لقد بلغ (السيل الزبى) يا مجلس النواب ,من تابع عمل وجلسات مجلس النواب الحالي يرى العجائب ومنذ لحظه انعقاده للتصويت على الثقة لحكومة سمير الرفاعي ومنحه 111صوت وهذا المجلس في انزلاق واضح نحو الهاوية , على الرغم من الكلام المعسول والوعود البراقة التي تلقها ا المواطنين من هؤلاء النواب ألا أنها ذهبت أدراج الرياح وبقيت مجرد وعود لم ولن تتحقق والسبب أنها فوق إمكانيات الحكومة والمجلس معا ولكن بساطه المواطن في هذا البلد جعلته يؤمن بان ما سمعه من وعود وكلام جميل سوف يكون سهلا تنفيذه لذلك بقي في حلم وما زال , لم يكن نواب الوطن على قدر المسؤولية حتى يتم مصارحة المواطن ومخاطبته بكل شفافية ووضوح حتى يكون على بينه من الأمر .ومن المواقف التي صدرت عن بعض النواب الذين اسمعونا عبر وسائل الأعلام المختلفة بأنهم ضد الفساد والفاسدين وأنهم سيعملون ما في وسعهم للقضاء على هذه آلافه حتى إذا ما جاء ساعة الحساب قاموا بحماية الفاسدين والتصويت على عدم محاسبتهم أو الانسحاب من جلسه المحاسبة , لقد كان موقف النواب من النساء أكثر تمثيلا لمصلحه الوطن والمواطن من بعض النواب الرجال ومن تابع أقوال وأفعال النواب من النساء من أمثال النائب وفاء بني مصطفى والنائب عبلة أبو علبه على سبيل المثال فقط يعلم بان تلك المواقف تتوافق تماما مع ما يريده المواطن وما ينسجم مع مصلحه الوطن ففي مقابله مع فضائيه أردنيه أكدت النائب وفاء بني مصطفى وكونها مقرره للجنة القانونية في المجلس بأنها ستفتح ملف قانون التامين على الرغم والكلام لها سيكون هناك صعوبات وعراقيل قد يضعها اللوبي الموجود في المجلس وفعلا ما حذرت منه حصل وبعد اقل من أسبوع على التحذير تم التصويت في المجلس على استبعاد النائب وفاء أليس هناك فعلا ما يسمى باللوبي , وقبل أيام فقط من كتابتي هذا المقال أعلن د.عون الخصاونه رئيس الوزراء عن فتح ملف خصخصة شركات الفوسفات والبوتاس وغيرها من الشركات الوطنية ولكن الذي حصل هو تعمد عدد من النواب بالغياب عن جلسه المناقشة لإفشال الجلسة , لمصلحه من قيام النواب بذلك , أليس هناك عدد من النواب من هم مستفيدون من عمليه الخصخصة على الرغم من إلحاق الأذى والضرر بغالبيه الشعب الأردني من جراء ذلك أليس هؤلاء النواب يمثلون أجنده ومصالح المتنفذين والذين أرادوا سوءا لهذا البلد ثم من يقول بان هؤلاء يحرصون على مصلحه المواطن الذي انتخبهم ويشعرون بمعاناته وبحاجاته ,الشعب بأمس الحاجة إلى قانون يفرز لنا نواب يمثلون حقا همومنا وآمالنا يقولون ويفعلوا ما يقولونه لا نواب يقولون ولا يفعلون ونشعر ببعدهم عن مطالبنا ومشاكلنا لذلك لن المجلس النيابي مجلس للشعب وإنما مجلس لتحقيق أهداف ومصالح شخصيه فقط وهذا ما لا نريده ولن نقبل به في الأيام القادمة بعد إقرار قانون الانتخاب الجديد .
لقد بلغ (السيل الزبى) يا مجلس النواب ,من تابع عمل وجلسات مجلس النواب الحالي يرى العجائب ومنذ لحظه انعقاده للتصويت على الثقة لحكومة سمير الرفاعي ومنحه 111صوت وهذا المجلس في انزلاق واضح نحو الهاوية , على الرغم من الكلام المعسول والوعود البراقة التي تلقها ا المواطنين من هؤلاء النواب ألا أنها ذهبت أدراج الرياح وبقيت مجرد وعود لم ولن تتحقق والسبب أنها فوق إمكانيات الحكومة والمجلس معا ولكن بساطه المواطن في هذا البلد جعلته يؤمن بان ما سمعه من وعود وكلام جميل سوف يكون سهلا تنفيذه لذلك بقي في حلم وما زال , لم يكن نواب الوطن على قدر المسؤولية حتى يتم مصارحة المواطن ومخاطبته بكل شفافية ووضوح حتى يكون على بينه من الأمر .ومن المواقف التي صدرت عن بعض النواب الذين اسمعونا عبر وسائل الأعلام المختلفة بأنهم ضد الفساد والفاسدين وأنهم سيعملون ما في وسعهم للقضاء على هذه آلافه حتى إذا ما جاء ساعة الحساب قاموا بحماية الفاسدين والتصويت على عدم محاسبتهم أو الانسحاب من جلسه المحاسبة , لقد كان موقف النواب من النساء أكثر تمثيلا لمصلحه الوطن والمواطن من بعض النواب الرجال ومن تابع أقوال وأفعال النواب من النساء من أمثال النائب وفاء بني مصطفى والنائب عبلة أبو علبه على سبيل المثال فقط يعلم بان تلك المواقف تتوافق تماما مع ما يريده المواطن وما ينسجم مع مصلحه الوطن ففي مقابله مع فضائيه أردنيه أكدت النائب وفاء بني مصطفى وكونها مقرره للجنة القانونية في المجلس بأنها ستفتح ملف قانون التامين على الرغم والكلام لها سيكون هناك صعوبات وعراقيل قد يضعها اللوبي الموجود في المجلس وفعلا ما حذرت منه حصل وبعد اقل من أسبوع على التحذير تم التصويت في المجلس على استبعاد النائب وفاء أليس هناك فعلا ما يسمى باللوبي , وقبل أيام فقط من كتابتي هذا المقال أعلن د.عون الخصاونه رئيس الوزراء عن فتح ملف خصخصة شركات الفوسفات والبوتاس وغيرها من الشركات الوطنية ولكن الذي حصل هو تعمد عدد من النواب بالغياب عن جلسه المناقشة لإفشال الجلسة , لمصلحه من قيام النواب بذلك , أليس هناك عدد من النواب من هم مستفيدون من عمليه الخصخصة على الرغم من إلحاق الأذى والضرر بغالبيه الشعب الأردني من جراء ذلك أليس هؤلاء النواب يمثلون أجنده ومصالح المتنفذين والذين أرادوا سوءا لهذا البلد ثم من يقول بان هؤلاء يحرصون على مصلحه المواطن الذي انتخبهم ويشعرون بمعاناته وبحاجاته ,الشعب بأمس الحاجة إلى قانون يفرز لنا نواب يمثلون حقا همومنا وآمالنا يقولون ويفعلوا ما يقولونه لا نواب يقولون ولا يفعلون ونشعر ببعدهم عن مطالبنا ومشاكلنا لذلك لن المجلس النيابي مجلس للشعب وإنما مجلس لتحقيق أهداف ومصالح شخصيه فقط وهذا ما لا نريده ولن نقبل به في الأيام القادمة بعد إقرار قانون الانتخاب الجديد .
