ليتنا نعلم ما كان يدور في خلد عثمان وهو يشاهد زمرة الفسق والطغيان وهي جاثمة على صدره والتي أشهرت سيوفها لتغمدها في صدر ه فالعزاء بأن عليا تنحى جانبا هو وثلة من الصحابة يرقبون المشهد لا حولا ولا قوة لهم فالرذيلة غلبت الفضيلة وسجل لعثمان في تاريخنا شهادة لا زالت تبحث عن مترجم يجيد فك رموزها...الى الشرفاء ممن يجيدون التعامل مع الحدث بتقنية وحس مرهف يقودهم لكشف المستور والتنوير بقضية تحتاج الى دراسة مستفيضة تعد مادة دسمة في مرحلة دقيقة تظهر الوجه الحقيقي لصاحب القرار الذي يتمترس خلف جدار فولاذي غير آبه بما يدور على الأرض من مسرحيات قوامها خلق جو من التوتر النفسي لدى الكثيرين من أبناء الشعب ممن يعرفون بأن من شرع في العد لا بد ان يكمل فالأعداد متسلسلة ومتشابهة ولكل منها ثقل ولا بد ان تدخل مجمل العملية الحسابية فالوقوف عند رقم واحد جريمة لن تغتفر لأننا نؤجج الرأي العام ونضع ونبقي الحروف بلا نقاط يتعذر قراءتها بيسر فالمفسدين كثر يشكلون فريقا لكرة قدم داس كرة بلا رحمة وقذف بها ليسجل هدفا في معدة الفقراء واعين البؤساء فالعدل أساس الحكم فلتكن بصيرتنا قوية ثاقبة تمكن لجديد يرضي ذوق المواطن المتعطش لشرب ماء زلال لا كدر آسن فلتكن الجرأة محركا لقلوب ضعيفة تطبق على كل أطراف الفساد بلا مواربة أو رحمة أو تخاذل لتشرق شمس عمان وتنقشع غيمة سوداء ألقت بظلالها على بيت واحد فقط تاركتا بيوت أخرى ترفل بالشمس والعز والمنعة.
ليتنا نعلم ما كان يدور في خلد عثمان وهو يشاهد زمرة الفسق والطغيان وهي جاثمة على صدره والتي أشهرت سيوفها لتغمدها في صدر ه فالعزاء بأن عليا تنحى جانبا هو وثلة من الصحابة يرقبون المشهد لا حولا ولا قوة لهم فالرذيلة غلبت الفضيلة وسجل لعثمان في تاريخنا شهادة لا زالت تبحث عن مترجم يجيد فك رموزها...الى الشرفاء ممن يجيدون التعامل مع الحدث بتقنية وحس مرهف يقودهم لكشف المستور والتنوير بقضية تحتاج الى دراسة مستفيضة تعد مادة دسمة في مرحلة دقيقة تظهر الوجه الحقيقي لصاحب القرار الذي يتمترس خلف جدار فولاذي غير آبه بما يدور على الأرض من مسرحيات قوامها خلق جو من التوتر النفسي لدى الكثيرين من أبناء الشعب ممن يعرفون بأن من شرع في العد لا بد ان يكمل فالأعداد متسلسلة ومتشابهة ولكل منها ثقل ولا بد ان تدخل مجمل العملية الحسابية فالوقوف عند رقم واحد جريمة لن تغتفر لأننا نؤجج الرأي العام ونضع ونبقي الحروف بلا نقاط يتعذر قراءتها بيسر فالمفسدين كثر يشكلون فريقا لكرة قدم داس كرة بلا رحمة وقذف بها ليسجل هدفا في معدة الفقراء واعين البؤساء فالعدل أساس الحكم فلتكن بصيرتنا قوية ثاقبة تمكن لجديد يرضي ذوق المواطن المتعطش لشرب ماء زلال لا كدر آسن فلتكن الجرأة محركا لقلوب ضعيفة تطبق على كل أطراف الفساد بلا مواربة أو رحمة أو تخاذل لتشرق شمس عمان وتنقشع غيمة سوداء ألقت بظلالها على بيت واحد فقط تاركتا بيوت أخرى ترفل بالشمس والعز والمنعة.
ليتنا نعلم ما كان يدور في خلد عثمان وهو يشاهد زمرة الفسق والطغيان وهي جاثمة على صدره والتي أشهرت سيوفها لتغمدها في صدر ه فالعزاء بأن عليا تنحى جانبا هو وثلة من الصحابة يرقبون المشهد لا حولا ولا قوة لهم فالرذيلة غلبت الفضيلة وسجل لعثمان في تاريخنا شهادة لا زالت تبحث عن مترجم يجيد فك رموزها...الى الشرفاء ممن يجيدون التعامل مع الحدث بتقنية وحس مرهف يقودهم لكشف المستور والتنوير بقضية تحتاج الى دراسة مستفيضة تعد مادة دسمة في مرحلة دقيقة تظهر الوجه الحقيقي لصاحب القرار الذي يتمترس خلف جدار فولاذي غير آبه بما يدور على الأرض من مسرحيات قوامها خلق جو من التوتر النفسي لدى الكثيرين من أبناء الشعب ممن يعرفون بأن من شرع في العد لا بد ان يكمل فالأعداد متسلسلة ومتشابهة ولكل منها ثقل ولا بد ان تدخل مجمل العملية الحسابية فالوقوف عند رقم واحد جريمة لن تغتفر لأننا نؤجج الرأي العام ونضع ونبقي الحروف بلا نقاط يتعذر قراءتها بيسر فالمفسدين كثر يشكلون فريقا لكرة قدم داس كرة بلا رحمة وقذف بها ليسجل هدفا في معدة الفقراء واعين البؤساء فالعدل أساس الحكم فلتكن بصيرتنا قوية ثاقبة تمكن لجديد يرضي ذوق المواطن المتعطش لشرب ماء زلال لا كدر آسن فلتكن الجرأة محركا لقلوب ضعيفة تطبق على كل أطراف الفساد بلا مواربة أو رحمة أو تخاذل لتشرق شمس عمان وتنقشع غيمة سوداء ألقت بظلالها على بيت واحد فقط تاركتا بيوت أخرى ترفل بالشمس والعز والمنعة.
التعليقات
لا تعليق
اما فيما يخص سيدنا عثمان (رضي الله عنه)
فعليك بكتاب:قراءه جديده للفتنه الكبرى ,للكاتب محمّد المختار العبيدي
مع الاحترام
محمد عطا الله المعاني
الكتاب يباع في الاسواق الاردنيه(اشتريته) وبامكانك تنزيله من النت. وهو جدير بالقراءه
مع تقديري