أحيى الفنان اللبناني مارسيل خليفة حفلا في دار الاوبرا السورية بالعاصمة دمشق شاركته فيه الفنانة أميمة الخليل، وبمصاحبة الأوركسترا الوطنية السورية يوم الأربعاء (21 يناير) ،
إظهارا للتضامن مع سكان قطاع غزة الذي دمرته الحرب. ويهدف الحفل لجمع أموال من أجل الفلسطينيين الذين تضرروا من الصراع الذي استمر 22 يوما في القطاع.
وقال خليفة (58 عاما) : " شاركت بما أستطيع أن أفعله وحاولت أن اصرخ بصوت عال .. أن أقول لا ضد هذا الاجرام الكبير وضد هذه المجازر وضد هذا العدوان الشرس الذي دمر أزهارنا ومنازلنا وقتل أطفالنا .. يعني كان كثيرا .. على الأقل استطعت ان اقول لا".
وكانت أعماله الفنية وأنشطته الإنسانية سببا في منحه كثيرا من الجوائز على المستويين العربي والعالمي. وفي عام 1999 حصل خليفة على جائزة فلسطين للموسيقى. كما منحته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) جائزة فنان من اجل السلام في عام 2005.
وقال الصحفي السوري جوني عبو إنه سعيد لنشاط خليفة في دعم الفلسطينيين. وأضاف : "مارسيل حالة فنية وثقافية مهمة في العالم العربي ولديه جمهور واسع وعريض ومن خلاله يمكن استقطاب أكثر شريحة اجتماعية من الناس في العالم العربي أكثر مما لو كان هناك احتفال تقليدي لنهاية دمشق عاصمة للثقافة العربية 2008".
أحيى الفنان اللبناني مارسيل خليفة حفلا في دار الاوبرا السورية بالعاصمة دمشق شاركته فيه الفنانة أميمة الخليل، وبمصاحبة الأوركسترا الوطنية السورية يوم الأربعاء (21 يناير) ،
إظهارا للتضامن مع سكان قطاع غزة الذي دمرته الحرب. ويهدف الحفل لجمع أموال من أجل الفلسطينيين الذين تضرروا من الصراع الذي استمر 22 يوما في القطاع.
وقال خليفة (58 عاما) : " شاركت بما أستطيع أن أفعله وحاولت أن اصرخ بصوت عال .. أن أقول لا ضد هذا الاجرام الكبير وضد هذه المجازر وضد هذا العدوان الشرس الذي دمر أزهارنا ومنازلنا وقتل أطفالنا .. يعني كان كثيرا .. على الأقل استطعت ان اقول لا".
وكانت أعماله الفنية وأنشطته الإنسانية سببا في منحه كثيرا من الجوائز على المستويين العربي والعالمي. وفي عام 1999 حصل خليفة على جائزة فلسطين للموسيقى. كما منحته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) جائزة فنان من اجل السلام في عام 2005.
وقال الصحفي السوري جوني عبو إنه سعيد لنشاط خليفة في دعم الفلسطينيين. وأضاف : "مارسيل حالة فنية وثقافية مهمة في العالم العربي ولديه جمهور واسع وعريض ومن خلاله يمكن استقطاب أكثر شريحة اجتماعية من الناس في العالم العربي أكثر مما لو كان هناك احتفال تقليدي لنهاية دمشق عاصمة للثقافة العربية 2008".
أحيى الفنان اللبناني مارسيل خليفة حفلا في دار الاوبرا السورية بالعاصمة دمشق شاركته فيه الفنانة أميمة الخليل، وبمصاحبة الأوركسترا الوطنية السورية يوم الأربعاء (21 يناير) ،
إظهارا للتضامن مع سكان قطاع غزة الذي دمرته الحرب. ويهدف الحفل لجمع أموال من أجل الفلسطينيين الذين تضرروا من الصراع الذي استمر 22 يوما في القطاع.
وقال خليفة (58 عاما) : " شاركت بما أستطيع أن أفعله وحاولت أن اصرخ بصوت عال .. أن أقول لا ضد هذا الاجرام الكبير وضد هذه المجازر وضد هذا العدوان الشرس الذي دمر أزهارنا ومنازلنا وقتل أطفالنا .. يعني كان كثيرا .. على الأقل استطعت ان اقول لا".
وكانت أعماله الفنية وأنشطته الإنسانية سببا في منحه كثيرا من الجوائز على المستويين العربي والعالمي. وفي عام 1999 حصل خليفة على جائزة فلسطين للموسيقى. كما منحته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) جائزة فنان من اجل السلام في عام 2005.
وقال الصحفي السوري جوني عبو إنه سعيد لنشاط خليفة في دعم الفلسطينيين. وأضاف : "مارسيل حالة فنية وثقافية مهمة في العالم العربي ولديه جمهور واسع وعريض ومن خلاله يمكن استقطاب أكثر شريحة اجتماعية من الناس في العالم العربي أكثر مما لو كان هناك احتفال تقليدي لنهاية دمشق عاصمة للثقافة العربية 2008".
التعليقات