لا يختلف اثنان على أهميه محافظه جرش التاريخية، ولا على أنها المحافظة الضائعة الحقوق ، المبتلاة بمسئولين يستخفون بعقول أبنائها ،
بالمواعيد المفتقرة للمتابعة والتحقيق التي طالت الزرع والضرع .
نعم لقد كان حراك أبناء جرش من خلال بعض الهيئات التطوعية والعشائر والأحزاب والنواب حراكا حضاريا في مجمله ، بني على دراسة الواقع الذي نعيش والإمكانات المتاحة التي نملك وما يمكن تنفيذه من هذه المطالب منطلقا من دراسة واعية مقدرة لما يدور على ارض الوطن العربي من ربيع واعد بالخير والعطاء إذا ما كان يسير بوعي وحكمة وتقدير للمسؤولية وبالضوابط الوطنية الجديرة بالاهتمام خاصة ونحن نمتلك قياده واعية جادة في العمل على التغيير والتطوير والبناء في كل ما يهم الوطن والمواطن .
لكن إداريي المحا فظة ومن خلال لقاءاتنا وعرضنا لمطالبنا اعتمدوا على الوعود واسقطوا المطلوب فلم نلمس شيئا من التنفيذ الذي طال هذه المطالب (حتى في ما يملكون ألقدره على تحقيقه) .لقد كان الأجدر إن يطلعونا على ما أمكن انجازه من المطالب العديدة والتي على رأسها تنفيذ الاراده الملكية السامية باقامه المركز الثقافي والجامعة الحكومية والتقسيمات الاداريه أما المطالب الأخرى فهي بيد عطوفة المحافظ من تنظيم سوق جرش المزري وذلك الانفلات الذي تمارسه شركات النقل التي امتلكت شوارعنا ولا تقوم إلا بما يخدم مصالحها دون النظر إلى مصلحة المواطن عامة وأبنائنا الطلبة بشكل خاص صباحا ومساء متحملين تلك الممارسات غير المعقولة من قبل أدارة جامعاتنا التي تقيم امتحاناتها في ما بعد الدوام الرسمي لتتأخر بناتنا إلى ما بعد آذان العشاء في عودتها إلى بيوتها وما يتبع ذلك من مخاطر ومضايقات في استخدام وسائل النقل الدخيلة وغير القانونية أما المعاناة التي راح ضحيتها مجموعة من أبناء محا فظة جرش فهي غياب طبيب مختص في إمراض القلب منذ أكثر من عشره شهور .وهنا نوجه الطلب إلى عطوفة المحا فظ الذي نكن له كل الاحترام والتقدير ونشهد له في الأدب واللياقة إن تحترم مشاعرنا وإنسانيتنا في الابتعاد عن مواعيد (عرقوب) لتكون قولا وعملا محققة للمطلوب .
وفقنا الله جميعا في خدمه وطننا الحبيب في ظل القيادة الهاشمية المعطاءة.

لا يختلف اثنان على أهميه محافظه جرش التاريخية، ولا على أنها المحافظة الضائعة الحقوق ، المبتلاة بمسئولين يستخفون بعقول أبنائها ،
بالمواعيد المفتقرة للمتابعة والتحقيق التي طالت الزرع والضرع .
نعم لقد كان حراك أبناء جرش من خلال بعض الهيئات التطوعية والعشائر والأحزاب والنواب حراكا حضاريا في مجمله ، بني على دراسة الواقع الذي نعيش والإمكانات المتاحة التي نملك وما يمكن تنفيذه من هذه المطالب منطلقا من دراسة واعية مقدرة لما يدور على ارض الوطن العربي من ربيع واعد بالخير والعطاء إذا ما كان يسير بوعي وحكمة وتقدير للمسؤولية وبالضوابط الوطنية الجديرة بالاهتمام خاصة ونحن نمتلك قياده واعية جادة في العمل على التغيير والتطوير والبناء في كل ما يهم الوطن والمواطن .
