بوطنيته أو يدعى عليه بأنهم والنظام أغدقوا الخيرات عليه وعلى عائلته ، فما سلم وطني من كذبهم وظلمهم ، فالاسلاميون إفتروا عليهم بإرتباطهم بإيران والدكتور احمد عويدي العبادي لوطنيته سجنوه وليث شبيلات لخوفه على الوطن إعتدو عليه اكثر من مرة ، ومن حاربوا الفساد أسقطوهم بتزوير الانتخابات وإتهموا المواقع الالكترونية الحرة بالانفلات وشباب الحراك بالمحافظات شكك في وطنيتهم .
أما وان تدعي يا رياض ابوكركي علي بأني انتقد النظام وأنني أنتقد الرجال الذين يعبدوه بأنني مثلهم إذ تدعي علي بأنني أعمل مستشارا لوزير التنمية الاجتماعية وبراتب كبير ، وتشكي لبعض زملائك في السلاح من المتقاعدين العسكريين كيف انني أنتقد الفساد في الديوان الملكي وأخي مبعوث لدراسة الدكتوراه في لندن على نفقة الديوان الملكي . أقول لك يا رئيس الديوان الهاشمي كلامك كذب وإفتراء ، فأنا أعمل حاليا مستشاراً مالياً لوزير التنميه الاجتماعية وبراتب اجمالي لا يتجاوز ( 420 ) دينارا لاغير علماً بأنني أحمل درجة الدكتوراه في الادارة المالية ، ودرجتي اولى وخدمتي ( 19 ) عاما منها ( 18 ) عاما في رئاسة الوزراء ، وحاصل على وسام الاستقلال منذ عام 1994 كما كنت معارا من رئاسة الوزراء للعمل مستشارا لشؤون التسويق والاعلام في الاكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية بالاضافة الى عملي كمحاضر وخبير تدريب ، وكشوفات الضمان الاجتماعي تشير الى ان راتبي (3000 ) دينار طبعا غير المكافئات الاخرى ، وبعد سجل حافل طلبت مني حكومة سمير الرفاعي البائدة استقالتي من الاكاديمية لتعيني أمينا عاما لوزارة التربية والتعليم ، ولانني يا رئيس الديوان نقول الحق ونعشق الوطن تأذيت من بعض العاملين في جهاز المخابرات العامه ومن بعض بطانة السوء أمثالك لاننا نطالب بالأصلاح ، فبدلا من أن إعين أمينا عاما لوزارة التربية والتعليم تم نقلي الى وزارة التنمية الاجتماعية وبدون مسمى وظيفي وفي مدينة السلط وأنا من سكان عمان وبراتب يقل كثيرا عن راتبي علما انني كنت مديرا لتنمية المحافظات في رئاسة الوزراء ، هل علمت الأن الحق يامن تحترفون الكذب والافتراء .
أما أخي الرائد في القوات المسلحة الباسلة والذي يعمل في الديوان الملكي منذ ( 10 ) سنوات ، والذي إدعيت لأصدقائك أنه يدرس في لندن على نفقة الديوان الملكي ، فهو كذب إذ أن أخي يدرس دكتوراه في إدارة الاعمال ببريطانيا على نفقته الخاصة فهو لم يترك بنك الا وإستدان منه ليحقق طموحه العلمي ، علماً أن والده خدم في الديوان الملكي مدة ( 47 ) عاما ، واتحداك أن تبرز أية وثيقة تشير أن أخي يدرس على نفقة الديوان ، لان الحاشية الفاسدة تدعي دوما أن الملك ' طفران ' وهم لا يساعدون إلا أبناء الاغنياء والوزراء ، ولا يساعدون الكادحين في ديوان عماد ورياض وطبلت ، فبعثات الديوان الملكي لا مكان فيها للكادحين ولا في مكتب الملكة بعثات لشرق إردنيين وبعثات القوات المسلحة مقصورة على أبناء وأشقاء مشعل وزياد المجالي ومحاسيبهم .
