امتحان الامتياز او الفحص الاجمالي للتقيم لا للتعجيز ابدأ بالقول ان امتحان الفحص الاجمالي ومع مرور الزمن اصبح ثابتا وراسخا وله اعرافه وتقاليده الراسخة واصبح لدى المجلس الطبي تجربة عميقة وحقيقية وعلينا ان نمحص الامور جيدا وقبل اطلاق التهم غير المستندة الى الحقيقة الراسخة فالمجلس الطبي الاردني مؤسسة وطنية لها اهدافها السامية والواردة في قانون المجلس وعلينا جميعا يقع واجب دعم المجلس والحرص عليه وعدم السماح باغتياله لمصالح انية وقد تكون شخصية وضيقة واعتقد ان الجميع يدرك انه لا يوجد مؤسسة في العالم لا تمر بظروف صعبة والمجلس الطبي مارس الظلم والتعسف على حملة الشهادات ولفترة طويلة من الزمن ولكن الديوان الخاص بتفسير القوانين انصف حملة الشهادات واعاد الاعتبار لهيبة القانون واوقف التغول والتعسف الذي مارسه البعض لارضاء هوى النفس احيانا ولقصور في فهم القانون احيانا اخرى واليوم ومع تطور الزمن وتعمق التجربة اصبح لزاما على صاحب القرار ان يأخذ بعض الامور بعين الاعتبار وخاصة : أولا: تدريب اطباء الامتياز وضرورة اشراف المجلس الطبي عليه وبشكل فاعل وحقيقي وان يكون في كل مستشفى تعليمي معتمد لغايات الامتياز كادر او طاقم طبي مؤهل ولديه الرغبة والقدرة على المتابعة والتدريت وان يكون هناك برنامج واضح ومنهجي للتدريب ويجب التنويه ان بعض المستشفيات لديها هذا البرنامج ولكن يجب توحيد الامور وتعميمها وتحديد المسؤليات فيها وعلى المجلس ان يرصد ميزانية كافية لهذه الغاية وان يدفع للمدربين بدل مشاركتهم في هذه العملية التعليمية وعلينا ان نعي ان للتطوع حدود . ثانيا : قضية الاطباء الذين يخفقون في اجتياز الامتحان وخاصة من لا يجتازه لاكثر من دورة ونحن ندرك ان الامتحان تقيميي وليس تعجيزي وضرورة ايجاد الية لتدريبهم وتاهيلهم حتى يجتازوا الامتحان وعلينا ان لا نضع رؤوسنا بالرمال وان نتناسى هذه المشكلة والذي لا يجوز ان تبقى بدون حل فهؤلاء هم اخوة لنا دفع اهاليهم دم القلوب لتدريسهم هذة المهنة الانسانية السامية ولا اريد ان ادخل في التفاصيل والاليات المتاحة والقابلة للتطبيق العملي ثالثا : المجلس الطبي يحتاج الى اعادة هيكله بكل ما تعنيه الكلمة من معنى اذ لا يجوز ان يبقى المجلس بدون امين عام فني مساعد وامين عام مالي واداري مساعد وكذلك تفيل حقيقي للاقسام الموجودة وخاصة للاقسام الموجودة وخاصة قسم الامتحانات يجب ان نقيم التجربة وان نعظم الانجازات وان نتلافى السلبيات وعلى المجلس ان يقبل النصيحة وان يعقد ورشة عمل وطنية هدفها دراسة الواقع الحالي وتقييم التجربة والعمل على ايجاد واجتراح اليات عمل ناضجة تجعل من المجلس مؤسسة تدريبية وتعليمية وليس مؤسسة امتحانات فقط رابعا: اتمنى على الحكومة ان تحقق وان تعاقب كل مروجي الاشاعات والذين همهم الهدم لا البناء واقول لم يعد مقبولا الصمت على هؤلاء ويجب على المجلس ان يطالب الجهات المعنية التعامل الصارم حتى لا تبقى المؤسسات تحت رحمة نفر قليل لا يعرف مخافة الله وهمه الهدم بوعي او من غير وعي وهذا النفر يجب ردعه ليكون عبرة لمن يعتبر واخيرا اقول تحية لرئيس واعضاء لجنة الاشراف على هذه الامتحان وتحية لكل اللجان