لقد بلغ (السيل الزبى) يا مجلس النواب ,من تابع عمل وجلسات مجلس النواب الحالي يرى العجائب ومنذ لحظه انعقاده للتصويت على الثقة لحكومة سمير الرفاعي ومنحه 111صوت وهذا المجلس في انزلاق واضح نحو الهاوية , على الرغم من الكلام المعسول والوعود البراقة التي تلقها ا المواطنين من هؤلاء النواب ألا أنها ذهبت أدراج الرياح وبقيت مجرد وعود لم ولن تتحقق والسبب أنها فوق إمكانيات الحكومة والمجلس معا ولكن بساطه المواطن في هذا البلد جعلته يؤمن بان ما سمعه من وعود وكلام جميل سوف يكون سهلا تنفيذه لذلك بقي في حلم وما زال , لم يكن نواب الوطن على قدر المسؤولية حتى يتم مصارحة المواطن ومخاطبته بكل شفافية ووضوح حتى يكون على بينه من الأمر .ومن المواقف التي صدرت عن بعض النواب الذين اسمعونا عبر وسائل الأعلام المختلفة بأنهم ضد الفساد والفاسدين وأنهم سيعملون ما في وسعهم للقضاء على هذه آلافه حتى إذا ما جاء ساعة الحساب قاموا بحماية الفاسدين والتصويت على عدم محاسبتهم أو الانسحاب من جلسه المحاسبة , لقد كان موقف النواب من النساء أكثر تمثيلا لمصلحه الوطن والمواطن من بعض النواب الرجال ومن تابع أقوال وأفعال النواب من النساء من أمثال النائب وفاء بني مصطفى والنائب عبلة أبو علبه على سبيل المثال فقط يعلم بان تلك المواقف تتوافق تماما مع ما يريده المواطن وما ينسجم مع مصلحه الوطن ففي مقابله مع فضائيه أردنيه أكدت النائب وفاء بني مصطفى وكونها مقرره للجنة القانونية في المجلس بأنها ستفتح ملف قانون التامين على الرغم والكلام لها سيكون هناك صعوبات وعراقيل قد يضعها اللوبي الموجود في المجلس وفعلا ما حذرت منه حصل وبعد اقل من أسبوع على التحذير تم التصويت في المجلس على استبعاد النائب وفاء أليس هناك فعلا ما يسمى باللوبي , وقبل أيام فقط من كتابتي هذا المقال أعلن د.عون الخصاونه رئيس الوزراء عن فتح ملف خصخصة شركات الفوسفات والبوتاس وغيرها من الشركات الوطنية ولكن الذي حصل هو تعمد عدد من النواب بالغياب عن جلسه المناقشة لإفشال الجلسة , لمصلحه من قيام النواب بذلك , أليس هناك عدد من النواب من هم مستفيدون من عمليه الخصخصة على الرغم من إلحاق الأذى والضرر بغالبيه الشعب الأردني من جراء ذلك أليس هؤلاء النواب يمثلون أجنده ومصالح المتنفذين والذين أرادوا سوءا لهذا البلد ثم من يقول بان هؤلاء يحرصون على مصلحه المواطن الذي انتخبهم ويشعرون بمعاناته وبحاجاته ,الشعب بأمس الحاجة إلى قانون يفرز لنا نواب يمثلون حقا همومنا وآمالنا يقولون ويفعلوا ما يقولونه لا نواب يقولون ولا يفعلون ونشعر ببعدهم عن مطالبنا ومشاكلنا لذلك لن المجلس النيابي مجلس للشعب وإنما مجلس لتحقيق أهداف ومصالح شخصيه فقط وهذا ما لا نريده ولن نقبل به في الأيام القادمة بعد إقرار قانون الانتخاب الجديد .
التعليقات
مجلس بعطي ثقه مطلقه(111)لحكومه مارقه
و ثقه لتوظيف حارس او اذن(مع عظيم احترامي لاصحاب كلتا المهنتين)
وفي روايه بعطيها لدقاق الطبل في الاعراس
مع احترامي
وشكرا