العنوان هو اية من ايات بينات {يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا (12) وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا (13) وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا (14) وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا (15)}[مريم: 12 - 15] ايات من كتاب الله فيهن اعجاز ومعجزات لاب نبي وابن نبي من انبيائه دفع هذا الابن النبي حياته ثمنا للتوحيد والحرية والاصلاح ومحاربة الفساد فقطع راسه كيد راقصة بغي وعاهرة يهودية ارادت ان تتزوج الملك وكان يحي عليه السلام يحرم زواج البنت من عمها فقتله الطاغية المخمور وقدم راسه لها على طبق من ذهب مهرا لها كما طلبت ويقال ان راسه الشريف في الشام الذي تقطع فيه رؤوس واوصال الاحرار من ابناء سوريا الابية الان من قبل طغاة الشام .
كان يحي اجابة دعوة ابيه ومعجزة الله وهديته وبشراه لوالديه العجوزين {يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا (7) قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا (8) قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا (9)} [مريم: 7 - 9].فكان اول من تسمى بيحيى وكان هداية للمؤمنين احبته الانس والجن والوحوش والطيور والشجر والحجر.
هذه الاية عنوان المقالة ذكرتني بطرفة رواها من حضر احتفال افتتاح مقر لنائب اسمه يحي كان يومها مرشحا للبرلمان وقد خطب فيها احد الشيوخ خطبة عصماء في مناقب المرشح يحيى وحث على انتخابه وبعدها اقيمت صلاة المغرب فتقدم ذلك الشيخ اماما وقرأ في ركعته الاولى (يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا) فلم يتمالك معظم المأمومين او المؤتمين انفسهم من الضحك في متابعة الصلاة ولا اقصد من هذه الطرفة انقاص من حق او قدر احد لان هذا ما حدث على ذمة الرواة وعسى ان نستفيد ونستخلص دروسا من هذه الايات ليكون اهلنا في الاردن دعاة اصلاح واهل خير ولنكون من رجالات الوطن واحراره كما كان يحيى عليه السلام يقول الحق ولا يخشى الا الله وقطع راسه في سبيل ذلك .
ذاك هو النبي يحيى عليه السلام اما يحيى هذا الذي اتحدث عنه وليته يتأسى بالنبي يحيى وان يكون له من اسمه نصيب وان يكون برا بالاردن واهله جعلنا الله واياه من ابرار الاردن واخياره ومن الصالحين المصلحين وممن يتأدب بادب الحوار والنقاش والاختلاف وطرح الافكار وابداء الاراء واحترامها واصحابها مهما اختلفنا فيها مادامت للصالح العام ولا تثير فتنة ولا بغضاء ولا عنصرية او شتما ولعنا وطعنا وسبا او خيانة للوطن والامة.
ان التطاول والسباب لايجوز وليس في ادبياتنا نحن احرار الطفيلة واحرار الاردن الا ان نظهر حقا او ان نبطل باطلا وانه لا يجوز ولا نسمح لاحد ولا ليحيى السعود ان يتطاول على ليث الشبيلات وكما لا نسمح لاحد بالتطاول على يحي السعود الا في احقاق الحق او ابطال الباطل ومن خلال ادب الحوار وطرح الاراء والافكار وان آل الشبيلات وآل السعود واهل عيمة والطفيلة هم من رجالات الاردن ومصلحيه وهم يوم الوقيعة فرسانه وحاميه وبالارواح تفديه وان كان ليث شبيلات مخطئا فله اجر او مصيبا فله اجران وان اتفقنا معه في شيء او اختلفنا معه في اشياء –(علما انني اتحفظ عليه في موقف شخصي اتيته فيه لينصرني وقد كنت يومها ملهوفا مظلوما وفي ادب جم فلم يحسن حتى استقبالي وبعدها لم اشاهده الا في امريكا حيث استقبلناه بحرارة و تبجيل واحترام ولم اذكره بذاك الموقف ابدا)- فعلينا ان نحترم وجهات نظر بعضنا بعضا وهذا ما اكده دستورنا وملكنا وقبلهم قرآننا وديننا الحنيف وحضارتنا وعلمنا وادبنا واخلاقنا وعادات اباءنا واجدادنا في الطفيلة وفي الاردن وعلينا ان نناقشه في افكاره لا ان نتطاول ونتهجم على بعضنا البعض وبالفاظ نابية لم تكن في قواميس اجدادنا الصالحين المصلحين ، كما انني ادعو ليث ان تكون له بصماته ولمساته الطيبة في الطفيلة فيرعى المبدعين من شبابها في منح باسمه وملاعب وحدائق وبمؤسسات خيرية لتنمية بلده الطفيلة وان بكون له فيها من الخير نصيب مما اعطاه الله فهلا كنا كيحيى عليه السلام في الحرية والاصلاح ومحاربة الفساد في بلادنا وبناء اوطاننا ولو كانت اموالنا واولادنا ورؤوسنا ثمنا لهذه الغاية وما اسماها وانبلها من غاية.
http://abdallahalhreishat.blogspot.com
العنوان هو اية من ايات بينات {يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا (12) وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا (13) وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا (14) وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا (15)}[مريم: 12 - 15] ايات من كتاب الله فيهن اعجاز ومعجزات لاب نبي وابن نبي من انبيائه دفع هذا الابن النبي حياته ثمنا للتوحيد والحرية والاصلاح ومحاربة الفساد فقطع راسه كيد راقصة بغي وعاهرة يهودية ارادت ان تتزوج الملك وكان يحي عليه السلام يحرم زواج البنت من عمها فقتله الطاغية المخمور وقدم راسه لها على طبق من ذهب مهرا لها كما طلبت ويقال ان راسه الشريف في الشام الذي تقطع فيه رؤوس واوصال الاحرار من ابناء سوريا الابية الان من قبل طغاة الشام .
