من منطلق الحرص على أيديولوجية أمن الوطن وقوانينه وتشريعاته ومركزية إشعاعه والحرص على توجهاته المستقبلية اقتصادية وسياسياً واجتماعياً وحصانته من المفسدين على هذه الأرض المباركة فقد تعطلت الأحاسيس المنحرفة الخارجة عن القانون وقد تبلدت الانفعالات وأصبحت الرؤية معدومة لتضرب كل القيم والقوانين عرض الحائط ليصبح السلوك والأفكار مسموحة عابثة. إن المساءلة والشفافية والدور الوطني لقوانين أمن الدولة والتمثل بالفيصل الذي يفصل بين الفضيلة والخطيئة وهذا الفيصل والمتمثل بالقضاة وعدلهم في تطبيق القانون ودراسة التفاصيل بنظرة وطنية حكيمة ثاقبة والتي تمثل ضمير الأمة والوطن والعدالة والذين لا يخشون بالحق لومة لائم لنرى بعيونهم عزة الوطن وأمنه وبقرارهم ينبض الوطن ببصيرة ثاقبة نافذة وعدالة قائمة على المعرفة الحقيقية.
وفي الوطن يجسد القانون بإبداعية مطلقة ويعتبر مقدساً بحكم الإيمان بنزاهته وعدالته ولأن القانون عميق في فكر جلالته فقد تشكل من نسيج الوطن المتلاحم والمتشابك وهذا يشكل جداراً حصيناً للاقتصاد الوطني وأمن الدولة الذي يصعب اختراقه. وسبقى قائد الوطن الذي صدق أمته ويقود السفينة وسط العواصف ليتمتع بالمصداقية ويشكل فكر الوطن الراسخ جذوراً قلعة الفكر الاقتصادي والسياسي برؤية قيادية ملهمة ثاقبة تحقق للوطن موقعاً عالمياً على الخريطة السياسية والاقتصادية.
talal_gerasa@yahoo.com
من منطلق الحرص على أيديولوجية أمن الوطن وقوانينه وتشريعاته ومركزية إشعاعه والحرص على توجهاته المستقبلية اقتصادية وسياسياً واجتماعياً وحصانته من المفسدين على هذه الأرض المباركة فقد تعطلت الأحاسيس المنحرفة الخارجة عن القانون وقد تبلدت الانفعالات وأصبحت الرؤية معدومة لتضرب كل القيم والقوانين عرض الحائط ليصبح السلوك والأفكار مسموحة عابثة. إن المساءلة والشفافية والدور الوطني لقوانين أمن الدولة والتمثل بالفيصل الذي يفصل بين الفضيلة والخطيئة وهذا الفيصل والمتمثل بالقضاة وعدلهم في تطبيق القانون ودراسة التفاصيل بنظرة وطنية حكيمة ثاقبة والتي تمثل ضمير الأمة والوطن والعدالة والذين لا يخشون بالحق لومة لائم لنرى بعيونهم عزة الوطن وأمنه وبقرارهم ينبض الوطن ببصيرة ثاقبة نافذة وعدالة قائمة على المعرفة الحقيقية.
وفي الوطن يجسد القانون بإبداعية مطلقة ويعتبر مقدساً بحكم الإيمان بنزاهته وعدالته ولأن القانون عميق في فكر جلالته فقد تشكل من نسيج الوطن المتلاحم والمتشابك وهذا يشكل جداراً حصيناً للاقتصاد الوطني وأمن الدولة الذي يصعب اختراقه. وسبقى قائد الوطن الذي صدق أمته ويقود السفينة وسط العواصف ليتمتع بالمصداقية ويشكل فكر الوطن الراسخ جذوراً قلعة الفكر الاقتصادي والسياسي برؤية قيادية ملهمة ثاقبة تحقق للوطن موقعاً عالمياً على الخريطة السياسية والاقتصادية.
talal_gerasa@yahoo.com
من منطلق الحرص على أيديولوجية أمن الوطن وقوانينه وتشريعاته ومركزية إشعاعه والحرص على توجهاته المستقبلية اقتصادية وسياسياً واجتماعياً وحصانته من المفسدين على هذه الأرض المباركة فقد تعطلت الأحاسيس المنحرفة الخارجة عن القانون وقد تبلدت الانفعالات وأصبحت الرؤية معدومة لتضرب كل القيم والقوانين عرض الحائط ليصبح السلوك والأفكار مسموحة عابثة. إن المساءلة والشفافية والدور الوطني لقوانين أمن الدولة والتمثل بالفيصل الذي يفصل بين الفضيلة والخطيئة وهذا الفيصل والمتمثل بالقضاة وعدلهم في تطبيق القانون ودراسة التفاصيل بنظرة وطنية حكيمة ثاقبة والتي تمثل ضمير الأمة والوطن والعدالة والذين لا يخشون بالحق لومة لائم لنرى بعيونهم عزة الوطن وأمنه وبقرارهم ينبض الوطن ببصيرة ثاقبة نافذة وعدالة قائمة على المعرفة الحقيقية.
وفي الوطن يجسد القانون بإبداعية مطلقة ويعتبر مقدساً بحكم الإيمان بنزاهته وعدالته ولأن القانون عميق في فكر جلالته فقد تشكل من نسيج الوطن المتلاحم والمتشابك وهذا يشكل جداراً حصيناً للاقتصاد الوطني وأمن الدولة الذي يصعب اختراقه. وسبقى قائد الوطن الذي صدق أمته ويقود السفينة وسط العواصف ليتمتع بالمصداقية ويشكل فكر الوطن الراسخ جذوراً قلعة الفكر الاقتصادي والسياسي برؤية قيادية ملهمة ثاقبة تحقق للوطن موقعاً عالمياً على الخريطة السياسية والاقتصادية.
talal_gerasa@yahoo.com
التعليقات