طبيعة فصل الشتاء تجعلك تقضي يومك قريب من المدفأة إذا توفرت واذا لم تتوفر تلتحف حرام زواجك والذي يبقى معك إلى إن يرافقك أيضا إلى الدار الاخره ليصبح بعدها متداول للمعوزين أو إلى مكان أخر المهم لا يعود للبيت إذاً فصل الشتاء تقترب فيه من الأهل والاسره أكثر لدرجة انك تبدأ تعرف طباع أبنائك وطريقة تعاملهم مع بعض أو تحدد من يهوى الرياضة أو صور الكرتون وأنت تفقد أعصابك في عمليه البحث والتحري عن الريموت الذي لن تحصل عليه إلا بعد أصوات قد تطلقها مرات تلو المرات قد يسمعها الجيران ويكون ارتفع ضغطك وخرجت عن الطور المحدد لك لتنال منك أم العيال العتب على التربايه وتهم مغادراً إلى أين لا تعرف لكنك قد تجد ضالتك إلى معازيب تفرغ لهم الهم وتعود تجر أذيال العودة منسلاً في منتصف الليل للبيت تضرب أخماس في أسداس لوحدك تسرح بالغرفة وقد زادت برودتها وطال النعاس منك وأنت تخطط كيف ستنهض صباحاً قبل أبنائك أو معهم لكن حتما ستنهض معهم لكنك ستكون أيضا عبئ على وقتهم في عمليه التسابق على من يفوز باستعمال الحمام أولا ليحجز له مكان بالغرفة يحضر ملابسه وينادي بصوت عالي على المصروف والمشكلة إذا تقل عن النص دينار يا وجع الرأس لحظتها أعلن التدخل السريع بالصبر وأقول اجلها لنهاية الأسبوع هناك هيكله أسبوعيه قد تشملك المهم يغادروا مسرعين وحسب نشرة الطقس إن كان لطيفا كان به وان كان غير ذلك احضر حالي لمرافقتهم .
يقول صغيرهم وهو كثير الاسئله المحرجة يسال دوماً ( يا بابا كل يوم إخبار ) وارد عليه يا بابا كل يوم رياضه وهو من مشجعين نادي السد الذي لا اعرف إلى أي دوله ينتمي كما يسألني أرد عليه لماذا نادي السد أليس لنا منتخب وطني يقال لهم النشامى يضحك هو هذا فريق وينتهي مشواره للمدرسة وأعود ثانيه والمسلسل نفسه وبالمناسبة أناديه بمدير المخابرات لأنه ما يخلي شاردة ولا وارده إلا وتكون في إذني واذا تعذرت وتأخرت يتلفن للعلم .
إما ولي العهد وكبيرهم ربما اخذ مني الاهتمام بمرض السياسية والإخبار وتراه ينتقد الحكومة والدولة ويقارن الإحداث ويرى إن الأسباب المتوفرة لدينا هي من صناعة أشخاص لهم دور في ما يجري وهو مستمع جيد خصوصا إذا وجد تفسير الإحداث من معلمه تجده فورا يرسله لي وان حصل خبر عاجل فيما اهتم تراه اتصل معي وابلغني وهو يعرف إنني أتابع إحداث معينه وهو أيضا لازال صغير السن ومن هنا أوجه رسالتي للمعنيين بالأمر الطلبة في هذه المراحل يستمعوا بحساسية إبائهم ومعلميهم ويجدوا التفسير من الكل وهم بذلك ينشئوا على أمر يحقدوا فيه على الغلط الذي بدا واضحا لديهم وما عادت الكتب الوطنية التي يقرؤوها تنفع إلا للامتحان
وينتهي فصل الشتاء والعراك مستمر فلا احمد اخذ كفايته من المدفأة ولا أيهم حّضر ما يريده من برامج كما إنني إنا وأمهم ضحايا الكفاح لأجل الطفولة التي مرت ولم يعرفوها وأحيانا حينما أهم بتهيئه الفراش للنوم اسرح في عدالة الأشياء وأقول هل هذه النار الاجتماعية التي نعيشها هي عقاب دوله على شعب أو فقدان عدالة عن ذهنية حكام لا يعرفون الرحمة كيف لأحمد إن يضمن حياته ويدرس بلا الم وهو يحسبها منذ النقش في الصغر هل سينتمي احمد لبلده اشك في كل التفاصيل لان احمد رضع من حليب أمه غصب وشرب الماء العكر ولبس ثوب لكل الأعياد التي تمر لا يعرف احمد خارج بيته إلا بلدته وان غادر خارج المنطقة بأمر تكثر أسئلته واشعر إنا بالخجل .