السابقة على ما قدمته وتحية لكل من يسهم في بناء لبنة ليرتفع البنيان وتحية لرئيس المجلس على اعطاء اللجنة حرية العمل وبشفافية مطلقة ومنقطعة النظير والامل كبير ان ينهي المجلس قريبا معاناة حملة الشهادات وبما يرضي الله اولا وعلينا جميعا واجب الحرص على المؤسسات والدفاع عنها وتقديم النصيحة الناضجة واختم بالقول المجلس الطبي مؤسسة وطنية تستحق الدعم والعمل المستمر لتطويرها وتحديثها لتؤدي رسالتها السامية ويجب ان نقبل جميعا ان نكون جندا مخلصين لقضيتنا وكل من موقعه والله من وراء القصد الدكتور باسم الكسواني
امتحان الامتياز او الفحص الاجمالي للتقيم لا للتعجيز ابدأ بالقول ان امتحان الفحص الاجمالي ومع مرور الزمن اصبح ثابتا وراسخا وله اعرافه وتقاليده الراسخة واصبح لدى المجلس الطبي تجربة عميقة وحقيقية وعلينا ان نمحص الامور جيدا وقبل اطلاق التهم غير المستندة الى الحقيقة الراسخة فالمجلس الطبي الاردني مؤسسة وطنية لها اهدافها السامية والواردة في قانون المجلس وعلينا جميعا يقع واجب دعم المجلس والحرص عليه وعدم السماح باغتياله لمصالح انية وقد تكون شخصية وضيقة واعتقد ان الجميع يدرك انه لا يوجد مؤسسة في العالم لا تمر بظروف صعبة والمجلس الطبي مارس الظلم والتعسف على حملة الشهادات ولفترة طويلة من الزمن ولكن الديوان الخاص بتفسير القوانين انصف حملة الشهادات واعاد الاعتبار لهيبة القانون واوقف التغول والتعسف الذي مارسه البعض لارضاء هوى النفس احيانا ولقصور في فهم القانون احيانا اخرى واليوم ومع تطور الزمن وتعمق التجربة اصبح لزاما على صاحب القرار ان يأخذ بعض الامور بعين الاعتبار وخاصة : أولا: تدريب اطباء الامتياز وضرورة اشراف المجلس الطبي عليه وبشكل فاعل وحقيقي وان يكون في كل مستشفى تعليمي معتمد لغايات الامتياز كادر او طاقم طبي مؤهل ولديه الرغبة والقدرة على المتابعة والتدريت وان يكون هناك برنامج واضح ومنهجي للتدريب ويجب التنويه ان بعض المستشفيات لديها هذا البرنامج ولكن يجب توحيد الامور وتعميمها وتحديد المسؤليات فيها وعلى المجلس ان يرصد ميزانية كافية لهذه الغاية وان يدفع للمدربين بدل مشاركتهم في هذه العملية التعليمية وعلينا ان نعي ان للتطوع حدود . ثانيا : قضية الاطباء الذين يخفقون في اجتياز الامتحان وخاصة من لا يجتازه لاكثر من دورة ونحن ندرك ان الامتحان تقيميي وليس تعجيزي وضرورة ايجاد الية لتدريبهم وتاهيلهم حتى يجتازوا الامتحان وعلينا ان لا نضع رؤوسنا بالرمال وان نتناسى هذه المشكلة والذي لا يجوز ان تبقى بدون حل فهؤلاء هم اخوة لنا دفع اهاليهم دم القلوب لتدريسهم هذة المهنة الانسانية السامية ولا اريد ان ادخل في التفاصيل والاليات المتاحة والقابلة للتطبيق العملي ثالثا : المجلس الطبي يحتاج الى اعادة هيكله بكل ما تعنيه الكلمة من معنى اذ لا يجوز ان يبقى المجلس بدون امين عام فني مساعد وامين عام مالي واداري مساعد وكذلك تفيل حقيقي للاقسام الموجودة وخاصة للاقسام الموجودة وخاصة قسم الامتحانات يجب ان نقيم التجربة وان نعظم الانجازات وان نتلافى السلبيات وعلى المجلس ان يقبل النصيحة وان يعقد ورشة عمل وطنية هدفها دراسة الواقع الحالي