لا بد على الجميع الانصياع الى قضاءنا العادل والنزيه وكل الاجراءات التي يتخذها ضد مكافحة الفساد والمفسدين والابتعاد عن لغة التهديد والوعيد التي لا تبني اوطانا أو تبني مؤسسات الدولة والقانون بل ان الجميع يجب ا يكون تحت مضلة القانون يحترم كل كلمة تصدر عن القضاء بعيدا عن الشخصنة أو ان المستهدف ((س )) دون ((ج )),,,
الرئيس الفرنسي السابق ((جاك شيراك )) تم محاكمته عن تهم هندما كان يشغل (( عمدة باريس )) قبل عشرات السنوات وهذه التهم كانت بسبب ما يسمى الوظائف الوهمية واستغلال وظيفته وتم محاكمته وادنته وصدر الحكم عليه سنيتن مع وقف التنفيذ ,,, فتلك الدول بمختلف رؤسائها ومرؤوسيها تحترم القضاء وتنصاع لما يصدره القضاء دون احتجاجات أو تهديد ووعيد للقضاء ,
لقد شكى الوطن من الفساد والمفسدين حتى اصبح البعض يضن نفسه انه فوق القانون فقام بتجيير وظيفته لمصالحه الشخصية واستغلها ابشع استغلال حتى اصبح يسكن قصورا ثمنها ملايين ويتملك عقارات وشركات لا تعد ولا تحصى ,,, وهو من كان لا يملك ثمن – رغيف خبز يأكله والكل من حوله يعرف حالة حتى اصبح في وضع (( موسر )) ولديه الخدم والحشم - بل يتمتع بغنى فاحش حيث غابت المحاسبة كما غابت الضمائر حينما كانت تهب المؤسسات وتباع بغير اثمانها لصالح افراد وشركات حيث بلغت المديونية من الفحش ما لا يطاق من قبل الشعب الأردني الذي سيدفع ثمنها عاجلا ام اجلا من مقدراته وعلى حساب مقدرات الأجيال ..
لا بد أن نكون منصفين وواقعيين والا نركن الى (( الشيطان )) في تنفيذ تهديدات ووعيد ضد القضاء الذي يجب ان نكون جميعا تحت مضلته وكما يقال بأن خطوة الالف ميل تبدأ بميل بل تبدأ بفاسد ونحن شاهدنا البعض يحكم في مصفاة البترول ,, وحيث قامت الدنيا من قبل البعض وبرأت العشيرة ا إبنها قبل ان يدينه القضاء وكانت تصرفات غير مسؤولة تحكمها (( العصبيات القبلية والجاهلية )) التي لا يرضى بها كل محب ومخلص لوطنه ,,, ولنتذكر قول نبينا الأعظم ,,, لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ,,, ولو قطعنا يد السراق لما وجدنا أحد يتجرأ على اموال الوطن ولوجدنا عشرات (( البدل )) التي كان يرتدونها بدون أكمام نتيجة ذلك ,,, فلنضع مخافة الله بين أعيننا ولنعامل الوطن كإبن لنا نخشى عليه من نسمة هواء ,,, وستأتي الملفات تباعا لمحاسبة كل الفاسدين مهما بلغت اوزانهم وأحجامهم لأن الوطن وحق الوطن والمواطن أكبر منهم جميعا وسيتساقطون كالجراد ,
لا بد على الجميع الانصياع الى قضاءنا العادل والنزيه وكل الاجراءات التي يتخذها ضد مكافحة الفساد والمفسدين والابتعاد عن لغة التهديد والوعيد التي لا تبني اوطانا أو تبني مؤسسات الدولة والقانون بل ان الجميع يجب ا يكون تحت مضلة القانون يحترم كل كلمة تصدر عن القضاء بعيدا عن الشخصنة أو ان المستهدف ((س )) دون ((ج )),,,
الرئيس الفرنسي السابق ((جاك شيراك )) تم محاكمته عن تهم هندما كان يشغل (( عمدة باريس )) قبل عشرات السنوات وهذه التهم كانت بسبب ما يسمى الوظائف الوهمية واستغلال وظيفته وتم محاكمته وادنته وصدر الحكم عليه سنيتن مع وقف التنفيذ ,,, فتلك الدول بمختلف رؤسائها ومرؤوسيها تحترم القضاء وتنصاع لما يصدره القضاء دون احتجاجات أو تهديد ووعيد للقضاء ,
لقد شكى الوطن من الفساد والمفسدين حتى اصبح البعض يضن نفسه انه فوق القانون فقام بتجيير وظيفته لمصالحه الشخصية واستغلها ابشع استغلال حتى اصبح يسكن قصورا ثمنها ملايين ويتملك عقارات وشركات لا تعد ولا تحصى ,,, وهو من كان لا يملك ثمن – رغيف خبز يأكله والكل من حوله يعرف حالة حتى اصبح في وضع (( موسر )) ولديه الخدم والحشم - بل يتمتع بغنى فاحش حيث غابت المحاسبة كما غابت الضمائر حينما كانت تهب المؤسسات وتباع بغير اثمانها لصالح افراد وشركات حيث بلغت المديونية من الفحش ما لا يطاق من قبل الشعب الأردني الذي سيدفع ثمنها عاجلا ام اجلا من مقدراته وعلى حساب مقدرات الأجيال ..
