ربما هو الهوس بالأسم فقط دون النظر الى الجزء الأخر من صورة الربيع العربي ، هناك خريف عربي وصل حد اليباس ولايظهرفي أفقه أي بوادر لهطول مطر يمهد لربيع .
مع كل التحالفت العربية العربية والغربية الغربية والغربية العربية على إخراج الربيع العربي بأفضل صورة تناسى كل هؤلاء المحتالفين مجتمعين ومنفردين أن هناك خريف عربي في صحراء الجزيرة العربية وشواطىء الخليج ، وبكل عنجهية وصلف إعرابي متلبس بعباءة الدين يتم تجفيف أي بذرة تحاول أن تكون بداية لإمتداد الربيع العربي إلى صحراء النفوذ وشواطىء الخليج الممتلىء بالرطوبة والحر .
وعند الحديث عن تجمع الثروة بإيدي قلة قليلة من قيادات الخليج يخرجون عليك بأن مستوى دخل الفرد في قطر أعلى مستوى في العالم وأن فائض الميزانية السعودية أو الكويتية يبلغ مليارات الدولارات ، وأن ما يمارس من بذخ من قبل عائلات حاكمة ومجموعة من إمراء الصحراء ما هو إلا شيء بسيط إذا ما قورن ببذخ فرعون مصر أو مجنون ليبيا أو طفل تونس المدلل ، ويعطون لأنفسهم الحق بالسيطرة من منطلق أنهم إمتداد لإرادة الله في الأرض وهم أبعد خلق الأرض عن الله بكل تعاليمة وبكل كتبه السماوية الثلاثة .
وليس بعيدا عن عنجهية حكام الجزيرة العربية والخليج نجد أن ألة الإعلام الخليجية ممثلة بكل قنوات تلك الأنظمة الإعرابية تمارس الانتقائية في ترتيب أجندة بقية شعوب الوطن العربي ، فقناة الجزيرة التي صنعت صورة الربيع العربي بمصر من خلال جيوشها من المراسلين أبقت أراضي الجزيرة العربية والخليج بعيدا عن عينها وعين المواطن العربي ، وعندما تتابع بقية قنوات حكام الجزيرة العربية والخليج تجد نفس الانتقائية وترتيب الأجندة .
ولم يتبقى بين أيدي شباب تلك الجغرافيا من الوطن العربي سوى مواقع التواصل الإجتماعي كي يعلنوا عن جمعهم العصيانية ، ونجد أن تلك الأنظمة تمارس الإغراء المالي والسلطوي لبقية وسائل الإتصال من صحافة ورقية وإلكترونية ومحطات تلفزيون وإذاعة بمنعها من نشر أي شيء يتعلق بما يحدث في أراضيها من محاولات لزرع بذور الربيع العربي كي تنبت في صحراء الجزيرة وشواطىء الخليج المالحة والرطبة .
وربما هنا تمارس هذه الأنظمة الإعرابية نفس الطريقة في علاقاتها مع بقية الدول العربية من أن نفطها لها وحدها كزعامات وتقوم بالمن على الشعب بالفتات متى شاءت ، وبالتالي فهي وحدها صاحبة الحق كذلك بالسماح للبذور أن تنموا ليبدء الربيع بالظهور كما تريد وتشتهي هي ، أو ربما ظنت هذه الأنظمة الإعرابية أنها تستطيع أن تتحكم بمواسم المطر والزرع كما تحكمت ومن خلال مالها ونفوذها في صنع جبال من الثلج في صحراء الخليج القاحلة أو بناء أبراج تكاد تلامس السماء أو بناء ملاعب رياضية ضخمة تشابه ملاعب أوروبا ببرودتها ولطافة جوها .
وقد نسيت تلك الأنظمة الإعرابية أن المطر ينزل بمشيئة الله وليس بمشيئتهم وأن الله قادر على إحياء الأرض اليباس بعد سنين، وفي نفس الوقت توهمت تلك الأنظمة الإعرابية أنها بلباسها الأبيض تستطيع أن تخفي سود نفوسها وعنصريتها على بقيت شعوب الأرض .