لكن إداريي المحا فظة ومن خلال لقاءاتنا وعرضنا لمطالبنا اعتمدوا على الوعود واسقطوا المطلوب فلم نلمس شيئا من التنفيذ الذي طال هذه المطالب (حتى في ما يملكون ألقدره على تحقيقه) .لقد كان الأجدر إن يطلعونا على ما أمكن انجازه من المطالب العديدة والتي على رأسها تنفيذ الاراده الملكية السامية باقامه المركز الثقافي والجامعة الحكومية والتقسيمات الاداريه أما المطالب الأخرى فهي بيد عطوفة المحافظ من تنظيم سوق جرش المزري وذلك الانفلات الذي تمارسه شركات النقل التي امتلكت شوارعنا ولا تقوم إلا بما يخدم مصالحها دون النظر إلى مصلحة المواطن عامة وأبنائنا الطلبة بشكل خاص صباحا ومساء متحملين تلك الممارسات غير المعقولة من قبل أدارة جامعاتنا التي تقيم امتحاناتها في ما بعد الدوام الرسمي لتتأخر بناتنا إلى ما بعد آذان العشاء في عودتها إلى بيوتها وما يتبع ذلك من مخاطر ومضايقات في استخدام وسائل النقل الدخيلة وغير القانونية أما المعاناة التي راح ضحيتها مجموعة من أبناء محا فظة جرش فهي غياب طبيب مختص في إمراض القلب منذ أكثر من عشره شهور .وهنا نوجه الطلب إلى عطوفة المحا فظ الذي نكن له كل الاحترام والتقدير ونشهد له في الأدب واللياقة إن تحترم مشاعرنا وإنسانيتنا في الابتعاد عن مواعيد (عرقوب) لتكون قولا وعملا محققة للمطلوب .
وفقنا الله جميعا في خدمه وطننا الحبيب في ظل القيادة الهاشمية المعطاءة.

لا يختلف اثنان على أهميه محافظه جرش التاريخية، ولا على أنها المحافظة الضائعة الحقوق ، المبتلاة بمسئولين يستخفون بعقول أبنائها ،
بالمواعيد المفتقرة للمتابعة والتحقيق التي طالت الزرع والضرع .
نعم لقد كان حراك أبناء جرش من خلال بعض الهيئات التطوعية والعشائر والأحزاب والنواب حراكا حضاريا في مجمله ، بني على دراسة الواقع الذي نعيش والإمكانات المتاحة التي نملك وما يمكن تنفيذه من هذه المطالب منطلقا من دراسة واعية مقدرة لما يدور على ارض الوطن العربي من ربيع واعد بالخير والعطاء إذا ما كان يسير بوعي وحكمة وتقدير للمسؤولية وبالضوابط الوطنية الجديرة بالاهتمام خاصة ونحن نمتلك قياده واعية جادة في العمل على التغيير والتطوير والبناء في كل ما يهم الوطن والمواطن .
لكن إداريي المحا فظة ومن خلال لقاءاتنا وعرضنا لمطالبنا اعتمدوا على الوعود واسقطوا المطلوب فلم نلمس شيئا من التنفيذ الذي طال هذه المطالب (حتى في ما يملكون ألقدره على تحقيقه) .لقد كان الأجدر إن يطلعونا على ما أمكن انجازه من المطالب العديدة والتي على رأسها تنفيذ الاراده الملكية السامية باقامه المركز الثقافي والجامعة الحكومية والتقسيمات الاداريه أما المطالب الأخرى فهي بيد عطوفة المحافظ من تنظيم سوق جرش المزري وذلك الانفلات الذي تمارسه شركات النقل التي امتلكت شوارعنا ولا تقوم إلا بما يخدم مصالحها دون النظر إلى مصلحة المواطن عامة وأبنائنا الطلبة بشكل خاص صباحا ومساء متحملين تلك الممارسات غير المعقولة من قبل أدارة جامعاتنا التي تقيم امتحاناتها في ما بعد الدوام الرسمي لتتأخر بناتنا إلى ما بعد آذان العشاء في عودتها إلى بيوتها وما يتبع ذلك من مخاطر ومضايقات في استخدام وسائل النقل الدخيلة وغير القانونية أما المعاناة التي راح ضحيتها مجموعة من أبناء محا فظة جرش فهي غياب طبيب مختص في إمراض القلب منذ أكثر من عشره شهور .وهنا نوجه الطلب إلى عطوفة المحا فظ الذي نكن له كل الاحترام والتقدير ونشهد له في الأدب واللياقة إن تحترم مشاعرنا وإنسانيتنا في الابتعاد عن مواعيد (عرقوب) لتكون قولا وعملا محققة للمطلوب .
وفقنا الله جميعا في خدمه وطننا الحبيب في ظل القيادة الهاشمية المعطاءة.