اين نحن الان في العالم العربي من هذه المصطلحات فان من لايعرف الراسماليه والاشتراكيه ويكره هذه ويحب تلك و يعتبرالاشتراكيه ضد الدين وقد جند لهذه الحمله الكثير من رجال الدين وخاصه المسلمين والولايات المتحده التي قادة الحرب البارده ايام الاتحاد السوفيتي وتجنيدها الحكام العرب السائرين في ركابها والتي بدورها جندت وعاظ السلاطين لشن حمله ظالمه بان الاشتراكيه مبدا اللا دين ومن هنا اجد نفسي ابسط الاشتراكيه والراسماليه وباختصار شديد حتى اضع المواطن في موضع الحكم العادل وادحض تحريض رجال الدين وعاظ السلاطين النفعيين .
في الراسماليه شركات احتكاريه مملوكه لاشخاص معدودين يملكون ثروات طائله تسيطر على وسائل الانتاج بالكامل وتاخذ الارباح بعد استخراج الضرائب منها للدوله والتهرب منها احيانا واجور العمال الشحيحه والمجحفه ومشتريات المواد الاوليه واغلبهم شركاء اما مع متنفذيين او من لهم علاقة مباشرة بالحكم
اما الاشتراكيه فان راس المال اما مملوك للدوله بالكامل او باكتتاب يشترك به كل من يرغب من ابناء الشعب باسهم بسيطه او براسمال مختلط للدوله القسم الاكبر والباقي اسهم لكل من يرغب من ابناء الشعب .
في الراسماليه تعود الارباح للمستثمرين الكبار ويكبرون اكبر واكبر ويسيطرون على قرارات الدولة ويعدلون ويبدلون في القوانين كما يشاؤون ، بينما في الاشتراكيه تعود الارباح للدوله والمساهمين الصغار ،ويسطر الراسماليين على فرض سياسات معينه تصب في مصالحهم مما يسبب غبن كبير للعمال العاملين لدى الراس ماليين والمواطنين الذين تقدم لهم الخدمات الواجب على الدولة ان تقدمها لهم وعن طريق التحكم بالاسعار واحتكار السلع وكما قلت في الاشتراكيه فالبضاعه مبذوله باقل الاسعار لان الربحيه قليله وتقسم بين المساهمين والعمال والدوله وهي معفيه من الضرائب اوضرائب بسيطه ثم جائت العولمه لتدعم الراسماليه براسمال اجنبي وتعدد الجنسيات ومشاركه اكثر من شركه في الانتاج وهي طريقه جديده لانقاذ الراسماليه من الزوال وربما تستفيد الاشتراكيه من ذلك في المستقبل ولكن ليس بنفس الاسلوب الاحتكاري ان الاشتراكيه منهج من اجل المساواة في توزع الثروه وشمول اكبر عدد من المواطنين والراسماليه تكون ارباحها في خدمه طغاة من اصحاب رؤوس الاموال ولك الحكم عزيزي الاشتراكيه اقرب للمفاهيم الدينيه من الراسماليه واخيرا هل ستعود الاشتراكية للقضاء على الراس مالية والاحتكار وحكم الفرد وانفراده في القرار
اين نحن الان في العالم العربي من هذه المصطلحات فان من لايعرف الراسماليه والاشتراكيه ويكره هذه ويحب تلك و يعتبرالاشتراكيه ضد الدين وقد جند لهذه الحمله الكثير من رجال الدين وخاصه المسلمين والولايات المتحده التي قادة الحرب البارده ايام الاتحاد السوفيتي وتجنيدها الحكام العرب السائرين في ركابها والتي بدورها جندت وعاظ السلاطين لشن حمله ظالمه بان الاشتراكيه مبدا اللا دين ومن هنا اجد نفسي ابسط الاشتراكيه والراسماليه وباختصار شديد حتى اضع المواطن في موضع الحكم العادل وادحض تحريض رجال الدين وعاظ السلاطين النفعيين .
في الراسماليه شركات احتكاريه مملوكه لاشخاص معدودين يملكون ثروات طائله تسيطر على وسائل الانتاج بالكامل وتاخذ الارباح بعد استخراج الضرائب منها للدوله والتهرب منها احيانا واجور العمال الشحيحه والمجحفه ومشتريات المواد الاوليه واغلبهم شركاء اما مع متنفذيين او من لهم علاقة مباشرة بالحكم
اما الاشتراكيه فان راس المال اما مملوك للدوله بالكامل او باكتتاب يشترك به كل من يرغب من ابناء الشعب باسهم بسيطه او براسمال مختلط للدوله القسم الاكبر والباقي اسهم لكل من يرغب من ابناء الشعب .