وأعود وأوصي احمد ومدير مخابرتي بعدم الاقتراب من سلك الجندية لأنها ستكون له نسيان العمر وهو الذي نسى الطفولة بالأمر وها نحن لازلنا ننتظر سقوط زخات المطر وكستنائية الحكومة بداية السنة مره تقول هيكله ومره إصلاح ومره تعتقل الرؤوس بلا فساد ومره تفتح السجون بالكلام والغريب إن دابوق مدينة القصور والظلال تحتاج منا نحن البشر اذونات دخول وهم الذين دخلوها بأمان بأمر أو بدون أمر المهم أنهم هم الوطن ونحن الشعب خلقنا للموت لأجل الوطن وهم خلقوا لكي يبقوا أسياد .
دوما أقولها وسأقولها وان طال الليل لابد لضوء القمر إلا إن يعلن الحقيقة ويعلن إن اللصوص كالثعالب ماكرة لكنها جبانة يوم الحساب والحساب قد اقترب لتصبح جنتهم نار ويصبح بيدر كلامهم حطب
سيعود الظلم يحمل الأشياء من المقابر ويقبل الأرض التي غضبت من وحي ظلمه الذي سيحول أجسادهم طرق للرؤوس التي قطفوها حيه بلا ذنب وستصيح الموؤده ه من ظلمة القبر تقول : إلا هبي يا رياح العدل وانهضي من قبر جدي وأوقدي النار على الحطب وأسرجي الخيل وأطلقي الأعنة تسابق المجد مع الأمل ، كلما صحوت دعوت عليهم لعل القيود تنال من معاصمهم ، كم ضربونا وكم من سنين الجوع مرت ، يا لله كل يوم نطوي صفحة من العمر حتى غدت صفحات وهم يكنزون الذهب والفضة ويسابقون الريح وكأنهم إحياء لله طول العمر ، دوماُ أقف صباحاُ وأتمهل بسر الحياة وارى إن الصبح فعلا يتنفس من ظلمة الليل كل يوم انتظر إن يبزغ فجر الأحرار لحظتها سأعلن إيقاف قلم ابني المُخبر ليكتب لي فقط من اين المبتدأ ولكن بدون خبر
طبيعة فصل الشتاء تجعلك تقضي يومك قريب من المدفأة إذا توفرت واذا لم تتوفر تلتحف حرام زواجك والذي يبقى معك إلى إن يرافقك أيضا إلى الدار الاخره ليصبح بعدها متداول للمعوزين أو إلى مكان أخر المهم لا يعود للبيت إذاً فصل الشتاء تقترب فيه من الأهل والاسره أكثر لدرجة انك تبدأ تعرف طباع أبنائك وطريقة تعاملهم مع بعض أو تحدد من يهوى الرياضة أو صور الكرتون وأنت تفقد أعصابك في عمليه البحث والتحري عن الريموت الذي لن تحصل عليه إلا بعد أصوات قد تطلقها مرات تلو المرات قد يسمعها الجيران ويكون ارتفع ضغطك وخرجت عن الطور المحدد لك لتنال منك أم العيال العتب على التربايه وتهم مغادراً إلى أين لا تعرف لكنك قد تجد ضالتك إلى معازيب تفرغ لهم الهم وتعود تجر أذيال العودة منسلاً في منتصف الليل للبيت تضرب أخماس في أسداس لوحدك تسرح بالغرفة وقد زادت برودتها وطال النعاس منك وأنت تخطط كيف ستنهض صباحاً قبل أبنائك أو معهم لكن حتما ستنهض معهم لكنك ستكون أيضا عبئ على وقتهم في عمليه التسابق على من يفوز باستعمال الحمام أولا ليحجز له مكان بالغرفة يحضر ملابسه وينادي بصوت عالي على المصروف والمشكلة إذا تقل عن النص دينار يا وجع الرأس لحظتها أعلن التدخل السريع بالصبر وأقول اجلها لنهاية الأسبوع هناك هيكله أسبوعيه قد تشملك المهم يغادروا مسرعين وحسب نشرة الطقس إن كان لطيفا كان به وان كان غير ذلك احضر حالي لمرافقتهم .
