نعم في هذه الأيام والتي تُسمى الربيع العربي، تم كشف الحرامية وماضيهم الأسود، الذين علموا أبنائهم السرقة، ومع ذلك يدّعون العصمة، وهم ابعد عنها بعد الأرض عن السماء، وكذلك يريدون التقدم والجلوس في الصفوف الأولى الأمامية في أي مناسبة، والتحدث باسم الأغلبية الصامتة، وهم غاطسون في النفاق إلى آذانهم، ولكن هيهات، فلقد كشفتهم الأيام للناس، وفي حين أنهم معروفين للناس بماضيهم الأسود، ونفاقهم اللامحدود، بدءوا بتجميع أنفسهم داخل أوكارهم للحديث بالنميمة والفساد و النفاق، ويتبادلون خدعهم وأفكارهم العفنة مع بعضهم داخل تلك الأوكار، لكي يُوهموا الناس بأنهم يريدون الإصلاح وبأنهم طُلاب إصلاح، علماً بأنهم غاطسون منذ بداية حياتهم بالحرمنة والفساد والنفاق إلى آذانهم. والآن يلبسون ثوب الاحتيال، ويُطالبون بالإصلاح، وهم ابعد عن ما يقولون كبعد الحياة عن الموت، لذلك هم كحرباء تتغير مع الطبيعة، لكنها خِلقةُ الله. ومن حسن الحظ أن عناصر هذه الفئة أصبحوا مكشوفين، ويُشار إليهم في أي مجلس وفي أي مناسبة بأنهم وصوليون، وهم لا يعرفون معنى كلمة عيب، وللأسف أنهم يتلونون أمام المسوؤلين، وفي بعض الأحيان يتم تصديقهم ويعطوا انطباعا بأنهم من يمثلون الشعب، ويتم اعتمادهم من قبل المسوؤلين، لان المسوؤل لا يفتح بالفنجان، ولا درس فن العرافة لكي يعرف صفات كل شخص يقابله. ولكن من هذه اللحظة، ومستقبلا، إن شاء الله لن نسمح لهم بالتحدث باسم الغالبية الصامتة، وسوف يتم وضع حدٍ لهؤلاء المنافين، والغير عصاميين، لكي يتم التصحيح لهؤلاء من القاعدة العريضة من الشعب. لذلك، اللهم احمي الأردن، وقيادة الأردن من تلك الفئة الضالة، واجعل كيدهم في نحورهم، اللهم آمين. وهنا لابد من الإشارة بأنه يوجد أناس يجلسون في الصفوف الأولى يعملون بالعمل العام، أياديهم بيضاء، وماضيهم نظيف، ومخلصين لوطنهم ومليكهم، صادقين مع أنفسهم ومع غيرهم، وتلك الفئة لا يلهثون وراء الوجاهة الكاذبة والخادعة لأنهم كبار من يومهم، ولا يخافون قول كلمة الحق أينما وُجدوا وأينما ذهبوا، وهذه شيم الكبار، وهم دائما اكبر من الكرسي الذي يجلسون عليه، بخلقهم وبصفاتهم الحميدة، وهم الإصلاحيون الحقيقيون، والصادقون دائما بقولهم وعملهم. قال عليه الصلاة والسلام 'الخير فيّ وفي أمتي إلى يوم الدين'
نعم في هذه الأيام والتي تُسمى الربيع العربي، تم كشف الحرامية وماضيهم الأسود، الذين علموا أبنائهم السرقة، ومع ذلك يدّعون العصمة، وهم ابعد عنها بعد الأرض عن السماء، وكذلك يريدون التقدم والجلوس في الصفوف الأولى الأمامية في أي مناسبة، والتحدث باسم الأغلبية الصامتة، وهم غاطسون في النفاق إلى آذانهم، ولكن هيهات، فلقد كشفتهم الأيام للناس، وفي حين أنهم معروفين للناس بماضيهم الأسود، ونفاقهم اللامحدود، بدءوا بتجميع أنفسهم داخل أوكارهم للحديث بالنميمة والفساد و النفاق، ويتبادلون خدعهم وأفكارهم العفنة مع بعضهم داخل تلك الأوكار، لكي يُوهموا الناس بأنهم يريدون الإصلاح وبأنهم طُلاب إصلاح، علماً بأنهم غاطسون منذ بداية حياتهم بالحرمنة والفساد والنفاق إلى آذانهم. والآن يلبسون ثوب الاحتيال، ويُطالبون بالإصلاح، وهم ابعد عن ما يقولون كبعد الحياة عن الموت، لذلك هم كحرباء تتغير مع الطبيعة، لكنها خِلقةُ الله. ومن حسن الحظ أن عناصر هذه الفئة أصبحوا مكشوفين، ويُشار إليهم في أي مجلس وفي أي مناسبة بأنهم وصوليون، وهم لا يعرفون معنى كلمة عيب، وللأسف أنهم يتلونون أمام المسوؤلين، وفي بعض الأحيان يتم تصديقهم ويعطوا انطباعا بأنهم من يمثلون الشعب، ويتم