ما نشهده من ترد لأوضاع العامة من الفقراء والمستضعفين على جميع المستويات يجعلنا نتسائل هل لهذا التردي نهاية أو تصحيح !؟؟
إن ما تتعرض له منطقتنا في هذه المرحلة بما يوصف بالربيع العربي المحموم الذي بسببه أشتعلت نياران التصحيح للأنظمة وحتى إجتثاث البعض منها بإرادة الشعوب التي ما عاد شيء يرهبها أو يقلل من عزيمتها دون وجل أو خوف !!؟ بالرغم من البطش الذي كان من أهم سماتها وكان السبب الرئيس أيضاً في ثباتها لعدة عقود رغماً عن إرادة الشعوب ولعدة عقود بقيت تلك الأنظمة في سدة الحكم ،ولكن لم تكن لتعلم تلك الأنظمة أن إرادة الشعوب كانت أقوى من تلك الأسباب والأساليب التي لم تعد تجدي نفعاً أو ترهب تلك الشعوب التي عانت من سوء الأوضاع النفسية والمعيشية والإقتصادية المتردية أو ذلك الكابوس الجاثم على صدور الأغلبية من أبناء الشعوب العربية المقهورة وكان سبباً رئيسياً في سوء أحوالها المادية وحتى النفسية والمعنوية حتى لجأت مجبرةً لإتباع طرق عدة غير مشروعة للحصول على المادة مما زاد ذلك إصرارها على التحرر من نير العبودية والظلم والبطش !!
إن ذلك السوء المتمثل في الجوع والقهر والحرمان والكبت وقود تُشعل الثورات وتُؤجج نيرانها وستكون أيضاً سبباً رئيساً في التحرر من أنظمة لم تكن لتجيد التمعن في المستقبل ولم تعتبر لتدرس التاريخ لتأخذ منه العبر لتثبت ولتبقي أنظمتها إرثاً لوليد أو حفيد مما جعل جميع تلك الأنظمة في مهب الريح التي لا تبقي ولا تذر لإستهتارها في إرادة الشعوب وإنتفاضاتها ، وهذه إرادةً وحكمة من الله رب المستضعفين أحباب الله
ما نشهده من ترد لأوضاع العامة من الفقراء والمستضعفين على جميع المستويات يجعلنا نتسائل هل لهذا التردي نهاية أو تصحيح !؟؟
إن ما تتعرض له منطقتنا في هذه المرحلة بما يوصف بالربيع العربي المحموم الذي بسببه أشتعلت نياران التصحيح للأنظمة وحتى إجتثاث البعض منها بإرادة الشعوب التي ما عاد شيء يرهبها أو يقلل من عزيمتها دون وجل أو خوف !!؟ بالرغم من البطش الذي كان من أهم سماتها وكان السبب الرئيس أيضاً في ثباتها لعدة عقود رغماً عن إرادة الشعوب ولعدة عقود بقيت تلك الأنظمة في سدة الحكم ،ولكن لم تكن لتعلم تلك الأنظمة أن إرادة الشعوب كانت أقوى من تلك الأسباب والأساليب التي لم تعد تجدي نفعاً أو ترهب تلك الشعوب التي عانت من سوء الأوضاع النفسية والمعيشية والإقتصادية المتردية أو ذلك الكابوس الجاثم على صدور الأغلبية من أبناء الشعوب العربية المقهورة وكان سبباً رئيسياً في سوء أحوالها المادية وحتى النفسية والمعنوية حتى لجأت مجبرةً لإتباع طرق عدة غير مشروعة للحصول على المادة مما زاد ذلك إصرارها على التحرر من نير العبودية والظلم والبطش !!
إن ذلك السوء المتمثل في الجوع والقهر والحرمان والكبت وقود تُشعل الثورات وتُؤجج نيرانها وستكون أيضاً سبباً رئيساً في التحرر من أنظمة لم تكن لتجيد التمعن في المستقبل ولم تعتبر لتدرس التاريخ لتأخذ منه العبر لتثبت ولتبقي أنظمتها إرثاً لوليد أو حفيد مما جعل جميع تلك الأنظمة في مهب الريح التي لا تبقي ولا تذر لإستهتارها في إرادة الشعوب وإنتفاضاتها ، وهذه إرادةً وحكمة من الله رب المستضعفين أحباب الله
ما نشهده من ترد لأوضاع العامة من الفقراء والمستضعفين على جميع المستويات يجعلنا نتسائل هل لهذا التردي نهاية أو تصحيح !؟؟
إن ما تتعرض له منطقتنا في هذه المرحلة بما يوصف بالربيع العربي المحموم الذي بسببه أشتعلت نياران التصحيح للأنظمة وحتى إجتثاث البعض منها بإرادة الشعوب التي ما عاد شيء يرهبها أو يقلل من عزيمتها دون وجل أو خوف !!؟ بالرغم من البطش الذي كان من أهم سماتها وكان السبب الرئيس أيضاً في ثباتها لعدة عقود رغماً عن إرادة الشعوب ولعدة عقود بقيت تلك الأنظمة في سدة الحكم ،ولكن لم تكن لتعلم تلك الأنظمة أن إرادة الشعوب كانت أقوى من تلك الأسباب والأساليب التي لم تعد تجدي نفعاً أو ترهب تلك الشعوب التي عانت من سوء الأوضاع النفسية والمعيشية والإقتصادية المتردية أو ذلك الكابوس الجاثم على صدور الأغلبية من أبناء الشعوب العربية المقهورة وكان سبباً رئيسياً في سوء أحوالها المادية وحتى النفسية والمعنوية حتى لجأت مجبرةً لإتباع طرق عدة غير مشروعة للحصول على المادة مما زاد ذلك إصرارها على التحرر من نير العبودية والظلم والبطش !!
