الشباب هم عماد الأمة وهم العمود الفقري للمجتمع وبهم تؤسس المجتمعات وهم بناة وحماة الديار والأوطان والطاقة الإنتاجية والعنصر الأساسي في التحول الديمقراطي والسياسي والاجتماعي وعلى أكتافهم وبدمائهم أربكوا العالم اجمع بثوراتهم الحديثة غير المسبوقة التي ذهل منها الجميع ومضى عام كامل اشغلوا فيه جميع الناس والقنوات الفضائية والصحافة والإعلام والكتاب وابرزوا للجميع ألأسباب التي أثارتهم وتحدوا قوة الشرطة والعنف والبلطجة التي حيكت ضدهم .
لقد عان الشباب في العقود الماضية من غياب العدل والمساواة وانتهاكات حقوق الإنسان وقسوة الشرطة والعنف والذل والاهانة وطرق الحبس والتوقيف التي تمارس ضدهم.
الحكومات الأمنية التي تدعي بالشعبية أو الجمهورية التي لم تقم بإنصاف الشباب وسجنهم بدون محاكمة بالإضافة إلى انتشار الجهل وارتفاع نسب البطالة وانتشار الجرائم هذه السياسات التي فكر بها المسؤلون مكنتهم من الاستدامة على كراسي الحكم .
انتشار الفساد وتوسع دوائره السياسية والمالية والاجتماعية وازدياد نفوذ المتنفذين على المؤسسات الحكومية أدى بدوره إلى قهر الشباب
كان الواجب على الحكومات والمسؤولين الانتباه إلى قضايا الشباب ومشاكلهم ووضعها على قائمة أولياتهم من خلال تحسين نوعية الحياة لان الشباب تفاعل اجتماعي كامل . إشراكهم في عملية التنمية التي لا تخرج من أروقة مؤسسات الحكومة علما بأنها الهدف اليومي لكل شاب من الشباب
وبدل السعي من تدمير المؤسسات التربوية وتجهيل الشباب كان على المسؤولين من خلال العلم المهني والفني تطوير الشباب لأنه المحور الاقتصادي الأهم .
الو لاءات الضيقة والثانوية التي أدت إلى عزل الشباب من ولائهم للوطن
وللأمة هدفه كان أضعافهم ليتسنى لهم التحكم فيهم وتوجيههم كما يشاؤون
واستغلالهم لمصالحهم الخاصة هذا ظهر بتمييز أبناء المسؤولين عن أبناء عامة الناس.
غياب دور المؤسسات ألتي تعتني بالتربية البدنية التي تبدد الوقت وبث روح التعاون والأعمال التطوعية من أجل الاستغلال أمثل لطاقات ووقت الشباب . وبناء شخصياتهم وعدم توفير فرص الإبداع والمشاركة بما يتناسب مع ميولهم وطموحاتهم وعدم تحقيق أسس الترفيه البريء لهم .
وغياب الدور الكامل للحوار وسماع الرأي والرأي الأخر من خلال التخويف بالتخوين والعمالة .( كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون) .
الشباب هم عماد الأمة وهم العمود الفقري للمجتمع وبهم تؤسس المجتمعات وهم بناة وحماة الديار والأوطان والطاقة الإنتاجية والعنصر الأساسي في التحول الديمقراطي والسياسي والاجتماعي وعلى أكتافهم وبدمائهم أربكوا العالم اجمع بثوراتهم الحديثة غير المسبوقة التي ذهل منها الجميع ومضى عام كامل اشغلوا فيه جميع الناس والقنوات الفضائية والصحافة والإعلام والكتاب وابرزوا للجميع ألأسباب التي أثارتهم وتحدوا قوة الشرطة والعنف والبلطجة التي حيكت ضدهم .
لقد عان الشباب في العقود الماضية من غياب العدل والمساواة وانتهاكات حقوق الإنسان وقسوة الشرطة والعنف والذل والاهانة وطرق الحبس والتوقيف التي تمارس ضدهم.
الحكومات الأمنية التي تدعي بالشعبية أو الجمهورية التي لم تقم بإنصاف الشباب وسجنهم بدون محاكمة بالإضافة إلى انتشار الجهل وارتفاع نسب البطالة وانتشار الجرائم هذه السياسات التي فكر بها المسؤلون مكنتهم من الاستدامة على كراسي الحكم .