ربما هو الهوس بالأسم فقط دون النظر الى الجزء الأخر من صورة الربيع العربي ، هناك خريف عربي وصل حد اليباس ولايظهرفي أفقه أي بوادر لهطول مطر يمهد لربيع .
مع كل التحالفت العربية العربية والغربية الغربية والغربية العربية على إخراج الربيع العربي بأفضل صورة تناسى كل هؤلاء المحتالفين مجتمعين ومنفردين أن هناك خريف عربي في صحراء الجزيرة العربية وشواطىء الخليج ، وبكل عنجهية وصلف إعرابي متلبس بعباءة الدين يتم تجفيف أي بذرة تحاول أن تكون بداية لإمتداد الربيع العربي إلى صحراء النفوذ وشواطىء الخليج الممتلىء بالرطوبة والحر .
وعند الحديث عن تجمع الثروة بإيدي قلة قليلة من قيادات الخليج يخرجون عليك بأن مستوى دخل الفرد في قطر أعلى مستوى في العالم وأن فائض الميزانية السعودية أو الكويتية يبلغ مليارات الدولارات ، وأن ما يمارس من بذخ من قبل عائلات حاكمة ومجموعة من إمراء الصحراء ما هو إلا شيء بسيط إذا ما قورن ببذخ فرعون مصر أو مجنون ليبيا أو طفل تونس المدلل ، ويعطون لأنفسهم الحق بالسيطرة من منطلق أنهم إمتداد لإرادة الله في الأرض وهم أبعد خلق الأرض عن الله بكل تعاليمة وبكل كتبه السماوية الثلاثة .
وليس بعيدا عن عنجهية حكام الجزيرة العربية والخليج نجد أن ألة الإعلام الخليجية ممثلة بكل قنوات تلك الأنظمة الإعرابية تمارس الانتقائية في ترتيب أجندة بقية شعوب الوطن العربي ، فقناة الجزيرة التي صنعت صورة الربيع العربي بمصر من خلال جيوشها من المراسلين أبقت أراضي الجزيرة العربية والخليج بعيدا عن عينها وعين المواطن العربي ، وعندما تتابع بقية قنوات حكام الجزيرة العربية والخليج تجد نفس الانتقائية وترتيب الأجندة .
ولم يتبقى بين أيدي شباب تلك الجغرافيا من الوطن العربي سوى مواقع التواصل الإجتماعي كي يعلنوا عن جمعهم العصيانية ، ونجد أن تلك الأنظمة تمارس الإغراء المالي والسلطوي لبقية وسائل الإتصال من صحافة ورقية وإلكترونية ومحطات تلفزيون وإذاعة بمنعها من نشر أي شيء يتعلق بما يحدث في أراضيها من محاولات لزرع بذور الربيع العربي كي تنبت في صحراء الجزيرة وشواطىء الخليج المالحة والرطبة .
وربما هنا تمارس هذه الأنظمة الإعرابية نفس الطريقة في علاقاتها مع بقية الدول العربية من أن نفطها لها وحدها كزعامات وتقوم بالمن على الشعب بالفتات متى شاءت ، وبالتالي فهي وحدها صاحبة الحق كذلك بالسماح للبذور أن تنموا ليبدء الربيع بالظهور كما تريد وتشتهي هي ، أو ربما ظنت هذه الأنظمة الإعرابية أنها تستطيع أن تتحكم بمواسم المطر والزرع كما تحكمت ومن خلال مالها ونفوذها في صنع جبال من الثلج في صحراء الخليج القاحلة أو بناء أبراج تكاد تلامس السماء أو بناء ملاعب رياضية ضخمة تشابه ملاعب أوروبا ببرودتها ولطافة جوها .
وقد نسيت تلك الأنظمة الإعرابية أن المطر ينزل بمشيئة الله وليس بمشيئتهم وأن الله قادر على إحياء الأرض اليباس بعد سنين، وفي نفس الوقت توهمت تلك الأنظمة الإعرابية أنها بلباسها الأبيض تستطيع أن تخفي سود نفوسها وعنصريتها على بقيت شعوب الأرض .