وتقييم التجربة والعمل على ايجاد واجتراح اليات عمل ناضجة تجعل من المجلس مؤسسة تدريبية وتعليمية وليس مؤسسة امتحانات فقط رابعا: اتمنى على الحكومة ان تحقق وان تعاقب كل مروجي الاشاعات والذين همهم الهدم لا البناء واقول لم يعد مقبولا الصمت على هؤلاء ويجب على المجلس ان يطالب الجهات المعنية التعامل الصارم حتى لا تبقى المؤسسات تحت رحمة نفر قليل لا يعرف مخافة الله وهمه الهدم بوعي او من غير وعي وهذا النفر يجب ردعه ليكون عبرة لمن يعتبر واخيرا اقول تحية لرئيس واعضاء لجنة الاشراف على هذه الامتحان وتحية لكل اللجان السابقة على ما قدمته وتحية لكل من يسهم في بناء لبنة ليرتفع البنيان وتحية لرئيس المجلس على اعطاء اللجنة حرية العمل وبشفافية مطلقة ومنقطعة النظير والامل كبير ان ينهي المجلس قريبا معاناة حملة الشهادات وبما يرضي الله اولا وعلينا جميعا واجب الحرص على المؤسسات والدفاع عنها وتقديم النصيحة الناضجة واختم بالقول المجلس الطبي مؤسسة وطنية تستحق الدعم والعمل المستمر لتطويرها وتحديثها لتؤدي رسالتها السامية ويجب ان نقبل جميعا ان نكون جندا مخلصين لقضيتنا وكل من موقعه والله من وراء القصد الدكتور باسم الكسواني
امتحان الامتياز او الفحص الاجمالي للتقيم لا للتعجيز ابدأ بالقول ان امتحان الفحص الاجمالي ومع مرور الزمن اصبح ثابتا وراسخا وله اعرافه وتقاليده الراسخة واصبح لدى المجلس الطبي تجربة عميقة وحقيقية وعلينا ان نمحص الامور جيدا وقبل اطلاق التهم غير المستندة الى الحقيقة الراسخة فالمجلس الطبي الاردني مؤسسة وطنية لها اهدافها السامية والواردة في قانون المجلس وعلينا جميعا يقع واجب دعم المجلس والحرص عليه وعدم السماح باغتياله لمصالح انية وقد تكون شخصية وضيقة واعتقد ان الجميع يدرك انه لا يوجد مؤسسة في العالم لا تمر بظروف صعبة والمجلس الطبي مارس الظلم والتعسف على حملة الشهادات ولفترة طويلة من الزمن ولكن الديوان الخاص بتفسير القوانين انصف حملة الشهادات واعاد الاعتبار لهيبة القانون واوقف التغول والتعسف الذي مارسه البعض لارضاء هوى النفس احيانا ولقصور في فهم القانون احيانا اخرى واليوم ومع تطور الزمن وتعمق التجربة اصبح لزاما على صاحب القرار ان يأخذ بعض الامور بعين الاعتبار وخاصة : أولا: تدريب اطباء الامتياز وضرورة اشراف المجلس الطبي عليه وبشكل فاعل وحقيقي وان يكون في كل مستشفى تعليمي معتمد لغايات الامتياز كادر او طاقم طبي مؤهل ولديه الرغبة والقدرة على المتابعة والتدريت وان يكون هناك برنامج واضح ومنهجي للتدريب ويجب التنويه ان بعض المستشفيات لديها هذا البرنامج ولكن يجب توحيد الامور وتعميمها وتحديد المسؤليات فيها وعلى المجلس ان يرصد ميزانية كافية لهذه الغاية وان يدفع للمدربين بدل مشاركتهم في هذه العملية التعليمية وعلينا ان نعي ان للتطوع حدود . ثانيا : قضية الاطباء الذين يخفقون في اجتياز الامتحان وخاصة من لا يجتازه لاكثر من دورة ونحن ندرك ان الامتحان تقيميي وليس تعجيزي وضرورة ايجاد الية لتدريبهم وتاهيلهم حتى يجتازوا الامتحان وعلينا ان لا نضع رؤوسنا بالرمال وان نتناسى هذه المشكلة والذي لا يجوز ان تبقى بدون حل فهؤلاء هم اخوة