انتقدت منظمة "هيومن رايتس ووتش " ما وصفته بالقمع الذي واجهته الجماهير التي خرجت للتنديد بالعدوان الصهيوني على قطاع غزة ،
وشمل النقد دولاً عربية من بينها الاردن الى جانب الكيان الصهيوني وايران.
وبينما اشادت قيادات سياسية ونقابية بانفتاح الحكومة الاردنية على الفعاليات والانشطة الجماهيرية ،اشارت المنظمة الى ان ما جرى في
الرابية في 9 كانون الثاني عندما تجمع المتظاهرون قبالة السفارة الصهيونية في الأردن للمطالبة باغلاقها ،ووصفت المنظمة الحدث بالقول :"وصلت شرطة مكافحة الشغب وضربت المتظاهرين ، ومنهم رئيس مكتب الجزيرة ياسر أبو هلالة. واعتذر جلالة الملك عبد الله الثاني شخصياً لأبو هلالة ، لكن الادعاء لم يستقبل أقوال المتظاهرين الآخرين الذين ضربتهم الشرطة بالهراوات أثناء المظاهرة ، حسب قول شهود عيان لـ هيومن رايتس ووتش".
وقالت سارة ليا ويتسن ، المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "المظاهرات السلمية من أركان المجتمعات الديمقراطية وحق أساسي لكل مواطن"، وتابعت قائلة: "ونظم الشرق الأوسط ترمي بحذاء رمزي في وجه إسرائيل وفي الوقت نفسه ترمي بالحذاء الآخر في وجه المعارضة الداخلية".
ودعت هيومن رايتس ووتش الحكومات العربية وإيران و"إسرائيل" إلى ضمان حق مواطنيهم في التجمع السلمي للتعبير عن آرائهم بشأن الوضع في غزة.
انتقدت منظمة "هيومن رايتس ووتش " ما وصفته بالقمع الذي واجهته الجماهير التي خرجت للتنديد بالعدوان الصهيوني على قطاع غزة ،
وشمل النقد دولاً عربية من بينها الاردن الى جانب الكيان الصهيوني وايران.
وبينما اشادت قيادات سياسية ونقابية بانفتاح الحكومة الاردنية على الفعاليات والانشطة الجماهيرية ،اشارت المنظمة الى ان ما جرى في
الرابية في 9 كانون الثاني عندما تجمع المتظاهرون قبالة السفارة الصهيونية في الأردن للمطالبة باغلاقها ،ووصفت المنظمة الحدث بالقول :"وصلت شرطة مكافحة الشغب وضربت المتظاهرين ، ومنهم رئيس مكتب الجزيرة ياسر أبو هلالة. واعتذر جلالة الملك عبد الله الثاني شخصياً لأبو هلالة ، لكن الادعاء لم يستقبل أقوال المتظاهرين الآخرين الذين ضربتهم الشرطة بالهراوات أثناء المظاهرة ، حسب قول شهود عيان لـ هيومن رايتس ووتش".
وقالت سارة ليا ويتسن ، المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "المظاهرات السلمية من أركان المجتمعات الديمقراطية وحق أساسي لكل مواطن"، وتابعت قائلة: "ونظم الشرق الأوسط ترمي بحذاء رمزي في وجه إسرائيل وفي الوقت نفسه ترمي بالحذاء الآخر في وجه المعارضة الداخلية".
ودعت هيومن رايتس ووتش الحكومات العربية وإيران و"إسرائيل" إلى ضمان حق مواطنيهم في التجمع السلمي للتعبير عن آرائهم بشأن الوضع في غزة.
انتقدت منظمة "هيومن رايتس ووتش " ما وصفته بالقمع الذي واجهته الجماهير التي خرجت للتنديد بالعدوان الصهيوني على قطاع غزة ،
وشمل النقد دولاً عربية من بينها الاردن الى جانب الكيان الصهيوني وايران.
وبينما اشادت قيادات سياسية ونقابية بانفتاح الحكومة الاردنية على الفعاليات والانشطة الجماهيرية ،اشارت المنظمة الى ان ما جرى في
الرابية في 9 كانون الثاني عندما تجمع المتظاهرون قبالة السفارة الصهيونية في الأردن للمطالبة باغلاقها ،ووصفت المنظمة الحدث بالقول :"وصلت شرطة مكافحة الشغب وضربت المتظاهرين ، ومنهم رئيس مكتب الجزيرة ياسر أبو هلالة. واعتذر جلالة الملك عبد الله الثاني شخصياً لأبو هلالة ، لكن الادعاء لم يستقبل أقوال المتظاهرين الآخرين الذين ضربتهم الشرطة بالهراوات أثناء المظاهرة ، حسب قول شهود عيان لـ هيومن رايتس ووتش".
وقالت سارة ليا ويتسن ، المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "المظاهرات السلمية من أركان المجتمعات الديمقراطية وحق أساسي لكل مواطن"، وتابعت قائلة: "ونظم الشرق الأوسط ترمي بحذاء رمزي في وجه إسرائيل وفي الوقت نفسه ترمي بالحذاء الآخر في وجه المعارضة الداخلية".
ودعت هيومن رايتس ووتش الحكومات العربية وإيران و"إسرائيل" إلى ضمان حق مواطنيهم في التجمع السلمي للتعبير عن آرائهم بشأن الوضع في غزة.
التعليقات