قولوا يا حاشية الفساد الحق ولا تبنوا جداراً بين الملك وشعبه ، فليس كل من طالب بالاصلاح فاسدا فالفاسد يضن أن كل الشعب فاسدين مثله ، اللهم إرزق ملك البلاد البطانة الصالحة .
hussamabc@yahoo.com

في كل صلاة جمعة يدعو الخطيب على المنبر ' اللهم إرزق ملك البلاد البطانة الصالحة ' إثنتا عشرة عاماً وخطيب المسجد يدعو بذلك الدعاء والنتيجة والعياذ بالله إستمرار وجود البطانة الطالحة حول الملك عبدالله الثاني ، تسائلت عن السبب فأفتى أهل العلم مبررين ذلك بإما أنه - والله أعلم - لم يأخذ الخطيب والمصلين بأسباب إستجابة الدعاء ، أو أن الله عز وجل أراد أن يختبر إيمان الملك بوجود هذة الشرزمة الظاله حوله .
دعى الخطيب وقال المصلون ورائه آمين ، والنتيجة بطانة طالحة ، رياض ابو كركي رئيسا للديوان الملكي ، وعماد فاخوري مديراً لمكتب الملك ، هذا نصيبنا ونصيب الملك ، ولو تجاوزنا ملك تدمير العقبة عماد فإن ابو كركي القى به مشعل الزبن بطريق الملك ليكون رئيساً لديوانه بدعوى انه متقاعد عسكري وبتعينه سيُرضي الملك المتقاعدين العسكريين ، كما أنه من معان الشموخ والأباء وبالتالي فإن تعيينه سينفس غضب أهل معان وحراكهم ، وضاعت هنا الطنجرة وضاع غطائها والملك أكل المقلب ، فلا هو شخصية محببة للعسكريين المتقاعدين وكلمته غير مسموعة عندهم ، إذ أنه نسى وتناسى رفاق السلاح واخرها عدم إستقباله للجنه التحضيرية للمتقاعدين العسكريين والذين قابلهم الملك ولم يقابلهم ابو كركي ، أما المقلب الاخر فإن الأبية معان لا يمثلها هذا الهُمام فهو مثل عمر المعاني سكن عمان ونسي معان ولم يقدموا شيئا لخدمة هذه المدينة الأبية أو الجنوب الأشم حتى يكون له كلمة عند أهل الجنوب .
بطانة السوء هذه مهما إختلفت شخوصها فإن الكذب والافتراء صفات مشتركة لها ، فهي محترفة في تزوير الحقائق وإغتيال الشخصية ، فترمي كل من ينتقد النظام أو ينتقدهم من أجل التصحيح وليس التجريح يُتهم بوطنيته أو يدعى عليه بأنهم والنظام أغدقوا الخيرات عليه وعلى عائلته ، فما سلم وطني من كذبهم وظلمهم ، فالاسلاميون إفتروا عليهم بإرتباطهم بإيران والدكتور احمد عويدي العبادي لوطنيته سجنوه وليث شبيلات لخوفه على الوطن إعتدو عليه اكثر من مرة ، ومن حاربوا الفساد أسقطوهم بتزوير الانتخابات وإتهموا المواقع الالكترونية الحرة بالانفلات وشباب الحراك بالمحافظات شكك في وطنيتهم .
أما وان تدعي يا رياض ابوكركي علي بأني انتقد النظام وأنني أنتقد الرجال الذين يعبدوه بأنني مثلهم إذ تدعي علي بأنني أعمل مستشارا لوزير التنمية الاجتماعية وبراتب كبير ، وتشكي لبعض زملائك في السلاح من المتقاعدين العسكريين كيف انني أنتقد الفساد في الديوان الملكي وأخي مبعوث لدراسة الدكتوراه في لندن على نفقة الديوان الملكي . أقول لك يا رئيس الديوان الهاشمي كلامك كذب وإفتراء ، فأنا أعمل حاليا مستشاراً مالياً لوزير التنميه الاجتماعية وبراتب اجمالي لا يتجاوز ( 420 ) دينارا لاغير علماً بأنني أحمل درجة الدكتوراه في الادارة المالية ، ودرجتي اولى وخدمتي ( 19 ) عاما منها ( 18 ) عاما في رئاسة الوزراء ، وحاصل على وسام الاستقلال منذ عام 1994 كما كنت معارا من رئاسة الوزراء للعمل مستشارا لشؤون التسويق والاعلام في الاكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية بالاضافة الى عملي كمحاضر وخبير تدريب ، وكشوفات الضمان الاجتماعي تشير الى ان راتبي (3000 ) دينار طبعا غير المكافئات الاخرى ، وبعد سجل حافل طلبت مني حكومة سمير الرفاعي البائدة استقالتي من الاكاديمية لتعيني أمينا عاما لوزارة التربية والتعليم ، ولانني يا رئيس الديوان نقول الحق ونعشق الوطن تأذيت من بعض العاملين في جهاز المخابرات العامه ومن بعض بطانة السوء أمثالك لاننا نطالب بالأصلاح ، فبدلا من أن إعين أمينا عاما لوزارة التربية والتعليم تم نقلي الى وزارة التنمية الاجتماعية وبدون مسمى وظيفي وفي مدينة السلط وأنا من سكان عمان وبراتب يقل كثيرا عن راتبي علما انني كنت مديرا لتنمية المحافظات في رئاسة الوزراء ، هل علمت الأن الحق يامن تحترفون الكذب والافتراء .
