خاص- في الوقت الذي نشطت فيه مجموعة الشركات المنفذة لمشروع سكن كريم لعيش كريم، في اطلاق تصريحات صحفية غير مسبوقة تشيد بسوية وجودة الشقق السكنية لكافة مشاريع المبادرة الملكية لسكن كريم، تجيء انتقادات وشكاوى المواطنين المنتفعين من شقق المشروع نافية مضامين هذه التصريحات، ومؤكدة بأن مشروع سكن كريم لم يرقَ لتحقيق الغاية التي بادر بها سيد البلاد لتوفير سكن كريم لعموم الأردنيين.
فقد كشفت شكوى لـ 'جراسا نيوز' من قبل عدد من منتفعي مشروع سكن كريم لمنطقة أبو علندا، من ان الغالبية العظمى منهم بدأوا بعرض شققهم للبيع، وذلك بعد أن وجدوا أنفسهم في مأزق حقيقي بسبب جملة من المشكلات الجوهرية في تصميم الشقق، الأمر الذي وصفوه من جانبهم بأنه كارثي، مبينين أنهم اعتقدوا بخلاصهم من مشكلة ارتفاع الأيجارات ليفاجئوا أنهم تملكوا شققا لا تصلح للاستخدام الآدمي !!
فقد لفتت الشكوى لرداءة تصميم شقق مشروع ابو علندا، حيث فوجئ السكان برداءة هيكلة الشقق والتي تظهر جليا في 'الرطوبة' التي اخترقت الجدران مهددة بسقوطها، منوهين بذات الصدد إلى أن هذه الشقق لم يتملكوها بالمجان، فقد بلغ ثمن الشقه ذات مساحة الـ 135 متر تقريبا 32972 دينار ، وعن طريق البنك بالاقساط الشهرية مبلغا مضاعفا!
وأكد المتضررون في شكواهم إلى انعدام ادنى متطلبات الحياة، وهذا ما كان أكده واعترف به المهندس محمد حمدان المدير التنفيذي لشركة محمد حمدان للمشاريع الاسكانية والمنفذة لمشروع سكن كريم في ابو علندا، خلال تصريحات صحفية مؤخرا من أن مواقع مشاريع سكن كريم تفتقر لقربها من المرافق العامة من حيت خدمات المواصلات والمدارس والبقالات والمحال التجارية، فقد اغفلت مخططات اختيار مواقع اقامة مشروعات سكن المشروع هذه المشكلات، حيث تبتعد بعض مشاريع سكن كريم عن المركز او عن الشارع الرئيسي بما لا يقل عن الاربعة كيلومترات بحسبه .
وفي ذات الصدد انتقدت الشكوى تهرب الشركة المنفذة لشرط الانتفاع من المبادرة والمتمثل-بأعمال الصيانة، موضحين أنهم وعند مخاطبتهم الشركة لاصلاح خلل ما، تتهرب الشركة من ذلك، مؤكدة الشكوى ان المتضررين قاموا بإبلاغ مؤسسة الاسكان بذلك، لكن دون جدوى.
كما كشفت الشكوى بما يتعلق بجودة المواد المستخدمة في التشطيب إلى أنها دون الجودة المطلوبة، حيث 'شبك' النوافذ سيء النوعية وسريع التمزق، وعند مخاطبة الشركة بشأن استبداله، لا يتم التجاوب معهم، هذا إلى جانب معاناة المنتفعين من انسداد شبكات المجاري الداخلية بفعل تراكم وترسبات الأتربة والاسمنت خلال عملية البناء !
وطالب المتضررون مؤسسة الاسكان والتطوير الحضري زيارة المنتفعين في مشروع ابو علندا بقصد الإطلاع على رداءة بناء وتشطيب شققهم، ومطالبين بذات السياق بأن تقوم المؤسسة ووزارة الاشغال العامة باشتراط قيام الشركة المنفذة للمشروع باجراء عمليات الصيانة والترميم قبل حصولها على باقي مستحقاتها المالية لدى الوزارة ، خاتمين شكواهم بأن تلك الشركات المنفذة للمشروع لم تكن بحجم ثقة سيد البلاد في تنفيذها العشوائي لشقق المشروع تقليلاً للتكلفة الانشائية على حساب حياة المواطنين !!