ربما هو الهوس بالأسم فقط دون النظر الى الجزء الأخر من صورة الربيع العربي ، هناك خريف عربي وصل حد اليباس ولايظهرفي أفقه أي بوادر لهطول مطر يمهد لربيع .
مع كل التحالفت العربية العربية والغربية الغربية والغربية العربية على إخراج الربيع العربي بأفضل صورة تناسى كل هؤلاء المحتالفين مجتمعين ومنفردين أن هناك خريف عربي في صحراء الجزيرة العربية وشواطىء الخليج ، وبكل عنجهية وصلف إعرابي متلبس بعباءة الدين يتم تجفيف أي بذرة تحاول أن تكون بداية لإمتداد الربيع العربي إلى صحراء النفوذ وشواطىء الخليج الممتلىء بالرطوبة والحر .
وعند الحديث عن تجمع الثروة بإيدي قلة قليلة من قيادات الخليج يخرجون عليك بأن مستوى دخل الفرد في قطر أعلى مستوى في العالم وأن فائض الميزانية السعودية أو الكويتية يبلغ مليارات الدولارات ، وأن ما يمارس من بذخ من قبل عائلات حاكمة ومجموعة من إمراء الصحراء ما هو إلا شيء بسيط إذا ما قورن ببذخ فرعون مصر أو مجنون ليبيا أو طفل تونس المدلل ، ويعطون لأنفسهم الحق بالسيطرة من منطلق أنهم إمتداد لإرادة الله في الأرض وهم أبعد خلق الأرض عن الله بكل تعاليمة وبكل كتبه السماوية الثلاثة .
وليس بعيدا عن عنجهية حكام الجزيرة العربية والخليج نجد أن ألة الإعلام الخليجية ممثلة بكل قنوات تلك الأنظمة الإعرابية تمارس الانتقائية في ترتيب أجندة بقية شعوب الوطن العربي ، فقناة الجزيرة التي صنعت صورة الربيع العربي بمصر من خلال جيوشها من المراسلين أبقت أراضي الجزيرة العربية والخليج بعيدا عن عينها وعين المواطن العربي ، وعندما تتابع بقية قنوات حكام الجزيرة العربية والخليج تجد نفس الانتقائية وترتيب الأجندة .
ولم يتبقى بين أيدي شباب تلك الجغرافيا من الوطن العربي سوى مواقع التواصل الإجتماعي كي يعلنوا عن جمعهم العصيانية ، ونجد أن تلك الأنظمة تمارس الإغراء المالي والسلطوي لبقية وسائل الإتصال من صحافة ورقية وإلكترونية ومحطات تلفزيون وإذاعة بمنعها من نشر أي شيء يتعلق بما يحدث في أراضيها من محاولات لزرع بذور الربيع العربي كي تنبت في صحراء الجزيرة وشواطىء الخليج المالحة والرطبة .
وربما هنا تمارس هذه الأنظمة الإعرابية نفس الطريقة في علاقاتها مع بقية الدول العربية من أن نفطها لها وحدها كزعامات وتقوم بالمن على الشعب بالفتات متى شاءت ، وبالتالي فهي وحدها صاحبة الحق كذلك بالسماح للبذور أن تنموا ليبدء الربيع بالظهور كما تريد وتشتهي هي ، أو ربما ظنت هذه الأنظمة الإعرابية أنها تستطيع أن تتحكم بمواسم المطر والزرع كما تحكمت ومن خلال مالها ونفوذها في صنع جبال من الثلج في صحراء الخليج القاحلة أو بناء أبراج تكاد تلامس السماء أو بناء ملاعب رياضية ضخمة تشابه ملاعب أوروبا ببرودتها ولطافة جوها .
وقد نسيت تلك الأنظمة الإعرابية أن المطر ينزل بمشيئة الله وليس بمشيئتهم وأن الله قادر على إحياء الأرض اليباس بعد سنين، وفي نفس الوقت توهمت تلك الأنظمة الإعرابية أنها بلباسها الأبيض تستطيع أن تخفي سود نفوسها وعنصريتها على بقيت شعوب الأرض .
التعليقات
انفق عاهل السعوديه 35 مليار على شعبه لتهدئه الخواطر
ما دام لديهم المال ,فخريفهم بانتظار
مع تحياتي