أما أخي الرائد في القوات المسلحة الباسلة والذي يعمل في الديوان الملكي منذ ( 10 ) سنوات ، والذي إدعيت لأصدقائك أنه يدرس في لندن على نفقة الديوان الملكي ، فهو كذب إذ أن أخي يدرس دكتوراه في إدارة الاعمال ببريطانيا على نفقته الخاصة فهو لم يترك بنك الا وإستدان منه ليحقق طموحه العلمي ، علماً أن والده خدم في الديوان الملكي مدة ( 47 ) عاما ، واتحداك أن تبرز أية وثيقة تشير أن أخي يدرس على نفقة الديوان ، لان الحاشية الفاسدة تدعي دوما أن الملك ' طفران ' وهم لا يساعدون إلا أبناء الاغنياء والوزراء ، ولا يساعدون الكادحين في ديوان عماد ورياض وطبلت ، فبعثات الديوان الملكي لا مكان فيها للكادحين ولا في مكتب الملكة بعثات لشرق إردنيين وبعثات القوات المسلحة مقصورة على أبناء وأشقاء مشعل وزياد المجالي ومحاسيبهم .
قولوا يا حاشية الفساد الحق ولا تبنوا جداراً بين الملك وشعبه ، فليس كل من طالب بالاصلاح فاسدا فالفاسد يضن أن كل الشعب فاسدين مثله ، اللهم إرزق ملك البلاد البطانة الصالحة .
hussamabc@yahoo.com

في كل صلاة جمعة يدعو الخطيب على المنبر ' اللهم إرزق ملك البلاد البطانة الصالحة ' إثنتا عشرة عاماً وخطيب المسجد يدعو بذلك الدعاء والنتيجة والعياذ بالله إستمرار وجود البطانة الطالحة حول الملك عبدالله الثاني ، تسائلت عن السبب فأفتى أهل العلم مبررين ذلك بإما أنه - والله أعلم - لم يأخذ الخطيب والمصلين بأسباب إستجابة الدعاء ، أو أن الله عز وجل أراد أن يختبر إيمان الملك بوجود هذة الشرزمة الظاله حوله .
دعى الخطيب وقال المصلون ورائه آمين ، والنتيجة بطانة طالحة ، رياض ابو كركي رئيسا للديوان الملكي ، وعماد فاخوري مديراً لمكتب الملك ، هذا نصيبنا ونصيب الملك ، ولو تجاوزنا ملك تدمير العقبة عماد فإن ابو كركي القى به مشعل الزبن بطريق الملك ليكون رئيساً لديوانه بدعوى انه متقاعد عسكري وبتعينه سيُرضي الملك المتقاعدين العسكريين ، كما أنه من معان الشموخ والأباء وبالتالي فإن تعيينه سينفس غضب أهل معان وحراكهم ، وضاعت هنا الطنجرة وضاع غطائها والملك أكل المقلب ، فلا هو شخصية محببة للعسكريين المتقاعدين وكلمته غير مسموعة عندهم ، إذ أنه نسى وتناسى رفاق السلاح واخرها عدم إستقباله للجنه التحضيرية للمتقاعدين العسكريين والذين قابلهم الملك ولم يقابلهم ابو كركي ، أما المقلب الاخر فإن الأبية معان لا يمثلها هذا الهُمام فهو مثل عمر المعاني سكن عمان ونسي معان ولم يقدموا شيئا لخدمة هذه المدينة الأبية أو الجنوب الأشم حتى يكون له كلمة عند أهل الجنوب .