انتشار الفساد وتوسع دوائره السياسية والمالية والاجتماعية وازدياد نفوذ المتنفذين على المؤسسات الحكومية أدى بدوره إلى قهر الشباب
كان الواجب على الحكومات والمسؤولين الانتباه إلى قضايا الشباب ومشاكلهم ووضعها على قائمة أولياتهم من خلال تحسين نوعية الحياة لان الشباب تفاعل اجتماعي كامل . إشراكهم في عملية التنمية التي لا تخرج من أروقة مؤسسات الحكومة علما بأنها الهدف اليومي لكل شاب من الشباب
وبدل السعي من تدمير المؤسسات التربوية وتجهيل الشباب كان على المسؤولين من خلال العلم المهني والفني تطوير الشباب لأنه المحور الاقتصادي الأهم .
الو لاءات الضيقة والثانوية التي أدت إلى عزل الشباب من ولائهم للوطن
وللأمة هدفه كان أضعافهم ليتسنى لهم التحكم فيهم وتوجيههم كما يشاؤون
واستغلالهم لمصالحهم الخاصة هذا ظهر بتمييز أبناء المسؤولين عن أبناء عامة الناس.
غياب دور المؤسسات ألتي تعتني بالتربية البدنية التي تبدد الوقت وبث روح التعاون والأعمال التطوعية من أجل الاستغلال أمثل لطاقات ووقت الشباب . وبناء شخصياتهم وعدم توفير فرص الإبداع والمشاركة بما يتناسب مع ميولهم وطموحاتهم وعدم تحقيق أسس الترفيه البريء لهم .
وغياب الدور الكامل للحوار وسماع الرأي والرأي الأخر من خلال التخويف بالتخوين والعمالة .( كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون) .
الشباب هم عماد الأمة وهم العمود الفقري للمجتمع وبهم تؤسس المجتمعات وهم بناة وحماة الديار والأوطان والطاقة الإنتاجية والعنصر الأساسي في التحول الديمقراطي والسياسي والاجتماعي وعلى أكتافهم وبدمائهم أربكوا العالم اجمع بثوراتهم الحديثة غير المسبوقة التي ذهل منها الجميع ومضى عام كامل اشغلوا فيه جميع الناس والقنوات الفضائية والصحافة والإعلام والكتاب وابرزوا للجميع ألأسباب التي أثارتهم وتحدوا قوة الشرطة والعنف والبلطجة التي حيكت ضدهم .
لقد عان الشباب في العقود الماضية من غياب العدل والمساواة وانتهاكات حقوق الإنسان وقسوة الشرطة والعنف والذل والاهانة وطرق الحبس والتوقيف التي تمارس ضدهم.
الحكومات الأمنية التي تدعي بالشعبية أو الجمهورية التي لم تقم بإنصاف الشباب وسجنهم بدون محاكمة بالإضافة إلى انتشار الجهل وارتفاع نسب البطالة وانتشار الجرائم هذه السياسات التي فكر بها المسؤلون مكنتهم من الاستدامة على كراسي الحكم .
انتشار الفساد وتوسع دوائره السياسية والمالية والاجتماعية وازدياد نفوذ المتنفذين على المؤسسات الحكومية أدى بدوره إلى قهر الشباب
كان الواجب على الحكومات والمسؤولين الانتباه إلى قضايا الشباب ومشاكلهم ووضعها على قائمة أولياتهم من خلال تحسين نوعية الحياة لان الشباب تفاعل اجتماعي كامل . إشراكهم في عملية التنمية التي لا تخرج من أروقة مؤسسات الحكومة علما بأنها الهدف اليومي لكل شاب من الشباب
وبدل السعي من تدمير المؤسسات التربوية وتجهيل الشباب كان على المسؤولين من خلال العلم المهني والفني تطوير الشباب لأنه المحور الاقتصادي الأهم .
الو لاءات الضيقة والثانوية التي أدت إلى عزل الشباب من ولائهم للوطن
وللأمة هدفه كان أضعافهم ليتسنى لهم التحكم فيهم وتوجيههم كما يشاؤون
واستغلالهم لمصالحهم الخاصة هذا ظهر بتمييز أبناء المسؤولين عن أبناء عامة الناس.
غياب دور المؤسسات ألتي تعتني بالتربية البدنية التي تبدد الوقت وبث روح التعاون والأعمال التطوعية من أجل الاستغلال أمثل لطاقات ووقت الشباب . وبناء شخصياتهم وعدم توفير فرص الإبداع والمشاركة بما يتناسب مع ميولهم وطموحاتهم وعدم تحقيق أسس الترفيه البريء لهم .
وغياب الدور الكامل للحوار وسماع الرأي والرأي الأخر من خلال التخويف بالتخوين والعمالة .( كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون) .
التعليقات