نعم هذه الثلة من رجال الأمن العام الأشاوس الذين أخذوا عهداً على أنفسهم بأن يبقوا واقفين ليل نهار ومتيقظين لكل شاردة وواردة تهم المواطنين، وقد تحدوا المصاعب لمواجهة المجرمين الخطرين جداً، وملاحقتهم في أوكارهم أينما وُجدوا رغم مقاومة المجرمين لهم، واستعمالهم للسلاح. ولكن رجال الأمن العام أخذوا على عاتقهم حماية الوطن، والمواطنين، ولو على حساب أرواحهم، وكانت النتائج مذهلة. فقد تم القبض على أخطر المجرمين في محافظة جرش، ولربما على مستوى المملكة، نظراً لعنف المجرمين، لكن الرجال الأشاوس من الأمن العام عقدوا العزم على وضع حد لهؤلاء تحت أي ظرف، ومهما كلف من ثمن، ولو على حساب حياتهم. وهنا لا بد من الشكر الجزيل والعرفان لهؤلاء الرجال نيابة عن أهالي جرش، والشكر الموصول لجميع مرتبات مديرية شرطة جرش دون استثناء، وعلى رأسهم مديرهم العسكري، والوطني، المحترف، والمتابع حيث أنني شاهدته بأم عيني وهو يشرف بنفسه مباشرة أثناء ملاحقة المجرمين، ويقف على كل صغيرة وكبيرة، وأنا كنت مراقب للحدث. وأكاد أجزم وأقول لو أن كل من تقلد منصب سواء كان مدني أو عسكري يقوم بواجبه كما رأيت، ويكون على تماس مع دائرته، ومتابع لها لكان وضع الوطن في أفضل حال. وهنا لا بد من توجيه الشكر كذلك إلى جميع مرتبات الأمن العام على مستوى الوطن، وعلى رأسها الباشا حسين المجالي على وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وجزاكم الله عنا كل خير في ظل القيادة الهاشمية.
نعم هذه الثلة من رجال الأمن العام الأشاوس الذين أخذوا عهداً على أنفسهم بأن يبقوا واقفين ليل نهار ومتيقظين لكل شاردة وواردة تهم المواطنين، وقد تحدوا المصاعب لمواجهة المجرمين الخطرين جداً، وملاحقتهم في أوكارهم أينما وُجدوا رغم مقاومة المجرمين لهم، واستعمالهم للسلاح. ولكن رجال الأمن العام أخذوا على عاتقهم حماية الوطن، والمواطنين، ولو على حساب أرواحهم، وكانت النتائج مذهلة. فقد تم القبض على أخطر المجرمين في محافظة جرش، ولربما على مستوى المملكة، نظراً لعنف المجرمين، لكن الرجال الأشاوس من الأمن العام عقدوا العزم على وضع حد لهؤلاء تحت أي ظرف، ومهما كلف من ثمن، ولو على حساب حياتهم. وهنا لا بد من الشكر الجزيل والعرفان لهؤلاء الرجال نيابة عن أهالي جرش، والشكر الموصول لجميع مرتبات مديرية شرطة جرش دون استثناء، وعلى رأسهم مديرهم العسكري، والوطني، المحترف، والمتابع حيث أنني شاهدته بأم عيني وهو يشرف بنفسه مباشرة أثناء ملاحقة المجرمين، ويقف على كل صغيرة وكبيرة، وأنا كنت مراقب للحدث. وأكاد أجزم وأقول لو أن كل من تقلد منصب سواء كان مدني أو عسكري يقوم بواجبه كما رأيت، ويكون على تماس مع دائرته، ومتابع لها لكان وضع الوطن في أفضل حال. وهنا لا بد من توجيه الشكر كذلك إلى جميع مرتبات الأمن العام على مستوى الوطن، وعلى رأسها الباشا حسين المجالي على وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وجزاكم الله عنا كل خير في ظل القيادة الهاشمية.
نعم هذه الثلة من رجال الأمن العام الأشاوس الذين أخذوا عهداً على أنفسهم بأن يبقوا واقفين ليل نهار ومتيقظين لكل شاردة وواردة تهم المواطنين، وقد تحدوا المصاعب لمواجهة المجرمين الخطرين جداً، وملاحقتهم في أوكارهم أينما وُجدوا رغم مقاومة المجرمين لهم، واستعمالهم للسلاح. ولكن رجال الأمن العام أخذوا على عاتقهم حماية الوطن، والمواطنين، ولو على حساب أرواحهم، وكانت النتائج مذهلة. فقد تم القبض على أخطر المجرمين في محافظة جرش، ولربما على مستوى المملكة، نظراً لعنف المجرمين، لكن الرجال الأشاوس من الأمن العام عقدوا العزم على وضع حد لهؤلاء تحت أي ظرف، ومهما كلف من ثمن، ولو على حساب حياتهم. وهنا لا بد من الشكر الجزيل والعرفان لهؤلاء الرجال نيابة عن أهالي جرش، والشكر الموصول لجميع مرتبات مديرية شرطة جرش دون استثناء، وعلى رأسهم مديرهم العسكري، والوطني، المحترف، والمتابع حيث أنني شاهدته بأم عيني وهو يشرف بنفسه مباشرة أثناء ملاحقة المجرمين، ويقف على كل صغيرة وكبيرة، وأنا كنت مراقب للحدث. وأكاد أجزم وأقول لو أن كل من تقلد منصب سواء كان مدني أو عسكري يقوم بواجبه كما رأيت، ويكون على تماس مع دائرته، ومتابع لها لكان وضع الوطن في أفضل حال. وهنا لا بد من توجيه الشكر كذلك إلى جميع مرتبات الأمن العام على مستوى الوطن، وعلى رأسها الباشا حسين المجالي على وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وجزاكم الله عنا كل خير في ظل القيادة الهاشمية.
التعليقات
عاد كنت بدي اخذ الاولاد و اروح على الاثار
خليتني اغير رايي