بطانة السوء هذه مهما إختلفت شخوصها فإن الكذب والافتراء صفات مشتركة لها ، فهي محترفة في تزوير الحقائق وإغتيال الشخصية ، فترمي كل من ينتقد النظام أو ينتقدهم من أجل التصحيح وليس التجريح يُتهم بوطنيته أو يدعى عليه بأنهم والنظام أغدقوا الخيرات عليه وعلى عائلته ، فما سلم وطني من كذبهم وظلمهم ، فالاسلاميون إفتروا عليهم بإرتباطهم بإيران والدكتور احمد عويدي العبادي لوطنيته سجنوه وليث شبيلات لخوفه على الوطن إعتدو عليه اكثر من مرة ، ومن حاربوا الفساد أسقطوهم بتزوير الانتخابات وإتهموا المواقع الالكترونية الحرة بالانفلات وشباب الحراك بالمحافظات شكك في وطنيتهم .
أما وان تدعي يا رياض ابوكركي علي بأني انتقد النظام وأنني أنتقد الرجال الذين يعبدوه بأنني مثلهم إذ تدعي علي بأنني أعمل مستشارا لوزير التنمية الاجتماعية وبراتب كبير ، وتشكي لبعض زملائك في السلاح من المتقاعدين العسكريين كيف انني أنتقد الفساد في الديوان الملكي وأخي مبعوث لدراسة الدكتوراه في لندن على نفقة الديوان الملكي . أقول لك يا رئيس الديوان الهاشمي كلامك كذب وإفتراء ، فأنا أعمل حاليا مستشاراً مالياً لوزير التنميه الاجتماعية وبراتب اجمالي لا يتجاوز ( 420 ) دينارا لاغير علماً بأنني أحمل درجة الدكتوراه في الادارة المالية ، ودرجتي اولى وخدمتي ( 19 ) عاما منها ( 18 ) عاما في رئاسة الوزراء ، وحاصل على وسام الاستقلال منذ عام 1994 كما كنت معارا من رئاسة الوزراء للعمل مستشارا لشؤون التسويق والاعلام في الاكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية بالاضافة الى عملي كمحاضر وخبير تدريب ، وكشوفات الضمان الاجتماعي تشير الى ان راتبي (3000 ) دينار طبعا غير المكافئات الاخرى ، وبعد سجل حافل طلبت مني حكومة سمير الرفاعي البائدة استقالتي من الاكاديمية لتعيني أمينا عاما لوزارة التربية والتعليم ، ولانني يا رئيس الديوان نقول الحق ونعشق الوطن تأذيت من بعض العاملين في جهاز المخابرات العامه ومن بعض بطانة السوء أمثالك لاننا نطالب بالأصلاح ، فبدلا من أن إعين أمينا عاما لوزارة التربية والتعليم تم نقلي الى وزارة التنمية الاجتماعية وبدون مسمى وظيفي وفي مدينة السلط وأنا من سكان عمان وبراتب يقل كثيرا عن راتبي علما انني كنت مديرا لتنمية المحافظات في رئاسة الوزراء ، هل علمت الأن الحق يامن تحترفون الكذب والافتراء .
أما أخي الرائد في القوات المسلحة الباسلة والذي يعمل في الديوان الملكي منذ ( 10 ) سنوات ، والذي إدعيت لأصدقائك أنه يدرس في لندن على نفقة الديوان الملكي ، فهو كذب إذ أن أخي يدرس دكتوراه في إدارة الاعمال ببريطانيا على نفقته الخاصة فهو لم يترك بنك الا وإستدان منه ليحقق طموحه العلمي ، علماً أن والده خدم في الديوان الملكي مدة ( 47 ) عاما ، واتحداك أن تبرز أية وثيقة تشير أن أخي يدرس على نفقة الديوان ، لان الحاشية الفاسدة تدعي دوما أن الملك ' طفران ' وهم لا يساعدون إلا أبناء الاغنياء والوزراء ، ولا يساعدون الكادحين في ديوان عماد ورياض وطبلت ، فبعثات الديوان الملكي لا مكان فيها للكادحين ولا في مكتب الملكة بعثات لشرق إردنيين وبعثات القوات المسلحة مقصورة على أبناء وأشقاء مشعل وزياد المجالي ومحاسيبهم .
قولوا يا حاشية الفساد الحق ولا تبنوا جداراً بين الملك وشعبه ، فليس كل من طالب بالاصلاح فاسدا فالفاسد يضن أن كل الشعب فاسدين مثله ، اللهم إرزق ملك البلاد البطانة الصالحة .
hussamabc@yahoo.com