اعتمادهم من قبل المسوؤلين، لان المسوؤل لا يفتح بالفنجان، ولا درس فن العرافة لكي يعرف صفات كل شخص يقابله. ولكن من هذه اللحظة، ومستقبلا، إن شاء الله لن نسمح لهم بالتحدث باسم الغالبية الصامتة، وسوف يتم وضع حدٍ لهؤلاء المنافين، والغير عصاميين، لكي يتم التصحيح لهؤلاء من القاعدة العريضة من الشعب. لذلك، اللهم احمي الأردن، وقيادة الأردن من تلك الفئة الضالة، واجعل كيدهم في نحورهم، اللهم آمين. وهنا لابد من الإشارة بأنه يوجد أناس يجلسون في الصفوف الأولى يعملون بالعمل العام، أياديهم بيضاء، وماضيهم نظيف، ومخلصين لوطنهم ومليكهم، صادقين مع أنفسهم ومع غيرهم، وتلك الفئة لا يلهثون وراء الوجاهة الكاذبة والخادعة لأنهم كبار من يومهم، ولا يخافون قول كلمة الحق أينما وُجدوا وأينما ذهبوا، وهذه شيم الكبار، وهم دائما اكبر من الكرسي الذي يجلسون عليه، بخلقهم وبصفاتهم الحميدة، وهم الإصلاحيون الحقيقيون، والصادقون دائما بقولهم وعملهم. قال عليه الصلاة والسلام 'الخير فيّ وفي أمتي إلى يوم الدين'
نعم في هذه الأيام والتي تُسمى الربيع العربي، تم كشف الحرامية وماضيهم الأسود، الذين علموا أبنائهم السرقة، ومع ذلك يدّعون العصمة، وهم ابعد عنها بعد الأرض عن السماء، وكذلك يريدون التقدم والجلوس في الصفوف الأولى الأمامية في أي مناسبة، والتحدث باسم الأغلبية الصامتة، وهم غاطسون في النفاق إلى آذانهم، ولكن هيهات، فلقد كشفتهم الأيام للناس، وفي حين أنهم معروفين للناس بماضيهم الأسود، ونفاقهم اللامحدود، بدءوا بتجميع أنفسهم داخل أوكارهم للحديث بالنميمة والفساد و النفاق، ويتبادلون خدعهم وأفكارهم العفنة مع بعضهم داخل تلك الأوكار، لكي يُوهموا الناس بأنهم يريدون الإصلاح وبأنهم طُلاب إصلاح، علماً بأنهم غاطسون منذ بداية حياتهم بالحرمنة والفساد والنفاق إلى آذانهم. والآن يلبسون ثوب الاحتيال، ويُطالبون بالإصلاح، وهم ابعد عن ما يقولون كبعد الحياة عن الموت، لذلك هم كحرباء تتغير مع الطبيعة، لكنها خِلقةُ الله. ومن حسن الحظ أن عناصر هذه الفئة أصبحوا مكشوفين، ويُشار إليهم في أي مجلس وفي أي مناسبة بأنهم وصوليون، وهم لا يعرفون معنى كلمة عيب، وللأسف أنهم يتلونون أمام المسوؤلين، وفي بعض الأحيان يتم تصديقهم ويعطوا انطباعا بأنهم من يمثلون الشعب، ويتم اعتمادهم من قبل المسوؤلين، لان المسوؤل لا يفتح بالفنجان، ولا درس فن العرافة لكي يعرف صفات كل شخص يقابله. ولكن من هذه اللحظة، ومستقبلا، إن شاء الله لن نسمح لهم بالتحدث باسم الغالبية الصامتة، وسوف يتم وضع حدٍ لهؤلاء المنافين، والغير عصاميين، لكي يتم التصحيح لهؤلاء من القاعدة العريضة من الشعب. لذلك، اللهم احمي الأردن، وقيادة الأردن من تلك الفئة الضالة، واجعل كيدهم في نحورهم، اللهم آمين. وهنا لابد من الإشارة بأنه يوجد أناس يجلسون في الصفوف الأولى يعملون بالعمل العام، أياديهم بيضاء، وماضيهم نظيف، ومخلصين لوطنهم ومليكهم، صادقين مع أنفسهم ومع غيرهم، وتلك الفئة لا يلهثون وراء الوجاهة الكاذبة والخادعة لأنهم كبار من يومهم، ولا يخافون قول كلمة الحق أينما وُجدوا وأينما ذهبوا، وهذه شيم الكبار، وهم دائما اكبر من الكرسي الذي يجلسون عليه، بخلقهم وبصفاتهم الحميدة، وهم الإصلاحيون الحقيقيون، والصادقون دائما بقولهم وعملهم. قال عليه الصلاة والسلام 'الخير فيّ وفي أمتي إلى يوم الدين'
التعليقات
يا اخي الكاتب لا يجوز في اللغة العربية ادخال ال التعريف على (غير) فلا يجوز ان نقول (الغير)عصامي بل نقول (غير العصامي) والله من وراء القصد.