لا بد أن نكون منصفين وواقعيين والا نركن الى (( الشيطان )) في تنفيذ تهديدات ووعيد ضد القضاء الذي يجب ان نكون جميعا تحت مضلته وكما يقال بأن خطوة الالف ميل تبدأ بميل بل تبدأ بفاسد ونحن شاهدنا البعض يحكم في مصفاة البترول ,, وحيث قامت الدنيا من قبل البعض وبرأت العشيرة ا إبنها قبل ان يدينه القضاء وكانت تصرفات غير مسؤولة تحكمها (( العصبيات القبلية والجاهلية )) التي لا يرضى بها كل محب ومخلص لوطنه ,,, ولنتذكر قول نبينا الأعظم ,,, لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ,,, ولو قطعنا يد السراق لما وجدنا أحد يتجرأ على اموال الوطن ولوجدنا عشرات (( البدل )) التي كان يرتدونها بدون أكمام نتيجة ذلك ,,, فلنضع مخافة الله بين أعيننا ولنعامل الوطن كإبن لنا نخشى عليه من نسمة هواء ,,, وستأتي الملفات تباعا لمحاسبة كل الفاسدين مهما بلغت اوزانهم وأحجامهم لأن الوطن وحق الوطن والمواطن أكبر منهم جميعا وسيتساقطون كالجراد ,
لا بد على الجميع الانصياع الى قضاءنا العادل والنزيه وكل الاجراءات التي يتخذها ضد مكافحة الفساد والمفسدين والابتعاد عن لغة التهديد والوعيد التي لا تبني اوطانا أو تبني مؤسسات الدولة والقانون بل ان الجميع يجب ا يكون تحت مضلة القانون يحترم كل كلمة تصدر عن القضاء بعيدا عن الشخصنة أو ان المستهدف ((س )) دون ((ج )),,,
الرئيس الفرنسي السابق ((جاك شيراك )) تم محاكمته عن تهم هندما كان يشغل (( عمدة باريس )) قبل عشرات السنوات وهذه التهم كانت بسبب ما يسمى الوظائف الوهمية واستغلال وظيفته وتم محاكمته وادنته وصدر الحكم عليه سنيتن مع وقف التنفيذ ,,, فتلك الدول بمختلف رؤسائها ومرؤوسيها تحترم القضاء وتنصاع لما يصدره القضاء دون احتجاجات أو تهديد ووعيد للقضاء ,
لقد شكى الوطن من الفساد والمفسدين حتى اصبح البعض يضن نفسه انه فوق القانون فقام بتجيير وظيفته لمصالحه الشخصية واستغلها ابشع استغلال حتى اصبح يسكن قصورا ثمنها ملايين ويتملك عقارات وشركات لا تعد ولا تحصى ,,, وهو من كان لا يملك ثمن – رغيف خبز يأكله والكل من حوله يعرف حالة حتى اصبح في وضع (( موسر )) ولديه الخدم والحشم - بل يتمتع بغنى فاحش حيث غابت المحاسبة كما غابت الضمائر حينما كانت تهب المؤسسات وتباع بغير اثمانها لصالح افراد وشركات حيث بلغت المديونية من الفحش ما لا يطاق من قبل الشعب الأردني الذي سيدفع ثمنها عاجلا ام اجلا من مقدراته وعلى حساب مقدرات الأجيال ..
لا بد أن نكون منصفين وواقعيين والا نركن الى (( الشيطان )) في تنفيذ تهديدات ووعيد ضد القضاء الذي يجب ان نكون جميعا تحت مضلته وكما يقال بأن خطوة الالف ميل تبدأ بميل بل تبدأ بفاسد ونحن شاهدنا البعض يحكم في مصفاة البترول ,, وحيث قامت الدنيا من قبل البعض وبرأت العشيرة ا إبنها قبل ان يدينه القضاء وكانت تصرفات غير مسؤولة تحكمها (( العصبيات القبلية والجاهلية )) التي لا يرضى بها كل محب ومخلص لوطنه ,,, ولنتذكر قول نبينا الأعظم ,,, لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ,,, ولو قطعنا يد السراق لما وجدنا أحد يتجرأ على اموال الوطن ولوجدنا عشرات (( البدل )) التي كان يرتدونها بدون أكمام نتيجة ذلك ,,, فلنضع مخافة الله بين أعيننا ولنعامل الوطن كإبن لنا نخشى عليه من نسمة هواء ,,, وستأتي الملفات تباعا لمحاسبة كل الفاسدين مهما بلغت اوزانهم وأحجامهم لأن الوطن وحق الوطن والمواطن أكبر منهم جميعا وسيتساقطون كالجراد ,
التعليقات