إن ذلك السوء المتمثل في الجوع والقهر والحرمان والكبت وقود تُشعل الثورات وتُؤجج نيرانها وستكون أيضاً سبباً رئيساً في التحرر من أنظمة لم تكن لتجيد التمعن في المستقبل ولم تعتبر لتدرس التاريخ لتأخذ منه العبر لتثبت ولتبقي أنظمتها إرثاً لوليد أو حفيد مما جعل جميع تلك الأنظمة في مهب الريح التي لا تبقي ولا تذر لإستهتارها في إرادة الشعوب وإنتفاضاتها ، وهذه إرادةً وحكمة من الله رب المستضعفين أحباب الله
التعليقات
لا حول ولا قوة الا باللة وحسبنا اللة ونعم الوكيل فلكل ظالم نهاية ونهاية كل مسؤل عن ظلم الشعوب ستكون مخزية انشاللة
صدام
ازا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدرولا بد لليل ان ينجلي ولا بد لشعب ان ينتصر
رحمة
نعلن نحن الفصول الثلاثة المهمشة ومن على هذا المنبر الكريم الاعلان عن اعتصام واحتجاج لدى كل الكتاب والمثقفين والفضائيات ووسائل الاعلام المختلفة بان يشعرو بنا قليلا فنحن ضحينا بكل غال ونفيس بان ندخل في هذه الثورات المباركة لنرى اسمائنا تنشر في وسائل الاعلام كما تنشرون اسم اخونا الربيع فنطالب باسم لكل واحد منا ( الصيف العربي ....الخريف العربي ... والشتاء العربي ) ونتمنى منكم جميعا الاخذ بهذه النقطة الهامة وان لا تنسونا نسال الله لكم التوفيق ولا ننسى الاخ الكاتب حسين الريان ونشكرك جزيل الشكر على هذه الكتابات الرائعة والى الامام لنرتقى بانفسنا لنرتقي باوطاننا لنبنيها لابنائنا واطفالنا واحفادنا ...
الخريف والشتا والصيف
إرادة الشعوب التي ما عاد شيء يرهبها .. !!؟
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
إرادة الشعوب التي ما عاد شيء يرهبها .. !!؟
ما نشهده من ترد لأوضاع العامة من الفقراء والمستضعفين على جميع المستويات يجعلنا نتسائل هل لهذا التردي نهاية أو تصحيح !؟؟
إن ما تتعرض له منطقتنا في هذه المرحلة بما يوصف بالربيع العربي المحموم الذي بسببه أشتعلت نياران التصحيح للأنظمة وحتى إجتثاث البعض منها بإرادة الشعوب التي ما عاد شيء يرهبها أو يقلل من عزيمتها دون وجل أو خوف !!؟ بالرغم من البطش الذي كان من أهم سماتها وكان السبب الرئيس أيضاً في ثباتها لعدة عقود رغماً عن إرادة الشعوب ولعدة عقود بقيت تلك الأنظمة في سدة الحكم ،ولكن لم تكن لتعلم تلك الأنظمة أن إرادة الشعوب كانت أقوى من تلك الأسباب والأساليب التي لم تعد تجدي نفعاً أو ترهب تلك الشعوب التي عانت من سوء الأوضاع النفسية والمعيشية والإقتصادية المتردية أو ذلك الكابوس الجاثم على صدور الأغلبية من أبناء الشعوب العربية المقهورة وكان سبباً رئيسياً في سوء أحوالها المادية وحتى النفسية والمعنوية حتى لجأت مجبرةً لإتباع طرق عدة غير مشروعة للحصول على المادة مما زاد ذلك إصرارها على التحرر من نير العبودية والظلم والبطش !!
إن ذلك السوء المتمثل في الجوع والقهر والحرمان والكبت وقود تُشعل الثورات وتُؤجج نيرانها وستكون أيضاً سبباً رئيساً في التحرر من أنظمة لم تكن لتجيد التمعن في المستقبل ولم تعتبر لتدرس التاريخ لتأخذ منه العبر لتثبت ولتبقي أنظمتها إرثاً لوليد أو حفيد مما جعل جميع تلك الأنظمة في مهب الريح التي لا تبقي ولا تذر لإستهتارها في إرادة الشعوب وإنتفاضاتها ، وهذه إرادةً وحكمة من الله رب المستضعفين أحباب الله
التعليقات
نسال الله لكم التوفيق
ولا ننسى الاخ الكاتب حسين الريان ونشكرك جزيل الشكر على هذه الكتابات الرائعة والى الامام لنرتقى بانفسنا لنرتقي باوطاننا لنبنيها لابنائنا واطفالنا واحفادنا ...