خاص- في الوقت الذي نشطت فيه مجموعة الشركات المنفذة لمشروع سكن كريم لعيش كريم، في اطلاق تصريحات صحفية غير مسبوقة تشيد بسوية وجودة الشقق السكنية لكافة مشاريع المبادرة الملكية لسكن كريم، تجيء انتقادات وشكاوى المواطنين المنتفعين من شقق المشروع نافية مضامين هذه التصريحات، ومؤكدة بأن مشروع سكن كريم لم يرقَ لتحقيق الغاية التي بادر بها سيد البلاد لتوفير سكن كريم لعموم الأردنيين.
فقد كشفت شكوى لـ 'جراسا نيوز' من قبل عدد من منتفعي مشروع سكن كريم لمنطقة أبو علندا، من ان الغالبية العظمى منهم بدأوا بعرض شققهم للبيع، وذلك بعد أن وجدوا أنفسهم في مأزق حقيقي بسبب جملة من المشكلات الجوهرية في تصميم الشقق، الأمر الذي وصفوه من جانبهم بأنه كارثي، مبينين أنهم اعتقدوا بخلاصهم من مشكلة ارتفاع الأيجارات ليفاجئوا أنهم تملكوا شققا لا تصلح للاستخدام الآدمي !!
فقد لفتت الشكوى لرداءة تصميم شقق مشروع ابو علندا، حيث فوجئ السكان برداءة هيكلة الشقق والتي تظهر جليا في 'الرطوبة' التي اخترقت الجدران مهددة بسقوطها، منوهين بذات الصدد إلى أن هذه الشقق لم يتملكوها بالمجان، فقد بلغ ثمن الشقه ذات مساحة الـ 135 متر تقريبا 32972 دينار ، وعن طريق البنك بالاقساط الشهرية مبلغا مضاعفا!
وأكد المتضررون في شكواهم إلى انعدام ادنى متطلبات الحياة، وهذا ما كان أكده واعترف به المهندس محمد حمدان المدير التنفيذي لشركة محمد حمدان للمشاريع الاسكانية والمنفذة لمشروع سكن كريم في ابو علندا، خلال تصريحات صحفية مؤخرا من أن مواقع مشاريع سكن كريم تفتقر لقربها من المرافق العامة من حيت خدمات المواصلات والمدارس والبقالات والمحال التجارية، فقد اغفلت مخططات اختيار مواقع اقامة مشروعات سكن المشروع هذه المشكلات، حيث تبتعد بعض مشاريع سكن كريم عن المركز او عن الشارع الرئيسي بما لا يقل عن الاربعة كيلومترات بحسبه .
وفي ذات الصدد انتقدت الشكوى تهرب الشركة المنفذة لشرط الانتفاع من المبادرة والمتمثل-بأعمال الصيانة، موضحين أنهم وعند مخاطبتهم الشركة لاصلاح خلل ما، تتهرب الشركة من ذلك، مؤكدة الشكوى ان المتضررين قاموا بإبلاغ مؤسسة الاسكان بذلك، لكن دون جدوى.
كما كشفت الشكوى بما يتعلق بجودة المواد المستخدمة في التشطيب إلى أنها دون الجودة المطلوبة، حيث 'شبك' النوافذ سيء النوعية وسريع التمزق، وعند مخاطبة الشركة بشأن استبداله، لا يتم التجاوب معهم، هذا إلى جانب معاناة المنتفعين من انسداد شبكات المجاري الداخلية بفعل تراكم وترسبات الأتربة والاسمنت خلال عملية البناء !
