'وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ' صدق الله العظيم
الأخلاق تعتبر مقياس من مقاييس تقدم الحضارات وتعتمد اعتمادا كليا على القيم التي تُغرس في الجيل عن طريق الأسرة والمدرسة والمجتمع فالأسرة الايجابية تغرس القيم الحميدة في الفرد وعند اختلاطه في المجتمع يجدها متناقضة هادمة للقيم التي تعلمها.
أن التلوث السمعي والبصري الذي نعاني منه كل يوم في الباصات والمجمعات والأسواق أضف إلى ذلك التصرفات البذيئة التي يقوم بها الكثير من الشباب الضال يندى لها الجبين في غياب كامل للمسؤولين عن الآداب العامة وخدش الحياء التي لا يوجد لهم مكتب واحد على الأقل حتى يراجع المواطن لتقديم معلومة أو شكوى. فمن يحمينا من كل ذلك في الباصات والمجمعات والأسواق .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إن العديد من المواطنين يعانون يوميا من الانحراف الأخلاقي الذي بدا يطفو على السطح بسبب الانفتاح غير المبرر على الغرب بطرق متعددة في البيت والشارع وحتى في المدرسة الحضن الأمن لشباب المستقبل
من يحمينا من الزعران والبلطجية وعديمي التربية الذين نعاني منهم ليلا نهارا يفترض على الحكومة أن تبدأ بحملة توعية قانونية لحماية المواطن من الشذوذ الاجتماعي الحاصل في المجتمع قبل أن يتحول إلى ظاهرة حقيقية إن لم تتحول في غياب الدراسات العلمية في هذا السياق .
هنالك العديد من القصص التي تحدث يوميا في الباصات والأسواق والمجمعات (عيني عينك) ولا يوجد من يردع إلى من يلجا المواطن الذي يساء لهم والذي يتملكه الأسى والحزن والقهر لما يرى ويسمع من شرور؟ وأين التوعية الإعلامية لهؤلاء الناس ؟ وهل تصبح هذه السلوكيات السيئة المرجعية الثقافية لنا ؟ - لا قدر الله-
(إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فان هي ذهبت أخلاقهم ذهبوا...)
'وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ' صدق الله العظيم
الأخلاق تعتبر مقياس من مقاييس تقدم الحضارات وتعتمد اعتمادا كليا على القيم التي تُغرس في الجيل عن طريق الأسرة والمدرسة والمجتمع فالأسرة الايجابية تغرس القيم الحميدة في الفرد وعند اختلاطه في المجتمع يجدها متناقضة هادمة للقيم التي تعلمها.
أن التلوث السمعي والبصري الذي نعاني منه كل يوم في الباصات والمجمعات والأسواق أضف إلى ذلك التصرفات البذيئة التي يقوم بها الكثير من الشباب الضال يندى لها الجبين في غياب كامل للمسؤولين عن الآداب العامة وخدش الحياء التي لا يوجد لهم مكتب واحد على الأقل حتى يراجع المواطن لتقديم معلومة أو شكوى. فمن يحمينا من كل ذلك في الباصات والمجمعات والأسواق .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إن العديد من المواطنين يعانون يوميا من الانحراف الأخلاقي الذي بدا يطفو على السطح بسبب الانفتاح غير المبرر على الغرب بطرق متعددة في البيت والشارع وحتى في المدرسة الحضن الأمن لشباب المستقبل
من يحمينا من الزعران والبلطجية وعديمي التربية الذين نعاني منهم ليلا نهارا يفترض على الحكومة أن تبدأ بحملة توعية قانونية لحماية المواطن من الشذوذ الاجتماعي الحاصل في المجتمع قبل أن يتحول إلى ظاهرة حقيقية إن لم تتحول في غياب الدراسات العلمية في هذا السياق .
هنالك العديد من القصص التي تحدث يوميا في الباصات والأسواق والمجمعات (عيني عينك) ولا يوجد من يردع إلى من يلجا المواطن الذي يساء لهم والذي يتملكه الأسى والحزن والقهر لما يرى ويسمع من شرور؟ وأين التوعية الإعلامية لهؤلاء الناس ؟ وهل تصبح هذه السلوكيات السيئة المرجعية الثقافية لنا ؟ - لا قدر الله-
(إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فان هي ذهبت أخلاقهم ذهبوا...)
'وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ' صدق الله العظيم
الأخلاق تعتبر مقياس من مقاييس تقدم الحضارات وتعتمد اعتمادا كليا على القيم التي تُغرس في الجيل عن طريق الأسرة والمدرسة والمجتمع فالأسرة الايجابية تغرس القيم الحميدة في الفرد وعند اختلاطه في المجتمع يجدها متناقضة هادمة للقيم التي تعلمها.
أن التلوث السمعي والبصري الذي نعاني منه كل يوم في الباصات والمجمعات والأسواق أضف إلى ذلك التصرفات البذيئة التي يقوم بها الكثير من الشباب الضال يندى لها الجبين في غياب كامل للمسؤولين عن الآداب العامة وخدش الحياء التي لا يوجد لهم مكتب واحد على الأقل حتى يراجع المواطن لتقديم معلومة أو شكوى. فمن يحمينا من كل ذلك في الباصات والمجمعات والأسواق .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إن العديد من المواطنين يعانون يوميا من الانحراف الأخلاقي الذي بدا يطفو على السطح بسبب الانفتاح غير المبرر على الغرب بطرق متعددة في البيت والشارع وحتى في المدرسة الحضن الأمن لشباب المستقبل
من يحمينا من الزعران والبلطجية وعديمي التربية الذين نعاني منهم ليلا نهارا يفترض على الحكومة أن تبدأ بحملة توعية قانونية لحماية المواطن من الشذوذ الاجتماعي الحاصل في المجتمع قبل أن يتحول إلى ظاهرة حقيقية إن لم تتحول في غياب الدراسات العلمية في هذا السياق .
هنالك العديد من القصص التي تحدث يوميا في الباصات والأسواق والمجمعات (عيني عينك) ولا يوجد من يردع إلى من يلجا المواطن الذي يساء لهم والذي يتملكه الأسى والحزن والقهر لما يرى ويسمع من شرور؟ وأين التوعية الإعلامية لهؤلاء الناس ؟ وهل تصبح هذه السلوكيات السيئة المرجعية الثقافية لنا ؟ - لا قدر الله-
(إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فان هي ذهبت أخلاقهم ذهبوا...)
التعليقات
1.قال عز و جل:"لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء"صدق الله العظيم.
2.و قال صلوات الله عليه:"و ما بعثت الا لاتمم مكارم الاخلاق".
3.و لا تتوقع من الحكومه الرشيده ان تعين شرطيا لكل انسانا غير سوي.
مع عظيم مودتي
جراسا
شكرا