يقول صغيرهم وهو كثير الاسئله المحرجة يسال دوماً ( يا بابا كل يوم إخبار ) وارد عليه يا بابا كل يوم رياضه وهو من مشجعين نادي السد الذي لا اعرف إلى أي دوله ينتمي كما يسألني أرد عليه لماذا نادي السد أليس لنا منتخب وطني يقال لهم النشامى يضحك هو هذا فريق وينتهي مشواره للمدرسة وأعود ثانيه والمسلسل نفسه وبالمناسبة أناديه بمدير المخابرات لأنه ما يخلي شاردة ولا وارده إلا وتكون في إذني واذا تعذرت وتأخرت يتلفن للعلم .
إما ولي العهد وكبيرهم ربما اخذ مني الاهتمام بمرض السياسية والإخبار وتراه ينتقد الحكومة والدولة ويقارن الإحداث ويرى إن الأسباب المتوفرة لدينا هي من صناعة أشخاص لهم دور في ما يجري وهو مستمع جيد خصوصا إذا وجد تفسير الإحداث من معلمه تجده فورا يرسله لي وان حصل خبر عاجل فيما اهتم تراه اتصل معي وابلغني وهو يعرف إنني أتابع إحداث معينه وهو أيضا لازال صغير السن ومن هنا أوجه رسالتي للمعنيين بالأمر الطلبة في هذه المراحل يستمعوا بحساسية إبائهم ومعلميهم ويجدوا التفسير من الكل وهم بذلك ينشئوا على أمر يحقدوا فيه على الغلط الذي بدا واضحا لديهم وما عادت الكتب الوطنية التي يقرؤوها تنفع إلا للامتحان
وينتهي فصل الشتاء والعراك مستمر فلا احمد اخذ كفايته من المدفأة ولا أيهم حّضر ما يريده من برامج كما إنني إنا وأمهم ضحايا الكفاح لأجل الطفولة التي مرت ولم يعرفوها وأحيانا حينما أهم بتهيئه الفراش للنوم اسرح في عدالة الأشياء وأقول هل هذه النار الاجتماعية التي نعيشها هي عقاب دوله على شعب أو فقدان عدالة عن ذهنية حكام لا يعرفون الرحمة كيف لأحمد إن يضمن حياته ويدرس بلا الم وهو يحسبها منذ النقش في الصغر هل سينتمي احمد لبلده اشك في كل التفاصيل لان احمد رضع من حليب أمه غصب وشرب الماء العكر ولبس ثوب لكل الأعياد التي تمر لا يعرف احمد خارج بيته إلا بلدته وان غادر خارج المنطقة بأمر تكثر أسئلته واشعر إنا بالخجل .
وأعود وأوصي احمد ومدير مخابرتي بعدم الاقتراب من سلك الجندية لأنها ستكون له نسيان العمر وهو الذي نسى الطفولة بالأمر وها نحن لازلنا ننتظر سقوط زخات المطر وكستنائية الحكومة بداية السنة مره تقول هيكله ومره إصلاح ومره تعتقل الرؤوس بلا فساد ومره تفتح السجون بالكلام والغريب إن دابوق مدينة القصور والظلال تحتاج منا نحن البشر اذونات دخول وهم الذين دخلوها بأمان بأمر أو بدون أمر المهم أنهم هم الوطن ونحن الشعب خلقنا للموت لأجل الوطن وهم خلقوا لكي يبقوا أسياد .