وطالب المتضررون مؤسسة الاسكان والتطوير الحضري زيارة المنتفعين في مشروع ابو علندا بقصد الإطلاع على رداءة بناء وتشطيب شققهم، ومطالبين بذات السياق بأن تقوم المؤسسة ووزارة الاشغال العامة باشتراط قيام الشركة المنفذة للمشروع باجراء عمليات الصيانة والترميم قبل حصولها على باقي مستحقاتها المالية لدى الوزارة ، خاتمين شكواهم بأن تلك الشركات المنفذة للمشروع لم تكن بحجم ثقة سيد البلاد في تنفيذها العشوائي لشقق المشروع تقليلاً للتكلفة الانشائية على حساب حياة المواطنين !!
خاص- في الوقت الذي نشطت فيه مجموعة الشركات المنفذة لمشروع سكن كريم لعيش كريم، في اطلاق تصريحات صحفية غير مسبوقة تشيد بسوية وجودة الشقق السكنية لكافة مشاريع المبادرة الملكية لسكن كريم، تجيء انتقادات وشكاوى المواطنين المنتفعين من شقق المشروع نافية مضامين هذه التصريحات، ومؤكدة بأن مشروع سكن كريم لم يرقَ لتحقيق الغاية التي بادر بها سيد البلاد لتوفير سكن كريم لعموم الأردنيين.
فقد كشفت شكوى لـ 'جراسا نيوز' من قبل عدد من منتفعي مشروع سكن كريم لمنطقة أبو علندا، من ان الغالبية العظمى منهم بدأوا بعرض شققهم للبيع، وذلك بعد أن وجدوا أنفسهم في مأزق حقيقي بسبب جملة من المشكلات الجوهرية في تصميم الشقق، الأمر الذي وصفوه من جانبهم بأنه كارثي، مبينين أنهم اعتقدوا بخلاصهم من مشكلة ارتفاع الأيجارات ليفاجئوا أنهم تملكوا شققا لا تصلح للاستخدام الآدمي !!
فقد لفتت الشكوى لرداءة تصميم شقق مشروع ابو علندا، حيث فوجئ السكان برداءة هيكلة الشقق والتي تظهر جليا في 'الرطوبة' التي اخترقت الجدران مهددة بسقوطها، منوهين بذات الصدد إلى أن هذه الشقق لم يتملكوها بالمجان، فقد بلغ ثمن الشقه ذات مساحة الـ 135 متر تقريبا 32972 دينار ، وعن طريق البنك بالاقساط الشهرية مبلغا مضاعفا!
وأكد المتضررون في شكواهم إلى انعدام ادنى متطلبات الحياة، وهذا ما كان أكده واعترف به المهندس محمد حمدان المدير التنفيذي لشركة محمد حمدان للمشاريع الاسكانية والمنفذة لمشروع سكن كريم في ابو علندا، خلال تصريحات صحفية مؤخرا من أن مواقع مشاريع سكن كريم تفتقر لقربها من المرافق العامة من حيت خدمات المواصلات والمدارس والبقالات والمحال التجارية، فقد اغفلت مخططات اختيار مواقع اقامة مشروعات سكن المشروع هذه المشكلات، حيث تبتعد بعض مشاريع سكن كريم عن المركز او عن الشارع الرئيسي بما لا يقل عن الاربعة كيلومترات بحسبه .
وفي ذات الصدد انتقدت الشكوى تهرب الشركة المنفذة لشرط الانتفاع من المبادرة والمتمثل-بأعمال الصيانة، موضحين أنهم وعند مخاطبتهم الشركة لاصلاح خلل ما، تتهرب الشركة من ذلك، مؤكدة الشكوى ان المتضررين قاموا بإبلاغ مؤسسة الاسكان بذلك، لكن دون جدوى.
كما كشفت الشكوى بما يتعلق بجودة المواد المستخدمة في التشطيب إلى أنها دون الجودة المطلوبة، حيث 'شبك' النوافذ سيء النوعية وسريع التمزق، وعند مخاطبة الشركة بشأن استبداله، لا يتم التجاوب معهم، هذا إلى جانب معاناة المنتفعين من انسداد شبكات المجاري الداخلية بفعل تراكم وترسبات الأتربة والاسمنت خلال عملية البناء !
