رؤية وطنية قومية راسخة الملامح نابعة من جذور التاريخ ملامحها من ملامح القائد جلالة الملك عبدالله الثاني الذي لم يفقد إيمانه بحقيقة الحق ليفرز وطناً وشعباً يتغنى بأنشودة الكفاح وبرؤيته الملهمة التي تمثل فكر القائد وعمق أبعاده والذي استطاع أن يخاطب مشاعر وعقل العالم والتي جاءت تلبية لحاجات تاريخية إنسانية ووطنية وما لديها من الإصرار والعزيمة لتشرق شمس الحرية بسمات الوطن ولتعبر تعبيراً صريحاً عن إرادة وعزيمة القائد بمخزونها الثقافي والروحي وحيويتها لتشكل الدرع الحصين لأمن الوطن والمواطن.
رؤية ملك حققت إنجازات مادية هائلة مبعوثة بطاقات معنوية قاربت حدود الإعجاز وشملت سماء الوطن ورسمت حركة الفعل على أرض الواقع من خلال منظور إبداعي متحرك تتحرك بصفحات التاريخ وتتحرك معها الأمة مختزنة أبعاد الرؤية وأهدافها نحو التقدم والوحدة الوطنية المقدسة في بناء مستقبل الأجيال وتقديم رسالتها للعالم والتي هي نتاج لتطور فكر جلالته الذي صنع الديمقراطية وعمل على تعميقها احتراماً للإنسان وحقوقه وحريته السياسية لتكفل كل قواعد الحرية والعدالة بمواصفاتها الإنسانية والذي اعتبرها العالم رمزاً للأخلاق والالتزام لما تحتويه من دقة تشخيصية وتحليلية للضمير والوجدان الإنساني لتجديد الطاقة وتحقيق الآمال في الحرية والتحرر والكرامة.
رؤية وطنية قومية راسخة الملامح نابعة من جذور التاريخ ملامحها من ملامح القائد جلالة الملك عبدالله الثاني الذي لم يفقد إيمانه بحقيقة الحق ليفرز وطناً وشعباً يتغنى بأنشودة الكفاح وبرؤيته الملهمة التي تمثل فكر القائد وعمق أبعاده والذي استطاع أن يخاطب مشاعر وعقل العالم والتي جاءت تلبية لحاجات تاريخية إنسانية ووطنية وما لديها من الإصرار والعزيمة لتشرق شمس الحرية بسمات الوطن ولتعبر تعبيراً صريحاً عن إرادة وعزيمة القائد بمخزونها الثقافي والروحي وحيويتها لتشكل الدرع الحصين لأمن الوطن والمواطن.
رؤية ملك حققت إنجازات مادية هائلة مبعوثة بطاقات معنوية قاربت حدود الإعجاز وشملت سماء الوطن ورسمت حركة الفعل على أرض الواقع من خلال منظور إبداعي متحرك تتحرك بصفحات التاريخ وتتحرك معها الأمة مختزنة أبعاد الرؤية وأهدافها نحو التقدم والوحدة الوطنية المقدسة في بناء مستقبل الأجيال وتقديم رسالتها للعالم والتي هي نتاج لتطور فكر جلالته الذي صنع الديمقراطية وعمل على تعميقها احتراماً للإنسان وحقوقه وحريته السياسية لتكفل كل قواعد الحرية والعدالة بمواصفاتها الإنسانية والذي اعتبرها العالم رمزاً للأخلاق والالتزام لما تحتويه من دقة تشخيصية وتحليلية للضمير والوجدان الإنساني لتجديد الطاقة وتحقيق الآمال في الحرية والتحرر والكرامة.
رؤية وطنية قومية راسخة الملامح نابعة من جذور التاريخ ملامحها من ملامح القائد جلالة الملك عبدالله الثاني الذي لم يفقد إيمانه بحقيقة الحق ليفرز وطناً وشعباً يتغنى بأنشودة الكفاح وبرؤيته الملهمة التي تمثل فكر القائد وعمق أبعاده والذي استطاع أن يخاطب مشاعر وعقل العالم والتي جاءت تلبية لحاجات تاريخية إنسانية ووطنية وما لديها من الإصرار والعزيمة لتشرق شمس الحرية بسمات الوطن ولتعبر تعبيراً صريحاً عن إرادة وعزيمة القائد بمخزونها الثقافي والروحي وحيويتها لتشكل الدرع الحصين لأمن الوطن والمواطن.
رؤية ملك حققت إنجازات مادية هائلة مبعوثة بطاقات معنوية قاربت حدود الإعجاز وشملت سماء الوطن ورسمت حركة الفعل على أرض الواقع من خلال منظور إبداعي متحرك تتحرك بصفحات التاريخ وتتحرك معها الأمة مختزنة أبعاد الرؤية وأهدافها نحو التقدم والوحدة الوطنية المقدسة في بناء مستقبل الأجيال وتقديم رسالتها للعالم والتي هي نتاج لتطور فكر جلالته الذي صنع الديمقراطية وعمل على تعميقها احتراماً للإنسان وحقوقه وحريته السياسية لتكفل كل قواعد الحرية والعدالة بمواصفاتها الإنسانية والذي اعتبرها العالم رمزاً للأخلاق والالتزام لما تحتويه من دقة تشخيصية وتحليلية للضمير والوجدان الإنساني لتجديد الطاقة وتحقيق الآمال في الحرية والتحرر والكرامة.
التعليقات