كان يحي اجابة دعوة ابيه ومعجزة الله وهديته وبشراه لوالديه العجوزين {يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا (7) قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا (8) قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا (9)} [مريم: 7 - 9].فكان اول من تسمى بيحيى وكان هداية للمؤمنين احبته الانس والجن والوحوش والطيور والشجر والحجر.
هذه الاية عنوان المقالة ذكرتني بطرفة رواها من حضر احتفال افتتاح مقر لنائب اسمه يحي كان يومها مرشحا للبرلمان وقد خطب فيها احد الشيوخ خطبة عصماء في مناقب المرشح يحيى وحث على انتخابه وبعدها اقيمت صلاة المغرب فتقدم ذلك الشيخ اماما وقرأ في ركعته الاولى (يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا) فلم يتمالك معظم المأمومين او المؤتمين انفسهم من الضحك في متابعة الصلاة ولا اقصد من هذه الطرفة انقاص من حق او قدر احد لان هذا ما حدث على ذمة الرواة وعسى ان نستفيد ونستخلص دروسا من هذه الايات ليكون اهلنا في الاردن دعاة اصلاح واهل خير ولنكون من رجالات الوطن واحراره كما كان يحيى عليه السلام يقول الحق ولا يخشى الا الله وقطع راسه في سبيل ذلك .
ذاك هو النبي يحيى عليه السلام اما يحيى هذا الذي اتحدث عنه وليته يتأسى بالنبي يحيى وان يكون له من اسمه نصيب وان يكون برا بالاردن واهله جعلنا الله واياه من ابرار الاردن واخياره ومن الصالحين المصلحين وممن يتأدب بادب الحوار والنقاش والاختلاف وطرح الافكار وابداء الاراء واحترامها واصحابها مهما اختلفنا فيها مادامت للصالح العام ولا تثير فتنة ولا بغضاء ولا عنصرية او شتما ولعنا وطعنا وسبا او خيانة للوطن والامة.
ان التطاول والسباب لايجوز وليس في ادبياتنا نحن احرار الطفيلة واحرار الاردن الا ان نظهر حقا او ان نبطل باطلا وانه لا يجوز ولا نسمح لاحد ولا ليحيى السعود ان يتطاول على ليث الشبيلات وكما لا نسمح لاحد بالتطاول على يحي السعود الا في احقاق الحق او ابطال الباطل ومن خلال ادب الحوار وطرح الاراء والافكار وان آل الشبيلات وآل السعود واهل عيمة والطفيلة هم من رجالات الاردن ومصلحيه وهم يوم الوقيعة فرسانه وحاميه وبالارواح تفديه وان كان ليث شبيلات مخطئا فله اجر او مصيبا فله اجران وان اتفقنا معه في شيء او اختلفنا معه في اشياء –(علما انني اتحفظ عليه في موقف شخصي اتيته فيه لينصرني وقد كنت يومها ملهوفا مظلوما وفي ادب جم فلم يحسن حتى استقبالي وبعدها لم اشاهده الا في امريكا حيث استقبلناه بحرارة و تبجيل واحترام ولم اذكره بذاك الموقف ابدا)- فعلينا ان نحترم وجهات نظر بعضنا بعضا وهذا ما اكده دستورنا وملكنا وقبلهم قرآننا وديننا الحنيف وحضارتنا وعلمنا وادبنا واخلاقنا وعادات اباءنا واجدادنا في الطفيلة وفي الاردن وعلينا ان نناقشه في افكاره لا ان نتطاول ونتهجم على بعضنا البعض وبالفاظ نابية لم تكن في قواميس اجدادنا الصالحين المصلحين ، كما انني ادعو ليث ان تكون له بصماته ولمساته الطيبة في الطفيلة فيرعى المبدعين من شبابها في منح باسمه وملاعب وحدائق وبمؤسسات خيرية لتنمية بلده الطفيلة وان بكون له فيها من الخير نصيب مما اعطاه الله فهلا كنا كيحيى عليه السلام في الحرية والاصلاح ومحاربة الفساد في بلادنا وبناء اوطاننا ولو كانت اموالنا واولادنا ورؤوسنا ثمنا لهذه الغاية وما اسماها وانبلها من غاية.
http://abdallahalhreishat.blogspot.com
العنوان هو اية من ايات بينات {يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا (12) وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا (13) وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا (14) وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا (15)}[مريم: 12 - 15] ايات من كتاب الله فيهن اعجاز ومعجزات لاب نبي وابن نبي من انبيائه دفع هذا الابن النبي حياته ثمنا للتوحيد والحرية والاصلاح ومحاربة الفساد فقطع راسه كيد راقصة بغي وعاهرة يهودية ارادت ان تتزوج الملك وكان يحي عليه السلام يحرم زواج البنت من عمها فقتله الطاغية المخمور وقدم راسه لها على طبق من ذهب مهرا لها كما طلبت ويقال ان راسه الشريف في الشام الذي تقطع فيه رؤوس واوصال الاحرار من ابناء سوريا الابية الان من قبل طغاة الشام .
