بداية نود أن نقول أن الشعب الأردني بمختلف أصولة ومنابته كان ولا يزال لا يعترف لا بحدود ' سايكس ' ولا بحدود ' بيكو ' وكل ما رسمته وانتجتة وزارة المستعمرات البريطانية على الورق وأصبح العرب يتقاتلون فيما بينهم لحماية هذه الخطوط الوهمية التي رسمها كهنة الاستعمار في ذلك الوقت حتى أصبحت خطوط مقدسة تفصل بين أبناء الأمة العربية وكأنها وصية أنبياء .. وهي وصمة عار في جبين العرب لن يمحوها إلا رب العالمين .. إننا لا نحمل رئيس الوزراء الحالي مسؤولية محاولة تأليف وتلحين اسطوانة انضمام الأردن إلى مجلس التعاون الخليجي لأننا نعرف أن من شارك في هذه الحملة المضللة أطراف كثر من هنا وهناك .. إن الحقيقة المرة التي لا يريد بعض أصحاب القرار لدينا أن يراها هي أن العلاقات العربية – العربية لا يحكمها رابطة الدين والدم والمصير الواحد بل المصالح الخاصة وما تملك وما لا تملك ومدى رضا أمريكا وربيباتها في كل أنحاء العالم عن هذه الدولة أو تلك فلا عواطف ولا مجاملات أو مودة فكل هذه المسميات لا وجود لها في علاقات عرب القرن الواحد والعشرون وهو بالتأكيد شئ محزن ومرفوض دينياً وأخلاقيا .. ولولا رحمة الله أولا ومن ثم هذه القيادة الهاشمية التي حبانا الله بها عن كل الشعوب العربية ولولا حكمة وصبر وعراقة أبناء هذا الشعب الماجد لأصبحنا هدفاً لكل طامع وسخرية لكل شامت .. فمن هو الذي باعنا يا دولة الرئيس وحاول تشويه صورتنا بهذه الطريقة ؟ !!
رئيس تجمع شباب البادية الشمالية للفكر والثقافة
بداية نود أن نقول أن الشعب الأردني بمختلف أصولة ومنابته كان ولا يزال لا يعترف لا بحدود ' سايكس ' ولا بحدود ' بيكو ' وكل ما رسمته وانتجتة وزارة المستعمرات البريطانية على الورق وأصبح العرب يتقاتلون فيما بينهم لحماية هذه الخطوط الوهمية التي رسمها كهنة الاستعمار في ذلك الوقت حتى أصبحت خطوط مقدسة تفصل بين أبناء الأمة العربية وكأنها وصية أنبياء .. وهي وصمة عار في جبين العرب لن يمحوها إلا رب العالمين .. إننا لا نحمل رئيس الوزراء الحالي مسؤولية محاولة تأليف وتلحين اسطوانة انضمام الأردن إلى مجلس التعاون الخليجي لأننا نعرف أن من شارك في هذه الحملة المضللة أطراف كثر من هنا وهناك .. إن الحقيقة المرة التي لا يريد بعض أصحاب القرار لدينا أن يراها هي أن العلاقات العربية – العربية لا يحكمها رابطة الدين والدم والمصير الواحد بل المصالح الخاصة وما تملك وما لا تملك ومدى رضا أمريكا وربيباتها في كل أنحاء العالم عن هذه الدولة أو تلك فلا عواطف ولا مجاملات أو مودة فكل هذه المسميات لا وجود لها في علاقات عرب القرن الواحد والعشرون وهو بالتأكيد شئ محزن ومرفوض دينياً وأخلاقيا .. ولولا رحمة الله أولا ومن ثم هذه القيادة الهاشمية التي حبانا الله بها عن كل الشعوب العربية ولولا حكمة وصبر وعراقة أبناء هذا الشعب الماجد لأصبحنا هدفاً لكل طامع وسخرية لكل شامت .. فمن هو الذي باعنا يا دولة الرئيس وحاول تشويه صورتنا بهذه الطريقة ؟ !!
رئيس تجمع شباب البادية الشمالية للفكر والثقافة
بداية نود أن نقول أن الشعب الأردني بمختلف أصولة ومنابته كان ولا يزال لا يعترف لا بحدود ' سايكس ' ولا بحدود ' بيكو ' وكل ما رسمته وانتجتة وزارة المستعمرات البريطانية على الورق وأصبح العرب يتقاتلون فيما بينهم لحماية هذه الخطوط الوهمية التي رسمها كهنة الاستعمار في ذلك الوقت حتى أصبحت خطوط مقدسة تفصل بين أبناء الأمة العربية وكأنها وصية أنبياء .. وهي وصمة عار في جبين العرب لن يمحوها إلا رب العالمين .. إننا لا نحمل رئيس الوزراء الحالي مسؤولية محاولة تأليف وتلحين اسطوانة انضمام الأردن إلى مجلس التعاون الخليجي لأننا نعرف أن من شارك في هذه الحملة المضللة أطراف كثر من هنا وهناك .. إن الحقيقة المرة التي لا يريد بعض أصحاب القرار لدينا أن يراها هي أن العلاقات العربية – العربية لا يحكمها رابطة الدين والدم والمصير الواحد بل المصالح الخاصة وما تملك وما لا تملك ومدى رضا أمريكا وربيباتها في كل أنحاء العالم عن هذه الدولة أو تلك فلا عواطف ولا مجاملات أو مودة فكل هذه المسميات لا وجود لها في علاقات عرب القرن الواحد والعشرون وهو بالتأكيد شئ محزن ومرفوض دينياً وأخلاقيا .. ولولا رحمة الله أولا ومن ثم هذه القيادة الهاشمية التي حبانا الله بها عن كل الشعوب العربية ولولا حكمة وصبر وعراقة أبناء هذا الشعب الماجد لأصبحنا هدفاً لكل طامع وسخرية لكل شامت .. فمن هو الذي باعنا يا دولة الرئيس وحاول تشويه صورتنا بهذه الطريقة ؟ !!
رئيس تجمع شباب البادية الشمالية للفكر والثقافة
التعليقات