مادبا- خاص- أكدت مصادر لـ"جراسا نيوز" بأنه تعرضت ام لصدمة كادت تودي بحياتها وحياة وليدها البالغ من العمر 33 يوما، عندما استفاقت فجرا على بكاء طفلها لتجده محاصرا بأربعة جرذان كانت تحاول "القماط" الذي كان ملفوفا به.
ويضيف المصدر، بأن زوج الضحية استفاق بدوره على صراخها، وتحت هول الصدمة بدأ بضرب الجراذين بكلتا يديه ودون أن يجدي ذلك نفعا، حيث قامت الجرذان بمقاومته ومحاولة الهجوم عليه.
احد أقرباء الوالدين المذكورين أكد لـ"جراسا نيوز" بأن منطقة حنينا في مادبا يشكو سكانها الانتشار غير المعقول للجرذان في انحاء منازلهم، ويبدوا ان تلك الجرذان - بحسبه - تلجأ الى البيوت بحثا عن الدفء والمأكل بوصف ما تتعرض له المنطقة من تدني في درجات الحرارة وتشكل الصقيع، الامر الذي يحدو بتلك الجرذان للايواء في منازل المواطنين.
يذكر بأن قرية "حنينـــا" والتي تبعد عن دوار المحافظة اقل من 2 كم ، محاطة بتجمعات من الانقاض وتراكم المخلفات والقمامةفيها، الى جانب وجود تجمعات لتربية المواشي الامر الذي يهيء البيئة (المثلى) لتواجد الجرذان والكلاب الضالة في المنطقة، وتحت مسمع ومرأى الجهات المعنية هناك !!
مادبا- خاص- أكدت مصادر لـ"جراسا نيوز" بأنه تعرضت ام لصدمة كادت تودي بحياتها وحياة وليدها البالغ من العمر 33 يوما، عندما استفاقت فجرا على بكاء طفلها لتجده محاصرا بأربعة جرذان كانت تحاول "القماط" الذي كان ملفوفا به.
ويضيف المصدر، بأن زوج الضحية استفاق بدوره على صراخها، وتحت هول الصدمة بدأ بضرب الجراذين بكلتا يديه ودون أن يجدي ذلك نفعا، حيث قامت الجرذان بمقاومته ومحاولة الهجوم عليه.
احد أقرباء الوالدين المذكورين أكد لـ"جراسا نيوز" بأن منطقة حنينا في مادبا يشكو سكانها الانتشار غير المعقول للجرذان في انحاء منازلهم، ويبدوا ان تلك الجرذان - بحسبه - تلجأ الى البيوت بحثا عن الدفء والمأكل بوصف ما تتعرض له المنطقة من تدني في درجات الحرارة وتشكل الصقيع، الامر الذي يحدو بتلك الجرذان للايواء في منازل المواطنين.
يذكر بأن قرية "حنينـــا" والتي تبعد عن دوار المحافظة اقل من 2 كم ، محاطة بتجمعات من الانقاض وتراكم المخلفات والقمامةفيها، الى جانب وجود تجمعات لتربية المواشي الامر الذي يهيء البيئة (المثلى) لتواجد الجرذان والكلاب الضالة في المنطقة، وتحت مسمع ومرأى الجهات المعنية هناك !!
مادبا- خاص- أكدت مصادر لـ"جراسا نيوز" بأنه تعرضت ام لصدمة كادت تودي بحياتها وحياة وليدها البالغ من العمر 33 يوما، عندما استفاقت فجرا على بكاء طفلها لتجده محاصرا بأربعة جرذان كانت تحاول "القماط" الذي كان ملفوفا به.
ويضيف المصدر، بأن زوج الضحية استفاق بدوره على صراخها، وتحت هول الصدمة بدأ بضرب الجراذين بكلتا يديه ودون أن يجدي ذلك نفعا، حيث قامت الجرذان بمقاومته ومحاولة الهجوم عليه.
احد أقرباء الوالدين المذكورين أكد لـ"جراسا نيوز" بأن منطقة حنينا في مادبا يشكو سكانها الانتشار غير المعقول للجرذان في انحاء منازلهم، ويبدوا ان تلك الجرذان - بحسبه - تلجأ الى البيوت بحثا عن الدفء والمأكل بوصف ما تتعرض له المنطقة من تدني في درجات الحرارة وتشكل الصقيع، الامر الذي يحدو بتلك الجرذان للايواء في منازل المواطنين.
يذكر بأن قرية "حنينـــا" والتي تبعد عن دوار المحافظة اقل من 2 كم ، محاطة بتجمعات من الانقاض وتراكم المخلفات والقمامةفيها، الى جانب وجود تجمعات لتربية المواشي الامر الذي يهيء البيئة (المثلى) لتواجد الجرذان والكلاب الضالة في المنطقة، وتحت مسمع ومرأى الجهات المعنية هناك !!
التعليقات
بس والله الأمانة في عمان ما بتقصر لما نحكي معهم بيجوا في نفس اليوم .. للأمانة