كان يحي اجابة دعوة ابيه ومعجزة الله وهديته وبشراه لوالديه العجوزين {يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا (7) قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا (8) قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا (9)} [مريم: 7 - 9].فكان اول من تسمى بيحيى وكان هداية للمؤمنين احبته الانس والجن والوحوش والطيور والشجر والحجر.
هذه الاية عنوان المقالة ذكرتني بطرفة رواها من حضر احتفال افتتاح مقر لنائب اسمه يحي كان يومها مرشحا للبرلمان وقد خطب فيها احد الشيوخ خطبة عصماء في مناقب المرشح يحيى وحث على انتخابه وبعدها اقيمت صلاة المغرب فتقدم ذلك الشيخ اماما وقرأ في ركعته الاولى (يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا) فلم يتمالك معظم المأمومين او المؤتمين انفسهم من الضحك في متابعة الصلاة ولا اقصد من هذه الطرفة انقاص من حق او قدر احد لان هذا ما حدث على ذمة الرواة وعسى ان نستفيد ونستخلص دروسا من هذه الايات ليكون اهلنا في الاردن دعاة اصلاح واهل خير ولنكون من رجالات الوطن واحراره كما كان يحيى عليه السلام يقول الحق ولا يخشى الا الله وقطع راسه في سبيل ذلك .
ذاك هو النبي يحيى عليه السلام اما يحيى هذا الذي اتحدث عنه وليته يتأسى بالنبي يحيى وان يكون له من اسمه نصيب وان يكون برا بالاردن واهله جعلنا الله واياه من ابرار الاردن واخياره ومن الصالحين المصلحين وممن يتأدب بادب الحوار والنقاش والاختلاف وطرح الافكار وابداء الاراء واحترامها واصحابها مهما اختلفنا فيها مادامت للصالح العام ولا تثير فتنة ولا بغضاء ولا عنصرية او شتما ولعنا وطعنا وسبا او خيانة للوطن والامة.
ان التطاول والسباب لايجوز وليس في ادبياتنا نحن احرار الطفيلة واحرار الاردن الا ان نظهر حقا او ان نبطل باطلا وانه لا يجوز ولا نسمح لاحد ولا ليحيى السعود ان يتطاول على ليث الشبيلات وكما لا نسمح لاحد بالتطاول على يحي السعود الا في احقاق الحق او ابطال الباطل ومن خلال ادب الحوار وطرح الاراء والافكار وان آل الشبيلات وآل السعود واهل عيمة والطفيلة هم من رجالات الاردن ومصلحيه وهم يوم الوقيعة فرسانه وحاميه وبالارواح تفديه وان كان ليث شبيلات مخطئا فله اجر او مصيبا فله اجران وان اتفقنا معه في شيء او اختلفنا معه في اشياء –(علما انني اتحفظ عليه في موقف شخصي اتيته فيه لينصرني وقد كنت يومها ملهوفا مظلوما وفي ادب جم فلم يحسن حتى استقبالي وبعدها لم اشاهده الا في امريكا حيث استقبلناه بحرارة و تبجيل واحترام ولم اذكره بذاك الموقف ابدا)- فعلينا ان نحترم وجهات نظر بعضنا بعضا وهذا ما اكده دستورنا وملكنا وقبلهم قرآننا وديننا الحنيف وحضارتنا وعلمنا وادبنا واخلاقنا وعادات اباءنا واجدادنا في الطفيلة وفي الاردن وعلينا ان نناقشه في افكاره لا ان نتطاول ونتهجم على بعضنا البعض وبالفاظ نابية لم تكن في قواميس اجدادنا الصالحين المصلحين ، كما انني ادعو ليث ان تكون له بصماته ولمساته الطيبة في الطفيلة فيرعى المبدعين من شبابها في منح باسمه وملاعب وحدائق وبمؤسسات خيرية لتنمية بلده الطفيلة وان بكون له فيها من الخير نصيب مما اعطاه الله فهلا كنا كيحيى عليه السلام في الحرية والاصلاح ومحاربة الفساد في بلادنا وبناء اوطاننا ولو كانت اموالنا واولادنا ورؤوسنا ثمنا لهذه الغاية وما اسماها وانبلها من غاية.
http://abdallahalhreishat.blogspot.com
التعليقات
بكلمتين(مش مثل الامه بحكي بس كلمتين وبنبط مليون):
لقد ابدعت
مع احترامي