لنا دفع اهاليهم دم القلوب لتدريسهم هذة المهنة الانسانية السامية ولا اريد ان ادخل في التفاصيل والاليات المتاحة والقابلة للتطبيق العملي ثالثا : المجلس الطبي يحتاج الى اعادة هيكله بكل ما تعنيه الكلمة من معنى اذ لا يجوز ان يبقى المجلس بدون امين عام فني مساعد وامين عام مالي واداري مساعد وكذلك تفيل حقيقي للاقسام الموجودة وخاصة للاقسام الموجودة وخاصة قسم الامتحانات يجب ان نقيم التجربة وان نعظم الانجازات وان نتلافى السلبيات وعلى المجلس ان يقبل النصيحة وان يعقد ورشة عمل وطنية هدفها دراسة الواقع الحالي وتقييم التجربة والعمل على ايجاد واجتراح اليات عمل ناضجة تجعل من المجلس مؤسسة تدريبية وتعليمية وليس مؤسسة امتحانات فقط رابعا: اتمنى على الحكومة ان تحقق وان تعاقب كل مروجي الاشاعات والذين همهم الهدم لا البناء واقول لم يعد مقبولا الصمت على هؤلاء ويجب على المجلس ان يطالب الجهات المعنية التعامل الصارم حتى لا تبقى المؤسسات تحت رحمة نفر قليل لا يعرف مخافة الله وهمه الهدم بوعي او من غير وعي وهذا النفر يجب ردعه ليكون عبرة لمن يعتبر واخيرا اقول تحية لرئيس واعضاء لجنة الاشراف على هذه الامتحان وتحية لكل اللجان السابقة على ما قدمته وتحية لكل من يسهم في بناء لبنة ليرتفع البنيان وتحية لرئيس المجلس على اعطاء اللجنة حرية العمل وبشفافية مطلقة ومنقطعة النظير والامل كبير ان ينهي المجلس قريبا معاناة حملة الشهادات وبما يرضي الله اولا وعلينا جميعا واجب الحرص على المؤسسات والدفاع عنها وتقديم النصيحة الناضجة واختم بالقول المجلس الطبي مؤسسة وطنية تستحق الدعم والعمل المستمر لتطويرها وتحديثها لتؤدي رسالتها السامية ويجب ان نقبل جميعا ان نكون جندا مخلصين لقضيتنا وكل من موقعه والله من وراء القصد الدكتور باسم الكسواني
الى رقم واحد اتقي الله وعلى ما يبدوا انك بحاجة لدراسو التوجيهي من جديد وبعدين الجامعة واين اخلاقيات الطب والطبيب با حيف
طبيبة نجحم بالامتياز من اول مرة ومعدلها بالثانوية سبعة وتسعون
نعم لاعادة تاهيل اطباء الامتياز الذين لم يحالفهم الحظ
طبيب امتياز لم يحالفه الحز
وين التعليقات يا جراسا الامتحان تقيمي وليس تعجيزي لمن درس وتعب اما
طبيب خريج حلب
انشاء اللة انو يكون سهل
ااالللررررررههههههبببب
المقال جيد وواقعي لكن مين بدو ينفذ
طبيب امتياز معيد للمرة الثانية
يا كسواني قول لوزيرك ان يطبق الافكار خاصو انك مستشار الزوير
طبيب امتياز د بديع
للامانة الاسئلة موضوعية وخاصة الاطفال ولكن احنا بدنا تاهيل اعطونا فرصة ودعم بالله عليكم ويا استاذ كسواني بدنا دعم ومحاضرات عملية حى نخلص من هالورطة
طبيب امتياز مل الامتياز معيد للمرة الثاثة
يا ..... قول .... ما يشد على حاله المجلس ليس ملك خاص والله الطابق مكشوف ومن بدنا فضايح
طبيب امتياز من الدورة الاخيرة
د.... كان ناشف وما بيضحك حتر للرغيف السخن ود ادم مثله
طبيبة
د .... كان يتوقف عند الصبايا كثير ود..... ساكت والله عيب وينك يا معالي ....ويا ...... عليك
طبيب امتياز غاضب من الاسلوب المبتذل ل....
الكاتب الكريم:
الاخوه المعلقون:
الدكتور اله سنه بكتب و بمدح(و الباقي عندكوا)
.............
