اوردت وكالة الانباء الايرانية الرسمية امس ان زوجة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد طلبت من زوجة الرئيس المصري حسني مبارك التدخل لدى زوجها لكي يسمح بمرور المساعدة الى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وكتبت اعظم فراحي في رسالة الى سوزان مبارك "بامكانك ارشاد زوجك والطلب منه فتح طرق (المعبر بين مصر وغزة) لمساعدة الشعب الفلسطيني بغية تفادي مأساة اكبر".
وهذه هي خطوة نادرا ما تحصل من جانب زوجة رئيس ايراني التي تبقى تقليديا في الظل.
واضافت عقيلة الرئيس الايراني "ان المناسبات لمساعدة الشعب وخصوصا المضطهدين هي هبة من السماء وان فوت احد مثل هذه الفرصة سيواجه غضب الله ، ان جميع الشعوب تنتظر بادرة انسانية واسلامية من جانبكم وجانب الحكومة المصرية".
والعلاقات الدبلوماسية بين ايران ومصر مقطوعة منذ العام ,1980
وفي الايام الاخيرة انتقد عدد من المسؤولين الايرانيين بشدة موقف الحكومة المصرية في نزاع غزة فيما يتظاهر اسلاميون بشكل شبه يومي امام مكاتب رعاية المصالح المصرية في طهران.
اوردت وكالة الانباء الايرانية الرسمية امس ان زوجة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد طلبت من زوجة الرئيس المصري حسني مبارك التدخل لدى زوجها لكي يسمح بمرور المساعدة الى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وكتبت اعظم فراحي في رسالة الى سوزان مبارك "بامكانك ارشاد زوجك والطلب منه فتح طرق (المعبر بين مصر وغزة) لمساعدة الشعب الفلسطيني بغية تفادي مأساة اكبر".
وهذه هي خطوة نادرا ما تحصل من جانب زوجة رئيس ايراني التي تبقى تقليديا في الظل.
واضافت عقيلة الرئيس الايراني "ان المناسبات لمساعدة الشعب وخصوصا المضطهدين هي هبة من السماء وان فوت احد مثل هذه الفرصة سيواجه غضب الله ، ان جميع الشعوب تنتظر بادرة انسانية واسلامية من جانبكم وجانب الحكومة المصرية".
والعلاقات الدبلوماسية بين ايران ومصر مقطوعة منذ العام ,1980
وفي الايام الاخيرة انتقد عدد من المسؤولين الايرانيين بشدة موقف الحكومة المصرية في نزاع غزة فيما يتظاهر اسلاميون بشكل شبه يومي امام مكاتب رعاية المصالح المصرية في طهران.
اوردت وكالة الانباء الايرانية الرسمية امس ان زوجة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد طلبت من زوجة الرئيس المصري حسني مبارك التدخل لدى زوجها لكي يسمح بمرور المساعدة الى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وكتبت اعظم فراحي في رسالة الى سوزان مبارك "بامكانك ارشاد زوجك والطلب منه فتح طرق (المعبر بين مصر وغزة) لمساعدة الشعب الفلسطيني بغية تفادي مأساة اكبر".
وهذه هي خطوة نادرا ما تحصل من جانب زوجة رئيس ايراني التي تبقى تقليديا في الظل.
واضافت عقيلة الرئيس الايراني "ان المناسبات لمساعدة الشعب وخصوصا المضطهدين هي هبة من السماء وان فوت احد مثل هذه الفرصة سيواجه غضب الله ، ان جميع الشعوب تنتظر بادرة انسانية واسلامية من جانبكم وجانب الحكومة المصرية".
والعلاقات الدبلوماسية بين ايران ومصر مقطوعة منذ العام ,1980
وفي الايام الاخيرة انتقد عدد من المسؤولين الايرانيين بشدة موقف الحكومة المصرية في نزاع غزة فيما يتظاهر اسلاميون بشكل شبه يومي امام مكاتب رعاية المصالح المصرية في طهران.
التعليقات