سيبويه
يا اخي الكاتب(فلقد كشفتهم الأيام للناس، )الايام ,شيء جماد لا يكشف شيئا,هذا مطب فلسفي انت تقع فيه
هذلول
هذا كلام حميل.ومثل هذه النماذج من الناس قد تكون فعلا موجودة في مجتمعاتنا.... لكن المأمول أن نغير في أساليب معالجاتنا لمشكلات عديده تعيش معنا. ونخلقها أو نختلقها لمقاصد شخصيه أحيانا.وأحيانا نكون مدفوعين بدوافع موضوعيه ,هدفها الاصلاح . وتنبع من عيون صالحه,,,وهنا فإنني على ثقة بأن الاستاذ الكاتب.. تدفعه الرغبه بالاصلاح..وليس بدوافع الاساءة لاقدر الله..
فايز قبلان
انا عارف انه الكاتب معه كل الحق شنه لااته القصود من الكلام انه الجماع اللي بقصدهم بطلوا يعزموه على قعداتهم بس والله مالهم حق الرجاء من المعنيين ان يتراجعوا عن قرارهم ودعوة الاستاذ عبد العزيز لتناول العشاء القادم(خصوصا انه الطبخه مفتول)
شاهد شايف كل حاجه
لا احترام للمنافق والحرامي والغير عصامي
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
لا احترام للمنافق والحرامي والغير عصامي
نعم في هذه الأيام والتي تُسمى الربيع العربي، تم كشف الحرامية وماضيهم الأسود، الذين علموا أبنائهم السرقة، ومع ذلك يدّعون العصمة، وهم ابعد عنها بعد الأرض عن السماء، وكذلك يريدون التقدم والجلوس في الصفوف الأولى الأمامية في أي مناسبة، والتحدث باسم الأغلبية الصامتة، وهم غاطسون في النفاق إلى آذانهم، ولكن هيهات، فلقد كشفتهم الأيام للناس، وفي حين أنهم معروفين للناس بماضيهم الأسود، ونفاقهم اللامحدود، بدءوا بتجميع أنفسهم داخل أوكارهم للحديث بالنميمة والفساد و النفاق، ويتبادلون خدعهم وأفكارهم العفنة مع بعضهم داخل تلك الأوكار، لكي يُوهموا الناس بأنهم يريدون الإصلاح وبأنهم طُلاب إصلاح، علماً بأنهم غاطسون منذ بداية حياتهم بالحرمنة والفساد والنفاق إلى آذانهم. والآن يلبسون ثوب الاحتيال، ويُطالبون بالإصلاح، وهم ابعد عن ما يقولون كبعد الحياة عن الموت، لذلك هم كحرباء تتغير مع الطبيعة، لكنها خِلقةُ الله. ومن حسن الحظ أن عناصر هذه الفئة أصبحوا مكشوفين، ويُشار إليهم في أي مجلس وفي أي مناسبة بأنهم وصوليون، وهم لا يعرفون معنى كلمة عيب، وللأسف أنهم يتلونون أمام المسوؤلين، وفي بعض الأحيان يتم تصديقهم ويعطوا انطباعا بأنهم من يمثلون الشعب، ويتم اعتمادهم من قبل المسوؤلين، لان المسوؤل لا يفتح بالفنجان، ولا درس فن العرافة لكي يعرف صفات كل شخص يقابله. ولكن من هذه اللحظة، ومستقبلا، إن شاء الله لن نسمح لهم بالتحدث باسم الغالبية الصامتة، وسوف يتم وضع حدٍ لهؤلاء المنافين، والغير عصاميين، لكي يتم التصحيح لهؤلاء من القاعدة العريضة من الشعب. لذلك، اللهم احمي الأردن، وقيادة الأردن من تلك الفئة الضالة، واجعل كيدهم في نحورهم، اللهم آمين. وهنا لابد من الإشارة بأنه يوجد أناس يجلسون في الصفوف الأولى يعملون بالعمل العام، أياديهم بيضاء، وماضيهم نظيف، ومخلصين لوطنهم ومليكهم، صادقين مع أنفسهم ومع غيرهم، وتلك الفئة لا يلهثون وراء الوجاهة الكاذبة والخادعة لأنهم كبار من يومهم، ولا يخافون قول كلمة الحق أينما وُجدوا وأينما ذهبوا، وهذه شيم الكبار، وهم دائما اكبر من الكرسي الذي يجلسون عليه، بخلقهم وبصفاتهم الحميدة، وهم الإصلاحيون الحقيقيون، والصادقون دائما بقولهم وعملهم. قال عليه الصلاة والسلام 'الخير فيّ وفي أمتي إلى يوم الدين'
التعليقات