وطالب المتضررون مؤسسة الاسكان والتطوير الحضري زيارة المنتفعين في مشروع ابو علندا بقصد الإطلاع على رداءة بناء وتشطيب شققهم، ومطالبين بذات السياق بأن تقوم المؤسسة ووزارة الاشغال العامة باشتراط قيام الشركة المنفذة للمشروع باجراء عمليات الصيانة والترميم قبل حصولها على باقي مستحقاتها المالية لدى الوزارة ، خاتمين شكواهم بأن تلك الشركات المنفذة للمشروع لم تكن بحجم ثقة سيد البلاد في تنفيذها العشوائي لشقق المشروع تقليلاً للتكلفة الانشائية على حساب حياة المواطنين !!
التعليقات
يعني فساد الحيتان لازم يدغه ثمنه المواطن المسكبن
هذه معادلة الفساد واللاانتماء
.اذ كيف يتم الاتفاق ما بين مؤسسه الاسكان و جمعيه المستثمرين علي سعر التنفيذ للمتر المربع 265دينار(اولا) ثم تقوم الجمعيه بوضع المواصفات الرديئه الخاصه بالمشروع و تفرض علي المؤسسه بان يقوم المقاول بتعيين مكتب الاشراف من قبله.ان لم يكن هذا فساد فما هو الفساد اذا........
اذهبو الي مشروع البتراوي و شوفوا المصايب.....
1- المواصلات على شارع ..... من الحزام حتى القرية البيضاء
2- انارة شارع .......
3- فتح شارع درب الحاج من استراد الزرقاء حتى سحاب
واقبلوا الاحترام
ما ظل ديناصور كبير او صغير
وهوه حل صعب شوية بس ما دامك آر بي جي الحل سهل، اشمط هالشقة بمروتك بتنهد، والحكومة الرشيدة بتعوضك شقة في سحاب، وإذا بدك في أبو علندة ما شي الحال. وإذا بدك في أم الحيران كمان موجود شقق، بس بالقرعة، وإنته وبختك يا إما في أم الحيران يا إما في أم الجمال وهاي بعيدة كثير فبأنصحك لا تدخل في القرعة. خليك برى القرعات.
إرظى بشقة تعويظ في سحاب أو في أبو علنده. بالمناسبة عينو شاويش (عريف) في مخفر أبو علنده كل الناس بتشكر فيه، زلمة عندو أخلاق، مثل ما بيقولو إبن حلال، وبيفهم على الناس وما بيعتذر عن أي عزومة.
لهذا السبب كل مشاريعنا ناجحة ولا عليها غبرة.
أختي الكريمة، حتى فسادنا ناجح، مستحيل إلقاء القبض على أي فاسد، لأننا نتقن كل شيئ، حتى الخراب نتقنه جيدا وننجح فيه ولا يمكن لأحد أن يلومنا.
كتبت قبل أسبوع أو أسبوعين تعليق وقلت فيه نص العاملين في هيئة مكافحة الفساد فاسدين، ورد على معلق آخر قائلا: (مبين عليك متفاءل).
كان هو على حق، وأنا أعرف أنني على خطأ، لكن تجنبت التعميم رغم أنه والله صحيح فقط مخافة الله كانت هي السبب.
مدير مؤسسة الإسكان عضو في هيئة مكافحة الفساد، ومدير الضمان، ومساعدتو السيدة .. ما غيرو الصيدلي رئيس الوزراء، أعضاء في هيئة التخطيط المالي وهما لا يعرفان في الاستراتيجية المالية إلا بقدر معرفتي في اللغة الصينية. وراتبهما السنوي يقارب المليون دولار.
الحمد لله نجاحنا كويس، وفسادنا كويس، وكلو من فضل الله علينا. والحمد لله على الأمن والأمان، وجرة الغاز.
يني قبل فترة شفت شقة 120 متر و طابق اول و موقع عادي و ثلاث غرف فيهن سوكاج قوي و بدة في الشقة سبعين اف صافي
فكروا يا جماعة في شراء القبور قبل ارتفاع اسعارها كمان