هدني التعب من كل هذه الفوضى التي تحيط بي,اقفز من فضائية لأخرى,من هاتف لهاتف,من موقع اخباري لأخر حتى اني احيانا يغلبني النوم ولا استطيع ادراك كل مايحدث ويكتب وينشر من اخبار,لقد تغير كل شئ من حولي,فأحيانا احسد الصحفيون هذه الوفرة من الاحداث التي وان شكلت لهم نوعا من التسابق على النشر الا اها مريحة بعض الشئ اكثر من زمن عملنا حيث كنا نبحث عن مانشيت متميز خلال اسبوع كامل.
كذلك هم الكتاب قد اجد عشرات المقالات المختلفه,كل واحدا يكتب في موصوع لايشبه غيره,وان تشابهت الفكره من حيث الحدث,ففي وقت مضى كنا نقرأ نفس الموضوع ولكن بتنوع الاسلوب فنقول هذا الكاتب اغنى وادق في الوصف والتحليل من زميله الذي تناول ذات الحدث,ذلك ان الحدث واحدا قد يكون عن حوادث المرور وشرطة السير وارتفاع اسعار السلع اوبداية العام الدراسي.
الحدث الان اكبر منا جميعا,دوامة اشبه بعواصف الصحراء صيفا,تلك العواصف التي كنا نتوقع ونحن اطفال انها احتفال بزفاف ابليس,حيث نقف في وجه ذلك الهيجان الترابي المليئ بكل مااحتوت منطقتنا من قمامه كي نلتف مع التراب فلا يرى بعضنا البعض, ولا ندري كيف هبت الارض فجأه ؟وكيف انتهى ذلك الاحتفال الشيطاني ؟والى اين ذهبوا بالعروس والمدعوين؟
اشعر اني الان ارتفع واهبط في احدى تللك الزفات التي كنت اجهل طبيعة مايقدم بها من ضيافه اكتشفتها الان واذا بها مزيدا من الفوضى والتوتر وخليط من الدماء والجثث التي لا ادري الى اين سينتهي بها القتل؟!انه عرس الموت والذبح بأسم الحريه والذي سيفضي للقمع وقص الألسن في القادم من السنين.
هدني التعب من كل هذه الفوضى التي تحيط بي,اقفز من فضائية لأخرى,من هاتف لهاتف,من موقع اخباري لأخر حتى اني احيانا يغلبني النوم ولا استطيع ادراك كل مايحدث ويكتب وينشر من اخبار,لقد تغير كل شئ من حولي,فأحيانا احسد الصحفيون هذه الوفرة من الاحداث التي وان شكلت لهم نوعا من التسابق على النشر الا اها مريحة بعض الشئ اكثر من زمن عملنا حيث كنا نبحث عن مانشيت متميز خلال اسبوع كامل.
كذلك هم الكتاب قد اجد عشرات المقالات المختلفه,كل واحدا يكتب في موصوع لايشبه غيره,وان تشابهت الفكره من حيث الحدث,ففي وقت مضى كنا نقرأ نفس الموضوع ولكن بتنوع الاسلوب فنقول هذا الكاتب اغنى وادق في الوصف والتحليل من زميله الذي تناول ذات الحدث,ذلك ان الحدث واحدا قد يكون عن حوادث المرور وشرطة السير وارتفاع اسعار السلع اوبداية العام الدراسي.
الحدث الان اكبر منا جميعا,دوامة اشبه بعواصف الصحراء صيفا,تلك العواصف التي كنا نتوقع ونحن اطفال انها احتفال بزفاف ابليس,حيث نقف في وجه ذلك الهيجان الترابي المليئ بكل مااحتوت منطقتنا من قمامه كي نلتف مع التراب فلا يرى بعضنا البعض, ولا ندري كيف هبت الارض فجأه ؟وكيف انتهى ذلك الاحتفال الشيطاني ؟والى اين ذهبوا بالعروس والمدعوين؟
اشعر اني الان ارتفع واهبط في احدى تللك الزفات التي كنت اجهل طبيعة مايقدم بها من ضيافه اكتشفتها الان واذا بها مزيدا من الفوضى والتوتر وخليط من الدماء والجثث التي لا ادري الى اين سينتهي بها القتل؟!انه عرس الموت والذبح بأسم الحريه والذي سيفضي للقمع وقص الألسن في القادم من السنين.
هدني التعب من كل هذه الفوضى التي تحيط بي,اقفز من فضائية لأخرى,من هاتف لهاتف,من موقع اخباري لأخر حتى اني احيانا يغلبني النوم ولا استطيع ادراك كل مايحدث ويكتب وينشر من اخبار,لقد تغير كل شئ من حولي,فأحيانا احسد الصحفيون هذه الوفرة من الاحداث التي وان شكلت لهم نوعا من التسابق على النشر الا اها مريحة بعض الشئ اكثر من زمن عملنا حيث كنا نبحث عن مانشيت متميز خلال اسبوع كامل.
كذلك هم الكتاب قد اجد عشرات المقالات المختلفه,كل واحدا يكتب في موصوع لايشبه غيره,وان تشابهت الفكره من حيث الحدث,ففي وقت مضى كنا نقرأ نفس الموضوع ولكن بتنوع الاسلوب فنقول هذا الكاتب اغنى وادق في الوصف والتحليل من زميله الذي تناول ذات الحدث,ذلك ان الحدث واحدا قد يكون عن حوادث المرور وشرطة السير وارتفاع اسعار السلع اوبداية العام الدراسي.
الحدث الان اكبر منا جميعا,دوامة اشبه بعواصف الصحراء صيفا,تلك العواصف التي كنا نتوقع ونحن اطفال انها احتفال بزفاف ابليس,حيث نقف في وجه ذلك الهيجان الترابي المليئ بكل مااحتوت منطقتنا من قمامه كي نلتف مع التراب فلا يرى بعضنا البعض, ولا ندري كيف هبت الارض فجأه ؟وكيف انتهى ذلك الاحتفال الشيطاني ؟والى اين ذهبوا بالعروس والمدعوين؟
اشعر اني الان ارتفع واهبط في احدى تللك الزفات التي كنت اجهل طبيعة مايقدم بها من ضيافه اكتشفتها الان واذا بها مزيدا من الفوضى والتوتر وخليط من الدماء والجثث التي لا ادري الى اين سينتهي بها القتل؟!انه عرس الموت والذبح بأسم الحريه والذي سيفضي للقمع وقص الألسن في القادم من السنين.
التعليقات
فقال: ذلك عرس لم اشهده
مع تحياتي