دوما أقولها وسأقولها وان طال الليل لابد لضوء القمر إلا إن يعلن الحقيقة ويعلن إن اللصوص كالثعالب ماكرة لكنها جبانة يوم الحساب والحساب قد اقترب لتصبح جنتهم نار ويصبح بيدر كلامهم حطب
سيعود الظلم يحمل الأشياء من المقابر ويقبل الأرض التي غضبت من وحي ظلمه الذي سيحول أجسادهم طرق للرؤوس التي قطفوها حيه بلا ذنب وستصيح الموؤده ه من ظلمة القبر تقول : إلا هبي يا رياح العدل وانهضي من قبر جدي وأوقدي النار على الحطب وأسرجي الخيل وأطلقي الأعنة تسابق المجد مع الأمل ، كلما صحوت دعوت عليهم لعل القيود تنال من معاصمهم ، كم ضربونا وكم من سنين الجوع مرت ، يا لله كل يوم نطوي صفحة من العمر حتى غدت صفحات وهم يكنزون الذهب والفضة ويسابقون الريح وكأنهم إحياء لله طول العمر ، دوماُ أقف صباحاُ وأتمهل بسر الحياة وارى إن الصبح فعلا يتنفس من ظلمة الليل كل يوم انتظر إن يبزغ فجر الأحرار لحظتها سأعلن إيقاف قلم ابني المُخبر ليكتب لي فقط من اين المبتدأ ولكن بدون خبر
طبيعة فصل الشتاء تجعلك تقضي يومك قريب من المدفأة إذا توفرت واذا لم تتوفر تلتحف حرام زواجك والذي يبقى معك إلى إن يرافقك أيضا إلى الدار الاخره ليصبح بعدها متداول للمعوزين أو إلى مكان أخر المهم لا يعود للبيت إذاً فصل الشتاء تقترب فيه من الأهل والاسره أكثر لدرجة انك تبدأ تعرف طباع أبنائك وطريقة تعاملهم مع بعض أو تحدد من يهوى الرياضة أو صور الكرتون وأنت تفقد أعصابك في عمليه البحث والتحري عن الريموت الذي لن تحصل عليه إلا بعد أصوات قد تطلقها مرات تلو المرات قد يسمعها الجيران ويكون ارتفع ضغطك وخرجت عن الطور المحدد لك لتنال منك أم العيال العتب على التربايه وتهم مغادراً إلى أين لا تعرف لكنك قد تجد ضالتك إلى معازيب تفرغ لهم الهم وتعود تجر أذيال العودة منسلاً في منتصف الليل للبيت تضرب أخماس في أسداس لوحدك تسرح بالغرفة وقد زادت برودتها وطال النعاس منك وأنت تخطط كيف ستنهض صباحاً قبل أبنائك أو معهم لكن حتما ستنهض معهم لكنك ستكون أيضا عبئ على وقتهم في عمليه التسابق على من يفوز باستعمال الحمام أولا ليحجز له مكان بالغرفة يحضر ملابسه وينادي بصوت عالي على المصروف والمشكلة إذا تقل عن النص دينار يا وجع الرأس لحظتها أعلن التدخل السريع بالصبر وأقول اجلها لنهاية الأسبوع هناك هيكله أسبوعيه قد تشملك المهم يغادروا مسرعين وحسب نشرة الطقس إن كان لطيفا كان به وان كان غير ذلك احضر حالي لمرافقتهم .
يقول صغيرهم وهو كثير الاسئله المحرجة يسال دوماً ( يا بابا كل يوم إخبار ) وارد عليه يا بابا كل يوم رياضه وهو من مشجعين نادي السد الذي لا اعرف إلى أي دوله ينتمي كما يسألني أرد عليه لماذا نادي السد أليس لنا منتخب وطني يقال لهم النشامى يضحك هو هذا فريق وينتهي مشواره للمدرسة وأعود ثانيه والمسلسل نفسه وبالمناسبة أناديه بمدير المخابرات لأنه ما يخلي شاردة ولا وارده إلا وتكون في إذني واذا تعذرت وتأخرت يتلفن للعلم .