في الراسماليه تعود الارباح للمستثمرين الكبار ويكبرون اكبر واكبر ويسيطرون على قرارات الدولة ويعدلون ويبدلون في القوانين كما يشاؤون ، بينما في الاشتراكيه تعود الارباح للدوله والمساهمين الصغار ،ويسطر الراسماليين على فرض سياسات معينه تصب في مصالحهم مما يسبب غبن كبير للعمال العاملين لدى الراس ماليين والمواطنين الذين تقدم لهم الخدمات الواجب على الدولة ان تقدمها لهم وعن طريق التحكم بالاسعار واحتكار السلع وكما قلت في الاشتراكيه فالبضاعه مبذوله باقل الاسعار لان الربحيه قليله وتقسم بين المساهمين والعمال والدوله وهي معفيه من الضرائب اوضرائب بسيطه ثم جائت العولمه لتدعم الراسماليه براسمال اجنبي وتعدد الجنسيات ومشاركه اكثر من شركه في الانتاج وهي طريقه جديده لانقاذ الراسماليه من الزوال وربما تستفيد الاشتراكيه من ذلك في المستقبل ولكن ليس بنفس الاسلوب الاحتكاري ان الاشتراكيه منهج من اجل المساواة في توزع الثروه وشمول اكبر عدد من المواطنين والراسماليه تكون ارباحها في خدمه طغاة من اصحاب رؤوس الاموال ولك الحكم عزيزي الاشتراكيه اقرب للمفاهيم الدينيه من الراسماليه واخيرا هل ستعود الاشتراكية للقضاء على الراس مالية والاحتكار وحكم الفرد وانفراده في القرار
اين نحن الان في العالم العربي من هذه المصطلحات فان من لايعرف الراسماليه والاشتراكيه ويكره هذه ويحب تلك و يعتبرالاشتراكيه ضد الدين وقد جند لهذه الحمله الكثير من رجال الدين وخاصه المسلمين والولايات المتحده التي قادة الحرب البارده ايام الاتحاد السوفيتي وتجنيدها الحكام العرب السائرين في ركابها والتي بدورها جندت وعاظ السلاطين لشن حمله ظالمه بان الاشتراكيه مبدا اللا دين ومن هنا اجد نفسي ابسط الاشتراكيه والراسماليه وباختصار شديد حتى اضع المواطن في موضع الحكم العادل وادحض تحريض رجال الدين وعاظ السلاطين النفعيين .
في الراسماليه شركات احتكاريه مملوكه لاشخاص معدودين يملكون ثروات طائله تسيطر على وسائل الانتاج بالكامل وتاخذ الارباح بعد استخراج الضرائب منها للدوله والتهرب منها احيانا واجور العمال الشحيحه والمجحفه ومشتريات المواد الاوليه واغلبهم شركاء اما مع متنفذيين او من لهم علاقة مباشرة بالحكم
اما الاشتراكيه فان راس المال اما مملوك للدوله بالكامل او باكتتاب يشترك به كل من يرغب من ابناء الشعب باسهم بسيطه او براسمال مختلط للدوله القسم الاكبر والباقي اسهم لكل من يرغب من ابناء الشعب .
في الراسماليه تعود الارباح للمستثمرين الكبار ويكبرون اكبر واكبر ويسيطرون على قرارات الدولة ويعدلون ويبدلون في القوانين كما يشاؤون ، بينما في الاشتراكيه تعود الارباح للدوله والمساهمين الصغار ،ويسطر الراسماليين على فرض سياسات معينه تصب في مصالحهم مما يسبب غبن كبير للعمال العاملين لدى الراس ماليين والمواطنين الذين تقدم لهم الخدمات الواجب على الدولة ان تقدمها لهم وعن طريق التحكم بالاسعار واحتكار السلع وكما قلت في الاشتراكيه فالبضاعه مبذوله باقل الاسعار لان الربحيه قليله وتقسم بين المساهمين والعمال والدوله وهي معفيه من الضرائب اوضرائب بسيطه ثم جائت العولمه لتدعم الراسماليه براسمال اجنبي وتعدد الجنسيات ومشاركه اكثر من شركه في الانتاج وهي طريقه جديده لانقاذ الراسماليه من الزوال وربما تستفيد الاشتراكيه من ذلك في المستقبل ولكن ليس بنفس الاسلوب الاحتكاري ان الاشتراكيه منهج من اجل المساواة في توزع الثروه وشمول اكبر عدد من المواطنين والراسماليه تكون ارباحها في خدمه طغاة من اصحاب رؤوس الاموال ولك الحكم عزيزي الاشتراكيه اقرب للمفاهيم الدينيه من الراسماليه واخيرا هل ستعود الاشتراكية للقضاء على الراس مالية والاحتكار وحكم الفرد وانفراده في القرار
التعليقات