مع عظيم احترامي
و الشكر لجراسا
هذلول
امتحان الامتياز تقيمي لا تعجيزي
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
امتحان الامتياز تقيمي لا تعجيزي
امتحان الامتياز او الفحص الاجمالي للتقيم لا للتعجيز ابدأ بالقول ان امتحان الفحص الاجمالي ومع مرور الزمن اصبح ثابتا وراسخا وله اعرافه وتقاليده الراسخة واصبح لدى المجلس الطبي تجربة عميقة وحقيقية وعلينا ان نمحص الامور جيدا وقبل اطلاق التهم غير المستندة الى الحقيقة الراسخة فالمجلس الطبي الاردني مؤسسة وطنية لها اهدافها السامية والواردة في قانون المجلس وعلينا جميعا يقع واجب دعم المجلس والحرص عليه وعدم السماح باغتياله لمصالح انية وقد تكون شخصية وضيقة واعتقد ان الجميع يدرك انه لا يوجد مؤسسة في العالم لا تمر بظروف صعبة والمجلس الطبي مارس الظلم والتعسف على حملة الشهادات ولفترة طويلة من الزمن ولكن الديوان الخاص بتفسير القوانين انصف حملة الشهادات واعاد الاعتبار لهيبة القانون واوقف التغول والتعسف الذي مارسه البعض لارضاء هوى النفس احيانا ولقصور في فهم القانون احيانا اخرى واليوم ومع تطور الزمن وتعمق التجربة اصبح لزاما على صاحب القرار ان يأخذ بعض الامور بعين الاعتبار وخاصة : أولا: تدريب اطباء الامتياز وضرورة اشراف المجلس الطبي عليه وبشكل فاعل وحقيقي وان يكون في كل مستشفى تعليمي معتمد لغايات الامتياز كادر او طاقم طبي مؤهل ولديه الرغبة والقدرة على المتابعة والتدريت وان يكون هناك برنامج واضح ومنهجي للتدريب ويجب التنويه ان بعض المستشفيات لديها هذا البرنامج ولكن يجب توحيد الامور وتعميمها وتحديد المسؤليات فيها وعلى المجلس ان يرصد ميزانية كافية لهذه الغاية وان يدفع للمدربين بدل مشاركتهم في هذه العملية التعليمية وعلينا ان نعي ان للتطوع حدود . ثانيا : قضية الاطباء الذين يخفقون في اجتياز الامتحان وخاصة من لا يجتازه لاكثر من دورة ونحن ندرك ان الامتحان تقيميي وليس تعجيزي وضرورة ايجاد الية لتدريبهم وتاهيلهم حتى يجتازوا الامتحان وعلينا ان لا نضع رؤوسنا بالرمال وان نتناسى هذه المشكلة والذي لا يجوز ان تبقى بدون حل فهؤلاء هم اخوة لنا دفع اهاليهم دم القلوب لتدريسهم هذة المهنة الانسانية السامية ولا اريد ان ادخل في التفاصيل والاليات المتاحة والقابلة للتطبيق العملي ثالثا : المجلس الطبي يحتاج الى اعادة هيكله بكل ما تعنيه الكلمة من معنى اذ لا يجوز ان يبقى المجلس بدون امين عام فني مساعد وامين عام مالي واداري مساعد وكذلك تفيل حقيقي للاقسام الموجودة وخاصة للاقسام الموجودة وخاصة قسم الامتحانات يجب ان نقيم التجربة وان نعظم الانجازات وان نتلافى السلبيات وعلى المجلس ان يقبل النصيحة وان يعقد ورشة عمل وطنية هدفها دراسة الواقع الحالي وتقييم التجربة والعمل على ايجاد واجتراح اليات عمل ناضجة تجعل من المجلس مؤسسة تدريبية وتعليمية وليس مؤسسة امتحانات فقط رابعا: اتمنى على الحكومة ان تحقق وان تعاقب كل مروجي الاشاعات والذين همهم الهدم لا البناء واقول لم يعد مقبولا الصمت على هؤلاء ويجب على المجلس ان يطالب الجهات المعنية التعامل الصارم حتى لا تبقى المؤسسات تحت رحمة نفر قليل لا يعرف مخافة الله وهمه الهدم بوعي او من غير وعي وهذا النفر يجب ردعه ليكون عبرة لمن يعتبر واخيرا اقول تحية لرئيس واعضاء لجنة الاشراف على هذه الامتحان وتحية لكل اللجان السابقة على ما قدمته وتحية لكل من يسهم في بناء لبنة ليرتفع البنيان وتحية لرئيس المجلس على اعطاء اللجنة حرية العمل وبشفافية مطلقة ومنقطعة النظير والامل كبير ان ينهي المجلس قريبا معاناة حملة الشهادات وبما يرضي الله اولا وعلينا جميعا واجب الحرص على المؤسسات والدفاع عنها وتقديم النصيحة الناضجة واختم بالقول المجلس الطبي مؤسسة وطنية تستحق الدعم والعمل المستمر لتطويرها وتحديثها لتؤدي رسالتها السامية ويجب ان نقبل جميعا ان نكون جندا مخلصين لقضيتنا وكل من موقعه والله من وراء القصد الدكتور باسم الكسواني
التعليقات
الاخوه المعلقون:
الدكتور اله سنه بكتب و بمدح(و الباقي عندكوا)
.............
مع عظيم احترامي
و الشكر لجراسا