إما ولي العهد وكبيرهم ربما اخذ مني الاهتمام بمرض السياسية والإخبار وتراه ينتقد الحكومة والدولة ويقارن الإحداث ويرى إن الأسباب المتوفرة لدينا هي من صناعة أشخاص لهم دور في ما يجري وهو مستمع جيد خصوصا إذا وجد تفسير الإحداث من معلمه تجده فورا يرسله لي وان حصل خبر عاجل فيما اهتم تراه اتصل معي وابلغني وهو يعرف إنني أتابع إحداث معينه وهو أيضا لازال صغير السن ومن هنا أوجه رسالتي للمعنيين بالأمر الطلبة في هذه المراحل يستمعوا بحساسية إبائهم ومعلميهم ويجدوا التفسير من الكل وهم بذلك ينشئوا على أمر يحقدوا فيه على الغلط الذي بدا واضحا لديهم وما عادت الكتب الوطنية التي يقرؤوها تنفع إلا للامتحان
وينتهي فصل الشتاء والعراك مستمر فلا احمد اخذ كفايته من المدفأة ولا أيهم حّضر ما يريده من برامج كما إنني إنا وأمهم ضحايا الكفاح لأجل الطفولة التي مرت ولم يعرفوها وأحيانا حينما أهم بتهيئه الفراش للنوم اسرح في عدالة الأشياء وأقول هل هذه النار الاجتماعية التي نعيشها هي عقاب دوله على شعب أو فقدان عدالة عن ذهنية حكام لا يعرفون الرحمة كيف لأحمد إن يضمن حياته ويدرس بلا الم وهو يحسبها منذ النقش في الصغر هل سينتمي احمد لبلده اشك في كل التفاصيل لان احمد رضع من حليب أمه غصب وشرب الماء العكر ولبس ثوب لكل الأعياد التي تمر لا يعرف احمد خارج بيته إلا بلدته وان غادر خارج المنطقة بأمر تكثر أسئلته واشعر إنا بالخجل .
وأعود وأوصي احمد ومدير مخابرتي بعدم الاقتراب من سلك الجندية لأنها ستكون له نسيان العمر وهو الذي نسى الطفولة بالأمر وها نحن لازلنا ننتظر سقوط زخات المطر وكستنائية الحكومة بداية السنة مره تقول هيكله ومره إصلاح ومره تعتقل الرؤوس بلا فساد ومره تفتح السجون بالكلام والغريب إن دابوق مدينة القصور والظلال تحتاج منا نحن البشر اذونات دخول وهم الذين دخلوها بأمان بأمر أو بدون أمر المهم أنهم هم الوطن ونحن الشعب خلقنا للموت لأجل الوطن وهم خلقوا لكي يبقوا أسياد .
دوما أقولها وسأقولها وان طال الليل لابد لضوء القمر إلا إن يعلن الحقيقة ويعلن إن اللصوص كالثعالب ماكرة لكنها جبانة يوم الحساب والحساب قد اقترب لتصبح جنتهم نار ويصبح بيدر كلامهم حطب
سيعود الظلم يحمل الأشياء من المقابر ويقبل الأرض التي غضبت من وحي ظلمه الذي سيحول أجسادهم طرق للرؤوس التي قطفوها حيه بلا ذنب وستصيح الموؤده ه من ظلمة القبر تقول : إلا هبي يا رياح العدل وانهضي من قبر جدي وأوقدي النار على الحطب وأسرجي الخيل وأطلقي الأعنة تسابق المجد مع الأمل ، كلما صحوت دعوت عليهم لعل القيود تنال من معاصمهم ، كم ضربونا وكم من سنين الجوع مرت ، يا لله كل يوم نطوي صفحة من العمر حتى غدت صفحات وهم يكنزون الذهب والفضة ويسابقون الريح وكأنهم إحياء لله طول العمر ، دوماُ أقف صباحاُ وأتمهل بسر الحياة وارى إن الصبح فعلا يتنفس من ظلمة الليل كل يوم انتظر إن يبزغ فجر الأحرار لحظتها سأعلن إيقاف قلم ابني المُخبر ليكتب لي فقط من اين المبتدأ ولكن بدون خبر
التعليقات
انها ضريبه المواطنه الحقه
فنحن مثلك فنينا عمرنا في مثل ما افنيت فيه عمرك وا خبرنااطفالنا بمثل ما تقول لهم
وعلى الله الفرج و هو الرازق ولا تمنعهم من الالتحاق بسلك الجنديه العظيم
شكرا لتواصلك مع المعلقين فهذا يدل على سمو خلقك ,فقليل من الكتاب من يفعل ذلك